مشاهدة النسخة كاملة : فرنسا الكولونيالية تواصل تهجمها على الجزائر .
الصحافة الفرنسية تواصل هجومها على رموز الدولة والمسجد الأعظم
http://static.ennaharonline.com/ar/files/_________749449685.jpg
فبعد جريدة "لوفيغاغو" نشرت جريدة "لوبارزيان" أمس السبت مقالا مطولا عن المشروع، وقالت "لوبارزيان" وبدون أي دليل أن ميزانية مشروع المسجد لا تزال تتضاعف، كما هاجمت الصحيفة في المقال الذي نشر على موقعها الإلكتروني رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أيضا، كاتب المقال تحدّث أيضا إلى بعض المنتخبين في العاصمة وكذا مسؤولي بعض المؤسّسات الذين لم يكشفوا عن هوياتهم وهاجموا المشروع. هذا ودافع وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون في وقت سابق عن مشروع المسجد الأعظم، بعد الحملة الإعلامية الفرنسية التي طالته والتي حاولت تشويه رموز الدولة الجزائرية. للإشارة أعلن وزير السكن أمس السبت، أن انتهاء أشغال مشروع المسجد الأعظم ستكون نهاية السنة الجارية على أن يتم تسليمه في أجل أقصاه الثلاثي الأول من سنة 2017.
المصر : النهار .
العثماني
2016-04-24, 20:51
ماجدة الرومي غنت لمدة ساعة في قسنطينة بمبلغ 300 الف دولار اي 6 ملايير تقريبا ، حصل هذا الاسبوع الماضي
وفي الايام المقبلة ستغني نانسي عجرم في تلمسان لمدة ساعة و45 د مقابل 125 الف دولار اي 3 ملايير تقريبا
وفي نهاية الشهر الجاري سيغني فنان الراب العالمي maitre gims، وهو مُغني راب فرنسي من أصول كونغولية، حفلا كبيرا بالقاعة البيضاوية نظير مبلغ 80 ألف أورو (أجره المعروف في الحفلات)، أي ما يعادل مليار و600 مليون سنتيم جزائري
وأنت أيها الشعب المغبون تقشف من أجل شكيب خليل وجماعتو
http://www.algeriatimes.net/imagesnews/1443826445.jpg
ثروة التنظيم الدولي للإخوان ... ماهو مصدرها ؟؟ وهل تذهب لدعم الإرهاب في العالم ؟؟؟
http://i1.ytimg.com/vi/pGznXgsTSmY/mqdefault.jpg
فن سحب الغاشي لسرقة أحلامها وأخذها لحتفها
ويكشف الصحفي الأمريكي فرح دوجلاس، الذي عمل في السابق مديرا لمكتب صحيفة "واشنطن بوست" في غرب إفريقيا، وهو يشغل حاليا منصب مدير مركز "إي بي إي"، تحت عنوان "اكتشاف جزء صغير من إمبراطورية شركات الأوف شور لجماعة الإخوان المسلمين الدولية"، قدم دوجلاس تقريرا يعتبر من أوائل التقارير التي كشفت عن مصادر تمويل الإخوان المسلمين.
وأشار دوجلاس في تقريره إلي أن الإخوان المسلمين نجحوا بالتوازي مع بداية ظاهرة البنوك الإسلامية الحديثة، التي عرفها العالم في بداية الثمانينيات من القرن الماضي، في بناء هيكل متين من شركات "الأوف شور"، التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من قدرتها علي إخفاء ونقل الأمول حول العالم، فهي شركات يتم تأسيسها في دولة أخري غير الدولة التي تمارس فيها نشاطها، وتتمتع هذه الشركات بغموض كبير، يجعلها بعيدة عن الرقابة، وهو ما جعلها تنجح حتي الآن في لفت أنظار أجهزة المخابرات والمنظمات القانونية التي تطارد هياكل تمويل الإرهاب، في كل أنحاء العالم.
ويقول دوجلاس: إن الفرضية الأساسية للجوء الإخوان المسلمين لشركات "الأوف شور"، هي الحاجة لبناء شبكة في الخفاء، بعيدا عن أنظار الذين لا يتفقون معها في الأهداف الرئيسية، وعلي رأسها السعي لتأسيس الخلافة الإسلامية، ولتحقيق هذه الغاية - حسبما يقول دوجلاس، "اعتمدت استراتيجية الجماعة، علي أعمدة من السرية والخداع والخفاء والعنف والانتهازية".
ومن أبرز قادة تمويل الإخوان المسلمين، الذين رصدهم تقرير دوجلاس، إبراهيم كامل مؤسس بنك دار المال الإسلامي "دي إم إي"، وشركات الأوف شور التابعة له في "ناسو" بجزر البهاما، وهناك أيضا يوسف ندا، وغالب همت ويوسف القرضاوي، في بنك التقوي في ناسو، وأيضا إدريس نصر الدين مع بنك أكيدا الدولي في ناسو.
ويؤكد تقرير دوجلاس أن كل جماعة إسلامية كبيرة تقريبا، يمكن عند تتبع جذورها الوصول إلي الإخوان المسلمين، التي تأسست علي يد حسن البنا، في عام 1928، كحركة إسلامية تناهض التوجهات العلمانية في الدول الإسلامية، موضحا أن حماس منبثقة بشكل مباشر منها، وحسن الترابي الذي عرض علي أسامة بن لادن والتابعين له في القاعدة، اللجوء إلي السودان، هو أحد قادة الإخوان المسلمين، كما أنه عضو مجلس إدارة العديد من أهم المؤسسات المالية الإسلامية، مثل بنك دار المال الإسلامي "دي إم إي"، وعبدالله عزام مستشار «بن لادن»، هو أيضا أحد رجال الإخوان الأقوياء في الأردن، وأيمن الظواهري الزعيم الاستراتيجي لتنظيم القاعدة، تم إلقاء القبض عليه في مصر، وهو في الخامسة عشرة من عمره، بتهمة الانتماء للإخوان، وأيضا خالد شيخ محمد، المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر، ومحمد عطا، المصري المتهم بتنفيذها، والشيخ عمر عبد الرحمن مؤسس الجماعة الإسلامية، فجميعهم كانوا أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين.
وتكشف الوثائق التي اعتمد عليها دوجلاس في تقريره، أن الشبكة المالية للإخوان المسلمين من الشركات القابضة والتابعة، والمصارف الصورية، وغيرها من المؤسسات المالية، تنتشر في بنما وليبيريا، جزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وسويسرا وقبرص ونيجيريا، والبرازيل والأرجنتين وباراجواي، وأغلب هذه المؤسسات مسجلة بأسماء أشخاص مثل ندا ونصر الدين والقرضاوي وهمت، الذين يقدمون أنفسهم بشكل عام كقادة في الجماعة.
وكان مسئول كبير في الحكومة الأمريكية، قد أشار إلي أن مجموع أصول الجماعة دوليا، يتراوح ما بين 5 و10 مليارات دولار، بينما يري دوجلاس أنه يظل من الصعب تقدير قيمة هذه الأصول بدقة، لأن بعض الأعضاء مثل ندا ونصرالدين، يملكون ثروات ضخمة، كما يملكان عشرات الشركات، سواء حقيقية أو "أوف شور"، ونفس الأمر بالنسبة لـ"غالب همت"، وقادة آخرين من الإخون المسلمين، مشيرا إلي صعوبة التمييز بين الثروات الشخصية والعمليات الشرعية من ناحية، وبين ثروة الإخوان المسلمين من ناحية أخري، لكنه قال إن هذا الأمر "ليس مستحيلا".
وأضاف دوجلاس "من الواضح أن كل المال ليس موجه من أجل تمويل الإرهاب والإسلام الأصولي، وبنفس الدرجة من الوضوح، توفر هذه الشبكات المالية، الوسائل والطرق التي تساهم في نقل قدر كبير من الأموال السائلة لهذه العمليات"، موضحا أن إحدي العلامات التي تشير إلي انتماء شركة أو مؤسسة إلي أنشطة الإخوان المسلمين، وليست جزءا من ثروة وممتلكات صاحبها، هو تداخل نفس الأشخاص في إدارة الشركات والمؤسسات المالية، فعلي سبيل المثال، هناك شبكة مؤسسات الإخوان
المسلمين في ناسو بجزر البهاما، وكلها مسجلة عناوينها، مثل عنوان شركة المحاماة "آرثر هانا وأبناؤه"، حيث انضم عدد من أفراد عائلة هانا إلي مجلس إدارة البنوك والشركات الإخوانية، كما تولت شركة المحاماة المعاملات القانونية لمؤسسات الإخوان، ومثلت الشركات في عدد من القضايا، كما أن العديد من مديري الشركات التي لا تعد ولا تحصي للإخوان، يخدمون كمديرين في عدة شركات في نفس الوقت، وفي المقابل، العديد منهم أعضاء في مجالس إدارة أو مجالس الشريعة لبنك "دي إن إي"، وغيره من المؤسسات المالية المهمة، التي يسيطر عليها الإخوان المسلمون، ووفقا للتقرير، يعتبر ندا ونصر الدين مع عدد من أفراد عائلة أسامة بن لادن، من حملة الأسهم الرئيسيين في بنك التقوي، إلي جانب عشرات من قادة الإخوان المسلمين، مثل يوسف القرضاوي.
أما الجزء الأكثر وضوحا في شبكة تمويل الإخوان، فهي بنوك الأوف شور في جزر البهاما، التي خضعت لتحقيقات سريعة بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن بنكي التقوي وأكيدا الدولي، متورطان في تمويل عدد من الجماعات الأصولية، من بينها حركة حماس، وجبهة الخلاص الإسلامية، والجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، وجماعة النهضة التونسية، بالإضافة إلي تنظيم القاعدة.
وفي وقت مبكر، كشفت المخابرات المركزية الأمريكية أن بنك التقوي وغيره من المؤسسات المالية للإخوان، تم استخدامها ليس فقط من أجل تمويل القاعدة، ولكن أيضا لمساعدة المنظمات الإرهابية علي استخدام الانترنت والهواتف المشفرة، وساهمت في شحن الأسلحة، وأعلنت وزارة الخزانة نقلا عن مصادر في أجهزة الاستخبارات، أنه "مع حلول أكتوبر 2000، كان بنك التقوي يوفر خط ائتمان سريا لأحد المساعدين المقربين من أسامة بن لادن، وأنه مع نهاية شهر سبتمبر 2001، حصل أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة، علي مساعدات مالية من يوسف ندا".
ويذكر الصحفي الأمريكي في تقريره، أن تأسيس بنك التقوي وبنك أكيدا تم في ناسو علي نمط شركات الأوف شور، ليكونا بنكين ظاهريا مع عدد قليل من الموظفين، يتولون حراسة أجهزة الكمبيوتر والهواتف، ويتبع البنك إدارة منظمة التقوي التابعة بدورها لكيان آخر يملكه ندا في سويسرا، ويملك ندا حصة الإدارة في البنك، فيما يشغل نصر الدين منصب المدير، وبنفس الأسلوب، يتبع بنك أكيدا منظمة نصرالدين، الذي يتولي إدارة البنك، بينما يظهر ندا كعضو بمجلس الإدارة، أما الأنشطة البنكية الحقيقية، فتتم من خلال علاقات تبادلية مع بنوك أوروبية.
ويقول دوجلاس "رغم الأدلة الواضحة والمتكاملة بشأن شبكة الأوف شور التابعة للإخوان المسلمين، التي توفر دعم لمختلف العمليات الإرهابية، فإن الإجراء الوحيد الذي تم اتخاذه ضد هذه المؤسسات المالية، هو تجميد عدد من الشركات المملوكة لندا ونصر الدين"، مضيفا أنه كان هناك القليل من التنسيق من أجل رسم خريطة لتحديد وفهم الشبكة المالية للإخوان المسلمين، باستثناء مشروع حلف شمال الأطلسي، الذي يركز علي أنشطة الجماعة في أوروبا، والساعي لتحديد مختلف الكيانات المرتبطة بها.
وكان جزء كبير من أنشطة الإخوان المسلمين، قد تم تأسيسه كشركات "أوف شور"، من خلال صناديق استثمارية محلية في إمارة ليختنشتاين، الواقعة علي الحدود السويسرية النمساوية، حيث لا توجد هناك حاجة لتحديد هوية أصحاب هذه الشركات، ولا توجد أي سجلات عن أنشطة الشركة ومعاملاتها.
وفي 28 يناير 2002، قام ندا بمخالفة حظر السفر المفروض عليه من قبل الأمم المتحدة، وسافر من محل إقامته في إيطاليا إلي سويسرا، وفادوز عاصمة إمارة ليختنشتاين، وهناك قام بتغيير أسماء العديد من الشركات، وفي نفس الوقت تقدم بطلب لتصفية شركات جديدة، وعين نفسه مسئولا عن تصفية هذه الشركات، وبالنسبة لكيانات "الأوف شور" الجديدة، فلا توجد لها أي سجلات فى امارة ليختنشتاين
المصدر : شبكة الأخبار العربية
رد .....
ماذا عن أبناء أسيادك الإخوان أين درسوا ويدرسون ؟ وماذا يملكون من ثروة ؟ وأين يقيمون مشاريعهم ؟ ومن أين لهم بهذه الثروة ؟ أين درس إبن مرسي العياط ؟ وماذا يملك ؟ ومن أين جاءته الأموال ؟ أين درس ويدرس أبناء الإخوان في الجزائر وبخاصة الذين شغلوا المسؤولية وأين يستثمرون ؟ من أين جاءت تلك الأموال الطائلة التي يمتلكونها ؟ أين درس أبناء القرضاوي وأحفاده ؟ أين يشغلون مشاريعهم ؟ وماذا يملكون ؟ أين درس ويدرس أبناء سيدك أردوغان ؟ أين يضعون أموالهم ؟ أين يقيمون مشارعهم ؟ " اللي غناهم يغنينا من أين لهم بهذه الأموال " ؟؟نصف أوروبا اشتراها الإخوان ، حتى أصبحت لندن معقلا لهم و تسمى في أدبيات الإخوان لندنستان ، وفي أمريكا والعالم وأغلبية الإخوان وبخاصة الصفوف الاولى من التنظيم عندهم الجنسية المزدوجة وإلا هذه جاتك على العين العورة ؟؟؟
تعال إلى مديرية التربية عندنا التي تحكم فيها الإخوان ؟ الذين يدشنون الصفقات وبيع المناصب بالشراكة مع حزب العرش و الفاسدين ؟ إيطلعو الذي يرضاو عليه و يهبطو الذي غضبو عنه ؟ باب المديرية أصبح بالوجوه يدخلو ويخرجو في الناس حسب هواهم ؟ الدخول أو رفض الدخول بالوجوه ؟ وإستخراج الوثائق بالوجوه عندهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العثماني
2016-04-24, 21:15
فرنسا الكولونيالية تواصل تهجمها على الجزائر .
أبناء أسيادك - أيها المكلف بمهمة - يدرسون في فرنسا ؛ ونساء أسيادك يتسوقن في فرنسا ويشترين أفخم العطور والأزياء الباريسية ؛ وبنات أسيادك يخادنن أبناء فرنسا ؛ وأسيادك يشترون العقارات في فرنسا ؛ وعندما يمرضون يداوون في فرنسا ؛ وعطلة نهاية الأسبوع يقضونها في فرنسا التي تهينهم في مطاراتها ؛ وآخر إهانة تعرّض لها سيدك خالد نزار في مطار أورلي خلال الأسبوع الماضي ؛ وأسيادك هم أبناء فرنسا تربوا على أيديها × مثل الجنرال خالد نزار وإخوانه من دفعة لاكوست
فلماذا تسبون أمكم الرؤوم فرنسا ؟؟
ولو ... بر الوالدين واجب يا زمزوم
صمتا
لا ازال اتذكر استقبال فرنسوا هولاند عندما زار الجزائر
أبناء أسيادك - أيها المكلف بمهمة - يدرسون في فرنسا ؛ ونساء أسيادك يتسوقن في فرنسا ويشترين أفخم العطور والأزياء الباريسية ؛ وبنات أسيادك يخادنن أبناء فرنسا ؛ وأسيادك يشترون العقارات في فرنسا ؛ وعندما يمرضون يداوون في فرنسا ؛ وعطلة نهاية الأسبوع يقضونها في فرنسا التي تهينهم في مطاراتها ؛ وآخر إهانة تعرّض لها سيدك خالد نزار في مطار أورلي خلال الأسبوع الماضي ؛ وأسيادك هم أبناء فرنسا تربوا على أيديها × مثل الجنرال خالد نزار وإخوانه من دفعة لاكوست
فلماذا تسبون أمكم الرؤوم فرنسا ؟؟
ولو ... بر الوالدين واجب يا زمزوم
اخي لو كنت تنتظر رد الزمزوم فلن تنال مبتغاك لان عمو زمزوم مريل كطي رافاي يصوني ويروح يكتب نسخ لصق ويهربg
بوتفليقة يهنئ أحلام مستغانمي
http://static.ennaharonline.com/ar/files/Capture_389287386.png
بعث رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة رسالة تهنئة إلى الأديبة أحلام مستغانمي بمناسبة ترجمة رواياتها الثلاث إلى اللغة الإنجليزية مؤكدا أن ذلك يعد "دليلا على قدرة الإنسان الجزائري وعلى كفاءته وعلو همته". وجاء في رسالة الرئيس بوتفليقة: "مرة أخرى يتدعم رصيدك الأدبي والجمالي الحافل بالانجازات العالمية من خلال ترجمة رواياتك الثلاث الرائعة إلى اللغة الإنجليزية من قبل دار النشر البريطانية بلومز بيري".
وأضاف رئيس الدولة :"لقد إلتحقت هذه الثلاثية بركب الرصيد الثقافي العالمي، وإنه استحقاق نلته بجدارة بفضل ما حباك به المولى عز وجل من مواهب وقدرة على الإبداع، فرسمت بيراعك السيال وذهنك الوقاد وبما تتحلين به من إنسانية وقيم سامية صورة رائعة للفتاة العربية والجزائرية على الأخص وهذا ليس منك بغريب، فإن المحبة التي سرت عليها من سنين ما فتئت تتألق بأنوار الابداع وتتزين بأوشحة التطوير والتجديد".
واستطرد الرئيس بوتفليقة قائلا "إن ترجمة كتبك إلى اللغة العالمية الأولى وانتشارها في بريطانيا وفي العالم أجمع هي دليل على قدرة الإنسان الجزائري وعلى كفاءته وعلو همته، الأمر الذي سيعرف قراء الأمم الأخرى ونخبها بما تنطوي عليه بلادنا من قيم إنسانية ومن إبداع وابتكار وجمال".
وخلص الرئيس بوتفليقة بالقول "فهنيئا لك وهنيئا لنا جميعا بما حققته من عالمية في هذا المجال الإنساني, والله أسأل أن يمتعك بالصحة والعافية ويمكنك من الإستمرار والمضي قدما في التألق والتفوق على صعد أخرى".
المصدر: النهار
بوتفليقة يهنئ رياض محرز
http://static.ennaharonline.com/ar/files/____________________________________________408908 843.jpg
بعث اليوم رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، ببرقية تهنئة للاعب الدولي الجزائري ولنادي ليستر الإنجليزي رياض محرز، بمناسبة تتويجه بلقب أحسن لاعب في البطولة الانجليزية الممتازة لكرة القدم، وجاء في برقية رئيس الجمهورية إنني، شأني شأن كافة إخوانك الجزائريين من هواة كرة القدم، أتابع نجاحات نجومها الجزائريين في الداخل والخارج، ولقد صارت مكانتك بينهم مرموقة لدى الخاص والعام وأنت تبرهن، بكل براعة واقتدار، على ما بلغته من تفوق في لقاءات فريقك غامرا قلوب المعجبين بك في وطنك، وفي سائر الأقطار العربية مغربا ومشرقا وفي افريقيا كلها بهجة وسرورا، وأضاف الرئيس بوتفليقة قائلا، إنك جدير، غاية الجدارة، بتهنئتنا إياك، أنا وكل أبناء الشعب الجزائري وبناتها، بتشريفك الجزائر والعالم العربي وإفريقيا بإحرازك لقب أفضل لاعب في البطولة المحترفة الأولى من بين اللاعبين الدوليين المبرزين في التفنن في كرة القدم أداء وبراعة، وتابع رئيس الجمهورية يدل فوزك هذا المستحق فيما يدل على ما يمكن أن تحبل به عبقرية الشباب الجزائري، واستطاعته بلوغ أعلى المراتب في جميع المجالات، سيظل فوزك هذا منقوشا في ذاكرة أبناء وطنك كمفخرة لكل لاعبي كرة القدم الجزائرية ولاسيما منهم أعضاء فريقنا الوطني وأنصاره كلهم، و خلص رئيس الدولة الى القول فلك مني، ومن جميع أبناء الجزائر وبناتها، أخلص مشاعر المحبة والإعتراف بما تبذله ضمن الفريق الوطني وفي فريقك خارج الوطن إثباتا بتمسكك بوطنيتك وإصرارك على تشريف بلادك واعتزازك بانتمائك إليه، حفظك الله، ووفق همتك الى تحقيق المزيد من الانتصارات.
المصدر: النهار
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir