المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رانا كرهنا ... جاوبونا 1985

THIAGUNOU
2016-05-04, 19:35
سلام الله عليكم
انا متخرج جامعي مهندس دولة خريج سنة 2010
من مواليد 1985 متزوج و لدي إبنة حفظها الله و ر عاها ...
قد أصبح عاصي في اي لحظة
أعاني من نقص في البصر و لدي ملف طبي مند سنة 2009,( وصفات دورية لتغيير النظارات المحسنة للرؤية و حتى رسائل طبية توضح مدى العجز الدي اعانيه)...
العين اليمنى 4/10
اليسرى 6/10
لم اجتز الفحص الطبي...
ماذا تقترحون علي أحبتي في الله...؟
عمر الفاروق 27
2016-05-04, 21:39
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أخي الكريم أمامك حلان الأول إذا كنت تخاف المخاطرة فعليك الانتظار حتى يصدر عفو الرئيس عن مواليد 1985 و لا أنصحك بهذا.
الحل الثاني: أن تتوكل على الله و تستخيره و تذهب و تستخرج استدعاء الخدمة الوطنية إلم يصلك فحسب تجربتي البسيطة نسبة إعفاءك تقترب من 100 بـ 100 ﻷنك أولا متزوج و ثانيا تتجاوز الثلاثين حيث في معظم المدارس تم إعفاء المتزوجين و من بلغوا ثلاثين فأكثر، و لا تنسى خذ الدفتر العائلي و شهادة عائلية للحالة المدنية و ملفك الطبي معك فقد تحتاجه، و إن أعطوك الخيار فاختر المدرسة التطبيقية للنقل و المرور تلمسان أو المدرسة العليا للعتاد بالحراش أو المدرسة العليا للبحرية أو المدرسة التطبيقية للهندسة ببجاية
بالتوفيق أخي و الله يفرج عليك و على جميع الإخوة.
THIAGUNOU
2016-05-04, 21:48
شكرا اخي الكريم
rafikwood
2016-05-05, 00:01
أو حل اخر انتظر نهاية السنة ربما فيها اعفاء رئاسي
THIAGUNOU
2016-05-05, 08:43
لكن حتى نهاية السنة قد أصبح عاص يا اخي ..
THIAGUNOU
2016-05-05, 20:03
كل النصائح ستكون كالفرج على قلبي فلا تبخلوا بها
hakimdima
2016-05-05, 22:50
ان شاء الله يكون اعفاء كما جرى مع مواليد 1982-83-84
alialibe
2016-05-06, 12:31
أو حل اخر انتظر نهاية السنة ربما فيها اعفاء رئاسي

السلام عليكم
أخي راك تقول ربما وهذا يبقى مجرد إحتمال
يمكن أن يكون في 2016 أو 2017 أو 2018 كما أنه يمكن ما يكونش خلاص لأن هذه ليست قاعدة وزيد لوكان يديرو الإعفاء كل عامين الناس كامل ما تروحش
أنا نقول أن الإعفاء ما يديروهش لأنه بعد قانون الخدمة الوطنية الجديد في 2014 دارو مباشرة الإعفاء في ديسمبر 2014 باش يريقلو الحالة وبعد ذلك الناس كامل تفوت حتى لو كان أكبر من 30

وأنا رأيي أنه لو كل واحد ريقل المشكل تاع لارمي مع بدايته واحد ما يطيح في هذا الفخ.