ابو اكرام فتحون
2016-06-16, 00:43
بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
●☆●☆ هل لــك قـدرة علــى التغييــر؟ ☆●☆●
نعم، لك قدرة على التغيِّير، ألا تلاحظون أنَّ هناك فرق بين الأمس واليوم! أسألكم جميعًا الآن
أليس هناك فرق بين أمس واليوم؟ ما في فرق؟ تغيَّر كل شيء، كل شيء تغيَّر، ألم نغيِّر من سلوكياتنا!
إذًا عندنا قدرة على التغيير ولا ما عندنا؟
عندنا قدرة، حتى على مستوى المباحات غيَّرنا، على مستوى المطعوم الأكل والشَّراب، على مستوى الوجبات.
إذًا عندك قدرة على التغيير، هل ستبدأ بالتغيير؟ هل ستستمر على التغيير؟
بما أنَّك عندك القدرة على التغيير هل هذه القدرة قدرة أحادية أم قدرة جماعية؟ قدرة جماعية، الأمَّة كلّها غيرت.
فلا يأتي عاجز كسلان مخذِّل يقول: لا نستطيع أن نغير الواقع ووضعنا، والله هذه كلمة المتخلِّف عن الرَّكب، الذي نظرته دائمًا نظرة عاجزة مكسِّرة للقُوى، والله لَلأمة قادرة على التَّغيير، أما ترونها أنَّ من الصِّين إلى أمريكا المسلمون قد غيروا وضعهم في خلال كم؟ أقل من أربع وعشرين ساعة أين العزائم والهمم!!
إذًا هناك قُدرة على التغيير ولكن نسأل الله أن يصلح الأحوال، متى ما انتصرنا على نفوسنا نصرنا الله
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّـهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾[محمد:٧]
هذا شهر الصِّيام، هذا شهر الانتصارات، هذا شهر الجهاد، هذا شهر العمل، هذا شهر الصَّبر، هذا شهر العبادة
هذا شهر القيام، هذا شهر الإنفاق، هذا شهر القرآن، هذا الشَّهر تميَّزت فيه الأمَّة بأشياء كثيرة.
المصدر : فائدة للشيخ محمد بن رمزان الهاجري حفظه الله.
من الفوائد المنشورة بموقع ميراث الأنبياء .
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
●☆●☆ هل لــك قـدرة علــى التغييــر؟ ☆●☆●
نعم، لك قدرة على التغيِّير، ألا تلاحظون أنَّ هناك فرق بين الأمس واليوم! أسألكم جميعًا الآن
أليس هناك فرق بين أمس واليوم؟ ما في فرق؟ تغيَّر كل شيء، كل شيء تغيَّر، ألم نغيِّر من سلوكياتنا!
إذًا عندنا قدرة على التغيير ولا ما عندنا؟
عندنا قدرة، حتى على مستوى المباحات غيَّرنا، على مستوى المطعوم الأكل والشَّراب، على مستوى الوجبات.
إذًا عندك قدرة على التغيير، هل ستبدأ بالتغيير؟ هل ستستمر على التغيير؟
بما أنَّك عندك القدرة على التغيير هل هذه القدرة قدرة أحادية أم قدرة جماعية؟ قدرة جماعية، الأمَّة كلّها غيرت.
فلا يأتي عاجز كسلان مخذِّل يقول: لا نستطيع أن نغير الواقع ووضعنا، والله هذه كلمة المتخلِّف عن الرَّكب، الذي نظرته دائمًا نظرة عاجزة مكسِّرة للقُوى، والله لَلأمة قادرة على التَّغيير، أما ترونها أنَّ من الصِّين إلى أمريكا المسلمون قد غيروا وضعهم في خلال كم؟ أقل من أربع وعشرين ساعة أين العزائم والهمم!!
إذًا هناك قُدرة على التغيير ولكن نسأل الله أن يصلح الأحوال، متى ما انتصرنا على نفوسنا نصرنا الله
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّـهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾[محمد:٧]
هذا شهر الصِّيام، هذا شهر الانتصارات، هذا شهر الجهاد، هذا شهر العمل، هذا شهر الصَّبر، هذا شهر العبادة
هذا شهر القيام، هذا شهر الإنفاق، هذا شهر القرآن، هذا الشَّهر تميَّزت فيه الأمَّة بأشياء كثيرة.
المصدر : فائدة للشيخ محمد بن رمزان الهاجري حفظه الله.
من الفوائد المنشورة بموقع ميراث الأنبياء .