/*/ (الحراسة) في البكالوريا أصبحت عقوبة ! أين المفر ؟ /*/

[jakoi1993]

أحسست أن أحدا أراد معاقبتي، أو الانتقام مني، حين وجدتُني في قاعة محشورا، وقد مُنع عني أن أتكلم، أو أتألم، أو أتظلم، لمدة أربع ساعات ونصف متصلة متواصلة دون أدنى فاصل !

كنت أسلّي نفسي بالتقاعد النسبي القريب لأفِرّ بجلدي، لكنّ (أخبارا) تقول إنهم سيُلغون هذ النوع من التقاعد في ثلاثيتهم المزعومة المشؤومة المقررة بداية جوان، فأين المفر يا إخوان ؟!

[هوني لخضر]

و الله غير عندك الحق اخي jakoi1993 فالحراسة في البكالوريا اصبحت عقوبة اولا و مغامرة مجهولة العواقب ثانيا فاللهم جنبنا الحراسة في البكالوريا و في البيام و حتى في السنكيام

[ام الهضاب]

اصبحت عقوبة لسوء تسييرها و كثرة المعارف و الاصحاب و الأحباب ،
لو تقاسمنا الحراسة بالعدل لما تحمل واحد عبء الاخر

[jakoi1993]

و الله غير عندك الحق اخي jakoi1993 فالحراسة في البكالوريا اصبحت عقوبة اولا و مغامرة مجهولة العواقب ثانيا فاللهم جنبنا الحراسة في البكالوريا و في البيام و حتى في السنكيام
اللهم آميــــــــــــــــــــن.

[تجانية نورة]

فاللهم جنبنا الحراسة في البكالوريا و في البيام و حتى في السنكيام

[mamia11]

صدقوني كل سنة لا احمل هم اي شيء سوى حراسة البكالوريا لان رؤساء المراكز ايحطوها علينا احنا الغلابة والاعفاء يكون دوما من نصيب ا معارفهم و مقربيهم فنحرس نحن 5 ايام وهم لا يحرسون ولا يوم فلو يعدلون سيكون العبء خفيف علينا كلنا وكل واحد يحرس يوم او نصف يوم ونكون سواسية لكن ما عساني ان اقول سوى حسبي الله ونعم الوكييييييل فيهم

[سعد 31]

تخيل حراسة من 8.30 حتى 13.00 وانت مجمد في مكانك دون كلام .وزيد عليك الحراسة.

[jakoi1993]

تخيل حراسة من 8.30 حتى 13.00 وانت مجمد في مكانك دون كلام .وزيد عليك الحراسة.


مصيبة والله.

[عموم07]

هرمنا والله

[kaza100]

يا أخي أنا أيضا حرست من 8 والنصف صباحا حتى الواحدة زوالا ، مرهقة لكن لا بأس يجب أن نحرس البكالوريا ونقوم بدورنا المنوط بنا لأن أعادينا تنتظر والمتربصيين كثر ولكن يجب أن تعزز القاعات بأفراد من الدرك والشرطة ونرجع الأمور إلى نصابها لأان المترشحين أصبحوا يتطاولون على الحراس ويتربصون بهم، وكما قال لي أحد المترشحين حين قمت بتأخير طاولته عن زميله بدأ يصرخ هاذي زكارة نتا راك شاريهالي وحاول استفزازي ابتسمت ابتسامة فاترة وأكملت دوري

[ابن الجزائر 65]

الاعتـــداء بآلـــة حــــادة على حــارس بالأغــــواط
تعرّض أستاذ حارس بثانوية أحمد بج بحاسي الرمل إلى اعتداء باستعمال آلة حادة من طرف مترشح، تم ضبطه في حالة غش، حيث لم يتوان التلميذ وأثناء توجه الأستاذ إلى الأمانة لإيداع التقرير وأوراق الامتحان، في الاعتداء على الأستاذ مستعملا آلة حادة، الأمر الذي جعل مدير التربية يتنقل إلى عين المكان ويؤكد للأساتذة الحراس أن مصالحه ستتخذ إجراءات عقابية ضد التلميذ وكل من يحاول الغش طبقا لتوصيات وزيرة التربية الوطنية.
الأغواط: ب. وسيم -
See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/106488/%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A8-

[jakoi1993]

الاعتـــداء بآلـــة حــــادة على حــارس بالأغــــواط
تعرّض أستاذ حارس بثانوية أحمد بج بحاسي الرمل إلى اعتداء باستعمال آلة حادة من طرف مترشح، تم ضبطه في حالة غش، حيث لم يتوان التلميذ وأثناء توجه الأستاذ إلى الأمانة لإيداع التقرير وأوراق الامتحان، في الاعتداء على الأستاذ مستعملا آلة حادة، الأمر الذي جعل مدير التربية يتنقل إلى عين المكان ويؤكد للأساتذة الحراس أن مصالحه ستتخذ إجراءات عقابية ضد التلميذ وكل من يحاول الغش طبقا لتوصيات وزيرة التربية الوطنية.
الأغواط: ب. وسيم -
see more at: http://www.elkhabar.com/press/article/106488/%d8%aa%d8%b3%d8%b1%d9%8a%d8%a8-
اختلط الحابل بالنابل، اللهم الطف !!

[ابن الجزائر 65]

اختلط الحابل بالنابل، اللهم الطف !!


آمين أخي الكريم

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

السلام عليكم ورحمة الله
للأسف هذا هو حالنا ........حرست اليوم الأول لمدة 4 ساعات ونصف وعند إنتهاء المهمة
توجهنا نحو المطعم لتناول وجبة الغذاء لنتفاجأ بوجود الخبز فقط بحكم نفاذ الوجبة هذا من جهة
ومن جهة ثانية لا يوجد مكان للإستراحة أو للصلاة وكأننا في الشارع ولسنا في مؤسسة تربوية
قبل إنتهاء مدة الاختبار إظطررت للخروج للسؤال غن ابني الموجود في الجامعة
لكن قبل أن أعود الى القسم أتعرض لوابل من الأسئلة من طرف أحدهم **أعضاء الأمانة **
أين كنتي ؟ وممنوع الخروج الى أخره .......
لا حول ولا قوة الا بالله ...حسبنا الله ونعم الوكيل .

[ابن الجزائر 65]

أستاذة التي رجمت في سكيكدة بحجارة مما أدى الى نزيف داخلي برأسها وهي قابعة في المستششفى

beur tv

[ابن الجزائر 65]

http://zupimages.net/up/16/22/12hl.png

[jakoi1993]

http://zupimages.net/up/16/22/12hl.png
نحن في زمن الرداءة، وللرداءة أهلها!