راجية رضى الرحمان
2016-05-02, 23:20
الساعة : 23:04
التاريخ : 03_05_2016
يحكى أني ذات يوم غادرت مسقط أحلامي إلى ما حسبته منفاي..
حقيبة صغيرة ..
مكتضة بأشيائي " اشلائي " الثمينة..
و كتيبات احتضنها بيميني..
و هاتف تخنقه يساري ..
و قلب لا يكف عن الصخب.. و النحيب..
وأشباه أمانِ تحف دروبي..
و حلْمُ بحجم الكون حولي..
و رجاء ..
.
.
و يحكى أني في أمس قريب جنيت تلك الأشباه ..
و شددت عليها بكلتا كفاي..
و عدت..
.
.
و أني و في هذه اليلة ..
الليلة الأخيرة قبل الألف..
الليلة الأطول..
أجمع يميني بشمالي..
و أتضرع للواهب ربي..
أن يقول للحلم كن ليكون..
و للأخيرة بقية ..
التاريخ : 03_05_2016
يحكى أني ذات يوم غادرت مسقط أحلامي إلى ما حسبته منفاي..
حقيبة صغيرة ..
مكتضة بأشيائي " اشلائي " الثمينة..
و كتيبات احتضنها بيميني..
و هاتف تخنقه يساري ..
و قلب لا يكف عن الصخب.. و النحيب..
وأشباه أمانِ تحف دروبي..
و حلْمُ بحجم الكون حولي..
و رجاء ..
.
.
و يحكى أني في أمس قريب جنيت تلك الأشباه ..
و شددت عليها بكلتا كفاي..
و عدت..
.
.
و أني و في هذه اليلة ..
الليلة الأخيرة قبل الألف..
الليلة الأطول..
أجمع يميني بشمالي..
و أتضرع للواهب ربي..
أن يقول للحلم كن ليكون..
و للأخيرة بقية ..