مشاهدة النسخة كاملة : اعلان ¨°o.O(«۩☼۩ «رمضان في عيون المغتربين....عادات وتقاليد.....¨°o.O(«۩☼۩ «.
۞السلام عليكم ورحمة الله۞
۞مرحبا بكم معنا وبيننا في شهر الرحمة والبركات شهر يختلف عن غيره من الشهور۞
رمضان في عيون المغتربين
http://i1191.photobucket.com/albums/z479/khayraddine/643087296_zps251810ae.gif
لرمضان خصوصية نلاحظها في اسلوب حياتنا التي يختلف ايقاعها في هذا الشهر الفضيل فتتزين الشوارع ترحيبا بمقدم هذا الشهر الفضيل الى صوت الاذان معلنا موعد الافطار مرورا باجتماع الناس في المساجد لاداء صلاة التراويح او حضور موائد الافطار الجماعية الى حركة الاسواق بما فيها من باعة وبضاعة مرورابالحرص على صلة الارحام والكثير الكثير من المظاهر الرمضانية في بلدنا التي تجعلنا نحيي شعائر الدين بفرح واستبشار كل هذا يجعلنا نتساءل
ترى كيف هي الاجواء شهر رمضان عند المغتربين من ابناء وطننا ؟
البعيدين عن الاهل والاحباب والخلان
موضوعي هذا موجه لاخواننا المغتربين
شاركونا الاجواء الرمضانية عندكم
بماذا تتميز
وهل تختلف كثيرا
عن الاجواء في الوطن الام؟
http://up99.com/upfiles/gif_files/QTH53745.gif
اذا تحدثنا عن الاكلات
فما اهم المأكولات المعدة خلال الشهر الفضيل
وهل هناك تحضيرات تسبق الشهر الفضيل
؟؟
ننتظر بشوق تفاعلكم ومشاركتكم لنا فرحتكم بهذا الشهر
شهر الرحمة والمغفرة
http://fantasyflash.ru/anime/flowers/image/f64.gifوبالـــــــتوفيق http://fantasyflash.ru/anime/flowers/image/f79.gif للجمــــــــيع http://fantasyflash.ru/anime/flowers/image/f64.gif
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTrmt86o0qRbvF75jdjO6KDlLGQsbO0H 6ymVU4ICAGrgyM9_R7how (http://www.djelfa.info/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=imgres&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwjLsc6D8JbNAhXJbBoKHVW4DE4QjRwIBw&url=http%3A%2F%2Fwww.baytalmosul.com%2F15781607157 516061610-157516041602158515751569-1608-15751604160316151578161715751576&psig=AFQjCNEPQPCd4rVB0ZkxmWaC9feEYD4XNQ&ust=1465421873229736)
http://www.bnatsoft.com/up/bnatsoft4/bnatsoft.com1457191230874.gif
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي رمضان كريم اولا
صحيح هنالك إختلاف كبير في الاجواء بالغربة و طبعا لست مغتربة و لكن هذا حسب وجهة نظري
فنحن هنا نعيش الأجواء كلنا عبر البلد اما هناك فعدد قليل من المسلمين و لن يكون الجو مثلنا
أما بالنسبة في الاكلات فلاحظت من خلال احتكاكي في فترة ما هنا في المنتدى بصديقات مغتربات ان كل وجباتهم مثل وجباتنا و انهم محافظين على تقاليدينا في الشهر الفضيل
يحظرون شربة فريك و ايضا الحريرة و المطلوع و ايضا طاجين الحلو
تقبلي مروري غاليتي
أختكي في الله
رشا
http://www.bnatsoft.com/up/bnatsoft4/bnatsoft.com1457191230874.gif
جَمِيلَة
2016-06-08, 12:18
http://up99.com/upfiles/png_files/HtZ15090.png
مرحبا أختي حضنية
شهر رمضان عند المغتربين
نحن في وطننا ولا نستطيع تخيل أنفسنا نقضي أيام الصيام
خارجه، باختصار لأن الجو الرمضاني لا تجده خارج
البلد الإسلامي
شاهدت حصة تلفزية تتحدث عن المغتربين في الشهر الفضيل
فرأيت بأنهم يمضون أياما روحانية اسلامية على الأقل في بيوتهم
لا يفرطون في عاداتهم وتقاليدهم
فتراهم يحضرون للشهر الكريم قبل قدومه
باختصار لا يختلف الأمر عندهم إلا في بعدهم عن الأهل
والإخوان والأرض الأم، وكذلك عدم وجود جو رمضاني خارج بيوتهم والله أعلم
أنا صراحة أراه جهادا للنفس أحييهم على صبرهم
وحبهم لدينهم
وأكيد لو لم يكونوا مضطرين للخروج من بلدانهم
لما رحلوا
نسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان
بارك الله فيك أختي
تحياتي
http://up99.com/upfiles/png_files/8nu15091.png
http://up99.com/upfiles/png_files/VyP70870.png
لي عودة للتعقيب على الردود ان شاء الله
http://up99.com/upfiles/gif_files/QTH53745.gif
http://up99.com/upfiles/gif_files/Igr53745.gif
http://www.bnatsoft.com/up/bnatsoft4/bnatsoft.com1457191230874.gif
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي رمضان كريم اولا
صحيح هنالك إختلاف كبير في الاجواء بالغربة و طبعا لست مغتربة و لكن هذا حسب وجهة نظري
فنحن هنا نعيش الأجواء كلنا عبر البلد اما هناك فعدد قليل من المسلمين و لن يكون الجو مثلنا
أما بالنسبة في الاكلات فلاحظت من خلال احتكاكي في فترة ما هنا في المنتدى بصديقات مغتربات ان كل وجباتهم مثل وجباتنا و انهم محافظين على تقاليدينا في الشهر الفضيل
يحظرون شربة فريك و ايضا الحريرة و المطلوع و ايضا طاجين الحلو
تقبلي مروري غاليتي
أختكي في الله
رشا
http://www.bnatsoft.com/up/bnatsoft4/bnatsoft.com1457191230874.gif
وعليكم السلام ورحمة الله
رمضان مبارك
اختي
أكيد يوجد اختلاف
فهم يعيشون غربة الدين والوطن
فمهما تحدثنا لا يمكننا ان نصف
شعورهم في الغربة
البعض يحاول خلق اجواء تنسيه غربة الابتعاد عن الاهل والوطن
فنراهم يجتمعون ويتراحمون ويؤدون الصلاة جماعة
والنسوة يصنعن الحلويات وينضمن جلسات رمضانية
وووووووو أشياء كثيرة
من خلال هذا المنبر
ندعو اخواننا المغتربين
مشاركتنا تجربتهم في ديار الغربة
خلال الشهر الفضيل
http://up99.com/upfiles/png_files/htz15090.png
مرحبا أختي حضنية
شهر رمضان عند المغتربين
نحن في وطننا ولا نستطيع تخيل أنفسنا نقضي أيام الصيام
خارجه، باختصار لأن الجو الرمضاني لا تجده خارج
البلد الإسلامي
شاهدت حصة تلفزية تتحدث عن المغتربين في الشهر الفضيل
فرأيت بأنهم يمضون أياما روحانية اسلامية على الأقل في بيوتهم
لا يفرطون في عاداتهم وتقاليدهم
فتراهم يحضرون للشهر الكريم قبل قدومه
باختصار لا يختلف الأمر عندهم إلا في بعدهم عن الأهل
والإخوان والأرض الأم، وكذلك عدم وجود جو رمضاني خارج بيوتهم والله أعلم
أنا صراحة أراه جهادا للنفس أحييهم على صبرهم
وحبهم لدينهم
وأكيد لو لم يكونوا مضطرين للخروج من بلدانهم
لما رحلوا
نسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان
بارك الله فيك أختي
تحياتي
http://up99.com/upfiles/png_files/8nu15091.png
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صراحة نحن في انفسنا ان خرجنا من ولايتنا نشعر بالغربة فما بالك بالانسان الذي لايرى اهله بالشهور والسنوات
اكيد الجو الرمضاني يغيب ولكنهم يحاولون خلق اجواء تنسيهم غربة الدين والوطن
وعلى حد قولهم رمضان هو ريحة البلاد
اكيد هو جهاد للنفس
فالانسان يتخلى عن الاهل والاحباب مقابل كسب لقمة العيش
تحياتي اخت جميلة
http://up99.com/upfiles/gif_files/Ev855544.gif
http://ar.assabile.com/media/category/1020x320/date-debut-ramadan-pays.png
بارك الله فيك أختي على الموضوع المميّز
مرحبا بالجميع أتمنى لكم أطيب الأوقات
نسأل الله عزّوجلّ
أن يتقبّل منّا و منكم صالح الأعمال و الطّاعات
http://images.chesscomfiles.com/uploads/images_users/tiny_mce/KOJER/phpakHs1Z.jpeg http://www.muslmh.com/vb/images/smilies/r10.gifhttp://www.muslmh.com/vb/images/smilies/r10.gif http://dc04.arabsh.com/i/00315/m1th3l9rjueq.gif
http://up99.com/upfiles/gif_files/ev855544.gif
http://ar.assabile.com/media/category/1020x320/date-debut-ramadan-pays.png
بارك الله فيك أختي على الموضوع المميّز
مرحبا بالجميع أتمنى لكم أطيب الأوقات
نسأل الله عزّوجلّ
أن يتقبّل منّا و منكم صالح الأعمال و الطّاعات
http://images.chesscomfiles.com/uploads/images_users/tiny_mce/kojer/phpakhs1z.jpeg http://www.muslmh.com/vb/images/smilies/r10.gifhttp://www.muslmh.com/vb/images/smilies/r10.gif http://dc04.arabsh.com/i/00315/m1th3l9rjueq.gif
وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته
وفيكم بارك الله اخت نور الهدى
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ان شاء الله
رابحي نـائل
2016-06-09, 18:12
وعليكم السلام ورحمة الله ......ورمضان كريم للجميع ...أنصموه بالصحة والعافية والهناء
ونسائم شكر ..لصاحبة المتصفح ...والغوص في اعماق رمضان...والبعد عن الاوطان والاهل ..والعادات والتقاليد
ولايختلف منا .واحد والثاني والثالث..أن لسيدنا رمضان خارج الأوطان ..فرق شاسع ..وأخص بالذكر عندما تجتمع شمل الأسرة الكبيرة حول مائدة الافطار وبعدها
هناك تتجلى .. الرحمة المهداة ...والسكينة .على الالفة والاخوة والاحترام والمحبة
وما روي لي ولنا ..وبالكاد شيئ واحد يجمع عادات وتقاليد المغتربين ...هو ختم وتدريس وحفظ القرآن للاولاد الصغار وذكر الله
وهذه ميزة حميدة ...عند جاليتنا في الخارج ...حيث لا تندثر وتزول مثل هته الامور الدينية
والتي توارثوها أب عن جد ...لـيبق الطفل متشبثا محافظا على أصول دينه وقيمه وأخلاقه .....
وأوجه الشبه عند جاليتنا العربية في الخارج ... عمل الخير والتصدق على العائلات المعوزة والفقيرة ....
هناك تعانق قلوب ..السماء لفعل الخير
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأعاد علينا شهر رمضان الخير والأمن
صح شريبة الجميع
عمي صالح
2016-06-09, 19:25
http://up99.com/upfiles/gif_files/Ev855544.gif
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTrmt86o0qRbvF75jdjO6KDlLGQsbO0H 6ymVU4ICAGrgyM9_R7how
وصلتني هذه الرسالة على الإيميل الخاص بي من أحد أصدقائي وهو يحضر حالياً لرسالة الدكتوراه في القانون الدولي في بلاد الغربة ( الغرب البعيد ) فإلى فحوى رسالته :
هذا الشهر الكريم والمنتظر من ملايين المسلمين في شتى ارجاء العالم في كل سنه ، شهر يتمتع بروحانيه عظيمه وطقوس دينيه كريمه لاتجدها في أي ديانه اخرى في هذا الشهر ..
يكثر سماع صوت أأمة المساجد ينشغل الكثير بقراءة الكتاب الكريم يكثر قول الكلمة الطيبه بالإضافه لكثره المسلسلات للأسف !!
هذا مايحدث دائما في هذا الشهر الفضيل من قبل المسلمين والعرب خصوصاً .
لكن ماذا عن المغتربين .. ؟
وماذا عن المحرومين من التمتع بهذا الشهر الكريم في ارض الوطن، أو بلاد إسلاميه على الأقل .. ؟
صدقوني إنها مأساة يصعب حتى تخيلها
في ارض الوطن .. يُستقبل رمضان بالفرح والمباركات وتجمع جميع أفراد العائلة فرحين بهذه المناسبة .
في الغربه .. يستقبل بفرح ومباركات ايضاً .. لكن بعيدا كل البعد عن من هم اقرب الناس اليك .. والداك واخوتك .. وهذا مايسبب استقبالك لرمضان بالدموع احياناً !!
في ارض الوطن .. وفي اول ليالي هذا الشهر الفضيل .. وجبه سحورك اما بين اصدقائك .. او اقربائك .. او حتى اعدائك القديمين والذين اصبحو قديمين بسبب قدوم رمضان
في الغربه .. تتسحر بما تجده امامك .. واحيان كثير لا تأكل شياً .. بسبب عدم وجود الوقت الكافي لإعداد اكل بسيط يساعد على سد جوعك في اليوم التالي ..
في ارض الوطن .. تتعامل مع ناس اندمجوا في اللحظات الروحانية المناسبه لروحانيه الشهر ومراعين لظروف الجوع والتعب الذي تعاني منه بسبب الصيام ...
في الغربه .. تذهب لمقر الدراسه لتفاجأك احدى الطالبات بابتسامه عريضه ليست في وقتها اطلاقا
في ارض الوطن .. تتلذذ بأشهى المأكولات واطيبها من يد اغلى واقرب البشر الى قلبك ( امك ) اعلاناً بانجاز صيامك احد ايام هذا الشهر الفضيل ..
في الغربه .. قد لاتجد حتى ( تمر ) تبدأ افطارك به .. مما يعني انه لامفر من الافطار من اماكن قد لاترغبها خصوصا كأفطار وعلى سبيل المثال .. ماكدونالديز .. برقر كنق .. الى اخره من الخيارات المرفوضــه من دواخلك .
في ارض الوطن وبعد الافطار .. الجميع يبدأ الاستعداد للذهاب للمسجد او الجامع للقيام بصلاة ( التراويح ) ...
في الغربه وبعد الافطار .. تبدأ مايسمى بالـ Night Life مما قد يعكر كل لحظه روحانيه قد عايشتها في يومك ...
في ارض الوطن .. تجتمع الاحبه .. تصفى القلوب .. تبتسم الافواه .. وتخشع القلوب لبرب البشريه ....
في الغربه .. تدمع العيون .. تلتهب الاشواق .. قد يكثر الغياب مما يؤدي الى تدهور النتائج الدراسيه ...
ومع كل هذا تظل لرمضان طقوسه .. وخصائصه الروحانيه والتي تُشعر وتُلاحظ من جميع المسلمين في العالم اينما كانوا ...
سبحان الله الذي امر بأن يكون هذا الشهر بهذا الشكل وهذه المزايا والتي يستحيل ازالتها او تجاهلها ...
رمضان نعمه عظيمه .. خصوصا لمن هم في ارض الوطن ...
صفو القلوب .. صلو الارحام .. استمتعو بصيامكم .. واسهرو لقيامك تذكروا ان هناك الكثير يغبطكم على ما تمتلكون من نعم .. وميسرات لصيام وقيام هذا الشهر الفضيل فلا تفوتوها
قال الله تعالى في محكم تنزيله :
بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ* أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} «البقرة:183-184».
صدق الله العظيم
http://up99.com/upfiles/gif_files/Igr53745.gif
وعليكم السلام ورحمة الله ......ورمضان كريم للجميع ...أنصموه بالصحة والعافية والهناء
ونسائم شكر ..لصاحبة المتصفح ...والغوص في اعماق رمضان...والبعد عن الاوطان والاهل ..والعادات والتقاليد
ولايختلف منا .واحد والثاني والثالث..أن لسيدنا رمضان خارج الأوطان ..فرق شاسع ..وأخص بالذكر عندما تجتمع شمل الأسرة الكبيرة حول مائدة الافطار وبعدها
هناك تتجلى .. الرحمة المهداة ...والسكينة .على الالفة والاخوة والاحترام والمحبة
وما روي لي ولنا ..وبالكاد شيئ واحد يجمع عادات وتقاليد المغتربين ...هو ختم وتدريس وحفظ القرآن للاولاد الصغار وذكر الله
وهذه ميزة حميدة ...عند جاليتنا في الخارج ...حيث لا تندثر وتزول مثل هته الامور الدينية
والتي توارثوها أب عن جد ...لـيبق الطفل متشبثا محافظا على أصول دينه وقيمه وأخلاقه .....
وأوجه الشبه عند جاليتنا العربية في الخارج ... عمل الخير والتصدق على العائلات المعوزة والفقيرة ....
هناك تعانق قلوب ..السماء لفعل الخير
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأعاد علينا شهر رمضان الخير والأمن
صح شريبة الجميع اهلا وسهلا اخي نائل
رمضان مبارك اعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركة
بالتأكيد الجالية الجزائرية
تحاول خلق اجواءرمضانية تنسيها غربة الدين والوطن
ومن الشئ الايجابي ان نجد الجالية حريصة كل الحرص على تعليم ابنائها تعاليم ديننا الحنيف
وهذا على التمسك بالهوية الدينية والوطنية
الكل متفق على ان هناك فرق شاسع
بين رمضان البلاد ورمضان الغربة
اعانهم الله على صيامه وقيامه
http://up99.com/upfiles/gif_files/ev855544.gif
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:and9gctrmt86o0qrbvf75jdjo6kdllgqsbo0h 6ymvu4icagrgym9_r7how
وصلتني هذه الرسالة على الإيميل الخاص بي من أحد أصدقائي وهو يحضر حالياً لرسالة الدكتوراه في القانون الدولي في بلاد الغربة ( الغرب البعيد ) فإلى فحوى رسالته :
هذا الشهر الكريم والمنتظر من ملايين المسلمين في شتى ارجاء العالم في كل سنه ، شهر يتمتع بروحانيه عظيمه وطقوس دينيه كريمه لاتجدها في أي ديانه اخرى في هذا الشهر ..
يكثر سماع صوت أأمة المساجد ينشغل الكثير بقراءة الكتاب الكريم يكثر قول الكلمة الطيبه بالإضافه لكثره المسلسلات للأسف !!
هذا مايحدث دائما في هذا الشهر الفضيل من قبل المسلمين والعرب خصوصاً .
لكن ماذا عن المغتربين .. ؟
وماذا ع ن المحرومين من التمتع بهذا الشهر الكريم في ارض الوطن، أو بلاد إسلاميه على الأقل .. ؟
صدقوني إنها مأساة يصعب حتى تخيلها
في ارض الوطن .. يُستقبل رمضان بالفرح والمباركات وتجمع جميع أفراد العائلة فرحين بهذه المناسبة .
في الغربه .. يستقبل بفرح ومباركات ايضاً .. لكن بعيدا كل البعد عن من هم اقرب الناس اليك .. والداك واخوتك .. وهذا مايسبب استقبالك لرمضان بالدموع احياناً !!
في ارض الوطن .. وفي اول ليالي هذا الشهر الفضيل .. وجبه سحورك اما بين اصدقائك .. او اقربائك .. او حتى اعدائك القديمين والذين اصبحو قديمين بسبب قدوم رمضان
في الغربه .. تتسحر بما تجده امامك .. واحيان كثير لا تأكل شياً .. بسبب عدم وجود الوقت الكافي لإعداد اكل بسيط يساعد على سد جوعك في اليوم التالي ..
في ارض الوطن .. تتعامل مع ناس اندمجوا في اللحظات الروحانية المناسبه لروحانيه الشهر ومراعين لظروف الجوع والتعب الذي تعاني منه بسبب الصيام ...
في الغربه .. تذهب لمقر الدراسه لتفاجأك احدى الطالبات بابتسامه عريضه ليست في وقتها اطلاقا
في ارض الوطن .. تتلذذ بأشهى المأكولات واطيبها من يد اغلى واقرب البشر الى قلبك ( امك ) اعلاناً بانجاز صيامك احد ايام هذا الشهر الفضيل ..
في الغربه .. قد لاتجد حتى ( تمر ) تبدأ افطارك به .. مما يعني انه لامفر من الافطار من اماكن قد لاترغبها خصوصا كأفطار وعلى سبيل المثال .. ماكدونالديز .. برقر كنق .. الى اخره من الخيارات المرفوضــه من دواخلك .
في ارض الوطن وبعد الافطار .. الجميع يبدأ الاستعداد للذهاب للمسجد او الجامع للقيام بصلاة ( التراويح ) ...
في الغربه وبعد الافطار .. تبدأ مايسمى بالـ night life مما قد يعكر كل لحظه روحانيه قد عايشتها في يومك ...
في ارض الوطن .. تجتمع الاحبه .. تصفى القلوب .. تبتسم الافواه .. وتخشع القلوب لبرب البشريه ....
في الغربه .. تدمع العيون .. تلتهب الاشواق .. قد يكثر الغياب مما يؤدي الى تدهور النتائج الدراسيه ...
ومع كل هذا تظل لرمضان طقوسه .. وخصائصه الروحانيه والتي تُشعر وتُلاحظ من جميع المسلمين في العالم اينما كانوا ...
سبحان الله الذي امر بأن يكون هذا الشهر بهذا الشكل وهذه المزايا والتي يستحيل ازالتها او تجاهلها ...
رمضان نعمه عظيمه .. خصوصا لمن هم في ارض الوطن ...
صفو القلوب .. صلو الارحام .. استمتعو بصيامكم .. واسهرو لقيامك تذكروا ان هناك الكثير يغبطكم على ما تمتلكون من نعم .. وميسرات لصيام وقيام هذا الشهر الفضيل فلا تفوتوها
قال الله تعالى في محكم تنزيله :
بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ* أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} «البقرة:183-184».
صدق الله العظيم
http://up99.com/upfiles/gif_files/igr53745.gif
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا عمي صالح رمضان مبارك
حقيقة اعانهم على اداء هذه الفريضة
في ظل ما يعانونه من غربة موحشة
لا انيس ولا ونيس
بالرغم من الاجواء الرمضانية
الا ان هناك لوعة الشوق للاهل والخلان والوطن
اغلبية الجالية الجزائرية عند اقتراب شهر رمضان
نجدها تقضي العطلة في البلد الام
شكرا لك عمي صالح
على مشاركتنا في هذا الموضوع
رمضان مبارك
لحن الحياة.
2016-06-11, 00:58
نسأل الله ان يحميهم و يلهمهم القوة و الصبر
يرررررررررررررررررررررررررررررررررررفع
نسأل الله ان يحميهم و يلهمهم القوة و الصبر
يرررررررررررررررررررررررررررررررررررفع
اللهم امين يارب
شكرا جزيلا
يرفع الموضوع ...............
وَحْـــ القلَمْ ـــيُ
2016-06-12, 15:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يجد المغترب بعض المسلمين فيتقاسمون معا بعض معاناتهم المشتركة
لكن ان تكون صاما فتخرج نهارا لترى المطاعم مفتوحة والناس تأكل امامك والله امر صعب
حتى انك قد تسهو وتفطر خطأ
الاجواء مختلفة
ربي يردهم سالمين غانمين
ششكرا على الموضوع المميز
وصحا فطوركم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يجد المغترب بعض المسلمين فيتقاسمون معا بعض معاناتهم المشتركة
لكن ان تكون صاما فتخرج نهارا لترى المطاعم مفتوحة والناس تأكل امامك والله امر صعب
حتى انك قد تسهو وتفطر خطأ
الاجواء مختلفة
ربي يردهم سالمين غانمين
ششكرا على الموضوع المميز
وصحا فطوركم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم وهو كذالك
لذالك قلنا هو جهاد للنفس
وما اصعب ذالك
نسال الله ان يجعله في ميزان حسناتهم
عمي صالح
2016-06-13, 15:03
رغم أن الغربة بالأمس كانت هي الغربة الحقيقية لم يعد لها وجود
بل تغيرت بتغير حياة الإنسان بالوسائل المعاصرة التي قربت البعيد وأزاحت الغموض عن البعيد إلا من أبى
ولم نعد نجد مشقة في نقل أحداث رمضان في الغربة رغم أننا لم نكن مغتربين
وسيلة النقل تثري الموضوع مادام المغترب مختف لأسباب نعدها كثيرة ومتشعبة ولكم هذا المنقول
رمضان في الغربة مختلف .. رائحته مختلفة .. وأيامه ولياليه ذات نكهة خاصة
يأتي إلينا مع مسحة حزن وحنين ووحده …
حزن وحنين لافتقادنا الجو الرمضاني في الوطن ووسط الأهل والجيران وذلك المذاق
المتميز الذي نحسه ونستشعره في بلد الإسلام .. ولكنه يظل الشهر المتميز بكل معنى
الكلمة يلفنا بروحانيته أينما كنا ويحوطنا بطمأنينة وسكون مع أرواحنا التي تترقب قدومه
بكل شوق وهمة نحث النفس فيه كي تتسابق على الخير والعبادة والطاعة مع دعوات
أن نفوز برضا الله
تبدأ نسمات هذا الشهرالعطرة تتسلل إلينا عبر ترقب ظهورالهلال وإعلان أول يوم فيه
وفي هذا يعتمد المهاجر أكثر على وسائل الإعلام بانتظار إعلان هذه الدولة أو تلك عن قدومه
وأكثر دولة يترقبها المغتربون هي المملكة العربية السعودية أرض الحرمين الشريفين
بشكل عام ولكن والحق يقال يعتمد بعض المهاجرين في بدء الصيام والانتهاء منه على رؤية
الدولة التي ينتمي لها المهاجر أو المركز الإسلامي التابع له فينقسم المسلمون أحيانا
مابين صائم ومفطر حسب البلد !! وأحيانا داخل البيت الواحد إذا ما اعتمد كل شخص
برأي مختلف خاص به ..
جو رمضان في الغربة لاتستطيع التعرف عليه لأن وتيرة الحياة تمضي كما هي دون تغيير
فالحياة العملية للمهاجر واحدة..فهو يذهب لعمله ..جامعته .. مدرسته .. بنفس التوقيت
تبعا لطبيعة البلد الذي يقيم فيه فهو صائم وبقية الشعب لا وبالتالي لايختلف الأمر سوى
وقت طعامه الذي يتغير ليتناسب مع الفطور والسحور وهنا يجد مشقة في التأقلم مع
الوضع لكنه رمضان الذي يشع روحانية ويتجلد المسلم فيه ليفوز بخيراته والحمدلله
تتميز ليالي رمضان هنا بالفطور الجماعي اليومي في المراكز الإسلامية التي تنشط
خلال هذا الشهر نوعا ما وأيضا بصلاة التراويح التي يحافظ عليها المهاجرون حتى وهم
عائدون من يوم عمل مرهق ومن ثم العودة للمنزل للنوم باكرا ليوم عمل جديد ماعدا
أيام السبت والأحد الذي يجد الصائم فيها فسحة من الوقت يستطيع السهر فيها وقضاء
بعض الوقت مع أسرته و التواصل والزيارات المتبادلة بين الأهل والمعارف
من أهم العقبات التي يصادفها المغتربون هنا هو صيام الشباب والفتيات في المدارس
والتي قد يعترض عليه بعض المعلمين وتصبح مشكلة يتوجب على الوالدين الشرح
والتوضيح لإدارة المدرسة أن الشاب أو الفتاة أصبح لزاما عليهم الصيام في سن معين
وأن هذا فرض في ديننا يجب الالتزام به ماعدا من يجد المشقة ( لسبب معين ) أو من به
مرض ولايستطيع الصوم
رمضان في الغربة هادئ لايٌسمع له صوت أما في داخل قلوب المسلمين له ضجة
في النفوس وحركة وعمل متواصل في التسابق في ختم القرآن وذكر الله وعمل الخيرات
والتصدق على الفقراء وهو شهر يلم شتات قلوب أنهكتها الغربة والتغرب وتواصلت
بأرواحها مع العالم الإسلامي أجمع
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأعاد علينا هذا الشهر الفضيل بالخير والأمن والسلام
بقلم : غروب ــــــ (https://moltqaa.wordpress.com/2010/08/18/%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D8%A9/)
رغم أن الغربة بالأمس كانت هي الغربة الحقيقية لم يعد لها وجود
بل تغيرت بتغير حياة الإنسان بالوسائل المعاصرة التي قربت البعيد وأزاحت الغموض عن البعيد إلا من أبى
ولم نعد نجد مشقة في نقل أحداث رمضان في الغربة رغم أننا لم نكن مغتربين
وسيلة النقل تثري الموضوع مادام المغترب مختف لأسباب نعدها كثيرة ومتشعبة ولكم هذا المنقول
رمضان في الغربة مختلف .. رائحته مختلفة .. وأيامه ولياليه ذات نكهة خاصة
يأتي إلينا مع مسحة حزن وحنين ووحده …
حزن وحنين لافتقادنا الجو الرمضاني في الوطن ووسط الأهل والجيران وذلك المذاق
المتميز الذي نحسه ونستشعره في بلد الإسلام .. ولكنه يظل الشهر المتميز بكل معنى
الكلمة يلفنا بروحانيته أينما كنا ويحوطنا بطمأنينة وسكون مع أرواحنا التي تترقب قدومه
بكل شوق وهمة نحث النفس فيه كي تتسابق على الخير والعبادة والطاعة مع دعوات
أن نفوز برضا الله
تبدأ نسمات هذا الشهرالعطرة تتسلل إلينا عبر ترقب ظهورالهلال وإعلان أول يوم فيه
وفي هذا يعتمد المهاجر أكثر على وسائل الإعلام بانتظار إعلان هذه الدولة أو تلك عن قدومه
وأكثر دولة يترقبها المغتربون هي المملكة العربية السعودية أرض الحرمين الشريفين
بشكل عام ولكن والحق يقال يعتمد بعض المهاجرين في بدء الصيام والانتهاء منه على رؤية
الدولة التي ينتمي لها المهاجر أو المركز الإسلامي التابع له فينقسم المسلمون أحيانا
مابين صائم ومفطر حسب البلد !! وأحيانا داخل البيت الواحد إذا ما اعتمد كل شخص
برأي مختلف خاص به ..
جو رمضان في الغربة لاتستطيع التعرف عليه لأن وتيرة الحياة تمضي كما هي دون تغيير
فالحياة العملية للمهاجر واحدة..فهو يذهب لعمله ..جامعته .. مدرسته .. بنفس التوقيت
تبعا لطبيعة البلد الذي يقيم فيه فهو صائم وبقية الشعب لا وبالتالي لايختلف الأمر سوى
وقت طعامه الذي يتغير ليتناسب مع الفطور والسحور وهنا يجد مشقة في التأقلم مع
الوضع لكنه رمضان الذي يشع روحانية ويتجلد المسلم فيه ليفوز بخيراته والحمدلله
تتميز ليالي رمضان هنا بالفطور الجماعي اليومي في المراكز الإسلامية التي تنشط
خلال هذا الشهر نوعا ما وأيضا بصلاة التراويح التي يحافظ عليها المهاجرون حتى وهم
عائدون من يوم عمل مرهق ومن ثم العودة للمنزل للنوم باكرا ليوم عمل جديد ماعدا
أيام السبت والأحد الذي يجد الصائم فيها فسحة من الوقت يستطيع السهر فيها وقضاء
بعض الوقت مع أسرته و التواصل والزيارات المتبادلة بين الأهل والمعارف
من أهم العقبات التي يصادفها المغتربون هنا هو صيام الشباب والفتيات في المدارس
والتي قد يعترض عليه بعض المعلمين وتصبح مشكلة يتوجب على الوالدين الشرح
والتوضيح لإدارة المدرسة أن الشاب أو الفتاة أصبح لزاما عليهم الصيام في سن معين
وأن هذا فرض في ديننا يجب الالتزام به ماعدا من يجد المشقة ( لسبب معين ) أو من به
مرض ولايستطيع الصوم
رمضان في الغربة هادئ لايٌسمع له صوت أما في داخل قلوب المسلمين له ضجة
في النفوس وحركة وعمل متواصل في التسابق في ختم القرآن وذكر الله وعمل الخيرات
والتصدق على الفقراء وهو شهر يلم شتات قلوب أنهكتها الغربة والتغرب وتواصلت
بأرواحها مع العالم الإسلامي أجمع
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأعاد علينا هذا الشهر الفضيل بالخير والأمن والسلام
بقلم : غروب ــــــ (https://moltqaa.wordpress.com/2010/08/18/%d8%b1%d9%85%d8%b6%d8%a7%d9%86-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d8%b1%d8%a8%d8%a9/)
بارك الله فيك على النقل المميز
عمي صالح
من خلال
هذا
تعرفنا ولو على جزء بسيط
من معاناة اخواننا في الغربة
:19::19:
الوطن اغلى
2016-06-16, 08:35
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
كل رمضان وأنتم إلى الله أقرب ..
مبارك عليكم شهر رمضان و على أمتنا الاسلامية .
الحمدلله دائما و أبدا .. شهر رمضان الفضيل شهر العطايا و البركات في أيامه و لياليه .... هو هدية الرحمن لنا .... أينما كنا و كيف ما كنا ..
مرررت بسنوات كنت فيها خارج اليمن
أكثر شئ كان ينقصنا لمة الاهل خصوصا ونحن نعيش في اليمن كلنا في حي واحد الجد و أحفاد أحفاده و أخو الجد و أحفاد أحفاده
تشعرين بالاشتياق و الحنيين للاهل و الوطن .... مهم كان لديك من الصويحبات و الجارات ..
الحمدلله كنت سنوات الغربة في ارض الكنانة ... لا فرق بين الاجواء الرمضانية في أوطاننا العربية ...
بالنسبة للاكلات في رمضان
في اليمن يقبل الناس على بعض الحلويات اهمها : الرواني ، الشعوبية ....
اهم المشروبات الرمضانية القديد وهو عبارة عن ثمار المشمش المجففة ببذورها
تغسل وتنقع ثم تغلى و تحلى و تصفى تحصلي على شراب رقيق و لطيف
اما اللحوح هو خبز يأكل مع اللبن يشبه البغرير لكن خليطه يكون ارق من البغرير ... مكوناته دقيق الذرة الرفيعة اما البيضاء او الحمراء - دقيق الذرة الشامية - الدقيق مثل ما تسموه انتم الفرينة .
السمبوسة ، الحلبة الحامضة ، الفحسة ....
حاولت اذكر لك ما تشترك به كل الموائد في محافظات اليمن .
لكن يبقى شهر رمضان هو شهر التنافس والتسابق ل قرأت القرآن و العبادات و فعل الخيرات و صلة الارحام ... ما يهون عليك الغربة .
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
كل رمضان وأنتم إلى الله أقرب ..
مبارك عليكم شهر رمضان و على أمتنا الاسلامية .
الحمدلله دائما و أبدا .. شهر رمضان الفضيل شهر العطايا و البركات في أيامه و لياليه .... هو هدية الرحمن لنا .... أينما كنا و كيف ما كنا ..
مرررت بسنوات كنت فيها خارج اليمن
أكثر شئ كان ينقصنا لمة الاهل خصوصا ونحن نعيش في اليمن كلنا في حي واحد الجد و أحفاد أحفاده و أخو الجد و أحفاد أحفاده
تشعرين بالاشتياق و الحنيين للاهل و الوطن .... مهم كان لديك من الصويحبات و الجارات ..
الحمدلله كنت سنوات الغربة في ارض الكنانة ... لا فرق بين الاجواء الرمضانية في أوطاننا العربية ...
بالنسبة للاكلات في رمضان
في اليمن يقبل الناس على بعض الحلويات اهمها : الرواني ، الشعوبية ....
اهم المشروبات الرمضانية القديد وهو عبارة عن ثمار المشمش المجففة ببذورها
تغسل وتنقع ثم تغلى و تحلى و تصفى تحصلي على شراب رقيق و لطيف
اما اللحوح هو خبز يأكل مع اللبن يشبه البغرير لكن خليطه يكون ارق من البغرير ... مكوناته دقيق الذرة الرفيعة اما البيضاء او الحمراء - دقيق الذرة الشامية - الدقيق مثل ما تسموه انتم الفرينة .
السمبوسة ، الحلبة الحامضة ، الفحسة ....
حاولت اذكر لك ما تشترك به كل الموائد في محافظات اليمن .
لكن يبقى شهر رمضان هو شهر التنافس والتسابق ل قرأت القرآن و العبادات و فعل الخيرات و صلة الارحام ... ما يهون عليك الغربة .
وعليكم السلام اهلا وسهلا بأختي الوطن أغلى
عسى ان تكوني بخير انت واهلنا في اليمن
صح طعم رمضان المبارك لا يحلو الا في الوطن الام
مع اجتماع الاهل والاحبة
ايييييييييييه تحسين كأنك ملكة زمانك
ما شاء الله لديكم تقاليد جميلة جمال اليمن واهله
أعانكم الله على ما تمرون به من ازمات
وهكذا تتنوع التقاليد والعادات من بلد لآخر
بارك الله فيك
على المشاركة الطيبة
abedalkader
2016-06-24, 18:40
السلام عليكم
نقل عن جريدة المسار
المسار العربي تستطلع آراء بعض المغتربين الذين يقضون رمضان في الجزائر
من عاداتنا وتقاليدنا في شهر رمضان التجمعات العائلية وصلة الأرحام لكن يوجد من افتقد هذه العادات في هذا الشهر الفضيل وأتى عليهم الشهر محملا باللوعة والاشتياق. فمنهم من ذهب لإكمال دراسته ومنهم من اغترب مضطرا للبحث عن لقمة العيش ببلاد الغربة ومنهم من سافر لعلاج مرض أوعك صحته.فجاءهم شهر رمضان وهم بعيدا عن ذويهم وعائلاتهم وجيرانهم ووطنهم .فلم يشعروا بأي نكهات لهذا الشهر الكريم ولا بصبغته التي اعتادوا عليها . حل علينا شهر رمضان الكريم هذه السنة في عز حرارة الصيف والعطلة الصيفية التي تعتبر قصيرة نظرا لتزامنها نع شهر الصيام. وهو ما جعل الكثير من الجزائريين المقيمين بالمهجر من تمديد عطلتهم الصيفية لتشمل شهر رمضان الكريم وهي كلها شغف في تقاسم أجواء الشهر الكريم مع الأهل والأقارب بالوطن الأم. واستطلاعا للأمر التقت ''المسار العربي ببعض العائلات المغتربة التي التقينا بها في المطار الدولي هواري بومدين للحديث عن الأجواء الرمضانية التي تعيشها في الجزائر خاصة وان رمضان في الجزائر له نكهة خاصة .
من فرنسا للجزائر لأجل الأجواء الرمضانية المميزة
ونحن في قاعة الانتظار بمطار هواري بومدين الدولي التقينا بإحدى العائلات القادمة من المهجر وبالضبط من فرنسا حيث قال لنا رب العائلة كريم انه قام بتأجيل عطلته إلى شهر أوت عكس السنوات الماضية التي كانت في شهر جويلية لأجل قضاء شهر رمضان المبارك في كنف العائلة والأحباب في الجزائر رغم أن أجواء رمضان في فرنسا يضيف المتحدث لا تختلف كثيرا عن الجزائر بسبب التمركز الهائل للجالية الجزائرية والعربية في فرنسا إلا أن يقول كريم صيام رمضان في بلدي الجزائر أولا وقبل كل شيء قائلا: ''لقد استعملت كل ما لدي من حجج ووسائل لإقناع إدارة الشركة التي اعمل بها على تسريحي في شهر أوت خاصة وأنهم اعتادوا على شهر جويلية'' أما سمير الذي التقينا به في نفس المكان يقول 'رغم انه كان عليا البقاء خلال شهر جويلية بفرنسا إلا أنني بادرت بإيفاد عائلتي الصغيرة إلى الجزائر فور نهاية الموسم الدراسي ولم التحق بهم إلا قبل أسبوع فقط، فعلت كل هذا لأنني اشتقت لسنوات طويلة فاقت السبع سنوات للأجواء الرمضانية الحقيقية التي كبرت معها .
بعد قرابة 10 سنين من الغربة أخيرا رمضان في الجزائر
استوقفنا احد المغتربين الذي قدم من اسبانيا بعد 10 سنوات من الغياب عن العائلة في الجزائر بسبب بعض العراقيل التي كان يواجهها هناك وبين بيت الأهل وبعض الأقارب القاطنين بالعاصمة اخبرنا حسين انه يقضي سهرات رمضان دون تفويت أي فرصة للاستمتاع بكل دقيقة وتعويض كل ما فاته خلال سنوات الغربة الماضية إذ قال لنا حسين الذي كان رفقة طفليه وزوجته الاسبانية التي تنوي الدخول في الإسلام أن رمضان في اسبانيا لا طعم ولا رائحة له رغم وجود عدد لاباس به من الجزائريين والعرب هناك إلا أن حلاوة رمضان تكون بين العائلة والأحباب والأقارب الذين افتقدهم في بلاد الغربة .
لا شكل ولا لون ولا رائحة لرمضان في أمريكا
يقول محمد مغترب مقيم في أمريكا جاء للمرة الأولى لقضاء رمضان في الجزائر هو وزوجته وطفله قال لنا انه: لا يوجد أي شكل لشهر رمضان في أمريكا و نبعد وعائلتي كل البعد عن أجواء رمضان ونكهته التي تربينا عليها. فأحسسنا بالفراق هنا فلا طقوس رمضانية هنا، ولا سهرات ولا هم يحزنون خاصة وأنني يضيف المتحدث أقيم في منطقة لا يوجد فيها الكثير من العرب والمسلمين.وأضاف قائلا: لا يوجد أي أحدا يصوم هنا ولا حتى بالجامعة التي أدرس بها. وجميع المطاعم تعمل والناس تأكل وتشرب بشكل اعتيادي حيث أن عدد المسلمين قليل بالمنطقة القاطن بها. مضيفا انه لا يوجد أي أجواء هنا لشهر رمضان بحكم أنها دولة غير إسلامية ولا يوجد مساجد نذهب إليها مثلما كما بالجزائر وحتى الأكلات نفتقدها فلا نشعر بأي طعم أو مذاق ولا أي نكهة خاصة للأكلات الشعبية وأنواع الحلويات . وقالت زوجته أنها كلما همت بتحضير الطعام انهمرت دموعي لأنني أتذكر كيف كنا نجتمع مع أفراد عائلتي لتحضير الطعام لكنني الآن وحدي وزوجي وأقضى معظم الوقت بالبكاء. وتقول زوجته: ما يحزنني أن لا أحد يطرق بابنا كما كنا ببلدنا من صلة أرحام وزيارات عكس الآن تماما بحكم عدم تواجد أي عربي بمنطقة السكن الجامعي التي نقطن بها.
تزامن إجازة المغتربين مع رمضان ينشط حركة الأسواق في العاصمة
تزامن حلول شهر رمضان الكريم هذه السنة مع عطلة غالبية المغتربين الجزائريين والذين يقضون إجازاتهم وسط أقاربهم في الجزائر مما أدى إلى تنشيط الحركة الاجتماعية ففي العاصمة مثلا تكتظ الشوارع بسيارات المغتربين ما يجعل الأسواق في الشمال تنشط اقتصادياً، ويجعل ليل الجزائر العاصمة كنهار كون موعد الإفطار بساعة متأخرة من المساء والصيف يجعل من الأماكن العامة مقصداً للعائلات والشباب.ففي النهار ينشغل الناس بتجهيزات المائدة الرمضانية عبر شرائهم الحاجيات الأساسية من أسواق الخضار والفواكه إلى جانب محال بيع اللحوم والعصائر لترى الأسواق تكتظ بالمشاة وأصوات أصحاب المحال المنادية لبضائعها وسط الظهيرة.وفي فترة ما قبل الإفطار بساعات قليلة ترى الناس غيروا جهتهم قاصدين محال الحلوى والعصائر لتخلو الشوارع ساعة أذان المغرب ولمدة ساعة يعم الصمت بالمكان وكأن الحياة توقفت فجأة ساعة تناول الناس إفطارهم.وعرف لدى المجتمع العاصمي ، حيث تقدم بعض الحلويات الخاصة برمضان كالقطايف والزلابية وقلب اللوز وغيرهما من الحلويات التي تقدم للضيف.وفي جولة ليلية إلى بعض المحلات التجارية بالعاصمة وجدناها مفتوحة حتى ساعات الفجر من الليل ما يسهل للناس التسوق والتجوال في أسواق الألبسة والاكسسوارت بالإضافة إلى المقاهي الشعبية التي يقصدها الشباب لقضاء وقتهم في طقس اعتاد الشباب على ممارسته بأوقات الليل.أما عن دور العبادة والمتمثلة بالمساجد فلصوت القرآن بصلوات الجهر "المغرب والعشاء" يجعل المدينة موحدة بذكر الله وخصوصاً بالأحياء التي تنام على أصوات القرآن من المساجد بالإضافة إلى تدافع أصحاب الخير في رفد بيوت الله بالحلويات والمياه المعدنية وبعض الوجبات السريعة التي تساعد المصلين على قيام الليل.
رمضان العزاب يضاعف مرارة الغربة
يوجد عدد كبير من الجزائريين العزاب المغتربين في الخارج بحكم الدراسة أو العمل هناك و تعتبر حياة العزاب في الخارج حياة اغتراب وفراق عن الأهل، لكن شعور هؤلاء المغتربين العزاب بلوعة البعد عن الأهل تتضاعف خلال شهر رمضان الذي يتأجج فيه الإحساس بالوحدة والفراق فقط لأنه شهر الألفة والمودة الذي لا تكتمل فرحته إلا بالأجواء الأسرية والعائلية ؛ وبحسب إجماع بعض الشباب المغتربين الذين التقت بهم المسار العربي فإن ساعات الإفطار تجسد كل معاني الوحدة والفراق فقال لنا محمود شاب أعزب انتقل إلى فرنسا من اجل العمل منذ خمس سنوات والدي التقينا به في مطار الجزائر الدولي أن "مشاعر الغربة دائمة طيلة أيام السنة، وقد ارتضيناها سعياً للرزق، وتحسين مستوى معيشتنا، وأعيش هنا منذ خمس سنوات، ومن اليوم الأول لمجيئي هنا أشعر بالوحدة ومرارة الفراق عن الأهل والأسرة، لكن هذه المشاعر تتضاعف خلال شهر رمضان؛ حيث أفتقد تجمع الأهل خلال الشهر الكريم".وأضاف محمود : " يحكي لنا عن قضائه لرمضان في الأعوام السابقة في الغربة ساعة الإفطار هي التي تشعرني بمرارة الغربة كل يوم؛ حيث أتذكر كيف كنت أمضي هذه الساعة وسط الأهل والأسرة، وكيف كانت فرحة الإفطار معهم وقال: "مشكلتي أنه ليس لدي أدني فكرة عن طهي الطعام؛ ولذلك أحرص على تناول طعام الإفطار في المطاعم، وفي أيام كثيرة يفوتني موعد الإفطار ولا أجد مكاناً أفطر فيه، حيث أعود من العمل مرهقاً، فأنام إلى ما بعد المغرب لأن المطاعم لا تستقبل زبائن بعد موعد وجبة الإفطار، وأضطر للإفطار بأي شيء في المنزل حتى أجد مطعماً آكل فيه بعد صلاة التراويح".ونفس المشاعر عبر عنها موسى الذي يعيش حياة العزوبية منذ سبع سنوات في اسبانيا ، ويقول: "رغم أنني أتتناول وجبة الإفطار بصحبة عدد من الأصدقاء، فإنني لم أشعر يوماً بلذته كما كان وسط أسرتي في الجزائر".ويقول منير أن الإفطار بصحبة الأصدقاء يهوّن مشاعر الغربة ويذكّر المرء بأجواء رمضان التي تعودها في بلده ؛ وقال: "اعتدت تناول طعامي إما في أحد المطاعم أو في البيت، أعده بنفسي لكن مع بداية شهر رمضان صرت أفطر بصحبة زملاء السكن نتشارك في إعداد الطعام وشراء لوازمه ويدفع كل شخص ما يستحق علية من نقود لزوم الإفطار".وأضاف: "بصراحة أعتقد أن الإفطار الجماعي يعوضني قليلاً عن ألفة شهر رمضان التي تعودت عليها، ولا أدري ماذا سيكون حال الإفطار إذا ما تناولته وحدي أو في المطعم" ؛ وأوضح: "ليس مشكلة أن تتناول طعامك بمفردك أو في المطعم في الأيام العادية.. أما شهر رمضان فله خصوصية ولا تكتمل فرحته بغير الصحبة، وإذا حالت الظروف بينا وبين أسرنا فالأصدقاء يعوضوننا عنهم، ويهونون قليلاً من مشاعر الغربة في الشهر الكريم".
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir