المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حذار من بعض المصطلحات ...


أبومحمدحسام
2016-05-25, 00:41
تَسْخِيرٌ :
[ س خ ر ]. ( مصدر سخَّرَ ).
1 . :- تَسْخِيرُ الرَّجُلِ :-: تَشْغِيلُهُ بِلاَ أَجْرٍ ، تَكْلِيفُهُ ، إِخْضَاعُهُ ، إِذْلاَلُهُ .
2 . :- تَسْخِيرُ الحَيَوَانِ :-: تَذْلِيلُهُ .
المعجم: الغني
سخر:
سخر - تسخيرا
1 - سخره : كلفه عملا من غير أجرة . 2 - سخره : كلفه ما لا يريد . 3 - سخره : قهره . 4 - سخره عليه : سلطه عليه . 5 - سخر الحيوان : ذلـله .
المعجم: الرائد
سخَّرَ:
سخَّرَ يُسخِّر ، تسخيرًا ، فهو مُسخِّر ، والمفعول مُسخَّر :-
• سخَّر الشَّخصَ
1 - كلّفه ما لا يريد وقهره .
2 - كلّفه عملاً بلا أجر :- شخص مسخّر .
• سخَّر الشَّيءَ : ذلّله وأخضعه ويسّره :- سخَّر اللهُ قُوى الطبيعة في خدمة الإنسان ، - { فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ } - { وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ } .
• سخَّر الشَّيءَ عليه : سلَّطه عليه :- { فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ . سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ } .



تَسْخِيرٌ تستبدل بـ / التأطير أو الإشراف أو ..........................

تجانية نورة
2016-05-25, 10:22
شكرا على هذه المعلومة

محمد رياض
2016-05-25, 10:44
السُّخريَة هنا ليْسَت من السّخريَة، ولكن مِن السُّخْرة، أيْ لولا أنَّ إنسانًا مُعيَّنًا بِمَلكات مُعيَّنَة ما قبلَ عملاً، يُروَى أنّ ملِكًا كان يجوب ممْلكَتَهُ فدَخَل إلى بستانٍ، فرأى حِصانًا يدور على بئر، وقد عصب البستانيّ عَيْنيه ووضَع الخنجر في عنقه، فقال هذا الملك للبستاني: لِمَ عصَبتَ عَينَيه؟ فقال البستاني لأن لا يُصاب بالدُّوار، ولما وضَعت ذاك في عنقِه ؟ فقال: كي إذا وقف أعرف أنَّه وقف، فكَّر الملِك وقال: فإذا وقف وهزَّ رأسَهُ فقال: وهل له عقلٌ كَعَقلِك ؟! أحيانًا بعض الإخوة التُّجار يريدُ نم هذا الصانِع المبتدئ أن يكون في فهْمِهِ وذكائِهِ وحِكمتهِ ! لو كان يا أخي في فهمِكَ وذكائِك وحِكمتكَ ما قبِلَ أن يعمل عندك، ولَعَملتَ عنده أنت !! فهناك من له وسامة،وهناك من له ذكاء، وهناك من له حِدَّة في الذكاء، وآخر ذاكرة قوِيَّة، وإنسانٌ مهاراته حركِيَّة، وآخر مهاراتُه عَقليَّة، فهناك تنوّع وليس معنى هذا أنّ الأقلّ هو الأقلّ عند الله تعالى ! أبدًا قال تعالى: ليتَّخِذ بعضهم بعضًا سخريًّا.." كي تنتظِم الحياة، ولو أنَّ الناس جميعًا في مستوى عَقْليٍّ واحِدٍ ما خدم أحدٌ آخر، فالمرأة لو كانت بِعَقل الرَّجل لما رضِيَت أن تكون له زوْجة ! لكن طبيعتها وعَقْليَّتُها، ونفْسِيَّتها، وبُنيتُها مُهيَّأة لِتَكون زوجة ؛ تطبخ وتخدم وتكْنس، وتحبّ زوجها وأولادها، وتتفانى في خِدمتهم، فهذه الآية دقيقة جدًّا.
منقووووووووووووووووووووول

أسامة الزمالة
2016-05-25, 12:11
شكرا على هذه المعلومة