امازيغي حر
2016-06-04, 13:36
في هذه الأثناء وبمباركة من القيادة الوطنية بإعتبارها المشرفة على الإجتماع , يتم تعويض النقص في المكتب الولائي للإتحاد بام البواقي وكذا انتخاب اعضاء اللجنة للتحضير للمؤتمر القادم لنفس الولاية
وقد علمنا ان عدد الحاضرين من اعضاء المجلس 14 من أصل 34 ولو استثنين الرئيس المخلوع وكذا عضو آخر لا يحق لهم التصويت فإن العدد يصبح 12وقد باشر هؤلاء عملية الإنتخاب
وهنا الإشكال المطروح : القيادة الوطنية تلعب بالنار بأم البواقي فالقانون يشترط الثلثين وهو غير متوفر وقد عقد الإجتماع بمن حضر وهذا يتنافى و القانون الداخلي للإتحاد كما انه ليس هناك ما يسمى بالنصف +واحد وعليه فإن كل ما ينتج عن الاجتماع فهو باطل
اذا كانت القيادة ليست على علم بما يقوم به أعضاؤها المشرفين على العملية فهي مصيبة واذا كانت على علم فالمصيبة أكبر
كما لا يفوتنا ان نذكر القراء الكرام ومعهم قيادة الإتحاد ان الاعضاء المعارضين داخل المكتب طلبوا مرارا وتكرارا من القيادة تأجيل الإجتماع الى حين الإنتهاء من جميع العمليات الخاصة بالإمتحانات الرسمية ولكن لا حياة لمن تنادي
وبرمج اللقاء في 21ماي ولم يفلح لغياب النصاب ثم برمج يوم 28 وأجل بسبب خلاف حول عضوية احدى السيدات بالمجلس
وهنا كان يجب على المشرفين من المكتب الوطني اسقاط عضويتها ومباشرة العملية لأن السيدة أضافها رئيس المكتب الوطني بالمجلس الوطني وهذا لا يعطي لها الحق في اكتساب عضوية المكتب الولائي لأن شروط الإنتساب للمكتب الولائي واضحة ولا لبس فيها
وهنا تطرح علامة استفهام كبيرة القانون واضح وضوح الشمس فلما لم يطبق حينها بإبعاد السيدة ومباشرة العملية؟ وقد أجل الإجتماع الى لقاء آخر برمج اليوم 4جوان والكثير من اعضاء المجلس معنيين بمراكز التصحيح
أظن ان القيادة الوطنية تشجع الرداءة ككل القطاعات في بلادنا كما أظن ان الاتحاد بدأ يلفظ انفاسه بكثير من الولايات وهذا لدخول منطق الحسابات الظرفية و الضيقة وكذا تغليب المصلحة الشخصية على مصلحة الإتحاد
في انتظار قرار المكتب الوطني للحديث بقية
وقد علمنا ان عدد الحاضرين من اعضاء المجلس 14 من أصل 34 ولو استثنين الرئيس المخلوع وكذا عضو آخر لا يحق لهم التصويت فإن العدد يصبح 12وقد باشر هؤلاء عملية الإنتخاب
وهنا الإشكال المطروح : القيادة الوطنية تلعب بالنار بأم البواقي فالقانون يشترط الثلثين وهو غير متوفر وقد عقد الإجتماع بمن حضر وهذا يتنافى و القانون الداخلي للإتحاد كما انه ليس هناك ما يسمى بالنصف +واحد وعليه فإن كل ما ينتج عن الاجتماع فهو باطل
اذا كانت القيادة ليست على علم بما يقوم به أعضاؤها المشرفين على العملية فهي مصيبة واذا كانت على علم فالمصيبة أكبر
كما لا يفوتنا ان نذكر القراء الكرام ومعهم قيادة الإتحاد ان الاعضاء المعارضين داخل المكتب طلبوا مرارا وتكرارا من القيادة تأجيل الإجتماع الى حين الإنتهاء من جميع العمليات الخاصة بالإمتحانات الرسمية ولكن لا حياة لمن تنادي
وبرمج اللقاء في 21ماي ولم يفلح لغياب النصاب ثم برمج يوم 28 وأجل بسبب خلاف حول عضوية احدى السيدات بالمجلس
وهنا كان يجب على المشرفين من المكتب الوطني اسقاط عضويتها ومباشرة العملية لأن السيدة أضافها رئيس المكتب الوطني بالمجلس الوطني وهذا لا يعطي لها الحق في اكتساب عضوية المكتب الولائي لأن شروط الإنتساب للمكتب الولائي واضحة ولا لبس فيها
وهنا تطرح علامة استفهام كبيرة القانون واضح وضوح الشمس فلما لم يطبق حينها بإبعاد السيدة ومباشرة العملية؟ وقد أجل الإجتماع الى لقاء آخر برمج اليوم 4جوان والكثير من اعضاء المجلس معنيين بمراكز التصحيح
أظن ان القيادة الوطنية تشجع الرداءة ككل القطاعات في بلادنا كما أظن ان الاتحاد بدأ يلفظ انفاسه بكثير من الولايات وهذا لدخول منطق الحسابات الظرفية و الضيقة وكذا تغليب المصلحة الشخصية على مصلحة الإتحاد
في انتظار قرار المكتب الوطني للحديث بقية