عزالدين
2007-09-24, 21:07
الأهلي المصري يقترب من نهائي أفريقيا
حقق الأهلي المصري حامل اللقب نتيجة طيبة بتعادله في طرابلس أمس الأحد مع الاتحاد الليبي في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.
وبذلك يكفي الأهلي الفوز بأي نتيجة في مباراة العودة بالقاهرة بعد أسبوعين للظهور للعام الثالث على التوالي في المباراة النهائية للبطولة التي احتفظ بها العامين الماضيين.
أما الاتحاد فليس أمامه سوى التعادل الإيجابي أو الفوز إذا أراد لاعبوه الوصول للمرة الأولى في تاريخ النادي لنهائي دوري الأبطال.
نجح الأهلي في مراقبة مفاتيح لعب أصحاب الأرض الذين فشلوا في تحقيق أي فوز على ملعبهم حتى الآن طوال مشوارهم في البطولة.
وكاد الفريق المصري يخطف الفوز في عدة مناسبات حيث أضاع محمد أبو تريكة ومحمد بركات والأنجولي فلافيو فرصا مؤكدة للتهديف.
ونجح دفاع الأهلي وحارس مرماه عصام الحضري في التصدي للفرص القليلة الخطيرة التي سنحت للاتحاد وكان أخطرها في بداية الشوط الأول حيث أنقذ أحمد السيد الكرة من على خط المرمى.
وبالتالي يقترب الأهلي من تحقيق إنجاز غير مسبوق ففوزه بالبطولة هذا العام يجعله أول نادي في القارة السمراء يحتفظ باللقب ثلاثة أعوام متتالية.
كما أنه سيتخطى في حالة الفوز بالبطولة غريمه الزمالك الذي يتساوى معه في عدد مرات الفوز وهي خمس مرات لكل منهما.
كان الهلال السوداني تغلب على النجم الساحلي التونسي في مباراة الذهاب الأخرى بالدور قبل النهائي التي جرت الجمعة الماضي على ملعب أم درمان.
وفي كأس الاتحاد الأفريقي حقق المريخ السوداني فوزا غاليا في أم درمان أمس على الإسماعيلي المصري بهدف مقابل لا شئ. في الجولة قبل الأخيرة لمباريات المجموعة الثانية.
وبذلك اعتلى المريخ صدارة المجموعة بعشر نقاط بينما خرج الإسماعيلي رسميا بعد أن تجمد رصيده عند خمس نقاط.
ويتفوق المريخ على دولفين النيجيري بثلاث نقاط ويكفي فارق الأهداف لاحتفاظ الفريق السوداني بالصدارة حتى لو هزم بأربعة اهداف في مباراته مع دولفين في الجولة الأخيرة . وبحسب نظام كأس الاتحاد يصعد متصدرا مجموعتي ربع النهائي إلى المباراة النهائية.
حقق الأهلي المصري حامل اللقب نتيجة طيبة بتعادله في طرابلس أمس الأحد مع الاتحاد الليبي في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.
وبذلك يكفي الأهلي الفوز بأي نتيجة في مباراة العودة بالقاهرة بعد أسبوعين للظهور للعام الثالث على التوالي في المباراة النهائية للبطولة التي احتفظ بها العامين الماضيين.
أما الاتحاد فليس أمامه سوى التعادل الإيجابي أو الفوز إذا أراد لاعبوه الوصول للمرة الأولى في تاريخ النادي لنهائي دوري الأبطال.
نجح الأهلي في مراقبة مفاتيح لعب أصحاب الأرض الذين فشلوا في تحقيق أي فوز على ملعبهم حتى الآن طوال مشوارهم في البطولة.
وكاد الفريق المصري يخطف الفوز في عدة مناسبات حيث أضاع محمد أبو تريكة ومحمد بركات والأنجولي فلافيو فرصا مؤكدة للتهديف.
ونجح دفاع الأهلي وحارس مرماه عصام الحضري في التصدي للفرص القليلة الخطيرة التي سنحت للاتحاد وكان أخطرها في بداية الشوط الأول حيث أنقذ أحمد السيد الكرة من على خط المرمى.
وبالتالي يقترب الأهلي من تحقيق إنجاز غير مسبوق ففوزه بالبطولة هذا العام يجعله أول نادي في القارة السمراء يحتفظ باللقب ثلاثة أعوام متتالية.
كما أنه سيتخطى في حالة الفوز بالبطولة غريمه الزمالك الذي يتساوى معه في عدد مرات الفوز وهي خمس مرات لكل منهما.
كان الهلال السوداني تغلب على النجم الساحلي التونسي في مباراة الذهاب الأخرى بالدور قبل النهائي التي جرت الجمعة الماضي على ملعب أم درمان.
وفي كأس الاتحاد الأفريقي حقق المريخ السوداني فوزا غاليا في أم درمان أمس على الإسماعيلي المصري بهدف مقابل لا شئ. في الجولة قبل الأخيرة لمباريات المجموعة الثانية.
وبذلك اعتلى المريخ صدارة المجموعة بعشر نقاط بينما خرج الإسماعيلي رسميا بعد أن تجمد رصيده عند خمس نقاط.
ويتفوق المريخ على دولفين النيجيري بثلاث نقاط ويكفي فارق الأهداف لاحتفاظ الفريق السوداني بالصدارة حتى لو هزم بأربعة اهداف في مباراته مع دولفين في الجولة الأخيرة . وبحسب نظام كأس الاتحاد يصعد متصدرا مجموعتي ربع النهائي إلى المباراة النهائية.