daha bensalem
2016-06-17, 22:37
عودة الى الكتابة بعد عام من التوقف رايكم ... ؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
حَبِيبَتِي أيَكْفِي اَلحُبُ لأُعَبِرَ لَكِ عَنْ أَنِي أُحِبُكِ ...
أَمْ يَجِبُ اِخْتِرَاعُ مُصْطَلَحٍ اِسْتِثْنَائِيٌ خَاصٌ بِحَضْرَتِ جَمَالِكِ ...
مِسْكِينٌ أنَا عَجِزْتُ أَنْ اَكْتُبَ سَطْرَيْنِ اَصِفُ فِيهِ مَنْ اَنْتِ ...
اَنْتِ رُبَمَا مَلاَكٌ مِنْ اَلسَّمَاءِ ...
اَوْ مَطَرٌ فِي صَحْرَاءٍ ...
اَوْ رُبَمَا رَبِيعٌ حَلَ عَلَى مَدِينَةِ اَلاُمَرَاءِ ...
سَيَجِفُ قَلَمِي يَوْمٍا عِنْدَمَا اَكْتُبُ عَنْكِ ...
وَسَتَتَطَايَرُ مِنِي اَلكَلِمَاتٌ ...
وتَهرُبُ منِي المُصطَلحاتُ ...
وَتَلْعَنُنِي اَلوَرَقَةُ اَلتِى كَرَرْتُ عَلَيْهَا اِسْمَكِ ...
مَاذَا بَعْدُ هَلْ سَيَسْتَمِرُ حُبُنَا ؟؟؟!!!...
نَعَمْ ... فَاَلْقَلْبُ اَنْتِ وَاَلنَبْضُ اَنْتِ وَحَتَى اَلكَلِمَاتُ اَنْتِ
.. زَهْرَةَ اَلمَدَائِنِ ...
مُلْهِمَةَ اَلشُعَرَاءِ ...
وَمُبْكِيَةَ اَلْآفَ اَلبَشَرْ ...
بَيْنَ يَدَيْكِ تَعَلَمْنَا مَعْنَى اَلكِفَاح ...
وَعَلَى اَرَاضِيكِ تَعَلَمْنَا اَنَهُ يَجُوزُ كُلُ شَيءٍ فِي سَبيِلِ اَلوَطَنِ ...
علَمَنَا اَلمُحَارِبُونَ مَعْنَى النِضَالِ ...
وَعَلَمَنَا الَمُنَاضِلُونَ مَعْنَى المَوْتِ فِي سَبِيلِ الحُبِ ...
اِنَ القَلْبَ لَيَحْزَنْ عَلَى قُدْسٍ عَزِيَزةٍ ...
وَاِنَ العَينَ لتَدمَعُ عَلَى دِمَاءِ الشُهَدَاءِ ...
وَاِنَ الفُؤَادَ لَيتقَطَعُ عَلَى الاَسْرَى والسُجَنَاءِ ...
وَاِنَ النَفْسَ لتَمُوتُ وَجَعًا عَلَى امَهَاتٍ فَقَدتْ الابْنَاء ...
مَاذَا عَسَنَا نَقُوُل
سِوَء لاَ حَولَ لَنَا وَلاَ قُوةَ اِلاَ بِكَ يَارَبَ السَمَاءِ ...
وَكَّلْنَا اَمْرَنَا وَجَهْرنَا وَسِرنَا لَكَ يَا رَبَ الاَرْبَابِ وَالاُمَرَاءِ ...
لَم يَعُد يُفِيدُ التَرَجِي والبُكَاء لمُلُوك قستْ قُلوبُهُم ...
وَتَفَتَتت ضَمَائِرهُم ...
قُومُو لنُصْرَتِ الاسْلاَمِ ...
قُومُو لنُصْرَتِ المُسْلِمِينَ ...
أصْبَح يَجُوزُ وَصفُكُمْ بِالضُعَفَاءِ ...
لاَ بَلْ بِالعَبيدِ الجُبَنَاءِ ...
دِمَاءٌ تَتَناثَر ...
وَجُثَثٌ تَتَطَايَرُ ...
وَقَلْبِي هَامَ وَلاَيَزَالُ هَائِمٌ ...
اَعْشَقُكِ قُدْسَنَا ....
مَعْشُوقتِي الازَلِيةُ ...
مَنْ عَلَمَنِيي كََيْْفََ اُأُحب بِصدقٍ ...
انْ كَانَ حُبُ الوَطَنِ منَ الايمَانِ ...
فالمَوتُ فِي سَبيلكَ تَمَامُ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ الايِمَانِ
اَعْلَمُ انهُ سياتِي يَومٌ اُنْهِي خَاطِرَتِي البَاكِية ...
وَيَكْتبُ قَلَمِي الحَزِينُ بِالَبْنِد العَرِيضِ ....
اخيرًا تَحَقَقَ الحُلمُ ...
... بقلمي لاَزٍلْتُ اَنْتَظِرُ ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
حَبِيبَتِي أيَكْفِي اَلحُبُ لأُعَبِرَ لَكِ عَنْ أَنِي أُحِبُكِ ...
أَمْ يَجِبُ اِخْتِرَاعُ مُصْطَلَحٍ اِسْتِثْنَائِيٌ خَاصٌ بِحَضْرَتِ جَمَالِكِ ...
مِسْكِينٌ أنَا عَجِزْتُ أَنْ اَكْتُبَ سَطْرَيْنِ اَصِفُ فِيهِ مَنْ اَنْتِ ...
اَنْتِ رُبَمَا مَلاَكٌ مِنْ اَلسَّمَاءِ ...
اَوْ مَطَرٌ فِي صَحْرَاءٍ ...
اَوْ رُبَمَا رَبِيعٌ حَلَ عَلَى مَدِينَةِ اَلاُمَرَاءِ ...
سَيَجِفُ قَلَمِي يَوْمٍا عِنْدَمَا اَكْتُبُ عَنْكِ ...
وَسَتَتَطَايَرُ مِنِي اَلكَلِمَاتٌ ...
وتَهرُبُ منِي المُصطَلحاتُ ...
وَتَلْعَنُنِي اَلوَرَقَةُ اَلتِى كَرَرْتُ عَلَيْهَا اِسْمَكِ ...
مَاذَا بَعْدُ هَلْ سَيَسْتَمِرُ حُبُنَا ؟؟؟!!!...
نَعَمْ ... فَاَلْقَلْبُ اَنْتِ وَاَلنَبْضُ اَنْتِ وَحَتَى اَلكَلِمَاتُ اَنْتِ
.. زَهْرَةَ اَلمَدَائِنِ ...
مُلْهِمَةَ اَلشُعَرَاءِ ...
وَمُبْكِيَةَ اَلْآفَ اَلبَشَرْ ...
بَيْنَ يَدَيْكِ تَعَلَمْنَا مَعْنَى اَلكِفَاح ...
وَعَلَى اَرَاضِيكِ تَعَلَمْنَا اَنَهُ يَجُوزُ كُلُ شَيءٍ فِي سَبيِلِ اَلوَطَنِ ...
علَمَنَا اَلمُحَارِبُونَ مَعْنَى النِضَالِ ...
وَعَلَمَنَا الَمُنَاضِلُونَ مَعْنَى المَوْتِ فِي سَبِيلِ الحُبِ ...
اِنَ القَلْبَ لَيَحْزَنْ عَلَى قُدْسٍ عَزِيَزةٍ ...
وَاِنَ العَينَ لتَدمَعُ عَلَى دِمَاءِ الشُهَدَاءِ ...
وَاِنَ الفُؤَادَ لَيتقَطَعُ عَلَى الاَسْرَى والسُجَنَاءِ ...
وَاِنَ النَفْسَ لتَمُوتُ وَجَعًا عَلَى امَهَاتٍ فَقَدتْ الابْنَاء ...
مَاذَا عَسَنَا نَقُوُل
سِوَء لاَ حَولَ لَنَا وَلاَ قُوةَ اِلاَ بِكَ يَارَبَ السَمَاءِ ...
وَكَّلْنَا اَمْرَنَا وَجَهْرنَا وَسِرنَا لَكَ يَا رَبَ الاَرْبَابِ وَالاُمَرَاءِ ...
لَم يَعُد يُفِيدُ التَرَجِي والبُكَاء لمُلُوك قستْ قُلوبُهُم ...
وَتَفَتَتت ضَمَائِرهُم ...
قُومُو لنُصْرَتِ الاسْلاَمِ ...
قُومُو لنُصْرَتِ المُسْلِمِينَ ...
أصْبَح يَجُوزُ وَصفُكُمْ بِالضُعَفَاءِ ...
لاَ بَلْ بِالعَبيدِ الجُبَنَاءِ ...
دِمَاءٌ تَتَناثَر ...
وَجُثَثٌ تَتَطَايَرُ ...
وَقَلْبِي هَامَ وَلاَيَزَالُ هَائِمٌ ...
اَعْشَقُكِ قُدْسَنَا ....
مَعْشُوقتِي الازَلِيةُ ...
مَنْ عَلَمَنِيي كََيْْفََ اُأُحب بِصدقٍ ...
انْ كَانَ حُبُ الوَطَنِ منَ الايمَانِ ...
فالمَوتُ فِي سَبيلكَ تَمَامُ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ الايِمَانِ
اَعْلَمُ انهُ سياتِي يَومٌ اُنْهِي خَاطِرَتِي البَاكِية ...
وَيَكْتبُ قَلَمِي الحَزِينُ بِالَبْنِد العَرِيضِ ....
اخيرًا تَحَقَقَ الحُلمُ ...
... بقلمي لاَزٍلْتُ اَنْتَظِرُ ..