bouss2013
2016-06-18, 18:39
السلام عليكم
هذه نصيحة من اخيكم bouss2013 قدمتها العام الماضي احبتت ان اقدمها لكم انتم المقبلين على امتحان البكالوريا دورة 2016 نفعكم االله بها واياي
وهي كالتالي
هذة اجابة مني انا العبد الضعيف الى اخ لي يسالني عن الخوف وما العمل في هذا اليوم المتبقي قبل موعد الامتحان فاردت ان تعم الفائدة جميع اخواني المقبلين على امتحان البكالوريا فهذا الشعور يختلج صدور اغلب المترشحين وفيمايلي الاجابة عن السؤال نفعكم الله بها واياي
فان وفقت فمن الله وان اخفقت فمن نفسي
اولا وقبل كل شيء اوصيكم واياي بالصلاة وقراءة القران و الدعاءوالتضرع لله فهو الموفق وخاصة قيام الليل ولو ركعتين اخي
ثانيا البسملة و الاستعاذة من الشيطان الرجيم و قراءة المعوذات ( سورة الناس الفلق والاخلاص) والادعية التالية قبل البدا بالامتحان
اللَّهُمَّ لا سَهْلَ إِلاَّ ما جَعَلْتَهُ سَهْلاً، وأنْتَ تَجْعَلُ الحَزْنَ إذَا شِئْتَ سَهْلاً"
رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي'
ثالثا معرفة ان هذا الامتحان ماهو الا امتحان دنيوي لا ينتهي العالم بانتهائه فيجب الايمان بالقضاء والقدر فهذه قسمة ونصيب و الحكمة لله فان نجحنا نحمد الله ونشكره وان اخفقنا فنحمد الله ونشكره ولا نكفره كقوله تعالى وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
رابعا ان تعلم انه ما كان عليك قد قمت به على اكمل وجه وما بقي لك الان الا التوكل على الله والانابة اليه والاكثار من الاستغفار وذكر الله والدعاء فذلك يذهب الخوف باذن الله
خامسا واخيرا اخي انصحك في هذا اليوم المتبقي ان تاخذ قسطا من الراحة و تروح عليك فاحذر من اجهادك نفسك اخي فقد درست و راجعت وعملت كل ما بوسعك فاغتنم هذا اليوم للراحة والدعاء لله ليوفقك وابتعد عن كل مايسبب لك الاضطراب والاشاعات ككل مرة عن تسرب مواضيع الامتحان فهؤلاء لا يخافون الله ويستغلونكم فانصحك بالراحة والتركيز والدعاء فكفاك مراجعة الان اخي
وفي الاخير اسال الله العلي القدير العزيز الحكيم ان يوفقكم وجميع الممتحين في امتحانكم هذا وجعله سهلا ووفقكم للاجابة الصحيحة ورزقكم الطمانينة ونزع عنكم الخوف وجعلكم من الناجحين باذن الله
اعلم اخي انه يجب ان تكون دراستك طاعة الله و ان تنفع المسلمين بعلمك وتساهم في رقيهم وازدهارهم
هذه نصيحة من اخيكم bouss2013 قدمتها العام الماضي احبتت ان اقدمها لكم انتم المقبلين على امتحان البكالوريا دورة 2016 نفعكم االله بها واياي
وهي كالتالي
هذة اجابة مني انا العبد الضعيف الى اخ لي يسالني عن الخوف وما العمل في هذا اليوم المتبقي قبل موعد الامتحان فاردت ان تعم الفائدة جميع اخواني المقبلين على امتحان البكالوريا فهذا الشعور يختلج صدور اغلب المترشحين وفيمايلي الاجابة عن السؤال نفعكم الله بها واياي
فان وفقت فمن الله وان اخفقت فمن نفسي
اولا وقبل كل شيء اوصيكم واياي بالصلاة وقراءة القران و الدعاءوالتضرع لله فهو الموفق وخاصة قيام الليل ولو ركعتين اخي
ثانيا البسملة و الاستعاذة من الشيطان الرجيم و قراءة المعوذات ( سورة الناس الفلق والاخلاص) والادعية التالية قبل البدا بالامتحان
اللَّهُمَّ لا سَهْلَ إِلاَّ ما جَعَلْتَهُ سَهْلاً، وأنْتَ تَجْعَلُ الحَزْنَ إذَا شِئْتَ سَهْلاً"
رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي'
ثالثا معرفة ان هذا الامتحان ماهو الا امتحان دنيوي لا ينتهي العالم بانتهائه فيجب الايمان بالقضاء والقدر فهذه قسمة ونصيب و الحكمة لله فان نجحنا نحمد الله ونشكره وان اخفقنا فنحمد الله ونشكره ولا نكفره كقوله تعالى وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
رابعا ان تعلم انه ما كان عليك قد قمت به على اكمل وجه وما بقي لك الان الا التوكل على الله والانابة اليه والاكثار من الاستغفار وذكر الله والدعاء فذلك يذهب الخوف باذن الله
خامسا واخيرا اخي انصحك في هذا اليوم المتبقي ان تاخذ قسطا من الراحة و تروح عليك فاحذر من اجهادك نفسك اخي فقد درست و راجعت وعملت كل ما بوسعك فاغتنم هذا اليوم للراحة والدعاء لله ليوفقك وابتعد عن كل مايسبب لك الاضطراب والاشاعات ككل مرة عن تسرب مواضيع الامتحان فهؤلاء لا يخافون الله ويستغلونكم فانصحك بالراحة والتركيز والدعاء فكفاك مراجعة الان اخي
وفي الاخير اسال الله العلي القدير العزيز الحكيم ان يوفقكم وجميع الممتحين في امتحانكم هذا وجعله سهلا ووفقكم للاجابة الصحيحة ورزقكم الطمانينة ونزع عنكم الخوف وجعلكم من الناجحين باذن الله
اعلم اخي انه يجب ان تكون دراستك طاعة الله و ان تنفع المسلمين بعلمك وتساهم في رقيهم وازدهارهم