أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-04-22, 18:34
بــــسم الله الرحمن الرحيــــم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من المعلوم أن الله سبحانه و تعالى أوجب علينا الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
قال الله ﷻ : ﴿ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ... ﴾ الآية [آل عمران 110]
و أمر رسوله ﷺ بالنصيحة ، فقد أخرج مسلم في الصحيح من حديث تميم الداري ، قال رسول الله ﷺ: ((الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
و عن النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: (( مَثَلُ القَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالوَاقِعِ فِيهَا، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ، فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلاَهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ المَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ، فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا، فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا، وَنَجَوْا جَمِيعًا )) رواه البخاري و مسلم .
و بعد فهذه نصيحة لمحبي الأدب العربي و أدباءه ، خاصة و قد اغتر بهم كثير من النشىء المسلم ، و هنا بشكلٍ خاص ، لا سيما الأقسام التي تُعنى بهذا الجانب .
و لا أريد أن أتوسع في الوصف ، حتى لا يجد أحدٌ مُتكئا يتكيء عليه ليطعن في الموضوع
قال الله ﷻ : ﴿ إِنْ أُرِيدُ إِلاّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِيَ إِلاّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴾ الآية [ هود 88 ]
هذه كتبٌ تتحدثُ عن هؤلاء الأدباء و أدبهم بميزان الشرع ، و تذكر حديث السفينة ، و احمد الله تعالى أن الأعلين ، لا يُمكنون الأسفلين من خرق البدن .
الكتاب الأول
الإنحراف العقدي في الحداثة و فكرها ( دراسة نقدية شرعية )
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثالث (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
الكتاب الثاني
أعلام و أقزام في ميزان الإسلام
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
الكتاب الثالث
نظرات شرعية في فكر منحرف
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثالث (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الرابع (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الخامس (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد السادس (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد السابع (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من المعلوم أن الله سبحانه و تعالى أوجب علينا الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
قال الله ﷻ : ﴿ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ... ﴾ الآية [آل عمران 110]
و أمر رسوله ﷺ بالنصيحة ، فقد أخرج مسلم في الصحيح من حديث تميم الداري ، قال رسول الله ﷺ: ((الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
و عن النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: (( مَثَلُ القَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالوَاقِعِ فِيهَا، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ، فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلاَهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ المَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ، فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا، فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا، وَنَجَوْا جَمِيعًا )) رواه البخاري و مسلم .
و بعد فهذه نصيحة لمحبي الأدب العربي و أدباءه ، خاصة و قد اغتر بهم كثير من النشىء المسلم ، و هنا بشكلٍ خاص ، لا سيما الأقسام التي تُعنى بهذا الجانب .
و لا أريد أن أتوسع في الوصف ، حتى لا يجد أحدٌ مُتكئا يتكيء عليه ليطعن في الموضوع
قال الله ﷻ : ﴿ إِنْ أُرِيدُ إِلاّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِيَ إِلاّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴾ الآية [ هود 88 ]
هذه كتبٌ تتحدثُ عن هؤلاء الأدباء و أدبهم بميزان الشرع ، و تذكر حديث السفينة ، و احمد الله تعالى أن الأعلين ، لا يُمكنون الأسفلين من خرق البدن .
الكتاب الأول
الإنحراف العقدي في الحداثة و فكرها ( دراسة نقدية شرعية )
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثالث (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
الكتاب الثاني
أعلام و أقزام في ميزان الإسلام
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
الكتاب الثالث
نظرات شرعية في فكر منحرف
المجلد الأول (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثاني (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الثالث (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الرابع (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد الخامس (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد السادس (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)
المجلد السابع (http://up.top4top.net/downloadf-112rqy01-pdf.html)