مشاهدة النسخة كاملة : الموساد يسرح ويمرح في جزائر لا راعي لها
العثماني
2016-05-28, 14:39
كيف دخل الصحفي الإسرائيلي جدعون كوتس إلى الجزائر؟
كيف تمكن الصحفي الإسرائيلي جدعون كوتس من التسلل إلى قائمة الصحفيين الذين رافقوا الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس إلى الجزائر يومي 9 و10 نيسان/ أبريل الماضي؟
سؤال يطرحه كل من قرأ تقرير جدعون كوتس، الكاتب بصحيفة "معاريف" الإسرائيلية، الاثنين، وترجمه الكاتب عبد الباري عطوان، ونشره على موقعه "الرأي اليوم".
لم يذكر الجزائريون، قبل جدعون كوتس، أن صحفيا إسرائيليا دخل البلاد وكتب تقارير عنها، لذلك اعتبر دخول كوتس بمثابة صدمة كبيرة لهم، فلا توجد علاقات بين الجزائر وإسرائيل، ونصرة القضية الفلسطينية بالنسبة للجزائريين من ثوابتهم الوطنية، بل من المقدسات.
يقول جدعون كوتس في تقريره بجريدة "معاريف" وهو يتحدث عن الجزائر: "يسيطر على الدولة رئيس على كرسي متحرك وغير قادر على قول أي كلمة، هذا عدا التهديد الأمني".
ومعروف أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، تحادث مع الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، خلال تلك الزيارة حول آفاق التعاون بين البلدين، وكان بوتفليقة يتحدث بصعوبة، لكنه كان يتحدث بعكس ما قاله كوتس.
ويضيف كوتس: "صحيح أن الوضع لا يشبه التسعينيات، حيث فتح رجال الجبهة الإسلامية الحرب الأهلية بعد منعهم من الفوز في الانتخابات التي استمرت خمس سنوات وكانت نتيجتها نحو 100 ألف قتيل. وتم قطع رؤوس الكثير منهم، لم يخترع تنظيم الدولة "داعش" تقنية التخويف هذه".
ويتحدث كوتس عن سبب تحاشي الجزائر ربيعا عربيا رغم المشاكل السياسية والاقتصادية التي تمر بها، خاصة بعد تهاوي أسعار النفط، ويقول: "هذا الماضي النازف هو السبب الرئيس في أن الربيع العربي لم يحدث في الجزائر. وأن هذا المصطلح يتم التعاطي معه هنا بسخرية وخوف".
كما يقول إن "قادة المعارضة يستمرون في المطالبة بدمقرطة أجهزة السلطة، لكنهم يمتنعون بحذر عن الدفع باتجاه الثورة من أجل عدم ردع السكان. ورغم هذا الردع فإن الجزائر اليوم لا تشبه الجزائر قبل عقد، فالنساء المحجبات يوجدن في كل زاوية إلى جانب أولئك الذين حافظوا على صورة المرأة الجزائرية الحرة".
ويرى الصحفي الإسرائيلي أن "الأجهزة الأمنية الجزائرية حصلت على مدى السنوات الطويلة على سمعة دولية"، وأضاف: "فقد أنشئت ودُربت من قبل خبراء "الكي.جي.بي" السوفييتي، بعد انسحاب فرنسا في 1962".
لكن كوتس أخطأ بتسمية وزير الداخلية الجزائري، نور الدين بدوي، وقدمه على أنه وزيرا للخارجية، وكتب في تقريره "وزير الخارجية الجزائري، نور الدين بدوي، وهو رقم 2 في الحكومة حسب البروتوكول، قال لي إن هناك حاجة الآن إلى معركة دولية تشارك فيها جميع الدول دون استثناء ضد الإرهاب".
ولم يهتم قطاع واسع من الإعلاميين بالجزائر لمضمون ما كتبه كوتس، ولكن تساؤلاتهم انصبت حول "كيف تمكن الصحفي الإسرائيلي من دخول الجزائر؟".
ويتحدث إعلاميون جزائريون عن احتمال أن تعرف قضية كوتس تطورات تصعيدية، إذ لا يمكن للحكومة الجزائرية أن تصرف النظر عن تضمين الفرنسيين اسما إسرائيليا ضمن قائمة الصحفيين الذين منحت لهم تأشيرة الدخول للجزائر بمناسبة زيارة الوزير الأول الفرنسي، البلاد الشهر الماضي.
ونشبت أزمة بين الجزائر وباريس عقب رفض الحكومة الجزائرية منح التأشيرة لصحفيين من جريدة "لوموند" وقناة "لو بتي جورنال"، لنشر الأولى صورة للرئيس بوتفليقة مع وزراء جزائريين وردت أسمائهم ضمن فضائح "أوراق بنما"، بينما الثانية لبثها برامج ساخرة تناولت الرئيس الجزائري ووضعه الصحي.
http://arabi21.com/story/910806/%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D 9%84%D9%8A-%D8%AC%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%86-%D9%83%D9%88%D8%AA%D8%B3-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1
ا
يا إلهي ..الصحافي جدعون يتحاور مع وزير الداخلية الجزائري في إقامة الميثاق الرئاسية ؟
http://www.elhayatonline.net/article57646.html
لوزير الأول الفرنسي إيمانويل فالس ، وجّه ضربة جديدة للحكومة الجزائرية عندما استقدم معه ، على متن طائرته ، الصحافي الإسرائيلي " كوتس جدعون" ممثلا لصحيفة معاريف الإسرائيلية . وجاء جدعون ودخل الإقامة الرئاسية في زرالدة ، وتجوّل في أقامة الميثاق الرسمية ، وتحدث مع مسؤولين كبار في الحكومة ، وسألهم وأجابوه ، بصفته صحافيا كغيره من الصحافيين العاديين . بل إن جدعون طرح مجموعة كبيرة من الأسئلة على وزير الداخلية نورالدين بدوي حول الوضع الأمني الجزائر ، الآن وفي التسعينات ، وسأله عن الجيش والجماعات الإسلامية المسلحة والإرهاب والوضع الأمني ودور الجيش ، وأجابه الوزير ، الذي من المفروض أنه مكلّف بالأمن ، عن كل أسئلته ، ثم جمع جدعون الأجوبة ونشرها في تقارير مفصلة في صحيفته معاريف .
يا ترى ، هل كوتس جدعون صحافي فرنسي ويعمل في صحيفة فرنسية حتى يأتي مع فالس بصفته صحافيا فرنسيا وتوافق عليه الحكومة الجزائرية ، الجواب هو التالي : لا .
كيف منحت القنصلية الجزائرية العامة في باريس التأشيرة لجدعون ، وهي تعلم أنه إسرائيلي وصحيفته هي معاريف وليس صحافيا فرنسيا ؟ وكيف لم تعرف المصالح الأمنية بالقنصلية والسفارة الجزائرية في باريس هذه المعلومة البسيطة ؟ أم يا ترى كانت تعرف ؟
ألم تنتبه مصالح وزارة الخارجية ورئاسة الحكومة ، إلى اسم جدعون واسم صحيفته معاريف ، حتى تفهم بأن س يجدعون إسرائيلي وأن الصحيفة إسرائيلية ؟ أم كانت تعرف ووافقت ؟
أليس من صلاحيات مديرية الإعلام بالوزارة الأولى ووزارة الداخلية الإطلاع على قائمة الصحافيين الذين يأتون إلى الجزائر ضمن الوفود الرسمية ، لمعرفة من ومن كما يقال ؟ وهل أطلعوا عليها ولم يعرفوا أن جدعون إسرائيلي وأن معاريف صحيفة إسرائيلية ظ
ثم إنّ جهاز المخابرات من صلاحياته معرفة هوية الصحافيين الذين يأتون إلى الجزائر ، ومن صلاحياته وضع ملاحظاته بشأنهم ، ولا يعرف حتى الآن هل جهاز المخابرات قام بهذه المهام أم لا ؟ لا أحد يعرف ، خاصة بعدما اختلط الحابل بالنابل ، في ظل الانتقادات التي توجه لهذا الجهاز في الإعلام والساحة السياسية وكأنه جهاز سلبي وكل ما قام به " خراب في خراب " و " صفر في صفر " في حين أن جهاز المخابرات يبقى جهازا حسّاسا ومهمّا ضمن أجهزة الدولة الأمنية الأخرى ، بغض النظر عن مديره أو رئيسه أو عناصره ..
لا علينا ،
قام سي يجدعون ، بعد عودته إلى باريس ، بنشر تقاريره بالتفصيل على صفحات معاريف ، وجاء في تلك التقارير تفاصيل حديثه مع وزير الداخلية الجزائري ، وقال سي يجدعون ،ضمن ما قاله ، أن ما ترتكبه داعش الآن تمّ ارتكابه قبل عشرة سنين في الجزائر ، وقام بتقديم تحليل شاف وواف عن الوضع في الجزائر .
ولم يبق جدعون حبيسا في أروقة إقامة الميثاق أو قصر الحكومة ، يتحدث مع الوزراء والديبلوماسيين ، بل تنقل مرتين ، في المساء وقت الغروب ، إلى أزقة وشوارع الجزائر العاصمة وتحدث مع الناس ، وهذا تحت حراسة بعض رجال الأمن الجزائريين ، وهم لا يعرفون أنّه إسرائيلي ويعمل مراسلا لصحيفة معاريف الإسرائيلية من العاصمة الفرنسية باريس ..
وبغض النظر عن جدعون وأصله ، لماذا استقدم فالس جدعون معه ، هل أراد توجيه لكمة للحكومة الجزائرية التي رفضت منح التأشيرة لصحافيي " لوموند " و " كنال بليس " وبالتالي الانتقام لصالح المؤسستين الإعلاميتين ؟ هذا وارد جدا وممكن ، لأن فالس يفكّر بصفته فرنسيا ولا يفكر بمنطق هذا الصحافي معي وهذا ضدّي ، بالنسبة إليه ، مهما كان التوجه السياسي للصحافي ، فإنه يبقى صحافيا فرنسا ويمثل فرنسا ، لهذا غضب فالس من قرار عدم منح التأشيرة لمواطنيه الفرنسيين من أهل لوموند وكنال بليس فانتقم بطريقته ، لكن كيف لم يتفطن له أحد من المسؤولين والأجهزة هنا في الجزائر ..
أقل ما يمكن قوله في هذه القضية ، وهي بالفعل قضية ، وأحسّ بأن بعض البرلمانيين سيأخذونها مأخذ الجدّ ، هو أن الحكومة أصابها الوهن ، والأجهزة الرسمية أصابها الوهن من هول ما تتعرض له من هجمات وانتقادات ، وعلى الجميع الانتباه بسرعة والتحرك بفاعليه وتغيير نمط التسيير وطريقة التفكير والتخطيط ، لأننا وصلنا إلى نقطة مقلقة ، " مقلقة صح " " ولا تبّشر بالخير .
العثماني
2016-05-28, 14:42
نواب يسألونه عن دخوله رفقة فالس إلى الجزائر
صحفي "معاريف" الإسرائيلية يجرّ لعمامرة إلى البرلمان!
أخذت قضية دخول صحفي صهيوني الى الجزائر رفقة الوفد الإعلامي الذي صاحب الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس في زيارته الى الجزائر، وانجازه ريبورتاجا عن الجزائر ونشره في صحفية معاريف الإسرائيلية، أبعادا جديدة، حيث وجه نواب في المجلس الشعبي الوطني أسئلة شفوية لوزير الخارجية رمطان لعمامرة يطالبونه بتوضيح كيفية دخول الصحفي الى الجزائر دون تفطن مصالح السفارة الجزائرية في باريس وكذا القنصل الذي وقع على التأشيرة.
وحسب مضمون سؤال وجهه النائب عن التكتل الأخضر ناصر حمدادوش طالب وزير الخارجية رمطان لعمارة، بتقديم توضيحات حول دخول الصحفي الصهيوني "كوتس جدعون" الذي يعمل في جريدة "معاريف" الإسرائيلية، إلى الجزائر ضمن الإنزال الوزاري الفرنسي الأخير الذي قاده فالس في بداية أفريل، وكيفية تمكين السفارة الجزائرية في باريس الصحفي من التأشيرة، مضيفا أن الحكومة الجزائرية اتخذت موقفا من قضية جريدة "لوموند" وقناة "+ canal"، في أعقاب الخطأ الذي ارتكبته بنشرها صورة الرئيس ضمن مقال "وثائق بنما"، حيث منعت الصحفيين المتورطين في نشرها من دخول الجزائر، واليوم تفشل - حسبه - في كشف هوية الصحفي الصهيوني الذي اخترق "الحكومة والرئاسة" ونشر في جريدته "معاريف" تفاصيل أخذها من أسئلته المسمومة لوزرائنا ومنهم وزير الداخلية نور الدين بدوي، واعتبر صاحب السؤال دخول الإسرائيليين إلى الجزائر بمثابة التطبيع العملي مع الكيان الذي أتخذ فرنسا بوابة لدخول الجزائر.
وتساءل النائب، عن دور مؤسسات الدولة وعلى رأسها وزارة الخارجية في إعطاء التأشيرة لهذا الصحفي الصهيوني المعروف من اسمه، والذي استغل زيارته للبلاد لإنجاز الريبورتاج الذي مكنه من الظهور عبر "القنوات العبرية"، ويضيف - كان على المسؤولين أن يدركوا أن هذا الأخير ليس فرنسيا ولا يعمل في صحيفة فرنسية.
من جانبه وجه النائب عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي سؤالا كتابيا إلى وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمارة، دعاه الى تقديم تفسير عاجل حول قضية منح تأشيرة دخول لصحفي صهيوني الى الجزائر، متسائلا عن دور مصالح السفارة الجزائرية في باريس والقنصلية والموظفين الذين يتقاضون أجرا بالعملة الصعبة – حسبه - و"يتواطئون في دخول الصحفي الصهيوني، مستغربا إن كان هذا الخطأ مرده لامبالاة القنصل الذي منح التأشيرة أو شيء آخر، وما الطريقة التي تمت بها غربلة قائمة الوفد الإعلامي المرافق للوزير الفرنسي مانويل فالس، فضلا عن الأسباب التي جعلت الجهات الأمنية لا تنتبه للاختراق الذي يشكل خطرا على السيادة الوطنية؟
للإشارة كانت الصحيفة الإسرائيلية الناطقة بالعبرية، "معاريف"، قد فاجأت الجزائريين بنشرها قبل خمسة أيام لروبورتاج عن الجزائر العاصمة قام به صحفي اصطحبه الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس إلى الجزائر في زيارته الأخيرة.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/285736.html
العثماني
2016-05-28, 14:56
مقال جدعون كوتس
http://www.elkhabar.com/media/uploads/images/2016-05-2510%3A50%3A07.786387-Gideon-Kutz-600x330-555x318.jpg
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر.. المواطنون في الجزائر قلقون من الوضع الاقتصادي والبطالة في بلادهم وهم يائسون من الوضع السياسي ويخشون من الاسلام المتطرف
جدعون كوتس – الجزائر
ترجمة : رأي اليوم / عبد الباري عطوان
http://www.raialyoum.com/?p=445017
بعد مرور اسبوع على الامطار الغزيرة عادت الشمس للظهور على الخليج الساحر للجزائر. شرفات المقاهي في ضاحية ديدوش مراد امتلأت مجددا، وفي مكان أبعد وعلى مداخل الحي الشعبي التاريخي باب الواد، لعب الاطفال كرة القدم في الساحة الجديدة بقرب البحر التي أقيمت من اجل السياح . في مطعم “الدولفين”، أحد المطعمين الوحيدين اللذين لا يغلقان في المساء في الميناء، عادوا لتقديم سمكة “سان فاير” الرائعة وعدد من السياح الداخليين من ارجاء الدولة استمروا في الصعود الى “مونومينت همرتريم” للثورة – مبنى اقواس معقد بارتفاع 92 متر وهو يطل على الخليج. وفي زاوية اخرى من المدينة ما زال ينتصب موقع “المسجد الكبير” الذي بدأ بناءه قبل 15 سنة، لكن الحكومة لم تسارع الى اكماله. وقد بلغت تكلفته بين مليار الى ثلاثة مليارات يورو. ومؤخرا وصلت استشارات سلبية من خبراء الامان الذين يحذرون من انهيار المبنى. الشركة الالمانية التي بدأت بالبناء أخلت مكانها للصينيين. كان من المفروض أن تكون مئذنة المسجد للرئيس بوتفليقة هي الاعلى في العالم، 165 متر، أكثر بـ 65 متر من مسجد الحسن الثاني في كازابلانكا. قاعة الصلاة الاكبر يفترض أن تستوعب 120 ألف من المصلين. وقد تم تأجيل افتتاح المسجد مرة اخرى الى 2020.
لكن هدوء الربيع هو مسألة ظاهرية فقط. الجزائر هي مدينة قلقة وغير راضية. أولا، من الوضع الاقتصادي. انهيار اسعار النفط والغاز أضر بمدخولات بلد الطاقة ومداخيلها من التصدير تراجعة بنسبة 100 في المئة تقريبا والاسعار ارتفعت، بما في ذلك المواد الاساسية الحيوية، ونسبة البطالة ازدادت، وارتفع سعر الوقود ايضا بـ 40 في المئة منذ بداية السنة. الحديث يدور عن مدينة مخنوقة من السيارات. ولكن الوضع السياسي ايضا يبعث على اليأس. يسيطر على الدولة رئيس على كرسي متحرك وغير قادر على قول أي كلمة، هذا عدا التهديد الامني. صحيح أن الوضع لا يشبه التسعينيات، حيث فتح رجال الجبهة الاسلامية الحرب الاهلية بعد منعهم من الفوز في الانتخابات، التي استمرت خمس سنوات وكانت نتيجتها نحو 100 ألف قتيل. وتم قطع رؤوس الكثيرين منهم، لم يخترع داعش تقنية التخويف هذه. ومنذئذ جاء ارهابيون من الجزائر لتنفيذ العمليات في فرنسا، وبفضل التعاون المحلي فقد تفجرت عبوات ناسفة في محطة الميترو في باريس. إن العداء التقليدي للمحتل السابق اقترن بانضمام الاسلام المتطرف الذي حملت لواءه في حينه “المجموعة الاسلامية المسلحة”.
ما بقي اليوم من هذه المنظمة الارهابية هو فقط “الذراع الجزائرية للقاعدة في شمال افريقيا”. دخلت وحدة منها من ليبيا وهي المسؤولة عن اختطاف الاسرى والمذبحة في موقع الغاز “عين امناس″ شرق الدولة في كانون الثاني 2013. خاطفو وقاطعو رأس السائح الفرنسي هرفا غوردن في ايلول 2014 في منطقة تيزي اوزو في جبال كابيليا، وافقوا على تقديم الولاء لداعش.
“التفكير بالسلام”
هذا الماضي النازف هو السبب الرئيس في أن الربيع العربي لم يحدث في الجزائر. وأن هذا المصطلح يتم التعاطي معه هنا بسخرية وخوف. قادة المعارضة يستمرون في المطالبة بدمقرطة اجهزة السلطة، لكنهم يمتنعون بحذر عن الدفع باتجاه الثورة من اجل عدم ردع السكان. ورغم هذا الردع فان الجزائر اليوم لا تشبه الجزائر قبل عقد. النساء المحجبات يوجدن في كل زاوية الى جانب اولئك الذين حافظوا على صورة الامرأة الجزائرية الحرة.
احدى المشاركات في المنتدى الاقتصادي الجزائري الفرنسي الذي عقد في الشهر الماضي في فندق “الاوراسي”، قالت لي إن هناك عدد قليل من النساء في الميدان الاقتصادي حيث لا توجد نساء اعمال، لأن السوق الجزائرية لا تثق بالنساء. ورغم الوعود إلا أن مكانتهن لم ترسخ بعد في الدستور الجديد. والنساء في البسطات المختلفة يعملن كمساعدات. ومن جهة اخرى هناك تواجد متواصل للنساء في الحياة السياسية وفي وسائل الاعلام.
على بسطة قريبة يقدم ممثل شركة “مزار”، التي تمنح الخدمات القضائية والمحاسبة للصفقات، يوجد مرشد لـ “التمويل البنكي الاسلامي”، حيث يتم ايضاح القوانين “هذا المجال ناجح في اوروبا وخصوصا في بريطانيا، فهناك تعمل كثير من البنوك حسب مباديء الاسلام والآخرون يريدون اعتماد ذلك ايضا”، كما قال.
الرئيس بوتفليقة استطاع في 2005 تمرير “ميثاق المصالحة الوطنية” الذي خرج في أعقابه قادة المعارضة من السجن. والآن في اطار الخطوات لمنع وجود الاسلام المتطرف، تعد الحكومة باعتماد وظيفة “مفتي الجمهورية” – وهذه سابقة في الدولة التي تعتبر نفسها “جمهورية ديمقراطية شعبية” وليس “جمهورية اسلامية” مثل باقي شركاء الجزائر في الجامعة العربية.
طلاب من الجامعة القريبة يشربون الشاي بقرب مبنى “البريد الكبير”. تستمر الكولونيالية في التأثير الكبير في مركز المدينة. لا أحد من الطلاب يرى مستقبله في الجزائر. نيرمالا (21 سنة) لا تضع الغطاء على رأسها وهي ستنهي بعد قليل اللقب في البيولوجيا، وهي ترغب في مواصلة دراستها في فرنسا. إن عدد المقبولين ازداد في السنة الاخيرة، نحو 25 ألف طالب من الجزائر يدرسون في فرنسا. لطفي (18 سنة) هو ايضا رأى مستقبله في “الأخت الكبرى”. ولكن منذ قالوا له إنه في أعقاب موجة العمليات في اوروبا، فان العنصرية ضد المسلمين قد زادت في فرنسا. وهي يفكر في السفر الى بريطانيا أو المانيا أو النرويج. ويواجه رادا المشكلات في عملية التسجيل. “لقد سجلت لتعلم اليهودية واللغة العبرية ايضا، هذا لا يهمني. وما يهمني هو التفكير بالسلام والمستقبل.
تعلم الثقافة اليهودية يطل من اماكن كثيرة في الجزائر، مثل الجامعة في تيزي اوزو. ولكن الى جانب ذلك زاد خطر التعرض للمسلمين. حمزة (21 سنة) هو خريج في علوم الحاسوب وهو خائب الأمل من صورة بلاده: “رئيس على كرسي متحرك ليس الشعار الافضل للدولة”، يتهم حمزة السلطات بأنها لا ترغب بالسياحة حيث اعتمدت على أن ينزل النفط من السماء، والآن بالذات يلاحظ غياب النفط. “في فرنسا التعليم افضل والمستشفيات افضل”، ويضيف “نحن لن نقوم باحداث ثورة بسبب ذكريات الحرب الاهلية”.
في الميدان القريب من قصر الحكومة يتجمعون من اجل التظاهر. هذه المرة هم المعلمون الذين يطالبون بتحسين ظروفهم. سيارات الشرطة والجنود المسلحين توجد في المواقع الاستراتيجية دون التعبير عن العصبية.
العقدة المغربية
الاجهزة الامنية الجزائرية حصلت على مدى السنوات الطويلة على سمعة دولية. فقد أنشئت ودُربت من قبل خبراء الكي.جي.بي السوفييتي، بعد انسحاب فرنسا في 1962. المذبحة التي نفذها الجنود والمستوطنون الفرنسيون ضد المواطنين في الجزائر لم تمنع بوتفليقة من رغبته في التقرب من فرنسا، وأثبت ذلك صحته. إلا أن التوترات تحدث في أي فرصة. وهذا يحدث ايضا في اللقاءات التجارية بين الدولتين. ويحدث ايضا في لقاءات الاعمال حيث يقول الجزائريون إن هناك تمييز ضدهم قياسا بالمغرب الشقيقة والخصمة.
النزاع في صحراء الصهارى الغربية الذي تؤيد فيه فرنسا موقف المغرب، التي لا تريد التنازل عن المناطق التي تحت سيطرتها، هو أحد مراكز الخلاف. “العقدة المغربية” للجزائر لم تمنع من وجود وزيرتين من أصل مغربي في وفد الحكومة الفرنسية.
موضوع الارهاب كان فرصة لاظهار جبهة واحدة في لقاء الحكومتين الذي تم هذا الاسبوع في الجزائر. رئيس حكومة فرنسا مناويل فالس ورئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك السلال توصلا الى اتفاق حول التنسيق في الامور الاستخبارية ومراقبة الحدود ومتابعة خبراء مكافحة الارهاب وتدريب أئمة غير متطرفين في المساجد في فرنسا. الكثير من المخربين الناشطين في اوروبا جاءوا من الجزائر وفي نفس الدولة حتى وإن سيطرت الحكومة على الوضع في المدن الكبرى، فان منظمات الارهاب تعمل في المناطق النائية لكابيليا والصحراء على الحدود مع ليبيا. حسب اقوال السلال، هذا هو الموضوع الملح أكثر في العلاقة بين الدولتين. في العقد الاول من القرن الحالي حيث كانت اصداء الحرب لم تزل بعد وتعامل الجزائريون بالاشتباه مع فرنسا وامتنعوا عن أي علاقة مع الولايات المتحدة، توجه بوتفليقة واجهزته الامنية بشكل سري الى اسرائيل واظهروا الرغبة في التعاون الامني، اضافة الى التعاون القومي. وكان بوتفليقة يريد الحفاظ على امنه الشخصي. وعملت قوات مختلفة في الحكومة الجزائرية ضد التعاون مع العدو الصهيوني.
وزير الخارجية الجزائري، نور الدين بدوي، وهو رقم 2 في الحكومة حسب البروتوكول، قال لي “هناك حاجة الآن الى معركة دولية تشارك فيها جميع الدول دون استثناء ضد الارهاب”.
نشرت ذات مرة أنباء عن التعاون في هذا الموضوع ومواضيع اخرى، أين يقف الامر الآن؟
“للأسف، في ظل الوضع الحالي نحن بعيدين جدا عن التعاون مع اسرائيل، عليكم أولا حل مشاكلكم مع الفلسطينيين. والمؤتمر الدولي الذي تقترحه فرنسا هو فرصة جيدة. لكن يوجد مكان لعمل دولي. علينا جميعا الاجتماع واتخاذ قرارات بأسرع ما يمكن”.
سيادة الرئيس
اضافة الى الارهاب والازمة في الصهارى وازمة المهاجرين، فان وزراء الحكومتين ينشغلون في التوقيع على الصفقات الاقتصادية. فرنسا تريد أن تعيد لنفسها المكانة كشريك اقتصادي رقم 1 في الجزائر. هذه المكانة التي سلبت منها من قبل الصينيين. وفي نهاية المطاف فان عدد الاتفاقات الموقعة تبعث على الاحباط، فقط 15 اتفاقية، وهذا نصف عدد الاتفاقات المتوقعة.
الاجواء حول الزيارة متكدرة بسبب رفض السلطات الجزائرية منح تأشيرة دخول لتغطية الزيارة لوسائل الاعلام التي أضرت، حسب زعمهم، بمكانة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ومنها صحيفة “لاموند” التي قامت بنشر صورة بوتفليقة الى جانب من لهم صلة بقضية وثائق بنما. هذا في الوقت الذي لم يذكر اسمه في الوثائق، بل اسم وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي سجل شركة في بنما. بعض وسائل الاعلام الاخرى قاطعت الزيارة والصحفيون الذين جاءوا قرأوا بيان احتجاج في مؤتمر صحفي مشترك لرئيسي الحكومتين. الوزير بوشوارب تسبب باحراج آخر عندما صمم على الجلوس على رأس المنتدى الاقتصادي المشترك والتوقيع على الاتفاقات مع وزير الاقتصاد الفرنسي عمانويل مكرون. التوتر ساهم. ففي الدقيقتين نجح في أن ينشيء بلبلة في نظام الخطابات والبرنامج اليومي. ومع ذلك، حسب وسائل الاعلام، فان بوشوارب أظهر نوع من ضبط النفس للانتقام من فرنسا عندما قام بتأخير اتفاق كبير في موضوع صناعة السيارات مع شركة “بيجو” وسارع الى رفع جميع العقبات الادارية للتوقيع على اتفاق اقامة مصنع لتجميع السيارات من قبل شركة “فولسفاغن” الالمانية.
في المؤتمر الصحفي قال رئيس الحكومة سلال إنه لن يوافق أي جزائري على اهانة بوتفليقة الذي كان مناضلا شجاعا من اجل الحرية، وبعد ذلك سياسيا يعمل لصالح شعبه. بالنسبة لحرية الصحافة يزعم السلال أن هناك حرية للصحافة في الجزائر، والدليل على ذلك أنه ليس هناك أي صحفي يوجد في السجن بسبب كتاباته.
رئيس الحكومة فالس انضم الى مدح بوتفليقة الذي تمت المصادقة على الالتقاء معه في اللحظة الاخيرة وقال إنه تدخل بشكل شخصي، لكن يجب الآن التفكير بالمستقبل وبالصداقة بين الدول وتجاوز “المشكلات الصغيرة”. المشكلات بعيدة عن أن تكون صغيرة وهي تتفاقم على خلفية الحساسية نحو المحتل السابق.
في اللقاء مع بوتفليقة تم أخذ صورة رسمية، حيث حاول الرئيس المريض تركيز نظره وقول شيء للكاميرات ولضيفه. أعرب فالس عن شكره وتفاخره باللقاء ورفض الحديث عن الوضع الصحي لمضيفه. ولكن فيما بعد وفي تغريدة أثارت مجددا عاصفة في وسائل الاعلام الجزائرية قام بنشر الصورة المحرجة لمضيفه. فمن جهة كان الاحتجاج على ما اعتبروه اهانة واستخفاف بالقيادة وبأن جماعة بوتفليقة الابقاء على دُمية في رئاسة الدولة من اجل ضمان بقائها.
الصحافة الرسمية نشرت قائمة الوزراء الموجودين في اللقاء، لكنها لم تذكر اسم من يزعمون في الجزائر بأنه يمسك بالخيوط كلها، ومع ذلك بقي في الظل. وهو شقيق الرئيس سعيد بوتفليقة البالغ 58 سنة والذي يتهمه معارضوه بتشكيل “الخط السيء للفساد” بين الجهات السياسية والاقتصادية والمسؤولية عن القرارات التي اتخذتها السلطة في السنوات الثلاثة الاخيرة والتي تنسب لشقيقه الكبير، بما في ذلك التوقيع على اوامر باسم الرئيس بوتفليقة عندما كان يعالج في المستشفى العسكري “فال دي غراس″ في باريس.
إن وضع عبد العزيز بوتفليقة الذي يقترب من الثمانينيات وهو موجود في السلطة منذ 1999، يزداد خطورة منذ اصابته بالجلطة الدماغية التي تعرض لها في 2013. ورغم العلاج المتواصل في فرنسا، إلا أن مقربي وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك، الذي التقى معه قبل زيارة فالس، قال إنه لا يمكنه الحديث وأن أطرافه مشلولة.
في الحملة الانتخابية الغريبة التي اختير في نهايتها لولاية ثالثة، رغم أنه لم يشارك بالفعل، حاول خصومه ضعضعة صورته بسبب عدم مشاركته الفاعلة ضد الفرنسيين. “لقد كان اسبوع في العمل السري ولم يطلق رصاصة واحدة”، قال مقاتل قديم. ولكن كوزير خارجية وبعدها كرئيس، عرف بوتفليقة كيف يدمج الجزائر في المجتمع الدولي واخراجها من سنواتها الاصعب.
عندما نجحت في الحديث معه في احدى الزيارات في فرنسا، علق الآمال على عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين التي عرفت اوقات افضل. الآن بين “مونومينت همرتريم” – موقع ذكرى الثورة – وبين “المسجد الكبير” وعودة الاسلام، فان الجزائر الجديدة بعد بوتفليقة تستمر في البحث عن نفسها.
معاريف 23/5/2016
العثماني
2016-05-28, 14:58
ضابطة صهيونية تدخل الجزائر وتتنقل فيها بكل حرية ثم تنشر صورها على الفيسبوك
جريدة البلاد الجزائرية
كشف مصدر أمني عليم للبلاد أن مصالح الأمن بوهران تمكنت من تحديد هوية المرأة الإسرائيلية التي دخلت التراب الوطني، وتم تداول صورها في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إن تحقيقات مصالح الأمن كشفت أن المعنية هي ضابطة متقاعدة من الجيش الإسرائيلي دخلت التراب الوطني عبر مطار أحمد بن بلة بوهران شهر ديسمبر الماضي برفقة شخص آخر دخلا بجواز سفر بريطانيين وغادرا التراب الوطني في الشهر نفسه بعد مدة 15 إلى 20 يوما .
وأضاف المصدر ذاته أن السيدة في العقد الرابع من العمر، وقد قدمت بصفتها سائحة وزارت مواقع أثرية بوهران وتيارت ونقلت إلى مدينة بوسعادة بالمسيلة. كما كشف المصدر ذاته أن جماعة يهودية مكونة من 5 أشخاص زاروا وهران بداية شهر جانفي وتوجهوا إلى المقبرة اليهودية بحي المدينة الجديدة. ولم تثبت التحقيقات إذا كانت الضابطة المتقاعدة من جيش الاحتلال قد قدمت بغرض عمل استخباراتي، غير أن المصدر ذاته أكد أن مصالح الأمن تلقت تعليمة لتشديد إجراءات التدقيق في هويات الداخلين إلى أرض الوطن عبر مطارات العاصمة وهران، وذلك بعد تلقي المصالح ذاتها معلومات حول عزم أجهزة استخبارات أجنبية إيفاد عملاء لها بهويات مزورة للقيام بأعمال استخباراتية سرية وجس نبض الشارع الجزائري وإعداد تقارير حول الجبهة الاجتماعية داخل الوطن، تحضيرا لما يمكن أن يكون سيناريوهات قد تستغل أي غليان اجتماعي. وهو ما جعل شرطة الحدود تشدد إجراءات عبور الأجانب بالتدقيق في هوياتهم والاستعانة بقائمة لعملاء أجانب أشارت معلومات تلقتها المصالح الأمنية إلى إمكانية دخولهم التراب الوطني.
http://www.elbilad.net/Article/detail?id=50783
صور الصهيونية مريم بن حمزة
http://www6.0zz0.com/2016/05/19/22/676710062.jpg
http://www6.0zz0.com/2016/05/19/22/618627513.jpg
http://www6.0zz0.com/2016/05/19/22/559269654.jpg
http://www6.0zz0.com/2016/05/19/22/736541787.jpg
http://www6.0zz0.com/2016/05/19/22/539744360.png
اخي عثماني طرحك هذا لا يعجب كثير من زمازيم المنتدى
كلمة حرة
2016-05-28, 17:39
قرات هذا الخبر منذ قليل في احدى صحفنا لكن دخلني الشك في صحة الخبر وخوصا ان الخبر عن الجزائر فحتما سيقولون هو تلفيق !!!
لكن السؤال المطروح بالحاح كيف لدولة العسكر ان يمر عليها هكذا دخول ؟؟؟!!!!
والسؤال الاكثر اهمية ايهما اكثر ازعاجا للجزائر هل هو دخول الصحفي الاسرائيلي ام الربورتاج المنجز و الذي وقف على اوضاع الجزائر ؟؟؟
sami_yougourthen
2016-05-28, 18:01
قرات هذا الخبر منذ قليل في احدى صحفنا لكن دخلني الشك في صحة الخبر وخوصا ان الخبر عن الجزائر فحتما سيقولون هو تلفيق !!!
لكن السؤال المطروح بالحاح كيف لدولة العسكر ان يمر عليها هكذا دخول ؟؟؟!!!!
والسؤال الاكثر اهمية ايهما اكثر ازعاجا للجزائر هل هو دخول الصحفي الاسرائيلي ام الربورتاج المنجز و الذي وقف على اوضاع الجزائر ؟؟؟
والله لا افهم انتم فعلا شعب متخلف باتم معنى الكلمة
لماذا تهتمون بالجزائر هل انتم تعيشون في الجزائر ماهي مصلحتكم في الاهتمام بهذا البلد
لماذا لا تهتمون باوضاعكم المزرية وتسعون الى تغيير اوضاعكم في بلادكم بدل ان تهتمو بشؤون الدول الاخرى
نحن نعرف ان المغرب ليس له اي مشكل مع اسرائيل ويتعامل معها تجاريا
فكفو عن النفاق ولعب دور المعادي لاسرائيل
sidali75
2016-05-28, 19:01
أخي الفاضل سأتكلم بالعموم فأقول ـ هذا اليهودي تسرب بالجواز الفرنسي وفي بعثة فرنسية ـ فإن استطعت أن تتفطن له فأرجوا أن تُعين العالم بأسره في كيفية كشف أعضاء داعش من قبل إجتيازهم الحدود الدولية ـ لأنهم يستخدمون نفس الطريقة ـ تزوير وانتحال هوية الغير ـ وأسأل هل بدوي وزير الداخلية الجزائري ـ كان سيجري حوار مع هذا اليهودي لو كان يعلم ذلك ؟؟ فذلك لا أظنه لأن بدوي لن يحطم مستقبله من أجل حوار ـ ومن جهة أخرى أقول أن تسرب اليهود بهويات مزورة أو بجوازت السفر الصادرة من أوروبا لدليل على أنهم لا يزالون ممنوعون من دخول الجزائر ـ فماذا نريد أكثر من ذلك يا أخي ؟؟؟ ولو نظرت يُمنى ويُسرى لرأيت اليهود بألبستهم ــ الحاخامية ـ يتجولون بكل حرية ، فأرجوا أن لا يُزايد على الجزائر في ذلك
sidali75
2016-05-28, 19:14
قرات هذا الخبر منذ قليل في احدى صحفنا لكن دخلني الشك في صحة الخبر وخوصا ان الخبر عن الجزائر فحتما سيقولون هو تلفيق !!!
لكن السؤال المطروح بالحاح كيف لدولة العسكر ان يمر عليها هكذا دخول ؟؟؟!!!!
والسؤال الاكثر اهمية ايهما اكثر ازعاجا للجزائر هل هو دخول الصحفي الاسرائيلي ام الربورتاج المنجز و الذي وقف على اوضاع الجزائر ؟؟؟
يجب أن لا تفرحي كثيراً فهو ـ تسرب بحيلة من بيننا وهذا دليل على أنهم يروننا عدو كما نراهم أول الأعداء بصحبة إبليس لعنهم الله ولولا ذلك لجاء بجوازه الإسرائيلي كما يأتون إليكم بكل ترحيب ـ فهل انتبهتي من فضلك ؟؟؟ وأما تقريره ـ فلا تستعجلي على خراب الجزائر فإنها باقية بإذن الله ولا يهمُنا كلام يصدُر من حاقد أو من مُستدل مثله في الحقد ـ لا يهمُنا ذلك ـ فنحنُ ولله الحمد بخير .
لكن السؤال المطروح بالحاح كيف لدولة العسكر ان يمر عليها هكذا دخول ؟؟؟!!!!
نعم دولة العسكر ودولة المجاهدين ودولة النيف وماذا بعد ؟ يا رعية دولة أمير ـ ما أعرف منين جاه الإيمان ـ أمن تقبيل رجله ويده ركوعاً وسجودا وهو راضي بذلك ـ وهي من العبادة ـ وقد قال الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ـ رؤوس الطواغيت خمسة وذكر منهم ـ من عُبد وهو راضي بذلك ـ فإذاً هرولي للتوبة من كفرياتكم وشركياتكم وعبادة أميركم ـ وحين ذاك تعالي نتحدث عن العسكر ـ.
sidali75
2016-05-28, 22:19
اين رايت تلك الفرحة بربك ؟؟ اسئلة عادية ولم ابتسم حتى من خلالها
يبدو انكم تهتمون بردودنا اكثر من مناقشة الموضوع وصاحبه
اهتم بنفسك ولا تتابع ردودي لكي لا تجلطك وتخرجك عن طوعك وتتهم الناس بالشرك ولتتحمل وزرك في هذا
رايت لك ردا تتحدث على ان لا فرق بين امازيغي وعربي ووهراني وكلكم اخوة ومسلمون ولا فرق بين الناس الا بالعمل وانتماء الانسان لا يعبر غن شرفه او اصالته !!!
فضحكت ملئ في لاني كنت متاكدة انك فقط في نوبة هذيان وتدين مصطنع
وها انت تفندها امامي
واصل فانا مستمتعة باغلاطك وسقطاتك المتكررة
اين رايت تلك الفرحة بربك ؟؟ اسئلة عادية ولم ابتسم حتى من خلالها
يبدو انكم تهتمون بردودنا اكثر من مناقشة الموضوع وصاحبه
والله من لحنك أعرف ما أنتي فيه من البحث على أي شيئ لجعلها ـ طامة في الجزائر ـ وأقول لقد قرأت ما كتبه اليهودي وما حاول إصطناعه من ـ مخاوف ـ وهذا الذي أشرتي إليه بذكرك ـ لتقرير حفيد القردة .ـ وتريدين أن لا أظن بك الظنون ، ولو كنتِ ذا لُب وعقل وبصيرة ـ لانتبهتي لإشارته لقضية الصحراء الغربية وقال الصحراء الغربية ولم يقُل الصحراء المغربية ـ أما سألتي نفسك لِما لم نطر بها فرحاً مع أني أنصر الصحراء الغربية ؟؟؟ لأنها جائت من يهودي لعين ، وهذا الفرق الذي بيني وبينك ، فأنتي متحمسة للتقرير مظانة أنه يخدم سياسة ملكك ، وهو في الحقيقة قد ضرب سياسته بضرب قضية الصحراء المغربية كما تزعمون فانتبهي . ولا تحاولي تتبع الجزائر ، فنحن وبفضل الله على الجادة ،
قال اليهودي في تقريره
[center]النزاع في صحراء الصهارى الغربية الذي تؤيد فيه فرنسا موقف المغرب، التي لا تريد التنازل عن المناطق التي تحت سيطرتها،
الصحراء الغربية أترين شهادته؟؟ ـ ولكننا أشرف من أن نقبل باليهود وشهادتهم ولو كانت في صالح أهل الصحراء الغربية ـ خدوه مع شهادته فأنتم تحتاجونه مع مستشاري ملككم واستحوا من الله طرتم فرحاً بخبر اليهودي وتسربه إلى الجزائر وكلامكم أصبح تقرير تقرير تقرير تقرير اليهودي وما علمتم من حقدكم أن التقرير ينسف حلم ملككم نسفا ـ ولا يغير شيئ في الجزائر من الأعلى إلى الأسفل .
اهتم بنفسك ولا تتابع ردودي لكي لا تجلطك وتخرجك عن طوعك وتتهم الناس بالشرك ولتتحمل وزرك في هذا
لا لا تخشي علينا الجلطة بسببك ـ فأنتي مجرد بيدق بيد المخزن ـ وأما أني أتهم الناس بالشرك ـ فأقول بل أقول هذا معلوم من الدين بالضرورة وأن الركوع والسجود من العبادة والتي لا تكون إلا لله وحده وصرف ولو بعضها لغير الله شِركُُ وذاك أقبحُ المناهي ـ فانظُري هل يجوز الركوع لغير الله وما دليلُك وإلا فهو شرك وكل الأدلة الشرعية تقولوا ذلك ـ فلا تلوميني ولوموا أنفُسكُم ـ وكما قلت لك من قبل ـ البادئُ أظلم ـ وإن عُدتُم عُدنا ـ وكفى
رايت لك ردا تتحدث على ان لا فرق بين امازيغي وعربي ووهراني وكلكم اخوة ومسلمون ولا فرق بين الناس الا بالعمل وانتماء الانسان لا يعبر غن شرفه او اصالته !!!
فضحكت ملئ في لاني كنت متاكدة انك فقط في نوبة هذيان وتدين مصطنع
وها انت تفندها امامي
واصل فانا مستمتعة باغلاطك وسقطاتك المتكررة
نعم أنا أعلم أنكِ وأمثالك يتتبعون ما أكتب ـ وهل ظننتي أني غافل عن ذلك ـ ولكن من قلت فيهم أنهم مسلمون بالدين ما كانوا يحملون غِلاً مثل غِلك أنتي وزمرتك ـ وهذا الفرق بينهم وبينكم ـ وهذا تعاملي معهم ومع غيرهم ـ ولكن من أراد بالجزائر الدمار و اشتاقت نفسُه لرؤيا محمد يقتل محمد فيها فذلك ولا ريب يهودي أو حقود من غِلهِم إقتبس وأراد أن يُلبِس على الناس أمرهم ، فذاك أشُك فيه من يكون ؟؟؟؟ فذلك ليس لهُ خطاب مني إلا بما ترين ، وتتبعي تتبعي صدماتي ، فإني أتفرس فيكِ غلاٍ وحسد ، فتنبهي أن تحرقكِ نارها .
العثماني
2016-05-29, 12:55
قرات هذا الخبر منذ قليل في احدى صحفنا لكن دخلني الشك في صحة الخبر وخوصا ان الخبر عن الجزائر فحتما سيقولون هو تلفيق !!!
لكن السؤال المطروح بالحاح كيف لدولة العسكر ان يمر عليها هكذا دخول ؟؟؟!!!!
والسؤال الاكثر اهمية ايهما اكثر ازعاجا للجزائر هل هو دخول الصحفي الاسرائيلي ام الربورتاج المنجز و الذي وقف على اوضاع الجزائر ؟؟؟
روبورتاج الصحفي الصهيوني ليس مزعجا ؛ فهو يشبه انطباعات رجل يزور الجزائر لأول مرة ؛ ليس فيه أية معلومات استخباراتية حصرية.
المزعج هو مالم يبح به ذلك الصهيوني وما يكون قد اطلع عليه ؛ خاصة من خلال علاقته مع فالس المتصهين ؛
فالس القائل " Je suis lié de manière éternelle à Israel"
http://2.bp.blogspot.com/-s7pLWZvxUr0/VpaErqLcu2I/AAAAAAAAJz4/ykSPycFp-cA/s1600/valls-kippa-MPI.jpg
المزعج هو أن يتشافى رئيس جمهورية في مستشفى عسكري يرأسه حليف للصهيونية ؛ وهذا يعني أن فالس وتل أبيب يعلمون عن مرض الرئيس أكثر مما يعلم الشعب الجزائري.
العثماني
2016-05-29, 13:18
أخي الفاضل سأتكلم بالعموم فأقول ـ هذا اليهودي تسرب بالجواز الفرنسي وفي بعثة فرنسية ـ فإن استطعت أن تتفطن له فأرجوا أن تُعين العالم بأسره في كيفية كشف أعضاء داعش من قبل إجتيازهم الحدود الدولية ـ لأنهم يستخدمون نفس الطريقة ـ تزوير وانتحال هوية الغير ـ وأسأل هل بدوي وزير الداخلية الجزائري ـ كان سيجري حوار مع هذا اليهودي لو كان يعلم ذلك ؟؟ فذلك لا أظنه لأن بدوي لن يحطم مستقبله من أجل حوار ـ ومن جهة أخرى أقول أن تسرب اليهود بهويات مزورة أو بجوازت السفر الصادرة من أوروبا لدليل على أنهم لا يزالون ممنوعون من دخول الجزائر ـ فماذا نريد أكثر من ذلك يا أخي ؟؟؟ ولو نظرت يُمنى ويُسرى لرأيت اليهود بألبستهم ــ الحاخامية ـ يتجولون بكل حرية ، فأرجوا أن لا يُزايد على الجزائر في ذلك
اعذرني يا أخ سيد علي
لكن كلامك هنا لا يبدو سوى ترقيعا غير مفيد ؛ وقياسك هو مع الفارق كما يٌقال.
الدواعش يدخلون البلدان بهويات مزورة ؛ أما ذلك الصحفي الصهيوني فدخل بهويته الحقيقية.
وهو ليس صحفيا في الصحف الفرنسية حتى يكون لدخوله صبغة إعلامية.
وحتى لو كان الأمر كذلك فقائمة المرافقين لفالس يجري تقديمها لسلطات البلد المستضيف مسبقا ؛ وهذا يعني أنه كان بإمكان النظام الجزائري التثبت من هوية المرافقين ؛ وكان من الممكن ملاحظة أن اسم الصحفي الصهيوني ( جدعون ) يكشف ببساطة هويته اليهودية أو الصهيونية ؛ وكان من الممكن الإعتراض على دخوله كما منعت غيره من الصحفيين.
وإن كان ينفع الترقيع فكيف سترقع لوزير الداخلية قوله للصحفي الصهيوني ( عليكم أولا حل مشاكلكم مع الفلسطينيين ) ؛ وهذا يعني أن بدوي كان يعرف أن المخاطـَب صهيوني ؛ بمعى أن الصحفي الصهيوني دخل الجزائر بمعرفة السلطات وبموافقتها.
ولو نظرت يُمنى ويُسرى لرأيت اليهود بألبستهم ــ الحاخامية ـ يتجولون بكل حرية ، فأرجوا أن لا يُزايد على الجزائر في ذلك
لكن النظام الجزائري كذلك أدخل اليهود إلى اليهود بقلنسواتهم المعروفة
وقد شوهد اليهود في زيارة هولاند إلى يتجولون بزيهم اليهودي بكل حرية
يظهر في الصورة التالية يهوديان على الأقل بقلنسواتهم ... ومسيو سلال فرحان جدا يا السي ..
http://www2.0zz0.com/2016/05/29/15/873837367.jpg
وأما الخبر التالي : فنرجو من المخدوعين بشعار أن الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة - نرجو منهم التعليق عليه
هولاند أدخل اليهود الصهاينة إلى الجزائر بطريقة رسمية!
L’UEJF a pu se rendre en Algérie grâce à la visite d’état de François Hollande et a rencontré des étudiants algériens à l’université Aboubrak-Belkaid à Tlemcen
http://www4.0zz0.com/2016/05/29/15/518854026.png
من الموقع الرسمي للمنظمة الطلابية الصهيونية
http://uejf.org/blog/2012/12/21/luejf-a-pu-se-rendre-en-algerie-grace-a-la-visite-detat-de-francois-hollande-et-a-rencontre-des-etudiants-algeriens-a-luniversite-aboubrak-belkaid-a-tlemcen/
أرجو أن لا يُقال لنا : هناك فرق بين اليهودي والصهيوني ؛ لأن المنظمة الطلابية اليهودية المذكورة هي منظمة صهيونية ومن خلال اللوغو يظهر ولاؤها لاسرائيل[/FONT][/SIZE]
هذا النظام أدخل الصهاينة إلى بلد الشهداء ويجر البلد نحو التطبيع مع اليهود والصهيونية[/CENTER]
العثماني
2016-05-29, 13:27
برسم دماء الشهداء
"معاريف": "الموساد شارك الفرنسيين في حربهم على الجزائر"
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بمناسبة تنظيم مؤتمر يهود مدينة قسنطينة، الذي تدوم أشغاله إلى غاية 3 أفريل المقبل بتل أبيب، أن المخابرات الإسرائيلية "الموساد" قد ساهمت، إبان الحرب التحريرية الجزائرية، في إحباط مخططات جبهة التحرير الوطني، التي خاضت مقاومة شديدة ضد الاستعمار الفرنسي•
تفاصيل الخبر نشره الموقع الإلكتروني الفرنسي "بروش أوريون أنفو" (أخبار الشرق الأوسط)، الذي نقل شهادة أفراهام برازيليا (78 سنة) و قرر البوح بسر دفين رافقه طيلة حياته، يتعلق بعمله كجاسوس للموساد بالتعاون مع سلطات الاحتلال الفرنسية• كان عمر برازيليا، 29 سنة، عندما أوفده الموساد إلى الأراضي الجزائرية ترافقه زوجته، لترتيب عمليات استخباراتية وتنظيم خلايا عمل لمواجهة المقاومة الجزائرية، ولمداراة نشاطه كجاسوس لصالح استخبارات بلاده امتهن التعليم في مدرسة من مدارس قسنطينة• ونقلت "بروش أوريون أنفو" عن برازيليا إحدى مغامراته التجسسية التي كان ينسق فيها مع مسؤوله المباشر وقتئذ ويدعى "شلومو هافيليو"، بينما كان في مهمة دائمة في العاصمة الفرنسية باريس عام 1956• وتقضي تلك المهمة بتدريب وتسليح شبان يهود من المدينة لمواجهة مخططات الثوار الجزائريين الذين تبنوا استراتيجية حرب المدن، وكان يجب إفشال مخططاتهم• وينتمي شلومو وبرازيليا إلى الوحدة 131 للاستعلامات التابعة للجيش الإسرائيلي في مصر• وقامت تلك الوحدة بتنظيم خلايا مماثلة لتلك التي أقامتها في الجزائر، وكان الهدف منها ضرب استقرار نظام الرئيس جمال عبد الناصر بتسليح وتدريب اليهود المصريين على أرض مصر•
ومنيت إحدى محاولات التشويش على نظام ناصر بالفشل، وكانت تحمل شفرة "العملية الوسخة"، حسب رواية الجاسوس برازيليا• وكان الجواسيس الذين كان برازيليا واحدا منهم، ينتمون إلى ما كان يسمى اختصارا "الموساد"، وبالعبرية "ميتسادة"، أي المكلفون بالعمليات الخاصة، وهو يشبه تقريبا نفس العمل الذي تقوم به المخابرات الإسرائيلية الحديثة، فيما أصبح يسمى بلغة الاستعلامات قسم البحث المسؤول على تفتيت المعلومات وتوزيعها في خاناتها الملائمة، للوصول في نهاية المطاف إلى تقديم قراءة ملائمة تفيد مخططات وبرامج الدولة العبرية في حربها التوسعية، وتكييف سياستها الدولية خاصة مع الدول العربية وفق المعلومات التي تملكها إزاء هذه الدولة أو تلك• ولتنفيذ البرامج الاستخباراتية في العالم، قسّم الموساد العالم إلى 15 منطقة جغرافية، وكانت دول المغرب العربي ضمن هذه المناطق، وتضم الجزائر وتونس والمغرب• واحتلت هذه المنطقة الحيوية المرتبة الأولى في اهتمامات الموساد، خاصة وأن إسرائيل أرادت إطلاق مشروع التطبيع بين تونس والمغرب بعدما تبين لها وجود قابلية لدى الدولتين، أوعلى الأقل الشروع في تبديد فكرة معاداة إسرائيل في المنطقة• ويروي الجاسوس برازيليا فصلا مهما من أيامه الجزائرية؛ يقول إن حدسه أوحى له بتاريخ 12 ماي 1956 بأن عناصر جيش التحرير الجزائري - تحت تنظيم حزب جبهة التحرير الوطني - بصدد تحضير عملية عسكرية كبيرة، فكان أن أمر أفراد خليته بمدينة قسنطينة بالتسلح بمسدسات والتجول في شكل كتائب عسكرية بشارع فرنسا، الذي كان يعتبر المفصل الرئيسي للحي اليهودي بقسنطينة• ويذكر برازيليا أنه في منتصف النهار دوّى انفجار عنيف في شارع فرنسا بعدما رمى عربي، أي جزائري، بقنبلة يدوية داخل مقهى• وبعد لحظات من الانفجار تجمع كل أفراد خليته، وكان الهلع وصراخ النساء يغمر المكان، لكن في ذروة الهلع كانت سيدة تشير إلى الشارع الضيق الذي فر من خلاله الشخص الذي نفذ العملية، وهو من الثوار الجزائريين• ويذكر برازيليا أن أعضاء خليته ألقوا القبض على الجاني وأردوه قتيلا بسرعة البرق• ويتابع الجاسوس برازيليا معتزا بما فعل، "لقد توجسنا خيفة من أن يقوم العرب بعمل انتقامي ضد الحي اليهودي، فأعدنا توزيع خلايانا على أربع منافذ استراتيجية لمدخل الحي• كان بعض اليهود مسلحين بتسريح من السلطات الفرنسية، ودون انتظار، وكما كان متوقعا، انهالت طلقات الرصاص على الحي اليهودي، وقرر اليهود المسلحون الانتقام لأنفسهم بتنفيذ عمليات عسكرية ضد أحياء المسلمين"• لكن برازيليا يستدرك بقوله إنه أعطي أوامر صارمة بتجنب أية عملية من شأنها أن تفرز أوضاعا وخيمة لا تحمد عقباها• ويذكر الجاسوس أنه بعث برسالة مشفرة إلى قيادة أركان "الموساد" في أوروبا تقول "لقد هاجم رجالنا مقاهي عربية مجاورة وألحقوا بها خسائر معتبرة "• وكان عمل الجواسيس الإسرائيليين بالتعاون مع السكان اليهود يتركز على إلحاق الأذى بشكل مستمر بالثوار الجزائريين، وإفشال كل أشكال المقاومة الجزائرية، بل كانوا ينوبون الجيش الفرنسي في أحيائهم• وفي هذا الشأن، يؤكد برازيليا أن ضباطا وجنودا في الجيش الفرنسي كانوا تحت قيادة خلايا تابعة للموساد الإسرائيلي• وقالت مصادر مطلعة إن بقية رواية الجاسوس الإسرائيلي ستسرد لاحقا على مسامع كثير من المدعوين جاؤوا من مختلف أصقاع العالم للمشاركة في مؤتمر يهود قسنطينة• وقد أحيا الفنان الفرنسي أنريكو ماسياس (من يهود الجزائر) حفلا غنائيا أدى فيه أغاني المالوف، وهو طبع غنائي أندلسي اشتهرت به مدينة قسنطينة، بحضور ممثلة عن الحكومة الفرنسية نيكول غيدج، التي تشغل منصب سكرتيرة برتبة وزيرة لحقوق الضحايا، وهي أيضا من مواليد قسنطينة• كما يشارك على هامش الحفل "مارك زربيب" إحدى الشخصيات المشهورة والذي يقف وراء تنظيم شبكات يهود الجزائر، الذي يصل عددهم إلى 50 ألف عضو، حسب مصادر متطابقة• وتجدر الإشارة إلى أن مؤتمر يهود قسنطينة يكتسي أهمية بالغة لدى السلطات الإسرائيلية، ولقد وضع منظمو المؤتمر تحت تصرف المشاركين طائرة خاصة من باريس نحو تل أبيب•
http://www.al-fadjr.com/ar/index.php?news=98222?print
sidali75
2016-05-29, 20:00
اعذرني يا أخ سيد علي
لكن كلامك هنا لا يبدو سوى ترقيعا غير مفيد ؛ وقياسك هو مع الفارق كما يٌقال.
الدواعش يدخلون البلدان بهويات مزورة ؛ أما ذلك الصحفي الصهيوني فدخل بهويته الحقيقية.
وهو ليس صحفيا في الصحف الفرنسية حتى يكون لدخوله صبغة إعلامية.
وحتى لو كان الأمر كذلك فقائمة المرافقين لفالس يجري تقديمها لسلطات البلد المستضيف مسبقا ؛ وهذا يعني أنه كان بإمكان النظام الجزائري التثبت من هوية المرافقين ؛ وكان من الممكن ملاحظة أن اسم الصحفي الصهيوني ( جدعون ) يكشف ببساطة هويته اليهودية أو الصهيونية ؛ وكان من الممكن الإعتراض على دخوله كما منعت غيره من الصحفيين.
وإن كان ينفع الترقيع فكيف سترقع لوزير الداخلية قوله للصحفي الصهيوني ( عليكم أولا حل مشاكلكم مع الفلسطينيين ) ؛ وهذا يعني أن بدوي كان يعرف أن المخاطـَب صهيوني ؛ بمعى أن الصحفي الصهيوني دخل الجزائر بمعرفة السلطات وبموافقتها.
لكن النظام الجزائري كذلك أدخل اليهود إلى اليهود بقلنسواتهم المعروفة
وقد شوهد اليهود في زيارة هولاند إلى يتجولون بزيهم اليهودي بكل حرية
يظهر في الصورة التالية يهوديان على الأقل بقلنسواتهم ... ومسيو سلال فرحان جدا يا السي ..
http://www2.0zz0.com/2016/05/29/15/873837367.jpg
وأما الخبر التالي : فنرجو من المخدوعين بشعار أن الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة - نرجو منهم التعليق عليه
هولاند أدخل اليهود الصهاينة إلى الجزائر بطريقة رسمية!
أرجو أن لا يُقال لنا : هناك فرق بين اليهودي والصهيوني ؛ لأن المنظمة الطلابية اليهودية المذكورة هي منظمة صهيونية ومن خلال اللوغو يظهر ولاؤها لاسرائيل[/font][/size]
هذا النظام أدخل الصهاينة إلى بلد الشهداء ويجر البلد نحو التطبيع مع اليهود والصهيونية[/center]
أخي بارك الله فيك ـ وأقول ومن ذا الذي نظر إلى لائحة البعثة الصُحُفية الفرنسية ـ
فهذا يبقي مجرد تخمين بأن الدولة تعلم بهوية ـ جدعون القرد ــ
وأما تلك الصورة فلم أنتبه لها من قبل وأقول ـ والله يا سلال إن رضيت بأن يطئوا أرض الجزائر بأقدامهم وعلى رؤوسهم تلك القلنسوات فوالله إنك لظالم أنت ومن هم مثلك كائن من كان ، اللهم إني أبرء إليك ممن بسط لليهود البساط وأدخلهم أرض الإباء ـ يارب فوضتُ أمري إليك ـ فحسبنا الله ونعم الوكيل ـ يا يهود يايهود يا يهود والله وتالله وبالله لن نرضى بكم حتى يلج الجمل في سم الخياط ، فلن نرضى بسقر يا سلال لأجلك أو لغيرك ، فاللهم لا تحملنا مافعل عبادك من آثام ـ فهنا أخي العثماني أسكتني بالحق
ـ وحق مني الإعتراف ـ
العثماني
2016-05-29, 20:22
نحن نعرف ان المغرب ليس له اي مشكل مع اسرائيل ويتعامل معها تجاريا
فكفو عن النفاق ولعب دور المعادي لاسرائيل
بيني وبينك ... سؤال أخوي.
أليس من الممكن أن يكون الأقلويون العنصريون الأمازيغ دعاة الأنفصال من أنصار فرحات مهني ؛ أليس من المممكن أن يكونوا مشروع جواسيس للموساد ؟
لا يجب أن ننسى أن فرحات مهني زار اسرائيل ؛ وقبله خليدة مسعودي في التسعينات زارت تل أبيب والتقت الديبلوماسي الصهيوني أندري شوراقي
نريد الجواب بكل موضوعية
http://www.algeriepatriotique.com/sites/default/files/imagecache/400xY/photos_articles/photos_07_2015/21_photo_35746_50180.jpg
Un ex-officier du Mossad confirme la relation entre les «séparatistes» algériens et les services israéliens
Dans un livre paru aux Etats-Unis, et intitulé Periphery: Israel's Search for Middle East Allies(Périphérie : Israël à la recherche d’alliés au Moyen-Orient), l’ancien officier des services secrets israéliens, Yossi Alpher, a révélé que le Mossad a bien noué des relations avec des berbéristes d’Algérie et du Maroc, afin de maintenir ces pays sous pression. Un travail qui entre dans le cadre de sa stratégie dite la «doctrine des périphéries», avec pour objectif à long terme le «dés-endiguement géopolitique» de l’Etat hébreu. L’officier israélien confirme par-là les relations entre le porte-voix du Mouvement pour l’autonomie de la Kabylie, Ferhat Mehenni, avec les services de renseignement israéliens. Traînant déjà de lourds soupçons de connexion avec des officines de pays étrangers, depuis la création du MAK, puis du GPK (gouvernement provisoire kabyle), Ferhat Mehenni enchaînait des sorties publiques à travers lesquelles il affichait clairement sa proximité avec le lobby sioniste en France, et en prenant de positions favorables à la politique d’Israël dans la région. Sa visite à Tel-Aviv, en mai 2012, a été le couronnement logique d’un enrôlement, plus qu’un acte de provocation. Dans une interview accordée au quotidien israélien Jerusalem Post, il a déclaré sa totale allégeance à Israël. «Les Kabyles ont toujours eu un peu de sympathie pour Israël», a-t-il affirmé. «Cette sympathie, argumente-t-il, s’est matérialisée par le soutien de la Kabylie à l’Etat israélien.» L’ancien chanteur atteste que «pendant la guerre de 1967, la Kabylie a applaudi la défaite des Arabes». Une contrevérité à laquelle les historiens n’hésiteront pas à répondre. Ferhat Mehenni ne s’arrête pas là. Il déclare que «lui et son peuple» continueront à poursuivre une «défiance vis-à-vis de la loi algérienne qui veut qu’Israël soit boycotté» et souligne qu’il «espère que les relations entre la Kabylie et Israël puissent être intensifiées». Dans une déclaration à la presse, parue cette semaine, le gourou du MAK dit ne pas regretter son action et qu’il n’hésiterait pas à retourner à Tel-Aviv «s’il le faut». Il justifie cette visite par sa volonté d’élargir son cercle de «soutiens» dans le monde. Ferhat Mehenni, dont les tentatives de couper la Kabylie du reste de l’Algérie sont vouées à l'échec, était allé chercher en Israël un soutien que lui avaient certainement suggéré les services secrets marocains, lesquels voient en lui le «pion» dont les idées séparatistes pourraient amener l’Algérie à réviser sa position sur l’affaire du Sahara Occidental.
Karim Bouali
http://www.algeriepatriotique.com/article/un-ex-officier-du-mossad-confirme-la-relation-entre-les-separatistes-algeriens-et-les-servic
http://elmassar-ar.com/ara/thumbnail.php?file=1_922434166.jpg&size=article_large
https://i.ytimg.com/vi/GMyJtHtMDOY/maxresdefault.jpg
sidali75
2016-05-29, 22:29
أخي الفاضل أرجوا أن لا تنسب مهني أو خليدة إلى الأمازيغ الأحرار فهم جرثومة مسمومة تحاول أن تُصور للناس أن أهل القبائل معهم وينصُرونهُم أخي الفاضل أتعلم أن ذلك القرد اليهودي ـ جدعون ـ قد زار ليبيا في 2012 وكان مبعوث لجريدة ـ معاريف ـ ودخل السعودية وبنفس الطريقة التي دخل بها الجزائر والتقى بوزير خارجية السعودية الجبير وقد سألوه كيف تمكنت من دخول السعودية فأجاب ـ الدخول إلى المملكة العربية السعودية كصحفي شيئ صعب للغاية، حيث يتم التدقيق في الجنسية والديانة وخلافه، وهناك صعوبة بالغة في دخول أي صحفي خصوصا لو كان إسرائيليا، لكن الوضع يختلف إذا كان الدخول ضمن الوفد المرافق لأحد المسؤولين الكبار في أي دولة أوروبية.
وكشف أنه دخل الأراضي السعودية ضمن الوفد المرافق لرئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، خلال زيارته الأخيرة للرياض، حيث قابل وزير الخارجية عادل الجبير، وغيره من المسؤولين من داخل الأسرة المالكة وغيرهم.ـ فبنفس الطريقة أظنه تسرب بين الوفد الفرنسي وهذا دليل على أن فالس قد فعلها للسعوديين وفعلها الأن للجزائريين ، ومن كلامه وبذكره أن السعوديين لا يدققون في وثائق الأجانب إذا كانوا في زيارة دولة وفي وفد رسمي ، وأظن أن الجزائريين نفسهم ارتكبوا نفس الخطأ وهي التعامل بالديبلوماسية وحسن الظن مع تلك الوفود ـ والعجيب أنه يتبع نفس الخطوات عند دخوله البلاد المسلمة ـ أولها يأتي مع الفرنسيين ـ ثانيها يصرح بإجرائه لحوار مع وزير خارجية الدولة المعنية ثالثها ـ يأخد صورة له وهو بجانب أي شيئ معروف في البلاد المعنية بمقاله ، ونفس ما فعله في السعودية أعاده في الجزائر نقطة نقطة ، فقضية هذا الجاسوس غامضة ، وماذا يريد بالتحديد ؟؟ ورابعُها وكما تحدث عن ذلك الشاب الجزائري والذي يدرس العبرية فقد فعل مثلها في السعودية وتحدث عن سعودي استضافه ويدرس العبرية ؟؟؟؟ فهل هذه هي إهتمامات صحفي يدخل بلاد أعدائه ؟؟؟ و خطته لا تتغير ـ مرور خفية مع الفرنسيين تم حديث من بضع كلمات مع وزير خارجية الدولة المستهدفة ـ مع العلم أن إجراء حوار مع وزير في دولة ما لا تكون إلا من بعد إذن وطرح الأسئلة من قبل اللقاء تم أين هو الحوار هل نُشر في جريدة اليهود ؟؟؟ تم أخد صورة لدلالة على أنه في البلاد المستهدفة ، تم الحديث عن اللغة العبرية وأن الجزائري أو السعودي يدرُسها ؟؟؟ نفس الخطوات عجيب .
رابط خبر دخوله السعودية
http://www.watanserb.com/2015/11/15/%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%AF%D8%AE%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9/
كلمة حرة
2016-05-30, 10:40
روبورتاج الصحفي الصهيوني ليس مزعجا ؛ فهو يشبه انطباعات رجل يزور الجزائر لأول مرة ؛ ليس فيه أية معلومات استخباراتية حصرية.
المزعج هو مالم يبح به ذلك الصهيوني وما يكون قد اطلع عليه ؛ خاصة من خلال علاقته مع فالس المتصهين ؛
فالس القائل " je suis lié de manière éternelle à israel"
http://2.bp.blogspot.com/-s7plwzvxur0/vpaerqlcu2i/aaaaaaaajz4/ykspycfp-ca/s1600/valls-kippa-mpi.jpg
المزعج هو أن يتشافى رئيس جمهورية في مستشفى عسكري يرأسه حليف للصهيونية ؛ وهذا يعني أن فالس وتل أبيب يعلمون عن مرض الرئيس أكثر مما يعلم الشعب الجزائري.
وهذا بالفعل ما فكرت به لان الربورتاج يمكن لاي صحفي اخر ان يقوم بمثله وربما يكون اجرا من ذلك ولو حتى من صحفي جزائري
لكن ما الجديد في القضية هل هو تعامل الحكومة الجزائرية مع اسرائيل وتساهلها في هذا الامر ام افتضاح امرها امام الشعب الجزائري ؟
الكل يعلم ان الحكومات العربية تعمل بالتطبيع مع اسرائيل والا ما استعظمت هذه الاخيرة و شجعت اكثر
وبخصوص الجزائر فالاخبار التي انتشرت بسرعة الهشيم مؤخراخبر توريدها لإسرائيل الغاز الطبيعي ، عن طريق مصر ،
لا اعرف مصداقية هذه الاخبار لكن تبقى الخلاصة ان جل الدول العربية انت لم نقل كلها تعمل على تطبيع علاقتها مع اسرائيل
اما عن فلسطين فهي مجرد كبش فداء ينشرون من خلالهم عنترياتهم الفارغة ويستغلون اسم غزة في خطباتهم الخرقاء مدعين العزة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
said3719
2016-05-30, 12:44
وهذا بالفعل ما فكرت به لان الربورتاج يمكن لاي صحفي اخر ان يقوم بمثله وربما يكون اجرا من ذلك ولو حتى من صحفي جزائري
لكن ما الجديد في القضية هل هو تعامل الحكومة الجزائرية مع اسرائيل وتساهلها في هذا الامر ام افتضاح امرها امام الشعب الجزائري ؟
الكل يعلم ان الحكومات العربية تعمل بالتطبيع مع اسرائيل والا ما استعظمت هذه الاخيرة و شجعت اكثر
وبخصوص الجزائر فالاخبار التي انتشرت بسرعة الهشيم مؤخراخبر توريدها لإسرائيل الغاز الطبيعي ، عن طريق مصر ،
لا اعرف مصداقية هذه الاخبار لكن تبقى الخلاصة ان جل الدول العربية انت لم نقل كلها تعمل على تطبيع علاقتها مع اسرائيل
اما عن فلسطين فهي مجرد كبش فداء ينشرون من خلالهم عنترياتهم الفارغة ويستغلون اسم غزة في خطباتهم الخرقاء مدعين العزة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
السلام على من اتبع الهدى و بعد ليس لك الحق و لا لغير في التحدث و الخوض في امور جزائرية 100% ب100% ماهو جزائري فهو للجزائريين و ماهو مروكي فهو لل.... ومن ثم مالك ومال الغاز الذي تصدره الجزائر ام تود)ين( ان نخوض نحن الجزائريون في امور كالسياحة الجنسية كوميديا برلماناتكم فضائح سجون النساء فضائح لالا اخت المليك اتريدين ان اذلك على مناطق انتاج الكيف التعاون المغربي الصهيوني -هل تعرفين ان من نكح امير المؤمنين :confused: المليك ديال المغرب زعم يدخل الجنة -هل ادلك مثلا لماذا يستثمر كثيرا في المغرب دون جيرانه في المغرب العربي -الاسلامي - الكبير اتردين ان تعرفي انت او انت-للمذكر -حجم ثروة المليك او لم تسمعوا عن صفقة الصحراء الغربية مقابل سبتة ميلية جزر ليلى الكاناري ....
بالعودة الى طرحك حول الغاز الجزائري اعلمي و ليعلم الجميع كائنا من كان انه يوجد بين الجزائر و مصر اتفافات حول التعاون المشترك ومن بينها اتفاق تصدير الغاز والتي تقوم مصر باعادة تصديره للصهاينة من اجل الدولار او لا ادري ماذا واليك عنوان موضوع مماثل للتعاون بين تونس و الجزائر - تونس تحقق أرباحا بنسبة 101 بالمائة من عائدات أنبوب الغاز الجزائري نحو اروبا - واللبيب بالاشارة يفهم والله ادرى واعلم :mad::mad::mad::mad:
كلمة حرة
2016-05-30, 13:25
بداية احب ان انبهك ان تحية الاسلام هي السلام عليكم وليس السلام على من اتبع الهدى لان الرسول المصطفى استعملها فقط عند مخاطبة غير المسلمين
ثانيا يبدو انكم معقدون جدا من محل اقامتنا وهذا يحيد بكم عن جادة الصواب في تعاطيكم مع الامور انا هنا انتمي لهذا المنتدى الذي فتح ابوابه لكل العرب
ومن هذا المنطلق انا اناقش
ولحد لعلمي ان صاحب الموضوع لم يضع شرطا ان الموضوع موجه للجزائريين فقط
لهذا لا يحق لك او لغيرك ان تمنعني من هذا الحق
اما عن الامور التي تحب ان تناقشها عن المغرب فلك الحرية ايضا في ذلك
وستسمع الاجابة باذن الله عن كل امر لانني لست مريضة ببلادي مثل البعض منكم
ولست نعامة تضع راسها في التراب وسوءتها ظاهرة للعيان !!!
اعرف ما لي وما علي ولا اخجل من مناقشة اي معظلة تنغص علينا حياتنا كمغاربة اولا وكعرب ومسلمين ثانيا
لهذا حري بك ان تناقش ما جاء بالموضوع وابتعد عن محل اقامتي لان هذا يعطي صورة سيئة عنكم وعن انفتاحكم وتقبكم للراي والراي الاخر
واي احد يريد نقاشي في هذه النقطة له نفس الرد اعلاه
اعانكم الله
السلام على من اتبع الهدى و بعد ليس لك الحق و لا لغير في التحدث و الخوض في امور جزائرية 100% ب100% ماهو جزائري فهو للجزائريين و ماهو مروكي فهو لل.... ومن ثم مالك ومال الغاز الذي تصدره الجزائر ام تود)ين( ان نخوض نحن الجزائريون في امور كالسياحة الجنسية كوميديا برلماناتكم فضائح سجون النساء فضائح لالا اخت المليك اتريدين ان اذلك على مناطق انتاج الكيف التعاون المغربي الصهيوني -هل تعرفين ان من نكح امير المؤمنين :confused: المليك ديال المغرب زعم يدخل الجنة -هل ادلك مثلا لماذا يستثمر كثيرا في المغرب دون جيرانه في المغرب العربي -الاسلامي - الكبير اتردين ان تعرفي انت او انت-للمذكر -حجم ثروة المليك او لم تسمعوا عن صفقة الصحراء الغربية مقابل سبتة ميلية جزر ليلى الكاناري ....
بالعودة الى طرحك حول الغاز الجزائري اعلمي و ليعلم الجميع كائنا من كان انه يوجد بين الجزائر و مصر اتفافات حول التعاون المشترك ومن بينها اتفاق تصدير الغاز والتي تقوم مصر باعادة تصديره للصهاينة من اجل الدولار او لا ادري ماذا واليك عنوان موضوع مماثل للتعاون بين تونس و الجزائر - تونس تحقق أرباحا بنسبة 101 بالمائة من عائدات أنبوب الغاز الجزائري نحو اروبا - واللبيب بالاشارة يفهم والله ادرى واعلم :mad::mad::mad::mad:
العثماني
2016-05-30, 13:33
السلام على من اتبع الهدى و بعد ليس لك الحق و لا لغير في التحدث و الخوض في امور جزائرية 100% ب100% ماهو جزائري فهو للجزائريين و ماهو مروكي فهو لل.... ومن ثم مالك ومال الغاز الذي تصدره الجزائر ام تود)ين( ان نخوض نحن الجزائريون في امور كالسياحة الجنسية كوميديا برلماناتكم فضائح سجون النساء فضائح لالا اخت المليك اتريدين ان اذلك على مناطق انتاج الكيف التعاون المغربي الصهيوني -هل تعرفين ان من نكح امير المؤمنين :confused: المليك ديال المغرب زعم يدخل الجنة -هل ادلك مثلا لماذا يستثمر كثيرا في المغرب دون جيرانه في المغرب العربي -الاسلامي - الكبير اتردين ان تعرفي انت او انت-للمذكر -حجم ثروة المليك او لم تسمعوا عن صفقة الصحراء الغربية مقابل سبتة ميلية جزر ليلى الكاناري ....
بالعودة الى طرحك حول الغاز الجزائري اعلمي و ليعلم الجميع كائنا من كان انه يوجد بين الجزائر و مصر اتفافات حول التعاون المشترك ومن بينها اتفاق تصدير الغاز والتي تقوم مصر باعادة تصديره للصهاينة من اجل الدولار او لا ادري ماذا واليك عنوان موضوع مماثل للتعاون بين تونس و الجزائر - تونس تحقق أرباحا بنسبة 101 بالمائة من عائدات أنبوب الغاز الجزائري نحو اروبا - واللبيب بالاشارة يفهم والله ادرى واعلم :mad::mad::mad::mad:
لا يحق لك فرض قوانين على الأعضاء لم تفرضها الإدارة ؛ فإدارة المنتدى لم تمنع العرب من مناقشة قضايانا.
أما باقي النقاط التي ثرتها في ردك فليس مكانها المناسب هنا ؛ فلا تحرف موضوعي عن مساره .. رجاء.
وأدعوك إلى الكف ؛ وأدعو الأخت المغربية وباقي الأعضاء إلى عدم الإنجرار
مللنا من المناكفات الصبيانية القائمة على ثنائية مروكي ضد جزائري أو العكس.
العثماني
2016-05-30, 13:37
وأما تلك الصورة فلم أنتبه لها من قبل وأقول ـ والله يا سلال إن رضيت بأن يطئوا أرض الجزائر بأقدامهم وعلى رؤوسهم تلك القلنسوات فوالله إنك لظالم أنت ومن هم مثلك كائن من كان ، اللهم إني أبرء إليك ممن بسط لليهود البساط وأدخلهم أرض الإباء ـ يارب فوضتُ أمري إليك ـ فحسبنا الله ونعم الوكيل ـ يا يهود يايهود يا يهود والله وتالله وبالله لن نرضى بكم حتى يلج الجمل في سم الخياط ، فلن نرضى بسقر يا سلال لأجلك أو لغيرك ، فاللهم لا تحملنا مافعل عبادك من آثام ـ فهنا أخي العثماني أسكتني بالحق
ـ وحق مني الإعتراف ـ
بارك الله فيك ؛ وهذا ما نتوقعه من كل صاحب غيرة على أمته.
الشعوب مستهدفة من أنظمة تنتهج التطبيع السري أو العلني ؛ أحيانا يتبعون أسلوب ( الصدمة ) ؛ واحيانا يتبعون أسلوب ( التدرج )
وما إثارة موضوع أنريكو ماسياس اليهودي الصهيوني وحقه في زيارة أرض أجداده - كما يقولون - إلا تعويد وترويض للشعب من أجل القبول بالتطبيع مستقبلا
العثماني
2016-05-30, 13:44
يهودي جزائري على رأس أكبر منظمة يهودية في فرنسا
http://www.crif.org/sites/default/fichiers/images/fk3_0.jpg
عُين الجزائري الأصل فرنسيس خليفة، الأحد، رئيساً جديداً للمجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا، وهي الواجهة السياسية لأكبر مجموعة يهودية في أوروبا، حسب ما أفادت وكالة فرانس برس.
وأكد خليفة في أول كلمة له أن "أولويته هي العمل على محاربة معاداة السامية بمختلف أشكالها".
وخليفة من مواليد وهران غربي الجزائر ويبلغ 63 عاماً ويخلف روجيه كو كيرمان (79 عاماً) في هذا المنصب لثلاث سنوات. وكان المرشح الوحيد خلال اجتماع الجمعية العامة للمجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية الذي يمثل 70 جمعية.
وبتعيين خليفة، وهو من اليهود السفارديم (اليهود الشرقيون الذين ينحدرون من الأندلس)، على رأس الممثلية السياسية لليهود الفرنسيين يكون أول شخص من السفارديم يتسلم هذه المسؤولية بعد هيمنة الاشكيناز (يهود أوروبا الشرقية) لنحو نصف قرن.
وخليفة ناشط سابق في حركة بيتار للشبيبة من اليمين الصهيوني المتطرف، وهي تدعو إلى الدفاع الذاتي، ولا يتردد أعضاؤها أحياناً في استخدام القوة في الشارع.
وقال خليفة في تصريح لفرانس برس، إنه يضع ولايته "تحت شعار التسامح صفر في مواجهة كل ما يتعلق بمعاداة السامية" خصوصاً على شبكات التواصل الاجتماعي.
وتأتي تسميته في وقت سجل أكثر من 800 عمل أو تهديد معاد للسامية خلال العام 2015، أي نحو 40 في المائة من الأعمال العنصرية التي ارتكبت في فرنسا، علماً بأن اليهود لا يمثلون من سكان فرنسا سوى واحد في المائة.
وأوضح خليفة، أنه سيعمل أيضاً على محاربة "مناهضة الصهيونية" التي يعتبرها "طريقة جديدة لعمل المعادين للسامية في المجتمع وتتميز بالدعوة إلى حركات مقاطعة" للمنتجات الإسرائيلية خصوصاً من اليسار المتشدد في فرنسا.
وأكد في هذا الإطار، أنه سيعمل بشكل سريع "لحظر حركة بي دي إس" التي تنشط لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية.
sidali75
2016-05-30, 15:01
أخي العثماني فقد نقلت في أخر رد لي رابط الموضوع الصحفي عن زيارة جدعون للسعودية و ذلك سنة 2015 ( وما يجعلك تستغرب أنك إذا قرأت حديثه عن زيارته المزعومة للسعودية تجدها نسخة طبق الأصل لزيارته المزعومة الجزائر) ( مع تعديل فقط في الشخصيات والتي ادعى أنه إلتقاها أو صورة لدلالة على أنه كان في البلد المقصود ). وهذا أمر يجب الإنتباه إليه وقد وضعت لك الرابط في أعلاه ، لا أدري يا أخي ولكن هناك إحتمال أنه لم يتواجد مع الوفد الفرنسي في الجزائر وليس هناك أصلا يهودي من معاريف وإسمه جدعون وكل هذا سيناريو ( مصطنع لغاية ) وهذا إحتمال فقط أخي ومن لازم على السلطات والتي تملك معطيات عن هذه القضية أن تتدخل بتبيان ملابساتها .
abdellah36
2016-05-30, 16:37
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر.. المواطنون في الجزائر قلقون من الوضع الاقتصادي والبطالة في بلادهم وهم يائسون من الوضع السياسي ويخشون من الاسلام المتطرف
جدعون كوتس – الجزائر
بعد مرور اسبوع على الامطار الغزيرة عادت الشمس للظهور على الخليج الساحر للجزائر. شرفات المقاهي في ضاحية ديدوش مراد امتلأت مجددا، وفي مكان أبعد وعلى مداخل الحي الشعبي التاريخي باب الواد، لعب الاطفال كرة القدم في الساحة الجديدة بقرب البحر التي أقيمت من اجل السياح . في مطعم “الدولفين”، أحد المطعمين الوحيدين اللذين لا يغلقان في المساء في الميناء، عادوا لتقديم سمكة “سان فاير” الرائعة وعدد من السياح الداخليين من ارجاء الدولة استمروا في الصعود الى “مونومينت همرتريم” للثورة – مبنى اقواس معقد بارتفاع 92 متر وهو يطل على الخليج. وفي زاوية اخرى من المدينة ما زال ينتصب موقع “المسجد الكبير” الذي بدأ بناءه قبل 15 سنة، لكن الحكومة لم تسارع الى اكماله. وقد بلغت تكلفته بين مليار الى ثلاثة مليارات يورو. ومؤخرا وصلت استشارات سلبية من خبراء الامان الذين يحذرون من انهيار المبنى. الشركة الالمانية التي بدأت بالبناء أخلت مكانها للصينيين. كان من المفروض أن تكون مئذنة المسجد للرئيس بوتفليقة هي الاعلى في العالم، 165 متر، أكثر بـ 65 متر من مسجد الحسن الثاني في كازابلانكا. قاعة الصلاة الاكبر يفترض أن تستوعب 120 ألف من المصلين. وقد تم تأجيل افتتاح المسجد مرة اخرى الى 2020.
لكن هدوء الربيع هو مسألة ظاهرية فقط. الجزائر هي مدينة قلقة وغير راضية. أولا، من الوضع الاقتصادي. انهيار اسعار النفط والغاز أضر بمدخولات بلد الطاقة ومداخيلها من التصدير تراجعة بنسبة 100 في المئة تقريبا والاسعار ارتفعت، بما في ذلك المواد الاساسية الحيوية، ونسبة البطالة ازدادت، وارتفع سعر الوقود ايضا بـ 40 في المئة منذ بداية السنة. الحديث يدور عن مدينة مخنوقة من السيارات. ولكن الوضع السياسي ايضا يبعث على اليأس. يسيطر على الدولة رئيس على كرسي متحرك وغير قادر على قول أي كلمة، هذا عدا التهديد الامني. صحيح أن الوضع لا يشبه التسعينيات، حيث فتح رجال الجبهة الاسلامية الحرب الاهلية بعد منعهم من الفوز في الانتخابات، التي استمرت خمس سنوات وكانت نتيجتها نحو 100 ألف قتيل. وتم قطع رؤوس الكثيرين منهم، لم يخترع داعش تقنية التخويف هذه. ومنذئذ جاء ارهابيون من الجزائر لتنفيذ العمليات في فرنسا، وبفضل التعاون المحلي فقد تفجرت عبوات ناسفة في محطة الميترو في باريس. إن العداء التقليدي للمحتل السابق اقترن بانضمام الاسلام المتطرف الذي حملت لواءه في حينه “المجموعة الاسلامية المسلحة”.
ما بقي اليوم من هذه المنظمة الارهابية هو فقط “الذراع الجزائرية للقاعدة في شمال افريقيا”. دخلت وحدة منها من ليبيا وهي المسؤولة عن اختطاف الاسرى والمذبحة في موقع الغاز “عين امناس″ شرق الدولة في كانون الثاني 2013. خاطفو وقاطعو رأس السائح الفرنسي هرفا غوردن في ايلول 2014 في منطقة تيزي اوزو في جبال كابيليا، وافقوا على تقديم الولاء لداعش.
“التفكير بالسلام”
هذا الماضي النازف هو السبب الرئيس في أن الربيع العربي لم يحدث في الجزائر. وأن هذا المصطلح يتم التعاطي معه هنا بسخرية وخوف. قادة المعارضة يستمرون في المطالبة بدمقرطة اجهزة السلطة، لكنهم يمتنعون بحذر عن الدفع باتجاه الثورة من اجل عدم ردع السكان. ورغم هذا الردع فان الجزائر اليوم لا تشبه الجزائر قبل عقد. النساء المحجبات يوجدن في كل زاوية الى جانب اولئك الذين حافظوا على صورة الامرأة الجزائرية الحرة.
احدى المشاركات في المنتدى الاقتصادي الجزائري الفرنسي الذي عقد في الشهر الماضي في فندق “الاوراسي”، قالت لي إن هناك عدد قليل من النساء في الميدان الاقتصادي حيث لا توجد نساء اعمال، لأن السوق الجزائرية لا تثق بالنساء. ورغم الوعود إلا أن مكانتهن لم ترسخ بعد في الدستور الجديد. والنساء في البسطات المختلفة يعملن كمساعدات. ومن جهة اخرى هناك تواجد متواصل للنساء في الحياة السياسية وفي وسائل الاعلام.
على بسطة قريبة يقدم ممثل شركة “مزار”، التي تمنح الخدمات القضائية والمحاسبة للصفقات، يوجد مرشد لـ “التمويل البنكي الاسلامي”، حيث يتم ايضاح القوانين “هذا المجال ناجح في اوروبا وخصوصا في بريطانيا، فهناك تعمل كثير من البنوك حسب مباديء الاسلام والآخرون يريدون اعتماد ذلك ايضا”، كما قال.
الرئيس بوتفليقة استطاع في 2005 تمرير “ميثاق المصالحة الوطنية” الذي خرج في أعقابه قادة المعارضة من السجن. والآن في اطار الخطوات لمنع وجود الاسلام المتطرف، تعد الحكومة باعتماد وظيفة “مفتي الجمهورية” – وهذه سابقة في الدولة التي تعتبر نفسها “جمهورية ديمقراطية شعبية” وليس “جمهورية اسلامية” مثل باقي شركاء الجزائر في الجامعة العربية.
طلاب من الجامعة القريبة يشربون الشاي بقرب مبنى “البريد الكبير”. تستمر الكولونيالية في التأثير الكبير في مركز المدينة. لا أحد من الطلاب يرى مستقبله في الجزائر. نيرمالا (21 سنة) لا تضع الغطاء على رأسها وهي ستنهي بعد قليل اللقب في البيولوجيا، وهي ترغب في مواصلة دراستها في فرنسا. إن عدد المقبولين ازداد في السنة الاخيرة، نحو 25 ألف طالب من الجزائر يدرسون في فرنسا. لطفي (18 سنة) هو ايضا رأى مستقبله في “الأخت الكبرى”. ولكن منذ قالوا له إنه في أعقاب موجة العمليات في اوروبا، فان العنصرية ضد المسلمين قد زادت في فرنسا. وهي يفكر في السفر الى بريطانيا أو المانيا أو النرويج. ويواجه رادا المشكلات في عملية التسجيل. “لقد سجلت لتعلم اليهودية واللغة العبرية ايضا، هذا لا يهمني. وما يهمني هو التفكير بالسلام والمستقبل.
تعلم الثقافة اليهودية يطل من اماكن كثيرة في الجزائر، مثل الجامعة في تيزي اوزو. ولكن الى جانب ذلك زاد خطر التعرض للمسلمين. حمزة (21 سنة) هو خريج في علوم الحاسوب وهو خائب الأمل من صورة بلاده: “رئيس على كرسي متحرك ليس الشعار الافضل للدولة”، يتهم حمزة السلطات بأنها لا ترغب بالسياحة حيث اعتمدت على أن ينزل النفط من السماء، والآن بالذات يلاحظ غياب النفط. “في فرنسا التعليم افضل والمستشفيات افضل”، ويضيف “نحن لن نقوم باحداث ثورة بسبب ذكريات الحرب الاهلية”.
في الميدان القريب من قصر الحكومة يتجمعون من اجل التظاهر. هذه المرة هم المعلمون الذين يطالبون بتحسين ظروفهم. سيارات الشرطة والجنود المسلحين توجد في المواقع الاستراتيجية دون التعبير عن العصبية.
العقدة المغربية
الاجهزة الامنية الجزائرية حصلت على مدى السنوات الطويلة على سمعة دولية. فقد أنشئت ودُربت من قبل خبراء الكي.جي.بي السوفييتي، بعد انسحاب فرنسا في 1962. المذبحة التي نفذها الجنود والمستوطنون الفرنسيون ضد المواطنين في الجزائر لم تمنع بوتفليقة من رغبته في التقرب من فرنسا، وأثبت ذلك صحته. إلا أن التوترات تحدث في أي فرصة. وهذا يحدث ايضا في اللقاءات التجارية بين الدولتين. ويحدث ايضا في لقاءات الاعمال حيث يقول الجزائريون إن هناك تمييز ضدهم قياسا بالمغرب الشقيقة والخصمة.
النزاع في صحراء الصهارى الغربية الذي تؤيد فيه فرنسا موقف المغرب، التي لا تريد التنازل عن المناطق التي تحت سيطرتها، هو أحد مراكز الخلاف. “العقدة المغربية” للجزائر لم تمنع من وجود وزيرتين من أصل مغربي في وفد الحكومة الفرنسية.
موضوع الارهاب كان فرصة لاظهار جبهة واحدة في لقاء الحكومتين الذي تم هذا الاسبوع في الجزائر. رئيس حكومة فرنسا مناويل فالس ورئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك السلال توصلا الى اتفاق حول التنسيق في الامور الاستخبارية ومراقبة الحدود ومتابعة خبراء مكافحة الارهاب وتدريب أئمة غير متطرفين في المساجد في فرنسا. الكثير من المخربين الناشطين في اوروبا جاءوا من الجزائر وفي نفس الدولة حتى وإن سيطرت الحكومة على الوضع في المدن الكبرى، فان منظمات الارهاب تعمل في المناطق النائية لكابيليا والصحراء على الحدود مع ليبيا. حسب اقوال السلال، هذا هو الموضوع الملح أكثر في العلاقة بين الدولتين. في العقد الاول من القرن الحالي حيث كانت اصداء الحرب لم تزل بعد وتعامل الجزائريون بالاشتباه مع فرنسا وامتنعوا عن أي علاقة مع الولايات المتحدة، توجه بوتفليقة واجهزته الامنية بشكل سري الى اسرائيل واظهروا الرغبة في التعاون الامني، اضافة الى التعاون القومي. وكان بوتفليقة يريد الحفاظ على امنه الشخصي. وعملت قوات مختلفة في الحكومة الجزائرية ضد التعاون مع العدو الصهيوني.
وزير الخارجية الجزائري، نور الدين بدوي، وهو رقم 2 في الحكومة حسب البروتوكول، قال لي “هناك حاجة الآن الى معركة دولية تشارك فيها جميع الدول دون استثناء ضد الارهاب”.
نشرت ذات مرة أنباء عن التعاون في هذا الموضوع ومواضيع اخرى، أين يقف الامر الآن؟
“للأسف، في ظل الوضع الحالي نحن بعيدين جدا عن التعاون مع اسرائيل، عليكم أولا حل مشاكلكم مع الفلسطينيين. والمؤتمر الدولي الذي تقترحه فرنسا هو فرصة جيدة. لكن يوجد مكان لعمل دولي. علينا جميعا الاجتماع واتخاذ قرارات بأسرع ما يمكن”.
سيادة الرئيس
اضافة الى الارهاب والازمة في الصهارى وازمة المهاجرين، فان وزراء الحكومتين ينشغلون في التوقيع على الصفقات الاقتصادية. فرنسا تريد أن تعيد لنفسها المكانة كشريك اقتصادي رقم 1 في الجزائر. هذه المكانة التي سلبت منها من قبل الصينيين. وفي نهاية المطاف فان عدد الاتفاقات الموقعة تبعث على الاحباط، فقط 15 اتفاقية، وهذا نصف عدد الاتفاقات المتوقعة.
الاجواء حول الزيارة متكدرة بسبب رفض السلطات الجزائرية منح تأشيرة دخول لتغطية الزيارة لوسائل الاعلام التي أضرت، حسب زعمهم، بمكانة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ومنها صحيفة “لاموند” التي قامت بنشر صورة بوتفليقة الى جانب من لهم صلة بقضية وثائق بنما. هذا في الوقت الذي لم يذكر اسمه في الوثائق، بل اسم وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي سجل شركة في بنما. بعض وسائل الاعلام الاخرى قاطعت الزيارة والصحفيون الذين جاءوا قرأوا بيان احتجاج في مؤتمر صحفي مشترك لرئيسي الحكومتين. الوزير بوشوارب تسبب باحراج آخر عندما صمم على الجلوس على رأس المنتدى الاقتصادي المشترك والتوقيع على الاتفاقات مع وزير الاقتصاد الفرنسي عمانويل مكرون. التوتر ساهم. ففي الدقيقتين نجح في أن ينشيء بلبلة في نظام الخطابات والبرنامج اليومي. ومع ذلك، حسب وسائل الاعلام، فان بوشوارب أظهر نوع من ضبط النفس للانتقام من فرنسا عندما قام بتأخير اتفاق كبير في موضوع صناعة السيارات مع شركة “بيجو” وسارع الى رفع جميع العقبات الادارية للتوقيع على اتفاق اقامة مصنع لتجميع السيارات من قبل شركة “فولسفاغن” الالمانية.
في المؤتمر الصحفي قال رئيس الحكومة سلال إنه لن يوافق أي جزائري على اهانة بوتفليقة الذي كان مناضلا شجاعا من اجل الحرية، وبعد ذلك سياسيا يعمل لصالح شعبه. بالنسبة لحرية الصحافة يزعم السلال أن هناك حرية للصحافة في الجزائر، والدليل على ذلك أنه ليس هناك أي صحفي يوجد في السجن بسبب كتاباته.
رئيس الحكومة فالس انضم الى مدح بوتفليقة الذي تمت المصادقة على الالتقاء معه في اللحظة الاخيرة وقال إنه تدخل بشكل شخصي، لكن يجب الآن التفكير بالمستقبل وبالصداقة بين الدول وتجاوز “المشكلات الصغيرة”. المشكلات بعيدة عن أن تكون صغيرة وهي تتفاقم على خلفية الحساسية نحو المحتل السابق.
في اللقاء مع بوتفليقة تم أخذ صورة رسمية، حيث حاول الرئيس المريض تركيز نظره وقول شيء للكاميرات ولضيفه. أعرب فالس عن شكره وتفاخره باللقاء ورفض الحديث عن الوضع الصحي لمضيفه. ولكن فيما بعد وفي تغريدة أثارت مجددا عاصفة في وسائل الاعلام الجزائرية قام بنشر الصورة المحرجة لمضيفه. فمن جهة كان الاحتجاج على ما اعتبروه اهانة واستخفاف بالقيادة وبأن جماعة بوتفليقة الابقاء على دُمية في رئاسة الدولة من اجل ضمان بقائها.
الصحافة الرسمية نشرت قائمة الوزراء الموجودين في اللقاء، لكنها لم تذكر اسم من يزعمون في الجزائر بأنه يمسك بالخيوط كلها، ومع ذلك بقي في الظل. وهو شقيق الرئيس سعيد بوتفليقة البالغ 58 سنة والذي يتهمه معارضوه بتشكيل “الخط السيء للفساد” بين الجهات السياسية والاقتصادية والمسؤولية عن القرارات التي اتخذتها السلطة في السنوات الثلاثة الاخيرة والتي تنسب لشقيقه الكبير، بما في ذلك التوقيع على اوامر باسم الرئيس بوتفليقة عندما كان يعالج في المستشفى العسكري “فال دي غراس″ في باريس.
إن وضع عبد العزيز بوتفليقة الذي يقترب من الثمانينيات وهو موجود في السلطة منذ 1999، يزداد خطورة منذ اصابته بالجلطة الدماغية التي تعرض لها في 2013. ورغم العلاج المتواصل في فرنسا، إلا أن مقربي وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك، الذي التقى معه قبل زيارة فالس، قال إنه لا يمكنه الحديث وأن أطرافه مشلولة.
في الحملة الانتخابية الغريبة التي اختير في نهايتها لولاية ثالثة، رغم أنه لم يشارك بالفعل، حاول خصومه ضعضعة صورته بسبب عدم مشاركته الفاعلة ضد الفرنسيين. “لقد كان اسبوع في العمل السري ولم يطلق رصاصة واحدة”، قال مقاتل قديم. ولكن كوزير خارجية وبعدها كرئيس، عرف بوتفليقة كيف يدمج الجزائر في المجتمع الدولي واخراجها من سنواتها الاصعب.
عندما نجحت في الحديث معه في احدى الزيارات في فرنسا، علق الآمال على عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين التي عرفت اوقات افضل. الآن بين “مونومينت همرتريم” – موقع ذكرى الثورة – وبين “المسجد الكبير” وعودة الاسلام، فان الجزائر الجديدة بعد بوتفليقة تستمر في البحث عن نفسها.
معاريف 23/5/2016
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر
sidali75
2016-05-30, 18:24
قد بحث عن ماضي هذا ـ جدعون ـ فوجدتُه ـ قد زار لبنان ودعت إحدى الجمعيات اللبنانية بطرده ـ وذلك سنة 2002 والكل يعلم الحرب التي كانت مشتعلة بين اليهود وحزب الله ـ ومن المستحيل حينها أن يدخل يهودي لتغطية نشاطات وهو معروف ، حتى تطالب جمعية ما بطرده ـ ؟؟؟ الأمر غريب ، وقد زار تونس بعد الثورة وكانت له زيارة لليبيا والسعودية و إيران وقد زار وليد معلم في فرنسا وزير خارجية سوريا والأعجب من كل ذلك أنه ادعى زيارته لبشار الأسد في القمة العربية المنعقدة بالجزائر في 2005 حسب تصريح ـ جدعون ـ فهذه الزيارات كلها جائت أخبارها من مصادر صحفية وأغلبها مصدرها الأول ـ معاريف ـ
said3719
2016-05-30, 18:55
السلام على من اتبع الهدى لك خصوصا لانني لا اعتقد في اسلامك و لدي الف دليل ابرر به ما اقل واما تنبيهك فضعيه حيث افكر لانني لن ادافع عن نفسي في موقع جزائري عاش من عرف قدره فيقوا ما تسالوناش قد هاك باش تجي انت تقولي وشني هذا والا وشني هذاك واش تحسبوا في رواحيتكم ....:confused: ثانيا لست تناقيشين بل تتهجمين وتنقصين في كل ماهو جزائري فتح ابوابه للعرب ثانيا ولكن للجزائريين اولا و الجلفيين قبل كل شيء و الا ما تقرايش واش مكتوب في شعار المنتدى زيد فتح ابوابه للنقد السلبي و التحريف و التغنديف والله ما تحشموا هنا عندنا التربية و مانقدروش نقولوا واش راكم تقولوا فعلا اذا لم تستحي فصنع ما شئت ...نتقبل الرراي الاخر اذا انتم تتقبلونه لاننا لا يمكن ان نستهون بلاد الشهداء بلاد المليك و اذا كنا سنناقش :sdf: ماهو موقفك من فتوى من ينكح الامير يدخل الجنة و الا استخرجتوا صكوك الغفران في الموغريب خالاص و لات الجنة لسبايا الماليك .
بداية احب ان انبهك ان تحية الاسلام هي السلام عليكم وليس السلام على من اتبع الهدى لان الرسول المصطفى استعملها فقط عند مخاطبة غير المسلمين
ثانيا يبدو انكم معقدون جدا من محل اقامتنا وهذا يحيد بكم عن جادة الصواب في تعاطيكم مع الامور انا هنا انتمي لهذا المنتدى الذي فتح ابوابه لكل العرب
ومن هذا المنطلق انا اناقش
ولحد لعلمي ان صاحب الموضوع لم يضع شرطا ان الموضوع موجه للجزائريين فقط
لهذا لا يحق لك او لغيرك ان تمنعني من هذا الحق
اما عن الامور التي تحب ان تناقشها عن المغرب فلك الحرية ايضا في ذلك
وستسمع الاجابة باذن الله عن كل امر لانني لست مريضة ببلادي مثل البعض منكم
ولست نعامة تضع راسها في التراب وسوءتها ظاهرة للعيان !!!
اعرف ما لي وما علي ولا اخجل من مناقشة اي معظلة تنغص علينا حياتنا كمغاربة اولا وكعرب ومسلمين ثانيا
لهذا حري بك ان تناقش ما جاء بالموضوع وابتعد عن محل اقامتي لان هذا يعطي صورة سيئة عنكم وعن انفتاحكم وتقبكم للراي والراي الاخر
واي احد يريد نقاشي في هذه النقطة له نفس الرد اعلاه
اعانكم الله
said3719
2016-05-30, 19:06
لا يحق لك فرض قوانين على الأعضاء لم تفرضها الإدارة ؛ فإدارة المنتدى لم تمنع العرب من مناقشة قضايانا.
أما باقي النقاط التي ثرتها في ردك فليس مكانها المناسب هنا ؛ فلا تحرف موضوعي عن مساره .. رجاء.
وأدعوك إلى الكف ؛ وأدعو الأخت المغربية وباقي الأعضاء إلى عدم الإنجرار
مللنا من المناكفات الصبيانية القائمة على ثنائية مروكي ضد جزائري أو العكس.
السلام عليكم لا لم افرض اي شيء اخي العثماني ولكنها الغيرة و الوطن كيف لهؤلاء الذين لم يدفعوا دم شهيد واحد ماذا لو كان بيننا الان الموستاش ربي يرحموا اكان حال الجزائري على ماهو عليه وهذه ليست مناقاشات صبيانية لانك لم توجه هذا التهيء للاخت الجارة العربية حسب قولك ام انك حلاب حتى مع العدوات .:confused:
said3719
2016-05-30, 19:13
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر.. المواطنون في الجزائر قلقون من الوضع الاقتصادي والبطالة في بلادهم وهم يائسون من الوضع السياسي ويخشون من الاسلام المتطرف
جدعون كوتس – الجزائر
بعد مرور اسبوع على الامطار الغزيرة عادت الشمس للظهور على الخليج الساحر للجزائر. شرفات المقاهي في ضاحية ديدوش مراد امتلأت مجددا، وفي مكان أبعد وعلى مداخل الحي الشعبي التاريخي باب الواد، لعب الاطفال كرة القدم في الساحة الجديدة بقرب البحر التي أقيمت من اجل السياح . في مطعم “الدولفين”، أحد المطعمين الوحيدين اللذين لا يغلقان في المساء في الميناء، عادوا لتقديم سمكة “سان فاير” الرائعة وعدد من السياح الداخليين من ارجاء الدولة استمروا في الصعود الى “مونومينت همرتريم” للثورة – مبنى اقواس معقد بارتفاع 92 متر وهو يطل على الخليج. وفي زاوية اخرى من المدينة ما زال ينتصب موقع “المسجد الكبير” الذي بدأ بناءه قبل 15 سنة، لكن الحكومة لم تسارع الى اكماله. وقد بلغت تكلفته بين مليار الى ثلاثة مليارات يورو. ومؤخرا وصلت استشارات سلبية من خبراء الامان الذين يحذرون من انهيار المبنى. الشركة الالمانية التي بدأت بالبناء أخلت مكانها للصينيين. كان من المفروض أن تكون مئذنة المسجد للرئيس بوتفليقة هي الاعلى في العالم، 165 متر، أكثر بـ 65 متر من مسجد الحسن الثاني في كازابلانكا. قاعة الصلاة الاكبر يفترض أن تستوعب 120 ألف من المصلين. وقد تم تأجيل افتتاح المسجد مرة اخرى الى 2020.
لكن هدوء الربيع هو مسألة ظاهرية فقط. الجزائر هي مدينة قلقة وغير راضية. أولا، من الوضع الاقتصادي. انهيار اسعار النفط والغاز أضر بمدخولات بلد الطاقة ومداخيلها من التصدير تراجعة بنسبة 100 في المئة تقريبا والاسعار ارتفعت، بما في ذلك المواد الاساسية الحيوية، ونسبة البطالة ازدادت، وارتفع سعر الوقود ايضا بـ 40 في المئة منذ بداية السنة. الحديث يدور عن مدينة مخنوقة من السيارات. ولكن الوضع السياسي ايضا يبعث على اليأس. يسيطر على الدولة رئيس على كرسي متحرك وغير قادر على قول أي كلمة، هذا عدا التهديد الامني. صحيح أن الوضع لا يشبه التسعينيات، حيث فتح رجال الجبهة الاسلامية الحرب الاهلية بعد منعهم من الفوز في الانتخابات، التي استمرت خمس سنوات وكانت نتيجتها نحو 100 ألف قتيل. وتم قطع رؤوس الكثيرين منهم، لم يخترع داعش تقنية التخويف هذه. ومنذئذ جاء ارهابيون من الجزائر لتنفيذ العمليات في فرنسا، وبفضل التعاون المحلي فقد تفجرت عبوات ناسفة في محطة الميترو في باريس. إن العداء التقليدي للمحتل السابق اقترن بانضمام الاسلام المتطرف الذي حملت لواءه في حينه “المجموعة الاسلامية المسلحة”.
ما بقي اليوم من هذه المنظمة الارهابية هو فقط “الذراع الجزائرية للقاعدة في شمال افريقيا”. دخلت وحدة منها من ليبيا وهي المسؤولة عن اختطاف الاسرى والمذبحة في موقع الغاز “عين امناس″ شرق الدولة في كانون الثاني 2013. خاطفو وقاطعو رأس السائح الفرنسي هرفا غوردن في ايلول 2014 في منطقة تيزي اوزو في جبال كابيليا، وافقوا على تقديم الولاء لداعش.
“التفكير بالسلام”
هذا الماضي النازف هو السبب الرئيس في أن الربيع العربي لم يحدث في الجزائر. وأن هذا المصطلح يتم التعاطي معه هنا بسخرية وخوف. قادة المعارضة يستمرون في المطالبة بدمقرطة اجهزة السلطة، لكنهم يمتنعون بحذر عن الدفع باتجاه الثورة من اجل عدم ردع السكان. ورغم هذا الردع فان الجزائر اليوم لا تشبه الجزائر قبل عقد. النساء المحجبات يوجدن في كل زاوية الى جانب اولئك الذين حافظوا على صورة الامرأة الجزائرية الحرة.
احدى المشاركات في المنتدى الاقتصادي الجزائري الفرنسي الذي عقد في الشهر الماضي في فندق “الاوراسي”، قالت لي إن هناك عدد قليل من النساء في الميدان الاقتصادي حيث لا توجد نساء اعمال، لأن السوق الجزائرية لا تثق بالنساء. ورغم الوعود إلا أن مكانتهن لم ترسخ بعد في الدستور الجديد. والنساء في البسطات المختلفة يعملن كمساعدات. ومن جهة اخرى هناك تواجد متواصل للنساء في الحياة السياسية وفي وسائل الاعلام.
على بسطة قريبة يقدم ممثل شركة “مزار”، التي تمنح الخدمات القضائية والمحاسبة للصفقات، يوجد مرشد لـ “التمويل البنكي الاسلامي”، حيث يتم ايضاح القوانين “هذا المجال ناجح في اوروبا وخصوصا في بريطانيا، فهناك تعمل كثير من البنوك حسب مباديء الاسلام والآخرون يريدون اعتماد ذلك ايضا”، كما قال.
الرئيس بوتفليقة استطاع في 2005 تمرير “ميثاق المصالحة الوطنية” الذي خرج في أعقابه قادة المعارضة من السجن. والآن في اطار الخطوات لمنع وجود الاسلام المتطرف، تعد الحكومة باعتماد وظيفة “مفتي الجمهورية” – وهذه سابقة في الدولة التي تعتبر نفسها “جمهورية ديمقراطية شعبية” وليس “جمهورية اسلامية” مثل باقي شركاء الجزائر في الجامعة العربية.
طلاب من الجامعة القريبة يشربون الشاي بقرب مبنى “البريد الكبير”. تستمر الكولونيالية في التأثير الكبير في مركز المدينة. لا أحد من الطلاب يرى مستقبله في الجزائر. نيرمالا (21 سنة) لا تضع الغطاء على رأسها وهي ستنهي بعد قليل اللقب في البيولوجيا، وهي ترغب في مواصلة دراستها في فرنسا. إن عدد المقبولين ازداد في السنة الاخيرة، نحو 25 ألف طالب من الجزائر يدرسون في فرنسا. لطفي (18 سنة) هو ايضا رأى مستقبله في “الأخت الكبرى”. ولكن منذ قالوا له إنه في أعقاب موجة العمليات في اوروبا، فان العنصرية ضد المسلمين قد زادت في فرنسا. وهي يفكر في السفر الى بريطانيا أو المانيا أو النرويج. ويواجه رادا المشكلات في عملية التسجيل. “لقد سجلت لتعلم اليهودية واللغة العبرية ايضا، هذا لا يهمني. وما يهمني هو التفكير بالسلام والمستقبل.
تعلم الثقافة اليهودية يطل من اماكن كثيرة في الجزائر، مثل الجامعة في تيزي اوزو. ولكن الى جانب ذلك زاد خطر التعرض للمسلمين. حمزة (21 سنة) هو خريج في علوم الحاسوب وهو خائب الأمل من صورة بلاده: “رئيس على كرسي متحرك ليس الشعار الافضل للدولة”، يتهم حمزة السلطات بأنها لا ترغب بالسياحة حيث اعتمدت على أن ينزل النفط من السماء، والآن بالذات يلاحظ غياب النفط. “في فرنسا التعليم افضل والمستشفيات افضل”، ويضيف “نحن لن نقوم باحداث ثورة بسبب ذكريات الحرب الاهلية”.
في الميدان القريب من قصر الحكومة يتجمعون من اجل التظاهر. هذه المرة هم المعلمون الذين يطالبون بتحسين ظروفهم. سيارات الشرطة والجنود المسلحين توجد في المواقع الاستراتيجية دون التعبير عن العصبية.
العقدة المغربية
الاجهزة الامنية الجزائرية حصلت على مدى السنوات الطويلة على سمعة دولية. فقد أنشئت ودُربت من قبل خبراء الكي.جي.بي السوفييتي، بعد انسحاب فرنسا في 1962. المذبحة التي نفذها الجنود والمستوطنون الفرنسيون ضد المواطنين في الجزائر لم تمنع بوتفليقة من رغبته في التقرب من فرنسا، وأثبت ذلك صحته. إلا أن التوترات تحدث في أي فرصة. وهذا يحدث ايضا في اللقاءات التجارية بين الدولتين. ويحدث ايضا في لقاءات الاعمال حيث يقول الجزائريون إن هناك تمييز ضدهم قياسا بالمغرب الشقيقة والخصمة.
النزاع في صحراء الصهارى الغربية الذي تؤيد فيه فرنسا موقف المغرب، التي لا تريد التنازل عن المناطق التي تحت سيطرتها، هو أحد مراكز الخلاف. “العقدة المغربية” للجزائر لم تمنع من وجود وزيرتين من أصل مغربي في وفد الحكومة الفرنسية.
موضوع الارهاب كان فرصة لاظهار جبهة واحدة في لقاء الحكومتين الذي تم هذا الاسبوع في الجزائر. رئيس حكومة فرنسا مناويل فالس ورئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك السلال توصلا الى اتفاق حول التنسيق في الامور الاستخبارية ومراقبة الحدود ومتابعة خبراء مكافحة الارهاب وتدريب أئمة غير متطرفين في المساجد في فرنسا. الكثير من المخربين الناشطين في اوروبا جاءوا من الجزائر وفي نفس الدولة حتى وإن سيطرت الحكومة على الوضع في المدن الكبرى، فان منظمات الارهاب تعمل في المناطق النائية لكابيليا والصحراء على الحدود مع ليبيا. حسب اقوال السلال، هذا هو الموضوع الملح أكثر في العلاقة بين الدولتين. في العقد الاول من القرن الحالي حيث كانت اصداء الحرب لم تزل بعد وتعامل الجزائريون بالاشتباه مع فرنسا وامتنعوا عن أي علاقة مع الولايات المتحدة، توجه بوتفليقة واجهزته الامنية بشكل سري الى اسرائيل واظهروا الرغبة في التعاون الامني، اضافة الى التعاون القومي. وكان بوتفليقة يريد الحفاظ على امنه الشخصي. وعملت قوات مختلفة في الحكومة الجزائرية ضد التعاون مع العدو الصهيوني.
وزير الخارجية الجزائري، نور الدين بدوي، وهو رقم 2 في الحكومة حسب البروتوكول، قال لي “هناك حاجة الآن الى معركة دولية تشارك فيها جميع الدول دون استثناء ضد الارهاب”.
نشرت ذات مرة أنباء عن التعاون في هذا الموضوع ومواضيع اخرى، أين يقف الامر الآن؟
“للأسف، في ظل الوضع الحالي نحن بعيدين جدا عن التعاون مع اسرائيل، عليكم أولا حل مشاكلكم مع الفلسطينيين. والمؤتمر الدولي الذي تقترحه فرنسا هو فرصة جيدة. لكن يوجد مكان لعمل دولي. علينا جميعا الاجتماع واتخاذ قرارات بأسرع ما يمكن”.
سيادة الرئيس
اضافة الى الارهاب والازمة في الصهارى وازمة المهاجرين، فان وزراء الحكومتين ينشغلون في التوقيع على الصفقات الاقتصادية. فرنسا تريد أن تعيد لنفسها المكانة كشريك اقتصادي رقم 1 في الجزائر. هذه المكانة التي سلبت منها من قبل الصينيين. وفي نهاية المطاف فان عدد الاتفاقات الموقعة تبعث على الاحباط، فقط 15 اتفاقية، وهذا نصف عدد الاتفاقات المتوقعة.
الاجواء حول الزيارة متكدرة بسبب رفض السلطات الجزائرية منح تأشيرة دخول لتغطية الزيارة لوسائل الاعلام التي أضرت، حسب زعمهم، بمكانة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ومنها صحيفة “لاموند” التي قامت بنشر صورة بوتفليقة الى جانب من لهم صلة بقضية وثائق بنما. هذا في الوقت الذي لم يذكر اسمه في الوثائق، بل اسم وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي سجل شركة في بنما. بعض وسائل الاعلام الاخرى قاطعت الزيارة والصحفيون الذين جاءوا قرأوا بيان احتجاج في مؤتمر صحفي مشترك لرئيسي الحكومتين. الوزير بوشوارب تسبب باحراج آخر عندما صمم على الجلوس على رأس المنتدى الاقتصادي المشترك والتوقيع على الاتفاقات مع وزير الاقتصاد الفرنسي عمانويل مكرون. التوتر ساهم. ففي الدقيقتين نجح في أن ينشيء بلبلة في نظام الخطابات والبرنامج اليومي. ومع ذلك، حسب وسائل الاعلام، فان بوشوارب أظهر نوع من ضبط النفس للانتقام من فرنسا عندما قام بتأخير اتفاق كبير في موضوع صناعة السيارات مع شركة “بيجو” وسارع الى رفع جميع العقبات الادارية للتوقيع على اتفاق اقامة مصنع لتجميع السيارات من قبل شركة “فولسفاغن” الالمانية.
في المؤتمر الصحفي قال رئيس الحكومة سلال إنه لن يوافق أي جزائري على اهانة بوتفليقة الذي كان مناضلا شجاعا من اجل الحرية، وبعد ذلك سياسيا يعمل لصالح شعبه. بالنسبة لحرية الصحافة يزعم السلال أن هناك حرية للصحافة في الجزائر، والدليل على ذلك أنه ليس هناك أي صحفي يوجد في السجن بسبب كتاباته.
رئيس الحكومة فالس انضم الى مدح بوتفليقة الذي تمت المصادقة على الالتقاء معه في اللحظة الاخيرة وقال إنه تدخل بشكل شخصي، لكن يجب الآن التفكير بالمستقبل وبالصداقة بين الدول وتجاوز “المشكلات الصغيرة”. المشكلات بعيدة عن أن تكون صغيرة وهي تتفاقم على خلفية الحساسية نحو المحتل السابق.
في اللقاء مع بوتفليقة تم أخذ صورة رسمية، حيث حاول الرئيس المريض تركيز نظره وقول شيء للكاميرات ولضيفه. أعرب فالس عن شكره وتفاخره باللقاء ورفض الحديث عن الوضع الصحي لمضيفه. ولكن فيما بعد وفي تغريدة أثارت مجددا عاصفة في وسائل الاعلام الجزائرية قام بنشر الصورة المحرجة لمضيفه. فمن جهة كان الاحتجاج على ما اعتبروه اهانة واستخفاف بالقيادة وبأن جماعة بوتفليقة الابقاء على دُمية في رئاسة الدولة من اجل ضمان بقائها.
الصحافة الرسمية نشرت قائمة الوزراء الموجودين في اللقاء، لكنها لم تذكر اسم من يزعمون في الجزائر بأنه يمسك بالخيوط كلها، ومع ذلك بقي في الظل. وهو شقيق الرئيس سعيد بوتفليقة البالغ 58 سنة والذي يتهمه معارضوه بتشكيل “الخط السيء للفساد” بين الجهات السياسية والاقتصادية والمسؤولية عن القرارات التي اتخذتها السلطة في السنوات الثلاثة الاخيرة والتي تنسب لشقيقه الكبير، بما في ذلك التوقيع على اوامر باسم الرئيس بوتفليقة عندما كان يعالج في المستشفى العسكري “فال دي غراس″ في باريس.
إن وضع عبد العزيز بوتفليقة الذي يقترب من الثمانينيات وهو موجود في السلطة منذ 1999، يزداد خطورة منذ اصابته بالجلطة الدماغية التي تعرض لها في 2013. ورغم العلاج المتواصل في فرنسا، إلا أن مقربي وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك، الذي التقى معه قبل زيارة فالس، قال إنه لا يمكنه الحديث وأن أطرافه مشلولة.
في الحملة الانتخابية الغريبة التي اختير في نهايتها لولاية ثالثة، رغم أنه لم يشارك بالفعل، حاول خصومه ضعضعة صورته بسبب عدم مشاركته الفاعلة ضد الفرنسيين. “لقد كان اسبوع في العمل السري ولم يطلق رصاصة واحدة”، قال مقاتل قديم. ولكن كوزير خارجية وبعدها كرئيس، عرف بوتفليقة كيف يدمج الجزائر في المجتمع الدولي واخراجها من سنواتها الاصعب.
عندما نجحت في الحديث معه في احدى الزيارات في فرنسا، علق الآمال على عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين التي عرفت اوقات افضل. الآن بين “مونومينت همرتريم” – موقع ذكرى الثورة – وبين “المسجد الكبير” وعودة الاسلام، فان الجزائر الجديدة بعد بوتفليقة تستمر في البحث عن نفسها.
معاريف 23/5/2016
يوميات رحلة اسرائيلي الى الجزائر
كشف الصحفي الصهيوني -لا احب ارتباطهم باسم النبي يعقوب -، أو كما وصفته صحيفة “معاريف (http://www.watanserb.com/tag/%d9%85%d8%b9%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d9%81/)” بمندوبها في الرياض (http://www.watanserb.com/tag/%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%b6/)، جدعون كوتس (http://www.watanserb.com/tag/%d8%ac%d8%af%d8%b9%d9%88%d9%86-%d9%83%d9%88%d8%aa%d8%b3/)، الأحد، عن كيفية دخوله إلى المملكة العربية السعودية (http://www.watanserb.com/tag/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9/) وتجوله في أرجاءها، ومقابلة مسؤولين وأكاديميين هناك، والتعرف على نمط وأسلوب الحياة لدى السعوديين.
وقال كوتس عن الدخول إلى المملكة العربية السعودية كصحفي شيئ صعب للغاية، حيث يتم التدقيق في الجنسية والديانة وخلافه، وهناك صعوبة بالغة في دخول أي صحفي خصوصا لو كان صهيونيا ، لكن الوضع يختلف إذا كان الدخول ضمن الوفد المرافق لأحد المسؤولين الكبار في أي دولة أوروبية.
وكشف أنه دخل الأراضي السعودية ضمن الوفد المرافق لرئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، خلال زيارته الأخيرة للرياض، حيث قابل وزير الخارجية عادل الجبير، وغيره من المسؤولين من داخل الأسرة المالكة وغيرهم.
ونقل كوتس عن أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر، قوله إن الحكومة السعودية تبذل قصارى جهدها من أجل تهيئة البنية التحتية في البلدة القديمة بمنطقة طريف، حتى تتحول إلى مزار سياحي، ويعرف السياح مصادر ثقافتنا، البداية الحقيقية للعروبة”.
وأوضح كوتس أنه خلال المنتدى الاقتصادي المشترك بين فرنسا والسعودية بالرياض، حضرت سيدات أعمال اضطرت للجلوس خلف الرجال يفصلهن عنهم حاجز.
ونقل عن مسؤولين سعوديين قولهم إنهم لا يمانعون في إقامة علاقات اقتصادية وتجارية مع فلسطين المحتلةإذا سمحت الظروف بذلك.
وبحسب الصحفي الإصهيوني ، قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن مبادرة السلام العربية لا تزال مطروحة على الطاولة، رغم كل شيئ، ويجب على الصهاينة أن تستغلها وتتبناها.
وكشف الصحفي الصهيوني أنه على المستوى الرسمي، لم تطأ قدم صهيوني السعودية، لهذا كان الأمر مثير بالنسبة له ولمضيفه الذي يتحدث العبرية بطلاقه، خصوصا أثناء جلوسهم بمطعم العجمي، مشيرا إلى أن المضيف هو الدكتور محمد الجبلين، رئيس قسم اللغة العربية بجامعة الملك سعود بالرياض، لافتا إلى وجود عدد قليل من السعوديين الذين يتعلمون العبرية.
المشكل اين كنت يا سي يجي يحكمنا امير سعودي عندما كتب انه دخل الحجاز المستعمر من طرف القراصنة جماعة ال السعود والا انا ومن ورائي الطوفان كان الله في عونك على جنون عظمتك :19:
العثماني
2016-05-30, 20:53
أخي العثماني فقد نقلت في أخر رد لي رابط الموضوع الصحفي عن زيارة جدعون للسعودية و ذلك سنة 2015 ( وما يجعلك تستغرب أنك إذا قرأت حديثه عن زيارته المزعومة للسعودية تجدها نسخة طبق الأصل لزيارته المزعومة الجزائر) ( مع تعديل فقط في الشخصيات والتي ادعى أنه إلتقاها أو صورة لدلالة على أنه كان في البلد المقصود ). وهذا أمر يجب الإنتباه إليه وقد وضعت لك الرابط في أعلاه ، لا أدري يا أخي ولكن هناك إحتمال أنه لم يتواجد مع الوفد الفرنسي في الجزائر وليس هناك أصلا يهودي من معاريف وإسمه جدعون وكل هذا سيناريو ( مصطنع لغاية ) وهذا إحتمال فقط أخي ومن لازم على السلطات والتي تملك معطيات عن هذه القضية أن تتدخل بتبيان ملابساتها .
قد بحث عن ماضي هذا ـ جدعون ـ فوجدتُه ـ قد زار لبنان ودعت إحدى الجمعيات اللبنانية بطرده ـ وذلك سنة 2002 والكل يعلم الحرب التي كانت مشتعلة بين اليهود وحزب الله ـ ومن المستحيل حينها أن يدخل يهودي لتغطية نشاطات وهو معروف ، حتى تطالب جمعية ما بطرده ـ ؟؟؟ الأمر غريب ، وقد زار تونس بعد الثورة وكانت له زيارة لليبيا والسعودية و إيران وقد زار وليد معلم في فرنسا وزير خارجية سوريا والأعجب من كل ذلك أنه ادعى زيارته لبشار الأسد في القمة العربية المنعقدة بالجزائر في 2005 حسب تصريح ـ جدعون ـ فهذه الزيارات كلها جائت أخبارها من مصادر صحفية وأغلبها مصدرها الأول ـ معاريف ـ
هل نحن بحاجة إلى إثبات أن جدعون شخصية حقيقية وليس مخترعة ؟
جدعون كوتس الصهيوني يتنقل باستمرار في الأقطار العربية وغيرها ؛ يرافق الوفود الرسمية أو بدونها ؛ ويظهر على القنوات الفضائية.
هنا يظهر في القناة الصهيونية الأولى
http://www.dztu.be/watch?v=m25afueduCc
هذه صورته أمام بوابة ( مدخل ) قصر الحكومة في الجزائر
http://www.maariv.co.il/HttpHandlers/ShowImage.ashx?id=389932
وهذا رابط مقاله المنشور على معاريف الإسرائيلية
http://www.maariv.co.il/news/world/Article-542720
وهنا يقف أمام أطلال مدينة الدرعية السعودية مهد الدولة السعودية الأولى
https://pbs.twimg.com/media/CckoUZGWEAA5UYm.jpg
وهنا وخلال أكتوبر الماضي ( 2015 ) نقلت خبر دخوله السعودية وحواره مع جبير آل سعود
http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=3994501654&postcount=352
sidali75
2016-05-30, 22:56
يا أخي إن كنت لست بحاجة لتحقق فأنا بحاجة ولربما غيري بحاجة لمعرفة السبب في دخوله إن دخل وهل هو جاسوس والجاسوس لا هوية له وما سبب تكرار نفس الخطوات ( وهي في أغلبها أشياء ترمي إلى إحداث البلبلة في البلد المقصود بالتقرير المعد منه والذي لا يحمل أي خبر صحفي جديد ؟؟؟بل لو طالعت ميزانية بناء المسجد بالعاصمة ونظرت للميزانية التي قدمها الإسرائيلي لوجدت فرق شاسع وهذا خطأ لا يرتكىبه مبتدئ في الصحافة ، فكيف لمثل هذا الإسرائيلي تقديم معلومة مغلوطة وفي موضوع تنموي إقتصادي لا علاقة له بالقضايا الهامة ، فالتحليل الوحيد هو أن هذا الإسرائيلي أراد تسويق صورته في قصر الحكومة دون الإهتمام بما يكتبه ، لأن هدفه ما نحن فيه الأن وهو إثارة الشعب لا غير ، ولست ألومك أخي لغضبتك فلك الحق ، ولكن أظن أنه من الحكمة البحث عن المستفيد من هذه القضية المفتعلة ،
العثماني
2016-05-30, 23:42
يا أخي إن كنت لست بحاجة لتحقق فأنا بحاجة ولربما غيري بحاجة لمعرفة السبب في دخوله إن دخل وهل هو جاسوس والجاسوس لا هوية له وما سبب تكرار نفس الخطوات ( وهي في أغلبها أشياء ترمي إلى إحداث البلبلة في البلد المقصود بالتقرير المعد منه والذي لا يحمل أي خبر صحفي جديد ؟؟؟بل لو طالعت ميزانية بناء المسجد بالعاصمة ونظرت للميزانية التي قدمها الإسرائيلي لوجدت فرق شاسع وهذا خطأ لا يرتكىبه مبتدئ في الصحافة ، فكيف لمثل هذا الإسرائيلي تقديم معلومة مغلوطة وفي موضوع تنموي إقتصادي لا علاقة له بالقضايا الهامة ، فالتحليل الوحيد هو أن هذا الإسرائيلي أراد تسويق صورته في قصر الحكومة دون الإهتمام بما يكتبه ، لأن هدفه ما نحن فيه الأن وهو إثارة الشعب لا غير ، ولست ألومك أخي لغضبتك فلك الحق ، ولكن أظن أنه من الحكمة البحث عن المستفيد من هذه القضية المفتعلة ،
يا أخي الحبيب ..
لم يكن خطأ جدعون في تقدير ميزانية المسجد هي الفلتة الوحيدة ( رغم أنه لا يمكنني الجزم بخطأه ) ؛ بل أخطأ كذلك في منصب (بدوي) حين وصفه بوزير الخارجية.
لا تهمني حيلة جدعون في دخول الدول العربية ؛ فككل اليهود قد تكون له جنسيتان وجوازان للسفر . ولكن هل هذا كاف لتبرير دخوله إلى وطننا الحبيب ؟
إن كان بوسع نظامنا الخامج أن يتعقب داعشي في غابة الزبربر ويحاصره ؛ فكيف خفي عنه حال صهيوني يتجول في الجزائر العاصمة بكل حرية ؟
والنظام الذي لم يعطي التأشيرة لصحفيين فرنسيين آخرين بحجة إساءتهم للرئيس وخوضهم في فضائح باناما ؛ لماذا منح التأشيرة لهذا الصهيوني ؟
ولعلمك فليست هذه المرة الأولى التي يدخل فيها النظام الخامج صهاينة أو متصهينين إلى أرض الشهداء .
ما يهمني هو الجانب الذي يخص النظام الخامج الذي يتعامل بازدواجية : النظام الخامج رفض خلال شهر مارس الماضي دخول العريفي إلى الجزائر ؛ لكنه يسمح بتدنيس الصهاينة لأرض الشهداء.
في الكباريهات وفي سوق الأشرطة تباع أغنية لشبه آدمي يسمى ( الشاب بيلو ) ؛ كلمات الأغنية تقول : احنا اللي نبيعو الزطلة ونبيعو الشراب ؛ والشريط يوزع بصفة عادية ؛ والمغني لم يُقبض عليه ولم يحاكم رغم أن مضمونه هو الترويج لبيع الزطلة . لكن ماذا لو أن أحد الشباب أصدر أغنية مضمونها تأييد داعش ؟ كيف سيكون تدخل النظام ؟
مجرد مثال لاختزال ازدواجية النظام في تعامله مع القضايا. لذلك لن أصدق أن النظام لم يكن على علم بصهيونية جدعون .
النظام الجزائري جاء من قبل كذك بالمتصهين برنار ليفي الذي تجري شيطنته هذه الأيام بوصفه عرّاب الخراب العربي ؛ لكن عندما رحبوا به في التسعينات ماذا كان هذا البرنار الصهيوني ؟ حمامة السلام ؟
السماح بتدنيس الصهاينة لأرض العقيد عميروش وديدوش مراد وسي الحواس وشعباني وابن باديس والإبراهيمي هم مخطط من نظام خامج يتودد لليهود والصهاينة ويخدع الناس بأغنية ( مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ) .
والشيء الآخر الذي يجب الإنتباه إليه : لماذا يتعمد ساسة فرنسا إهانتنا بمرافقة صهاينة على الخصوص ؟
العثماني
2016-05-31, 00:05
برنار ليفي الجيد ؛ برنار ليفي السيء
http://www10.0zz0.com/2016/05/31/02/487544739.jpg
الصهيوني برنار هنري ليفي كذلك زار الجزائر سنة 1998 بعلم وإذن من السلطات الجزائرية للتحقيق في أحداث ومجازر التسعينات
وكان يتنقل واضعا سترة واقية من الرصاص
وقد التقى مسؤولين ومثقفين جزائريين منهم شريف رحماني (الوزير) وخليدة مسعودي وجماعة من الفنانين وجماعة السينيماتيك
برنار ليفي نشر كل هذا في جريدة لوموند الفرنسية
وهذه التفاصيل وأكثر موجودة في موقع برنار هنري ليفي
هذا المقال المتصهين برنار هنري ليفي وهو يحكي (بطولاته) في الجزائر
http://www.bernard-henri-levy.com/le-8-janvier-1998-13484.html
خليدة مع برنار ليفي
https://i.ytimg.com/vi/saSi2Gi7Sn4/hqdefault.jpg
المسؤول الذي منح تأشيرة الدخول لبرنار هنري ليفي إلى الجزائر
والمسؤول الذي وفـّر له الحماية عندما كان يتنقل في الجزائر بكل حرية
والمسؤول الذي سمح له بإجراء تحقيقات عن الأحداث رغم أن المنظمات الحقوقية كانت ممنوعة من ذلك بحجة عدم التدخل في الشؤون الداخلية بما في ذلك الأمم المتحدة
والمسؤولين الذين التقاهم بعضهم لم كان وزيرا وبعضهم صار وزيرا مثل الشريف رحماني وخليدة مسعودي
ألم يكونوا يعلمون بصيونية برنار ليفي
(اليهودي)(الصهيوني ) برنار هنري ليفي الذي دخل الجزائر سنوات 1998 بعلم من السلطات الجزائرية وزار مناطق ساخنة ودامة . وأثنى على الخيار الاستئصالي في الجزائر حتى سمّاه البعض بـ( صديق جنرالات الجزائر) . وخالد نزار نفسه كتب مقالا في جريدة ElWatan أثنى فيه على برنار هنري ليفي . لماذا لم يتحدث وقتها أحد عن صهيونيته وعن مخططاته الخبيثة ومؤامراته على الجزائر ؟ ولم يمنعوا دخوله ولم يتحدثوا عن استهدافه للجزائر ؟
كلمة حرة
2016-05-31, 11:47
الشئ الفارق والجلي ان الشعب الأسرائيلي وحكومته اهتمت بالبنية التحتية لدولتها .كما اهتمت بتسليح قواتها استعدادا للدفاع عن نفسها بل وحتى للهجوم على عدوها ومباغتته في عقر داره ,مع اعطائها لميدان التربية والتكوين والبحث العلمي ما يستحقه من اهتمام وتخصيص الميزانية لكل مفكر و مخترع ومبادر وبدل كل الجهد لاسعاد افراد شعبها
بينما اهتم حكام العرب البلداء في ترديد كل عبارات القدح والتحقير لاسرائيل حتى غدت قطب الشر في عقول شباب العرب وكهوله فانتقلت لهم عدوة شعب الله المختار وتخيل الخرقاء انهم افضل منهم
مع انهم مجرد بيادق تصول وتجول في بطولات ورقية تشتم وتنعل اسلاف اليهود نهارا بينما يسامرونهم ليلا ويشربون نخب الشعب العربي الذليل
ويضحكون على ذقونهم لانهم نجحوا في دروسهم الخطابية
وهذا ما خلف لنا فكرا عاهــــــــرا يجعل من كل من يخالفه الحدود الجغرافية هو عدوا له
فكفاكم نخوة مصطنعة ايها الالانذال كفاكم ترديدا لشعارات حكماكم الرخساء
كره اليهود هو مجرد شعار بالي فارغ الكره الجلي والواضح والمفصح عنه والمتعامل به هو عدواة المسلم للمسلم
هو عدواة الجار لجاره العدو الحقيقي هو من يتحالف مع الشيطان لمجرد التغلب عليك
[color="red"]قضية دخول الصحفي الاسرائيلي مجرد فقاعات هوائية يريدون ان يزيدوا جرعة التخدير الممارس على الشعب المستضعف
فحكوماتنا هي حليفة وصديقة اسرائيل ويكفيهم شرفا انهم لا يحقرون ولا يتهجمون و لا يقتلون بعضهم بعضا كما نفعل نحن ]
فلا تصدقوا تلك الثمتيلية الهزلية لانها حقنة مشبعة بالتنويم عن قضايا اهم من عدواة مصطنعة
فمن هو عدو نفسه وعدو غيره لا يحتاج لعدواة اسرائيل التي لا تشعر بنا حتى تعطي لعداوتكم اي اهتمام !!!!!!!
sidali75
2016-05-31, 17:58
يا أخي الحبيب ..
لم يكن خطأ جدعون في تقدير ميزانية المسجد هي الفلتة الوحيدة ( رغم أنه لا يمكنني الجزم بخطأه ) ؛ بل أخطأ كذلك في منصب (بدوي) حين وصفه بوزير الخارجية.
لا تهمني حيلة جدعون في دخول الدول العربية ؛ فككل اليهود قد تكون له جنسيتان وجوازان للسفر . ولكن هل هذا كاف لتبرير دخوله إلى وطننا الحبيب ؟
إن كان بوسع نظامنا الخامج أن يتعقب داعشي في غابة الزبربر ويحاصره ؛ فكيف خفي عنه حال صهيوني يتجول في الجزائر العاصمة بكل حرية ؟
والنظام الذي لم يعطي التأشيرة لصحفيين فرنسيين آخرين بحجة إساءتهم للرئيس وخوضهم في فضائح باناما ؛ لماذا منح التأشيرة لهذا الصهيوني ؟
ولعلمك فليست هذه المرة الأولى التي يدخل فيها النظام الخامج صهاينة أو متصهينين إلى أرض الشهداء .
ما يهمني هو الجانب الذي يخص النظام الخامج الذي يتعامل بازدواجية : النظام الخامج رفض خلال شهر مارس الماضي دخول العريفي إلى الجزائر ؛ لكنه يسمح بتدنيس الصهاينة لأرض الشهداء.
في الكباريهات وفي سوق الأشرطة تباع أغنية لشبه آدمي يسمى ( الشاب بيلو ) ؛ كلمات الأغنية تقول : احنا اللي نبيعو الزطلة ونبيعو الشراب ؛ والشريط يوزع بصفة عادية ؛ والمغني لم يُقبض عليه ولم يحاكم رغم أن مضمونه هو الترويج لبيع الزطلة . لكن ماذا لو أن أحد الشباب أصدر أغنية مضمونها تأييد داعش ؟ كيف سيكون تدخل النظام ؟
مجرد مثال لاختزال ازدواجية النظام في تعامله مع القضايا. لذلك لن أصدق أن النظام لم يكن على علم بصهيونية جدعون .
النظام الجزائري جاء من قبل كذك بالمتصهين برنار ليفي الذي تجري شيطنته هذه الأيام بوصفه عرّاب الخراب العربي ؛ لكن عندما رحبوا به في التسعينات ماذا كان هذا البرنار الصهيوني ؟ حمامة السلام ؟
السماح بتدنيس الصهاينة لأرض العقيد عميروش وديدوش مراد وسي الحواس وشعباني وابن باديس والإبراهيمي هم مخطط من نظام خامج يتودد لليهود والصهاينة ويخدع الناس بأغنية ( مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ) .
والشيء الآخر الذي يجب الإنتباه إليه : لماذا يتعمد ساسة فرنسا إهانتنا بمرافقة صهاينة على الخصوص ؟
يا أخي دعنا في ـ جدعون ـ فإذا جلبت ـ ببرناد ليفي ـ وزدته ذلك ـ التافه المغني ـ و ـ عممت بخماج النظام ـ فأنت هنا لم تعد تشتكي من ـ جدعون ودخوله فقط ـ بل ـ الأمر سيغدوا كحمل معول الهدم ـ وللهدم فقط وادعاء أن كل الناس ـ خماج ـ وأنا وحدي النقي
ـ يا أخي تم من الأمر المشبوه ـ أن تقبل بتلك المغربية اللاحرة وهي تحاول ـ لمز ونبز الجزائريين وبأنهم مدعون الكره فقط لإسرائيل ـ هذا يا أخي يجعلني أنفض يداي وأقوم عنك ـ يا أخي أنت تعلم أن الجزائر وشعبها لا تقبل باليهودي ـ وإني ابن العاصمة وناهزت الأربعين ولم أرى يهودياً يوماً في حياتي ، ـ فإذا أدخلهم هذا أو ذاك خفية وأخرجهم خفية ـ فهل نجحد حق الشعب وتاريخه في عدم التعايش مع اليهود أو نجحد حق الشرفاء في الدولة الجزائرية ؟؟؟ ويا أخي هل خليدة رمز للجزائر حتى تضع صورتها مع ليفي ـ فخليدة منبودة ـ من أهل القبائل وهي لا تُمثل إلا إسمها خليدة وعصابتها ـ وأما ـ نزار ـ يا أخي فهو لا يمثل ـ الجزائر ـ كان ماسك بزمام الأمور في التسعينات وذهب مع ذهاب الأزمة ـ وحتى هو لم يكن في موضع يسمح له بإختيار المبعوثين الدوليين إلى الجزائر ــ أو ـ الصحفيين المحققين ـ فالنار كانت تشتعل ـ والكل كان يُبرء ذمته ـ وحتى الوطنيين والجبهة الإسلامية للإنقاد استعانوا بالكنيسة في سانت ايجيديو لإثبات أحقيتهم بالسلطة ـ وما أريد قوله هو أن الفتنة كانت مشتعلة والناس كانوا يستعينون بكل من يستطيع تقويتهم ـ دون النظر لخلفياته ـ فيا أخي نحن لا نقبل باليهود أن يُجاورونا مسكنا ونحن نبغضهم أباً عن جد ـ وإذا وقع حادث نشاز فلا يجوز هدم كل الحقيقة لإثبات هذا النشاز ـ وأقول لمن نصحتها بعدم الإنجرار وراء said مع أنها هي من بدأت بتحريف الموضوع بالطعن والتلميح فيمن يدعي كره اليهود حسب قولها ـ أقول لها استحي استحي فنحن الأن نتحدث عن شيئ نشاز وأما عندكم في المغرب فهي قاعدة فأكبر جالية يهودية في الدول العربية تتواجد في المغرب وعددهم 12000 أو أكثر ، وهم متواجدون بالدار البيضاء والرباط وفاس وطنجة ، وأسأل هل تذوقتي الطبخ اليهودي لأن لهم مطعمين في الدار البيضاء أو الرباط حسبما أظن ، وبن كيرانكم الإخواني اليوم قال ـ أن المغرب ملاذ الديانات والتعايش ـ ولو قالها سلال ـ لرأيتي الغضبة عليه ولرأيتي الطعن من كل مكان ولربما حتى منكِ ـ وهذا لشيئُُ عُجاب ـ فهل أنكرتي ذُل قومك أم ترين ذلك كما يرى بن كيران ـ؟؟ ومن جهة أخرى أقول للعثماني ـ تتبع ظهرت صورة لليهودي في قصر الحكومة مع يومياته المزعومة ومن بعد بدأت الردود والإستنكار والتهديد لليهود ـ الغير الموجودين ـ وتأتي أسئلة إلى الحكومة من ـ إخوان البرلمان ـ وصباحاً ـ يخرج ـ بن كيران المغربي الإخواني ـ بدعوة لجميع الأديان ـ وهي مخصوصة في السر والعلن ـ لليهود ـ بأن مرحباً بكم في المغرب ـ وهنا في المغرب تجدون ـ التعايش والقبول من الشعب المغربي المُسالم لكم ـ ؟؟ أليس هذا غريب يا أخي .. ولهذا أقول لك غضبتك محمودة ولكن يجب النظر للبعيد وما يُراد من مُجرد ـ خبر ـ فالقضية ـ إستخباراتية سياسية يُمكر بالجزائر في ثناياها ـ
العثماني
2016-05-31, 22:58
الأخت المحترمة المغربية مرحب بها في مواضيعي مااحترمت الشعب الجزائري والتزمت قوانين المنتدى ؛ أمّا انتقادها للنظام فلا يزعجني ؛ لأنني نفسي أنتقد نظام المغرب. كما أن نظام الجزائر لا يُمثلني. والنظام ليس هو الشعب ولا هو الدولة ؛ يجب التفريق جيدا بين هذه المفاهيم.
ولا النظام المغربي يُمثل شعبه ؛ ولا النظام الجزائري يُمثل شعبه.
فلا تكونوا ازدواجيين تنالون من الأنظمة الأخرى وترفضون نقد نظامكم من الغير
ولا أحد يتحدث في الموضوع عن الشعب ؛ بل كلنا نتهم النظام بأنه من أدخل اليهود والصهاينة إلى الجزائر.
أما تاريخنا -كشعب جزائري- في رفض اليهود فهو يتعدى رفض الصهيونية إلى رفض اليهود كشعب وأمة ؛ حتى أننا ذوو ميول معادية للسامية ؛ وشخصيا منذ نعومة أظافري لم أكن أسمع كلمة ( يهودي ) إلا مقرونة بـ كلمة ( حاشاك ).
وبالبطع يجب أن نفهم خلفية ذلك في الوضع الجزائري ؛ فاليهود على زمن حرب التحرير كانوا خونة ومتآمرين على الثورة ؛ فخصوصية العداء لليهود عندنا بسبب مواقف يهود الجزائر العدائي لثورة التحرير وتعاونهم مع الإستعمار وتورطهم في ارتكاب مجازر ومآسي ومؤامرات ودسائس لدعم الإستعمار.
فلعدائنا لليهود خلفية تاريخية وخصوصية مرتبطة بحرب التحرير .
على أنني لا أفهم ولن أتفهم تلك الشيزوفرينا والإزدواجية عند البعض التي تدفعه إلى الإصطفاف مع النظام إذا ما تدخل مغربي أو مغربية في الموضوع ؛ فالخيانة خيانة سواء كانت من جزائري أو مغربي ؛ ويجب أن تدان في كل الحالات ؛ والوفاء لدماء الشهداء يدفعنا إلى رفض كل المخططات لإدخال اليهود إلى الجزائر أو إعادة إدماجهم في المجتمع الجزائري ؛ لأن يهود الجزائر لم يكونوا سوى عملاء وحلفاء للإستعمار ؛ وأما في الدول الأخرى فمن حق كل شعب أن يكون له موقفه المستقل ؛ وليس بالضرورة أن يكون مطابقا للوضع عندنا بسبب اختلاف الظروف التاريخية والإثنية والدينية وغيرها.
كما لا يجب أن يُفهم أن هذا الموضوع هو مفاضلة بين الأنظمة حتى لا يعقد البعض مقارنة بين النظام الجزائري والمغربي ؛ رغم أن حقائق التاريخ والواقع تشهد أن النظام المغربي هو ذو بنية موسادية بالأساس ؛ والمؤرخون المغاربة أنفسهم يذكرون أن المغرب في أحداث حرب الرمال استعان بالموساد الذي هب لدعم المغرب بالعتاد والمصفحات والخبراء ضد الجزائر التي استعانت بمصر وقتها.
ولكن هل موسادية النظام المغربي تدفعنا للكف عن رفض مساعي تغلغل الصهاينة في جزائر الشهداء وإلى الإصطفاف مع نظام خامج أدخل الصهاينة إلى جزائر محمد بودية ؛ ومن لا يعرف من هو ( محمد بودية ) فليبحث عنه غي الويكي ؛ فشفاء العي السؤال.
أما تفسيرك للقضية وإعطاءها بعدا مخابراتيا فلا يلزمني في شيء ؛ فأكبر استهداف للجزائر هو أن يطأها الصهاينة وأن يتم ترويض الشعب لقبول ذلك.
sidali75
2016-05-31, 23:48
هي مرحب بها في مواضيعك فذلك شأنك ، ولكن لا يجوز لها النيل من الجزائر ( ولو كان هذا الجزائري طاغوت العصر ) لسبب واحد ، أنها تعمل لمصلحة ( طاغوت خفي ) ، وأما الإزدواجية فأنا أنكرت على النظام السعودي خدمته للغرب ، وناقشت و وبرأت الشعب السعودي والإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله من وزر الساسة ، ولو كانت الجزائر بمثل عمالة النظام السعودي لما تكلمت أصلا ، فكيف تتهمني بالإزدواجية ، وأنت ترى حرية اليهود بالمغرب وإقامتهم لقاعدة سرية موسادية بالمغرب سنوات التسعينات لزعزعة الجزائر واليوم بن كيران يقول المغرب بلاد التعايش بين الأديان في وقت الذي نحن نلعن جدعون ونهدده بالقتل والنحر لمجرد تسرب أو سيناريو مفتعل ( في صورة تعطي الإنطباع بأن الجزائر بلد الإرهاب و التعصب الديني و المغرب بالعكس هو ملاذ اليهود والتسامح معهم و التعايش ) فهذه مكيدة أخي لا يرجوا من افتعلها وجه الله فانتبه ، و من بعد ذلك تأتيك المحترمة من تلك البلاد لتتكلم عن اليهود في الجزائر ودهشتها وتساؤلها عن العزة والتي ندعيها كما تقول ؟.أنصحك أخي من منطلق الإسلام ( لا تحسبنهم يتكلمون من منطلق أننا أمة واحدة دينها الإسلام ) ( وأظن أن منطلقك من هذا المبدئ الشريف والذي نتمنى أن يكون حقيقة ) ولكن وللأسف هم يخدمون قطرهم فقط ، ولك أن تجربهم حتى إذا قلت أنهم على فكرتك ( كنت على يقين بأنك لست وسيلة لتحقيق أهداف غير نبيلة بحق بلادك وشعبك ) ، وهذا أخر رد على مواضيعك فقد نصحتك كأخ ( والذي أحسبه من خيرة الإخوة هنا ) السلام عليكم ورحمة الله .
كلمة حرة
2016-06-01, 13:02
اولا اشكرك اخي العثماني على كلمة الحق التي نطقت بها وعلى عقلك النير في التعاطي مع الامور وهذا ما شجعني على نقاش موضوعك
ونحن هنا لا نمثل الا انفسنا كافراد من هذه الشعوب التي تعاني وتجاهد يوميا من اجل العيش الكريم
وااسف كثيرا حين ارى الزج بشعب باكمله في خانة معينة وهذا الامر الوحيد الذي يستفزني ويجعلني اتدخل في نقاشات مع عقول عقيمة لا تفرق بين الحاكم والمحكوم
وليس ذنبي اطلاقا ان سيطرت فكرة المؤامرة لدى بعضهم ويرى كل عضو مغربي يعمل لطرف خفي او استخبارتي
الصراحة الامر يثير الشفقة كما يثير الضحك الهستيري
وانا اكن كل الاحترام للشعب الجزائري وكل الشعوب العربية واراها في سلة واحدة لانها تعاني من الظلم والاستعباد والحكرة والاستحواذ على خيرات بلدانها
وقد وضعت اصبعك اخي العثماني على لب المشكلة لدى البعض هنا القضية ليست كما يروجون لها لاني رايت انتقادات كثيرة للنظام الجزائري هنا وهذا اعتبره امر صحي جدا لكن ما ان يتدخل عضو او عضوة مغربية حتى تصطف بعض العقول الخامجة الى جانب النظام وكاننا في حرب ومنافسة لاتبات من هو الفاسد اكثر حكومة بلادي ام حكومة بلادك !!
لانهم يفهمون الحديث الشريف انصر اخاك ظالما او مظلوما بطريقتة تخدم تعنتهم وعدم تقبلهم للحقيقة
اما بخصوص اليهود فنحن لا ننكر وجودههم وانصهارهم في المجتمع لان المغرب وكما قالها رئيس حكومتنا بنكيران نحن بلد التعايش والسلام لجميع الاديان والجنسيات واليهود المغاربة فئة فاعلة ذاخل البنية المغربية والشاهد الاكبر الذي يتهيا للبعض انه سلاحا فتاكا ضدنا هو مستشار الملك ازولاي الذي هيئت له خبرته وحنكته ذلك المنصب وكما قلت انت لكل بلاد وخصوصياتها
والاولى للاخ الذي ينصحك بعدم السماح لمغربية بمناقشة امور بلدك ان يبرهن لنا ذلك من خلال اطروحاته ومناقشاته فلا يجوز ان ننهال على سوريا والاسد والسعودية وال سعود ومصر والسيسي والمغرب ومحمد السادس وغيرها وتخصص لهم عشرات المواضيع للوقوف على مهازلهم و مواقفهم والنبش في خباياهم وانتقاد مسارهم
لكن عندما ناتي على الجزائر تاخدكم النخوة والنيف والاذن من عبارات النرجسية المقيتة
افيقوا من سباتكم وكفاكم ازدواجية و تقمص الادوار فهذا يعري نواياكم ولا يخدم بلادكم في شئ
لانه عار على امة
ان يظل ابنائها طوال الوقت يطلون على عورات الناس وعوراتهم مكشوفة ومفضوحة لا يلتفتون ولو لبرهة لها !!!!
احترامي للنقاش الهادف
sidali75
2016-06-01, 18:19
اولا اشكرك اخي العثماني على كلمة الحق التي نطقت بها وعلى عقلك النير في التعاطي مع الامور وهذا ما شجعني على نقاش موضوعك
ونحن هنا لا نمثل الا انفسنا كافراد من هذه الشعوب التي تعاني وتجاهد يوميا من اجل العيش الكريم
وااسف كثيرا حين ارى الزج بشعب باكمله في خانة معينة وهذا الامر الوحيد الذي يستفزني ويجعلني اتدخل في نقاشات مع عقول عقيمة لا تفرق بين الحاكم والمحكوم
وليس ذنبي اطلاقا ان سيطرت فكرة المؤامرة لدى بعضهم ويرى كل عضو مغربي يعمل لطرف خفي او استخبارتي
الصراحة الامر يثير الشفقة كما يثير الضحك الهستيري
وانا اكن كل الاحترام للشعب الجزائري وكل الشعوب العربية واراها في سلة واحدة لانها تعاني من الظلم والاستعباد والحكرة والاستحواذ على خيرات بلدانها
وقد وضعت اصبعك اخي العثماني على لب المشكلة لدى البعض هنا القضية ليست كما يروجون لها لاني رايت انتقادات كثيرة للنظام الجزائري هنا وهذا اعتبره امر صحي جدا لكن ما ان يتدخل عضو او عضوة مغربية حتى تصطف بعض العقول الخامجة الى جانب النظام وكاننا في حرب ومنافسة لاتبات من هو الفاسد اكثر حكومة بلادي ام حكومة بلادك !!
لانهم يفهمون الحديث الشريف انصر اخاك ظالما او مظلوما بطريقتة تخدم تعنتهم وعدم تقبلهم للحقيقة
اما بخصوص اليهود فنحن لا ننكر وجودههم وانصهارهم في المجتمع لان المغرب وكما قالها رئيس حكومتنا بنكيران نحن بلد التعايش والسلام لجميع الاديان والجنسيات واليهود المغاربة فئة فاعلة ذاخل البنية المغربية والشاهد الاكبر الذي يتهيا للبعض انه سلاحا فتاكا ضدنا هو مستشار الملك ازولاي الذي هيئت له خبرته وحنكته ذلك المنصب وكما قلت انت لكل بلاد وخصوصياتها
والاولى للاخ الذي ينصحك بعدم السماح لمغربية بمناقشة امور بلدك ان يبرهن لنا ذلك من خلال اطروحاته ومناقشاته فلا يجوز ان ننهال على سوريا والاسد والسعودية وال سعود ومصر والسيسي والمغرب ومحمد السادس وغيرها وتخصص لهم عشرات المواضيع للوقوف على مهازلهم و مواقفهم والنبش في خباياهم وانتقاد مسارهم
لكن عندما ناتي على الجزائر تاخدكم النخوة والنيف والاذن من عبارات النرجسية المقيتة
افيقوا من سباتكم وكفاكم ازدواجية و تقمص الادوار فهذا يعري نواياكم ولا يخدم بلادكم في شئ
لانه عار على امة
ان يظل ابنائها طوال الوقت يطلون على عورات الناس وعوراتهم مكشوفة ومفضوحة لا يلتفتون ولو لبرهة لها !!!!
احترامي للنقاش الهادف
للأسف يا أخ العثماني هذا ما كنت أحذرك منه
اما بخصوص اليهود فنحن لا ننكر وجودههم وانصهارهم في المجتمع لان المغرب وكما قالها رئيس حكومتنا بنكيران نحن بلد التعايش والسلام لجميع الاديان والجنسيات واليهود المغاربة فئة فاعلة ذاخل البنية المغربية والشاهد الاكبر الذي يتهيا للبعض انه سلاحا فتاكا ضدنا هو مستشار الملك ازولاي الذي هيئت له خبرته وحنكته ذلك المنصب وكما قلت انت لكل بلاد وخصوصياتها
تم تسمح لها بأن تتطاول على الرجال أبناء الرجال وبلد الرجال ـ والله الأمر مؤسف أن تنطلي عليك حيلتهم ـ
فهل تُفسر لنا هذه المخزنية ما سبب ـ إنكارها على الجزائريين دخول يهودي أرضهم ـ والتي كانت بين التسرُب الحقيقي أو الإشاعة المُغرضة ـ ـ وهي تمدح الأن وبكل فخر اليهود المغاربة وتجعل وجودهم في المغرب ـ منة ما بعدها منة ـ فأنا أنتظر تفسيرك ـ لهذه الإزدواجية
كلمة حرة
2016-06-02, 09:11
هههههههههههههههههههه
للاسف يبدو ان المشكلة عندك فهمية وليس كما كنت اظن
said27330
2016-06-02, 16:11
قد تكون هذه المفربية يهودية لا تتعجبةا فليس كل من يدعي الانتماء الى بلد هو من ذاك البلد
وقد تكون من المغاربة المأجورون من طرف اليهود والمجندون من طرف المخزن فكلاهما سواء
واٍلا ماذا نفسر وجود مغاربة أو عرب نحت هويات متعددة يشاركوننا الرأي والرأي الآخر خاصة في القضايا الوطنية الخاصة
بينما لا تجدهم أبدا في القضايا المصيرية العامة والتي تهم حقا وحقيقة العرب كلهم كقضية فلسطين
وقد عرفناهم من خلال اسلوبهم في الكتابة وأخطائهم اللغوية ومن يتتبع المواضيع يعرف ذلك
ثم ما الداعي لوجود هؤلاء الدائم في المنتديات الجزائرية وحتى ردهم على جميع ما ينشر في الصحف
أما بالنسبة لزيارة اليهودي فهذا ممكن أن يحصل لأي دزلة ولكن عن طريق التخفي والتحايل والتواطئ لدول أخرى
وهذا اٍن دل على شيئ اٍنما يدل على صمود الجزائر تجاه تهويد السياحة والفكر والسياسة
اليهود يسرحون ويمرحون في المغرب وتونس ومصر ودول الخليج دون حياء ولا هم يحزنون بل يتبجحون في نزهاتهم المارطونية لهذه البلدان ويهويات وجواز سفر اسرائيلي
واليهود يتحدثون في الاعلام ىالعربي كالجزيرة والكثير من القنوات الصفراء
والعرب من غير الجزائر هم من أدخلوا اليهود الى بيوتنا عنوة عن طريق الاعلام والصورة هذا الى جانب الاسرائليات الموجودة في أدبيات الصحف العربية الصفراء والحمراء
فالفكر الصهيوني دخل الى فكر العرب عن طريق الاعلام العربي الصهيوني فأصبح عدونا أبناء البلد الواحد أو الشيعة أو النصيريين أو الدروز ولا أدري ماذا
أما الاسرائيلي فأصبح صديق بتحفظ الى حين
كلمة حرة
2016-06-02, 16:31
[QUOTE=said27330;3995660428][right][font="amiri"][right]قد تكون هذه المفربية يهودية لا تتعجبةا فليس كل من يدعي الانتماء الى بلد هو من ذاك البلد
وقد تكون من المغاربة المأجورون من طرف اليهود والمجندون من طرف المخزن فكلاهما سواء
[SIZE="5"]لك وزر ذلك باذن الله واسال الله في هذه الايام المباركة وهذا الشهر الفضيل الذي تتلهف اليه القلوب المؤمنة
ان يجازيك على سوء ظنك وخلقك ، لا سامحك الله
وعار وذل على بلد الجزائر ان تحتوي على عقليات خامجة امثال ما رايت
ولو كانت فيكم ذرة من الرجولة لما تعاقبتم واحد تلو الاخر على استعراض عضلاتكم اللاخلاقية على انثى لم تغلط فيكم بشئ
لكن ماذا نفعل انه زمن اشباه الرجال فواصلوا فيومكم غذا قريب ،،،،،،
هذا اخر رد لي عليكم هنا
واعتذر من صاحب الموضوع على كل هذا اللغط الذي حصل لمجرد اني مغربية
issam soltan
2016-06-02, 16:53
لماذا هذا التراشق المعادلة بسيطة )) الرجاء العودة الى == بروتوكولات حكماء صهيون === ثم ناقشوا ما تريدون
الخوف من هؤلاء الاسرائيلين الصهاينة جدعون كوتس وعراب ثورات الربيع العربي الجزائري المولد برنار ليفي الذي ظهر مع الثوار ضد الانظمة في ليبيا ومصر وسوريا..
sidali75
2016-06-02, 17:46
[quote=said27330;3995660428][right][right]قد تكون هذه المفربية يهودية لا تتعجبةا فليس كل من يدعي الانتماء الى بلد هو من ذاك البلد
وقد تكون من المغاربة المأجورون من طرف اليهود والمجندون من طرف المخزن فكلاهما سواء
[size="5"]لك وزر ذلك باذن الله واسال الله في هذه الايام المباركة وهذا الشهر الفضيل الذي تتلهف اليه القلوب المؤمنة
ان يجازيك على سوء ظنك وخلقك ، لا سامحك الله
وعار وذل على بلد الجزائر ان تحتوي على عقليات خامجة امثال ما رايت
ولو كانت فيكم ذرة من الرجولة لما تعاقبتم واحد تلو الاخر على استعراض عضلاتكم اللاخلاقية على انثى لم تغلط فيكم بشئ
لكن ماذا نفعل انه زمن اشباه الرجال فواصلوا فيومكم غذا قريب ،،،،،،
هذا اخر رد لي عليكم هنا
واعتذر من صاحب الموضوع على كل هذا اللغط الذي حصل لمجرد اني مغربية
[c
ليس لأنكِ مغربية بل لهذا الذي تُخفينه فأخرجهُ الله على لسانك وبخطك
ـ وكنت أنتظر من الأخ العثماني ـ أن يتكلم ولكن منعهُ مانع إن شاء الله يكون المانع خير .
[/CENTER]
[FONT="Lateef"]اما بخصوص اليهود فنحن لا ننكر وجودههم وانصهارهم في المجتمع لان المغرب وكما قالها رئيس حكومتنا بنكيران نحن بلد التعايش والسلام لجميع الاديان والجنسيات واليهود المغاربة فئة فاعلة ذاخل البنية المغربية والشاهد الاكبر الذي يتهيا للبعض انه سلاحا فتاكا ضدنا هو مستشار الملك ازولاي الذي هيئت له خبرته وحنكته ذلك المنصب وكما قلت انت لكل بلاد وخصوصياتها
على فكرة أزولاي اليهودي مستشار الحسن الثاني ومحمد السادس نال شهادة دكتوره فخرية من جامعة بن غوريون الإسرائيلية لمساهمته في إبقاء إسرائيل قوية ـ على حسب زعمهم ـ فأنتي لا تفتخرين بيهودي الديانة فقط وإنما بصهيوني عدو لله يبدُل قُصارى جُهده لتقوية إسرائيل على الفلسطينيين وعلى كامل الدول العربية .
said27330
2016-06-02, 19:46
[QUOTE=كلمة حرة;3995660485][QUOTE=said27330;3995660428]قد تكون هذه المفربية يهودية لا تتعجبةا فليس كل من يدعي الانتماء الى بلد هو من ذاك البلد
وقد تكون من المغاربة المأجورون من طرف اليهود والمجندون من طرف المخزن فكلاهما سواء
[CENTER][COLOR="Navy"] [CENTER][SIZE="5"]
[SIZE="5"][B]لك وزر ذلك باذن الله واسال الله في هذه الايام المباركة وهذا الشهر الفضيل الذي تتلهف اليه القلوب المؤمنة
ان يجازيك على سوء ظنك وخلقك ، لا سامحك الله
وعار وذل على بلد الجزائر ان تحتوي على عقليات خامجة امثال ما رايت
ولو كانت فيكم ذرة من الرجولة لما تعاقبتم واحد تلو الاخر على استعراض عضلاتكم اللاخلاقية على انثى لم تغلط فيكم بشئ
لكن ماذا نفعل انه زمن اشباه الرجال فواصلوا فيومكم غذا قريب ،،،،،،
[COLOR="Black"]هذا اخر رد لي عليكم هنا
واعتذر من صاحب الموضوع على كل هذا اللغط الذي حصل لمجرد اني مغربية
[RIGHT][FONT="Amiri"][SIZE="4"][RIGHT]
من المفروض أنك تكتب في منتدى جزائري فأنت في بيتنا ودارنا ضيغا عزيزا مكرما ولكن لا يعقل أن تشتمنا وتحقر أفكارنا ونحن في منزلنا
فنحن لسنا أغبياء زلا تنطلي علينا الحيلة باٍعتبارنا لسنا سذج
واٍن كنت تريد أن تتوقف عن الكتابة في هذا المنتدى فهذا لأن أفكارك النتنة اٍحترقت ومتيفن أنك ستبقى تكتب بهوية أخرى وسأكشفك اٍن حاولت ذلك
عد الى منتدياتك المغربية وشارك أبناء بلدك أفكارهم لعلك تنجح في القضاء على الاستبداد والاستعباد الذي هو في داخلك
اٍذهب غير مأسوف عليك
فأفكارك لها من الحقد والكراهية تجاه ما هو جزائري أكثر بكثير مما يحملونه اليهود للجزائر
علما أني أشك أن تكوني اٍمرأة
لأن المرأة الاصيلة لا تناقش الرجال
علي لقواطي
2016-06-07, 14:14
ليس الموساد وحده من يسرح و يمرح.......
العثماني
2016-07-31, 20:56
لعمامرة مستاء من فرنسا بسبب الإسرائيلي "جدعون"
كشف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي رمطان لعمامرة عن تبليغ السلطات الفرنسية عبر القنوات الدبلوماسية استياءه واستهجانه بسبب قيام الصحفي جدعون كوتس "يحمل الجنسية المزدوجة الإسرائيلية الفرنسية" بنشاط على أرض الوطن غير مرخص به، بعد أن ورد طلب اعتماده من رئاسة الحكومة الفرنسية ضمن قائمة الوفد الصحفي المرافق للوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، مؤكدا اتخاذ دائرته الوزارية التدابير اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الانزلاقات.
يأتي هذا خلال رده على رسالة النائب عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي حول نزول الصحفي الإسرائيلي جدعون كوتس بأرض الوطن، أين أكد أنه اعتبارا لما تمليه المعاملات وتقتضيه الأعراف الدبلوماسية بمناسبة الزيارات الرفيعة المستوى المتبادلة بين كبار المسؤولين وعملا بقواعد المجاملة الواجب إتباعها في مثل هذه المناسبات، التي تمثل فرصا لترقية العلاقات الثنائية لا لتأزيمها، جرت العادة على تبسيط إجراءات منح التأشيرة للفرق الصحفية المرافقة لهذه الشخصيات السامية وعدم رفضها إلا في حالات ناذرة واستثنائية، حيث منحت آلاف التأشيرات للصحفيين الأجانب خلال السنوات الأخيرة.
وأكد لعمامرة تسجيل مصالحه حالات قليلة جدا من انحراف الصحفيين وعدم التزامهم بالتراخيص الممنوحة لهم، وبهذا الخصوص ذكر وزير الشؤون الخارجية أن وزارته سبق أن اعترضت على الدخول إلى ارض الوطن لصحافيين ينتمون لمؤسسات أجنبية كبيرة وذات تأثير قوي، ليس فقط على الرأي العام المحلي في بلدها بل كذلك على الرأي العام الدولي وعلى المجموعات المؤثرة ومراكز اتخاذ القرار، كون هؤلاء الصحفيين أو المؤسسات الإعلامية التي ينتمون إليها تعرضوا للجزائر ومؤسساتها وقياداتها بالدعايات المغرضة ونشر معلومات مغلوطة يشوبها الكثير من التضليل.
أما فيما يتعلق بالصحفي المسمى جدعون كوتس - يضيف الوزير- فقد منحت له تأشيرة " صحافة " بصفته صحفي يحمل الجنسية الفرنسية وحامل لجواز سفر فرنسي ويعمل لحساب مجلة فرنسية تصدر بفرنسا، بعد أن ورد طلب اعتماده من رئاسة الحكومة الفرنسية ضمن قائمة الوفد الصحفي المرافق للوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، أثناء زيارته للجزائر يومي 09 و 10 أفريل 2016، في إطار الاجتماع الثالث رفيع المستوى للجنة الحكومية المشتركة الجزائرية-الفرنسية، خاصة وانه لم يسبق له وان تعرض في كتاباته بأي سوء للجزائر، مجددا أن صلاحيات هذه التأشيرة تتعلق بزيارة الوزير الأول الفرنسي لا غير.
وقال الوزير، نظرا لكون الصحفي لم يلتزم بالموضوع الذي اعتمد من اجله حيث مارس نشاطا صحفيا غير مرخص به من قبل دائرتنا الوزارية من خلال تعاطيه مع قضايا لا صلة لها مع زيارة الوزير الأول الفرنسي ونشر موضوعات في صحف غير التي اعتمد من اجلها، فقد اتخذت وزارة الشؤون الخارجية التدابير اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الانزلاقات، كما تم إخطار السلطات الفرنسية عن طريق القنوات الدبلوماسية باستهجاننا لهذا التصرف اللامسؤول لصحفي عضو في الوفد الرسمي لمانويل فالس.
وأكد لعمامرة في ختام رده، أن وزارة الشؤون الخارجية تدرك تماما حساسية موضوع تعاطي الإعلام الأجنبي مع الوضع في بلادنا وتتكفل بمثل هذه الملفات بكثير من الحزم والتدقيق وبالتنسيق الكامل مع مختلف المؤسسات الوطنية المختصة.
للتذكير فقد تسلل جدعون كوتس إلى الجزائر، وكتب تقريرًا مفصلًا عن الوضع العام في البلاد، نشرته صحيفة "معاريف" على موقعها، الإثنين 23 ماي 2016، ما أثار استياء العديد من الأحزاب السياسية التي استغربت من عدم انتباه السلطة لوجوده، رغم التشديدات الكبيرة التي تفرضها على الأجانب للحصول على تأشيرة الدخول.
وحسب المعلومات، التي أوردها الصحفي، فإنه دخل إلى الجزائر ضمن الوفد الصحفي الذي رافق رئيس وزراء فرنسا مانويل فالس، خلال زيارته الأخيرة للجزائر، وهو ما لم تنتبه له السلطات الجزائرية التي منحته التأشيرة في هذا الإطار.
وذهب الصحفي إلى حد سرد حوار قصير مع وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي، الذي وصفه بالرجل الثاني في الحكومة، قائلًا: "وزير الداخلية الجزائري، نور الدين بدوي، وهو رقم 2 في الحكومة حسب البروتوكول، قال لي "هناك حاجة الآن إلى معركة دولية تشارك فيها جميع الدول دون استثناء ضد الإرهاب".
نسرين محفوف
http://www.eldjazaironline.net/home/index.php?option=com_k2&view=item&id=9487:%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D 9%84%D9%8A-%D8%AC%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%86
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir