سليم المبتسم
2016-04-27, 16:48
مفاجأة طبية.. جزائري يكتشف دواء يقضي على السكري نهائيا
.
يصنع البروفيسور توفيق زايبت، ابن مدينة قسنطينة، الحدث في هذه الايام بعدما اهتمت القنوات التلفزيونية الجزائرية وصفحات التواصل الاجتماعي باختراعاته لمجموعة من الادوية آخرها دواء لمرض السكري يقضي عليه نهائيا، وهو ما سيكشف عنه في الايام القليلة المقبلة من خلال مشروع قد يتم تبنيه على مستوى رسمي في الجزائر.
وقد كانت إذاعة البهجة أول من اكتشفه واستضافه في برنامج جيل البهجة يوم 20 فيفري 2012 مع نورة بلخباز.
ولد في قسنطينة وفيها ترعرع، سافر الى سويسرا لينهل من علوم الطب هناك، تفوق منذ الصبا وكان حبه وشغفه للمعرفة ينسجان قصة نجاحه كبروفيسور في الطب، انها قصة البروفيسور توفيق زايبت.
درس في قسنطينة وبرز في اولى سنوات عمره، حيث تم تقديم صف تدريسه الى صفين اثنين لنبوغه وتفوقه، تلقى اولى سنواته الجامعية في اختصاص الطب بنفس المدينة ليتحصل بعدها على منحة جامعية لجنيف ليختص في طب الانعاش، في عام 1993 دخل الى الجزائر ليعمل في مجاله ولشغفه الكبير بمجال الابداع والاكتشاف تحول الى طب الامراض الجلدية لتصبح الصدفية عنوان تحديه.
أنهى الطبيب معركة بحوثه عن الصدفية عام 2002، في الوقت الذي كان جميع باحثي العالم يجتهدون في ايجاد حلول للسرطان لم يتمكن احد من ايجاد ولو مخطط على مرض الصدفية.
واعتبر الطبيب ان براءة الاختراع لدواء الصدفية يعتبر احد الاسلحة التي اضيفت للجزائر في معركة البناء والتطوير اسوة بابيه المجاهد الذي طلب منه تتبع مسار العطاء للجزائر.
واقترح الطبيب الباحث باقة من الحلول لمجموعة من الأمراض الجلدية الشائعة ابتداء من حب الشباب الى حب الشباب الطفيلي وغيرها، غير ان الطبيب لا يزال ينتظر تمويلا حقيقيا لمشروعه الذي قد يفتح الابواب واسعا لاستثمار طبي واعد.
بالرغم من ذلك لم يتوقف الطبيب عند عقبة الانتظار وعاد مرة اخرى لمختبراته من اجل معركة أخرى ضد مرض اخر يعتبر احدى الآفات العالمية الواسعة الانتشار الا وهو السكري، وهي المعركة التي حسمها بعد جهود مضنية تكللت بابتكار دواء يسمح بالقضاء على مرض السكري نهائيا، وهو ما سيكشف عنه في الايام القليلة المقبلة من خلال مشروع قد يتم تبنيه على مستوى رسمي في الجزائر.
.
يصنع البروفيسور توفيق زايبت، ابن مدينة قسنطينة، الحدث في هذه الايام بعدما اهتمت القنوات التلفزيونية الجزائرية وصفحات التواصل الاجتماعي باختراعاته لمجموعة من الادوية آخرها دواء لمرض السكري يقضي عليه نهائيا، وهو ما سيكشف عنه في الايام القليلة المقبلة من خلال مشروع قد يتم تبنيه على مستوى رسمي في الجزائر.
وقد كانت إذاعة البهجة أول من اكتشفه واستضافه في برنامج جيل البهجة يوم 20 فيفري 2012 مع نورة بلخباز.
ولد في قسنطينة وفيها ترعرع، سافر الى سويسرا لينهل من علوم الطب هناك، تفوق منذ الصبا وكان حبه وشغفه للمعرفة ينسجان قصة نجاحه كبروفيسور في الطب، انها قصة البروفيسور توفيق زايبت.
درس في قسنطينة وبرز في اولى سنوات عمره، حيث تم تقديم صف تدريسه الى صفين اثنين لنبوغه وتفوقه، تلقى اولى سنواته الجامعية في اختصاص الطب بنفس المدينة ليتحصل بعدها على منحة جامعية لجنيف ليختص في طب الانعاش، في عام 1993 دخل الى الجزائر ليعمل في مجاله ولشغفه الكبير بمجال الابداع والاكتشاف تحول الى طب الامراض الجلدية لتصبح الصدفية عنوان تحديه.
أنهى الطبيب معركة بحوثه عن الصدفية عام 2002، في الوقت الذي كان جميع باحثي العالم يجتهدون في ايجاد حلول للسرطان لم يتمكن احد من ايجاد ولو مخطط على مرض الصدفية.
واعتبر الطبيب ان براءة الاختراع لدواء الصدفية يعتبر احد الاسلحة التي اضيفت للجزائر في معركة البناء والتطوير اسوة بابيه المجاهد الذي طلب منه تتبع مسار العطاء للجزائر.
واقترح الطبيب الباحث باقة من الحلول لمجموعة من الأمراض الجلدية الشائعة ابتداء من حب الشباب الى حب الشباب الطفيلي وغيرها، غير ان الطبيب لا يزال ينتظر تمويلا حقيقيا لمشروعه الذي قد يفتح الابواب واسعا لاستثمار طبي واعد.
بالرغم من ذلك لم يتوقف الطبيب عند عقبة الانتظار وعاد مرة اخرى لمختبراته من اجل معركة أخرى ضد مرض اخر يعتبر احدى الآفات العالمية الواسعة الانتشار الا وهو السكري، وهي المعركة التي حسمها بعد جهود مضنية تكللت بابتكار دواء يسمح بالقضاء على مرض السكري نهائيا، وهو ما سيكشف عنه في الايام القليلة المقبلة من خلال مشروع قد يتم تبنيه على مستوى رسمي في الجزائر.