خداع ومكر فرنسا العجوز عرابة " الربيع العربي " .

[الزمزوم]

خيوط لعبة ليّ الذراع تتضح من فرنسا


باريس ترعى اتفاق بين مهني والصهيوني ليفي لتحريك الفتنة في الجزائر


فسحت أمس، باريس، أراضيها أمام المدعو فرحات مهني، زعيم ما يسمى ”الماك”، ليضع يده في يد الصهيوني برنارد ليفي، عراب ”الفوضى” في بلدان الربيع العربي، في مسعى تآمري لإيقاظ الفتنة في الجزائر وفق ما تسعى إليه فرنسا من وراء ستار وأكدته التصرفات والممارسات الأخيرة في التعاطي الفرنسي مع صورة رئيس الجمهورية.
منذ استفزاز رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، الجزائر بنشر صورة ”دنيئة” للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، على حد وصف مدير ديوان الرئاسة أحمد أويحيى، وردود الفعل الغاضبة التي حضرت في خطابات وزراء سلال، بدأت تتضح خيوط لعبة ”ليّ ذراع” الجزائر، انطلاقا من العاصمة الفرنسية باريس، التي فتحت الباب على مصراعيه أمام المدعو فرحات مهني، زعيم حركة ”الماك” التي يمقت خطابها حتى سكان منطقة القبائل، ”للتظاهر” ضد السلطات الجزائرية، بزعم محاولة استرجاع حقوقهم المهضومة، بعد اتصاله بالفيلسوف الفرنسي الصهيوني برنار ليفي، في فرنسا، حيث كشف هذا الأخير عبر مجلته أمس، التي تروج لأطروحاته الانفصالية، عن اتصال مهني به لدعم مظاهرة معادية في بشوارع باريس، حيث راح يدعي ليفي، في عنوان الافتتاحية: ”القبائل.. شعب بلا اعتراف في الجزائر”، وهو نداء يحاول من خلاله إيقاظ فتنة طائفية في الجزائر ويدعو إلى الانقسام، وجاء أيضا في رسالة راعي الحرب الأهلية في ليبيا وسوريا واليمن، ”أصدقائي بالحكومة المؤقتة طلبوا منا نقل الدعوة للتظاهر في باريس يوم الأحد 17 أفريل، ونحن نفعل ذلك عن طيب خاطر..” وفق قوله.
وليس من الغرابة في شيء أن يستنجد المعني مهني، الذي زار إسرائيل مرارا، بصديقه برنارد ليفي الصهيوني أصلا، على طاولة التآمر على إثارة الفوضى في الجزائر، لكن الغريب في أن يخرج من جحره في باريس، أين يتواجد مقر حركته، موازاة مع ما تعيشه العلاقات الجزائرية الفرنسية من توتر إعلامي ودبلوماسي، فقد استضافته قناة ”فرانس 24 ”، أول أمس، رغم إدراكها بأن مهني لا يمثل شيئا في منطقة القبائل، إلا أن القناة الرسمية، الممولة من وزارة الخارجية الفرنسية، قدمت المعني بصفته رئيس ”الحكومة القبائلية المؤقتة”، وهو تجاوز إعلامي ودبلوماسي غير مسبوق. وتنظر الأوساط الرسمية في الجزائر بعين الريبة إلى تحرك الآلة الإعلامية الفرنسية، بل تعتبر ما أثاره فالس، بنشر صورة بوتفليقة، تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية، حيث شهدت نهاية الأسبوع المنصرم، ردود حادة من الحكومة، أين قال الوزير الأول عبد المالك سلال، أن الوحدة الوطنية ”خط أحمر” لا يمكن تجاوزه، مبرزا أن التعديل الدستوري الأخير كرس مكونات هذه الهوية من إسلام وعربية وأمازيغية.
وهو نفس ما دعا إليه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، شركاء الجزائر الدوليين إلى احترام مؤسساتها، كما عاد الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي للحديث عن ما قام به الوزير الأول الفرنسي، وأوضح أن ”ما قام به فالس عمل دنيء ونحن ندد به”، ووجه في هذا السياق، باعتباره مدير ديوان رئاسة الجمهورية، رسائل مباشرة لفرنسا، وخاطبها أن ”استغلال صورة بوتفليقة كانت مناورة مدبرة، وفرنسا لم تقتنع بعد أن الجزائر استقلت”.

المصدر : الفجر

[الزمزوم]

تجمع بوسط مدينة تيزي وزو بمناسبة الذكرى ال14 للربيع الأسود

أحد ناشطي حركة العروش يفتح النار على السلطة

دعا السيد مصطفى معزوزي مندوب سابق في حركة العروش ، اليوم ، خلال تنشيطه لتجمع بوسط مدينة تيزي وزو مختلف النشطاء السياسيين بالمنطقة إلى وحدة الصفوف لإنتزاع مشاريع تنموية لفائدة ولاية تيزي وزو لتحقيق مسعى أيبناء المنطقة لتجسيد المطلب اللغة الأمازيغية وطنية و رسمية بصفة فعلية منتقدا بالمناسبة جماعة وجدة التي سرقت ثروات البلاد و أفقرت الشعب حسبه.
أحيا السيد مصطفي معزوزي عضو سابق فيا أطلق عليها بداية 2001 بتنسيقية العروش ، اليوم ، مرور 14 سنة على مقتل الشاب قرماح ماسينيسا و أحداث الربيع الأسود الذي خلف ما لا يقل عن 126 قتيلا بتنشيطه لتجمع بالساحة التي يأمل أم تحمل إسم ضحايا الربيع الأسود بوسط مدينة تيزي وزو بالقرب من العمارات الزرقاء .
إنتقد منشط هذا التجمع ،المنظم بمفترق الطرق المحاذي لمركز محافظ الشرطة و العمارات الزرقاء ، النظام السياسي محملا إياه مسؤولية الوضع الإقتصادي و الإجتماعي الذي نعيشه .
صرح السيد معزوزي مصطفى بالمناسبة هذه " يحدثوننا عن الخطر الأجنبي لتخويفنا . الخطر الأجنبي الأجنبي ببلادنا هي مجموعة وجدة التي إستحوذت على السلطة منذ 1962 بإستعمال العنف و نهبت ثروات البلاد و أودت الجزائر إلى الهلاك ...اللذين يحكموننا تحصلوا على الجنسية الجزائرية و ليسوا أصليين " كما لم يسلم السيد عمار سعيداني و السيد شكيب خليل من إنتقدات السيد مصطفى معزوزي الذي صرح " عيب و عار على بلاد كالجزائر ضحى من أجلها مليون و نصف مليون من الشهداء و يأتينا اليوم الأمين العام للإفلان السيد سعيداني صرح أن فرنسا منحتنا الإستقلال فشهداء الثورة يتخبطون في قبورهم حسرة على مثل هذا التصريح.
أما شكيب خليل الذي نهب أموال سونطراك عاد و ذهب لغسل عظامه بزوايا كما قام به من قبله السيد عبد العزيز بو تفليقة عسى أن يكون مصيره مماثل له ".
دعا منشط التجمع في الأخير النشطاء السياسين بالمنطقة لوحدة الصفوف لإنتزاع مشاريع تنموية لفائدة ولاية تيزي وزو التي قدمت الكثير للجزائر و تنتظر المقابل لتدارك العجز الذي تشكو منه في كل المجالات و كذا لتمكين اللغة الأمازيغية من أن تكون لغة وطنية و رسمية بصفة فعلية و إلى حل المحافظة السامية للأمازيغية التي لم تخدم القضية الأمازيغية حسبه.

المصدر : الخبر .

[JAKE7]

ههههه اليس فخامته هو من فتح الباب لفرنسا للعودة الى الجزائر والدليل زيارة اول رئيس فرنسي الى الجزائر منذ الاستقلال (جاك شيراك)
اليست الجزائر من تعطي الصفقات الى فرنسا بلا هوادة وتفضيلها على دول اكثر كفاءة منها في العديد من المجالات
اليست جزائر بوتفليقة من تتمسك بالفرنسية العقيمة وتترك لغات العلم والتكنولوجيا

الم يستقبل فرنسوا هولاند كالملك في الجزائر ورفعت اعلام المستعمر في بلاد العزة والكرامة
الم يستقبل فخامته رئيس بلدية و استقبل وزراءنا بخلع السراويل
الم يجري فخامته الى فرنسا للتداوي في فرنسا وابناء الجزائر مرميون في المستشفيات
الم ........

اكثر رئيس محاباة لفرنسا في تاريخ الجزائر هو فخامته

فاليسامحكم الله على ما فعلتم بالجزائر

[الزمزوم]

1 كل رؤساء الجزائر تعاملوا مع رؤساء فرنسا وغير رؤساء فرنسا وفق البروتوكولات الدولية التي تقتضي تلك المعاملة مع هذا أو ذاك .
2 في السياسة والمصالح الإقتصادية لا توجد عواطف ومحبة وكراهية ولا توجد صداقات دائمة ولا عدوات دائمة
3 ألمانيا و اليابان و ايطاليا اشعلت الحربين العالميتين الاولى والثانية وهذا لم يمنع من انخراطهم في العالم من جديد
4الفيتنام و الولايات المتحدة عاشا حربا انتهكت فيها كل المحرمات من لدن الأمريكي و هما اليوم يقيمان علاقات متينة
5 كوبا و الولايات المتحدة عاشا عداوة وصلت حد إمكانية اشعال حرب عالمية ثالثة و هما اليوم يستأنفان علاقتهما
6مشكلة الجزائر مع فرنسا ليس في علاقة الشعبين العريقين ولكن مشكلتها مع اليمين المتطرف أحفاد بيجار و لكوست و المتصهينيين المهتمين بطمس القضية الفلسطينية التي تقف معها الجزائر بثبات ومع الذين تحرضهم السعودية والولايات المتحدة الأمريكية لثني الجزائر على مواقفها السيادية الداعية إلى السلام والعدل والحرية والذين وفي كل الاحوال يضربون علاقة البلدين .
7 لو أن كلامك صحيح حول قائدنا فماهو تفسيرك لاقحام بوشوارب في وثائق بنما والرجل كان رجل أعمال قبل أن يكون وزيرا ، و لماذا أصرت جريدة صوت اليمين المتطرف الفرنسية و محريضيها بيرنار ليفي وساركوزي " لو فيغارو " على وضع صورة الرئيس بدل بوشوارب ولماذا أخذ الرئيس " بجريرة " بوشوارب الوزير عن حزب الأرندي إن كان ما تم تسريبه عن بشوارب صحيحا فهذا كلام صحف و الفرقعة اطلقتها أمريكا " ملاك العالم " و الأهداف باتت واضحة بعد ويكيليكس و استفلال مواقع التواصل و توظيفها في هدم الدول التي لا تسبح في الفلك الصهيوني وخططه لعالم ما بعد السيادة الوطنية .
8ولماذا قام " فالس " بنشر صورة له مع الرئيس منتقاة من المخابرات الفرنسية بخبث لضرب استقرار الجزائر .
9 المشكلة ليست في اللغة و لكن في الفكر الذي يغذي اللغة هذا الفكر المتخلف الذي لم يستطع جعل الدول العربية في المشرق التي تقدم العربية إلى جانب اللغة الانجليزية لغة المحتل الإنجليزي والأمريكي إلى مصاف الدول المتقدمة ، كما أن تبني اللغة الألمانية أو الإنجليزية أو اليلبانية ... ووو غيرها ليس بمقدوره فعل شيء ، لأن المشكلة ليست في الوعاء ولكن المشكلة في طبيعة الفكر الذي ينبغي أ ن يتطلع للحرية و التسامح وقبول الآخر والإعتراف بالآخر .
السبب هو :

استقلالية القرار الجزائري الذي كرسه بوتفليقة من القضايا الإقليمية قضية فلسطين والضغط عليه للإعتراف باسرائيل و انهاء المسألة الفلسطينية و التدخل في ليبيا وجر الجزائر لحرب تنهك جيشها الذي يبقى اليوم الجيش الوحيد االأقوى في االمنطقة والساحة العربية بعد ضرب الجيوش العربية في مصر و اليمن وسوريا والعراق ، وأهم من ذلك قضية الصحراء الغربية و مبدأ تقريير المصير الذي تتبناه الدول التحررية .

[amoros]

خيوط لعبة ليّ الذراع تتضح من فرنسا


باريس ترعى اتفاق بين مهني والصهيوني ليفي لتحريك الفتنة في الجزائر


فسحت أمس، باريس، أراضيها أمام المدعو فرحات مهني، زعيم ما يسمى ”الماك”، ليضع يده في يد الصهيوني برنارد ليفي، عراب ”الفوضى” في بلدان الربيع العربي، في مسعى تآمري لإيقاظ الفتنة في الجزائر وفق ما تسعى إليه فرنسا من وراء ستار وأكدته التصرفات والممارسات الأخيرة في التعاطي الفرنسي مع صورة رئيس الجمهورية.
منذ استفزاز رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، الجزائر بنشر صورة ”دنيئة” للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، على حد وصف مدير ديوان الرئاسة أحمد أويحيى، وردود الفعل الغاضبة التي حضرت في خطابات وزراء سلال، بدأت تتضح خيوط لعبة ”ليّ ذراع” الجزائر، انطلاقا من العاصمة الفرنسية باريس، التي فتحت الباب على مصراعيه أمام المدعو فرحات مهني، زعيم حركة ”الماك” التي يمقت خطابها حتى سكان منطقة القبائل، ”للتظاهر” ضد السلطات الجزائرية، بزعم محاولة استرجاع حقوقهم المهضومة، بعد اتصاله بالفيلسوف الفرنسي الصهيوني برنار ليفي، في فرنسا، حيث كشف هذا الأخير عبر مجلته أمس، التي تروج لأطروحاته الانفصالية، عن اتصال مهني به لدعم مظاهرة معادية في بشوارع باريس، حيث راح يدعي ليفي، في عنوان الافتتاحية: ”القبائل.. شعب بلا اعتراف في الجزائر”، وهو نداء يحاول من خلاله إيقاظ فتنة طائفية في الجزائر ويدعو إلى الانقسام، وجاء أيضا في رسالة راعي الحرب الأهلية في ليبيا وسوريا واليمن، ”أصدقائي بالحكومة المؤقتة طلبوا منا نقل الدعوة للتظاهر في باريس يوم الأحد 17 أفريل، ونحن نفعل ذلك عن طيب خاطر..” وفق قوله.
وليس من الغرابة في شيء أن يستنجد المعني مهني، الذي زار إسرائيل مرارا، بصديقه برنارد ليفي الصهيوني أصلا، على طاولة التآمر على إثارة الفوضى في الجزائر، لكن الغريب في أن يخرج من جحره في باريس، أين يتواجد مقر حركته، موازاة مع ما تعيشه العلاقات الجزائرية الفرنسية من توتر إعلامي ودبلوماسي، فقد استضافته قناة ”فرانس 24 ”، أول أمس، رغم إدراكها بأن مهني لا يمثل شيئا في منطقة القبائل، إلا أن القناة الرسمية، الممولة من وزارة الخارجية الفرنسية، قدمت المعني بصفته رئيس ”الحكومة القبائلية المؤقتة”، وهو تجاوز إعلامي ودبلوماسي غير مسبوق. وتنظر الأوساط الرسمية في الجزائر بعين الريبة إلى تحرك الآلة الإعلامية الفرنسية، بل تعتبر ما أثاره فالس، بنشر صورة بوتفليقة، تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية، حيث شهدت نهاية الأسبوع المنصرم، ردود حادة من الحكومة، أين قال الوزير الأول عبد المالك سلال، أن الوحدة الوطنية ”خط أحمر” لا يمكن تجاوزه، مبرزا أن التعديل الدستوري الأخير كرس مكونات هذه الهوية من إسلام وعربية وأمازيغية.
وهو نفس ما دعا إليه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، شركاء الجزائر الدوليين إلى احترام مؤسساتها، كما عاد الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي للحديث عن ما قام به الوزير الأول الفرنسي، وأوضح أن ”ما قام به فالس عمل دنيء ونحن ندد به”، ووجه في هذا السياق، باعتباره مدير ديوان رئاسة الجمهورية، رسائل مباشرة لفرنسا، وخاطبها أن ”استغلال صورة بوتفليقة كانت مناورة مدبرة، وفرنسا لم تقتنع بعد أن الجزائر استقلت”.

المصدر : الفجر
يا زمزوم فرنسا هاته التي جعلتم منها الشيطان الاكبر بين عشية وضحاها اليست هي امكم الحنون التي تعالجون بمستشفياتها تنهبون اموالنا وتستثمرونها علي اراضيها تدرسون ابناءكم فيها تشترون افخم الفيلات فيها حتي مدرب الكره لابد انن يكون منها ولاعبي الكرة؟ما هاته اللعبه المفضوحه فرنسا عدو الشعب الجزائري الابدى لكنها حبيبتكم وامكم فلا تكسرون الببوش على رؤوسنا

[أم سلوى]

الشعب حاير..... تايه.....
..الكل يتسآل....
نعم للعهدة الرابعة....لا للعهدة الرابعة....كل واحد يغنى لرايه

في وقت مضى...كانت اية كلمة تسكت الشعب
اليوم تصادم ......
حرتم من تصدقون....


الان فقط دخلكم الشك..وتلاطمت الافكار في رؤوسكم كالامواج
تتضارب بينها مشكلة" اعصارات.مخية..

[الزمزوم]

دول الخليج تدير ظهرها للشعب الصحراوي انتقاما من الجزائر


أعلن الملك سلمان أن القمة الخليجية المغربية تعكس العلاقات الوثيقة في كافة الجوانب بين الطرفين، مشيرا إلى مساندة دول الخليج للمغرب فيما يخص الصحراء الغربية، وبهذا تكون دول الخليج قد أدارت ظهرها للشعب الصحراوي في الوقت الذي يحتاج إلى المزيد من الدعم من تحقيق مبدأ حق الصحراويين في العيش كدولة مستقلة عن المغرب الذي يمارس القمع والعنف في التعامل معهم.

وتعرف علاقات السعودية مع الجزائر التي تدعم حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، برودة خلال الفترة الأخيرة. وازداد الجمود السياسي، بين الدولتين، عقب موقف الجزائر المتحفّظ على تصنيف حزب الله اللبناني كمنظمة ارهابية، الذي أقره مجلس التعاون الخليجي، وكذا مجلس وزراء الداخلية العرب في اجتماعه الأخير بتونس والذي زكته المغرب.


المصدر : موقع النهار الإلكتروني


الربيع الأمازيغي وورقة فرنسا المحروقة!


كلما حدث خلاف فرنسي-جزائري، حول قضية ما، مثلما هو حاصل هذه الأيام، بعد الصورة المشينة، كلما تم تحريك في منطقة القبائل، وكأنها الذراع التي تؤلم الجزائر.
اللعبة هذه المرة أيضا مكشوفة، بدس سموم فرنسية مغربية في صفوف انفصاليي المنطقة في مسيرة الاحتفال بالربيع الأمازيغي.
لكن ليس كل القبائل انفصاليين وأتباع فرحات مهني، حليف المغرب وإسرائيل، كمشة لا غير، صنعها الإعلام الفرنسي، وقد استضافته قناة ”فرانس 24” من أيام بعد سيره إلى جانب ”ليفي” للحديث عن ”الأمازيغ بدون وطن”.
ورقة ليفي ومهني محروقة، وقد تصدى لها أحرار الأمازيغ من حزب محسن بلعباس الوطني الحر، ولم يتركوا لهم التحدث باسم القبائل، ولا باسم المطالب الأمازيغية، فكان الصراع على أشده أمس، في مسيرة قوضت صوت ”الماك”. ألم يقل فرحات مهني أن الأمازيغ بدون أرض؟
نعم الماك بدون أرض، لأنه مرفوض شعبيا في بجاية وتيزي وزو، وفي كل بقعة من الجزائر التي كلها أمازيغية، وليست فقط منطقة القبائل، أرض الأمازيغ. انفصاليو الماك هم من ليست لهم أرض بيننا، وهم محقون عندما يقولون إنهم بلا أرض، ويخرج برنار ليفي لسانه المسموم مطالبا لهم بأرض، في تصعيد مكشوف للعداء الفرنسي ضد بلادنا، بعد الخلافات التي حدثت إثر زيارة الوزير الأول الفرنسي، مانيوال فالس، الأسبوع الماضي.
لا خوف على منطقة القبائل التي أنجبت عميروش وعبان والآلاف من الشهداء، فأحفادهم وأبناؤهم واعون بما يخطط له أذناب فرنسا في المنطقة. وقد سبق ومنعوا مهني من دخول بجاية من سنوات.
الذي يريد الدفاع عن الهوية الأمازيغية والثقافة وحقوق الأمازيغ، عليه بالعيش وسط أهلها، وألا يضع قضيته بين أيدي الأعداء، يستعملونها سلاحا في حربهم ضد بلادهم.
ستستعمل فرنسا ورقة الماك وسيلعب المغرب بفرحات المهني، لإجبارنا على التخلي عن دعم الصحراء الغربية، مثلما ستلعب به إسرائيل للضغط على الجزائر للتخلي عن دعمها للقضية الفلسطينية.
لكن لا خوف على القبائل ولا على باقي الأمازيغ، لأنهم يدركون الخطر الحقيقي، ويدركون حقارة الرجل، الذي باع نفسه للشيطان. ولن يطول ذرة واحدة من أرضنا، فدماء عميروش وسي الحواس ونسومر، لن تذهب هدرا، ليساوم بها مهني اليوم الأعداء، مقابل افتكاك قطعة من بلادنا لتحقيق أطماع مستعمر الأمس، في ضرب وحدة الجزائر واستقرارها.
كنا دائما نقول ونعيد، إن فرنسا لم تشف من ”خسارتها” للجزائر سنة 1962، وما زالت تحاول سنة بعد أخرى ضرب كل جهودنا لتحقيق الاستقلال الفعلي، وبناء نهضة ودولة قوية. فقد كانت دائما تدس سمومها في سياسة البلاد، وكانت هي الناخب الأول للرؤساء، وها هي اليوم تلعب لعبتها الدنيئة على المكشوف، وترفع من وتيرة التدخل في الشأن الجزائري ومحاولة إلحاق الجزائر بفوضى ليبيا والفوضى الأخرى التي خلقتها بتدخلاتها في منطقة الساحل.
لكن حتما سينقلب السحر على الساحر، ويكفي ما حدث أمس، في مسيرة الربيع الأمازيغي، رسالة لفرنسا أن لا مكان لخبثائها بيننا!


حدة حزام - جريدة الفجر

[الزمزوم]

الربيع الأمازيغي وورقة فرنسا المحروقة!

كلما حدث خلاف فرنسي-جزائري، حول قضية ما، مثلما هو حاصل هذه الأيام، بعد الصورة المشينة، كلما تم تحريك في منطقة القبائل، وكأنها الذراع التي تؤلم الجزائر.
اللعبة هذه المرة أيضا مكشوفة، بدس سموم فرنسية مغربية في صفوف انفصاليي المنطقة في مسيرة الاحتفال بالربيع الأمازيغي.
لكن ليس كل القبائل انفصاليين وأتباع فرحات مهني، حليف المغرب وإسرائيل، كمشة لا غير، صنعها الإعلام الفرنسي، وقد استضافته قناة ”فرانس 24” من أيام بعد سيره إلى جانب ”ليفي” للحديث عن ”الأمازيغ بدون وطن”.
ورقة ليفي ومهني محروقة، وقد تصدى لها أحرار الأمازيغ من حزب محسن بلعباس الوطني الحر، ولم يتركوا لهم التحدث باسم القبائل، ولا باسم المطالب الأمازيغية، فكان الصراع على أشده أمس، في مسيرة قوضت صوت ”الماك”. ألم يقل فرحات مهني أن الأمازيغ بدون أرض؟
نعم الماك بدون أرض، لأنه مرفوض شعبيا في بجاية وتيزي وزو، وفي كل بقعة من الجزائر التي كلها أمازيغية، وليست فقط منطقة القبائل، أرض الأمازيغ. انفصاليو الماك هم من ليست لهم أرض بيننا، وهم محقون عندما يقولون إنهم بلا أرض، ويخرج برنار ليفي لسانه المسموم مطالبا لهم بأرض، في تصعيد مكشوف للعداء الفرنسي ضد بلادنا، بعد الخلافات التي حدثت إثر زيارة الوزير الأول الفرنسي، مانيوال فالس، الأسبوع الماضي.
لا خوف على منطقة القبائل التي أنجبت عميروش وعبان والآلاف من الشهداء، فأحفادهم وأبناؤهم واعون بما يخطط له أذناب فرنسا في المنطقة. وقد سبق ومنعوا مهني من دخول بجاية من سنوات.
الذي يريد الدفاع عن الهوية الأمازيغية والثقافة وحقوق الأمازيغ، عليه بالعيش وسط أهلها، وألا يضع قضيته بين أيدي الأعداء، يستعملونها سلاحا في حربهم ضد بلادهم.
ستستعمل فرنسا ورقة الماك وسيلعب المغرب بفرحات المهني، لإجبارنا على التخلي عن دعم الصحراء الغربية، مثلما ستلعب به إسرائيل للضغط على الجزائر للتخلي عن دعمها للقضية الفلسطينية.
لكن لا خوف على القبائل ولا على باقي الأمازيغ، لأنهم يدركون الخطر الحقيقي، ويدركون حقارة الرجل، الذي باع نفسه للشيطان. ولن يطول ذرة واحدة من أرضنا، فدماء عميروش وسي الحواس ونسومر، لن تذهب هدرا، ليساوم بها مهني اليوم الأعداء، مقابل افتكاك قطعة من بلادنا لتحقيق أطماع مستعمر الأمس، في ضرب وحدة الجزائر واستقرارها.
كنا دائما نقول ونعيد، إن فرنسا لم تشف من ”خسارتها” للجزائر سنة 1962، وما زالت تحاول سنة بعد أخرى ضرب كل جهودنا لتحقيق الاستقلال الفعلي، وبناء نهضة ودولة قوية. فقد كانت دائما تدس سمومها في سياسة البلاد، وكانت هي الناخب الأول للرؤساء، وها هي اليوم تلعب لعبتها الدنيئة على المكشوف، وترفع من وتيرة التدخل في الشأن الجزائري ومحاولة إلحاق الجزائر بفوضى ليبيا والفوضى الأخرى التي خلقتها بتدخلاتها في منطقة الساحل.
لكن حتما سينقلب السحر على الساحر، ويكفي ما حدث أمس، في مسيرة الربيع الأمازيغي، رسالة لفرنسا أن لا مكان لخبثائها بيننا!



حدة حزام - جريدة الفجر

[visa uk]

لم ولن ينجو هاته المرة بحول الله تعالي لن ولن لقد اصبحنا جد يقضين ولانريد عشرية سوداء اخري مثل 1 الالعوبة انكشفت لاتخافو ولن تصل لمبتغاك يافالس واشباهك

[الزمزوم]

april 21, 2016

" هذه هي سياسة وخبث النظام السعودي ...التي لطالما حذرنا منها ، الجزائر فعلت خيرا بمواقفها المتوازنة تجاه القضايا الإقليمية والدولية فهي حريصة على إستقلال البلدان العربية وعدم التدخل في شؤون البلدان الأخرى لأن ذلك يتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة وهي مع الحلول السلمية ومع تقرير المصير للدول المستعمرة ... ففي كل الأحوال السعودية كانت ستقف مع المغرب المغتصب لأراضي الصحراء الغربية المحتلة ، ترى كيف كان سيكون حال الجزائر لو أنها وقفت مع النظام السعودي ؟ لأنه وفي كل الأحوال كان النظام السعودي المتخلف سيقف مع المغرب المحتل .... إن ما حصل يكشف النظرة الإستشرافية الثاقبة التي تميزت بها الحكومة الجزائرية وهي حسنا فعلت ، فما كنا نحذر منه انكشف بعد المواقف المخزية لهذا النظام المتخلف الذي لطالما خدم أجندات الإستعمار و الذي اسهم في تقسيم العراق و سوريا والعالم العربي بعد تنصيبه من طرف الإنجليز بالسيطرة على الأماكن المقدسة و خلق له حركته الدينية التكفيرية الوهابية ."
الزمزوم

السعودية تدشن “تجمع الملكيات العربية” بدعوة العاهل المغربي لحضور القمة الخليجية.. ولكن لماذا جرى استثناء العاهل الاردني منها؟ وما هو رد الجزائر على تأكيد الخليج على “مغربية الصحراء”؟ وهل نحن على ابواب حرب جزائرية مغربية ام حل سياسي؟


العاصمة السعودية الرياض تزدحم هذه الايام بالعديد من القمم، فهناك قمة سعودية امريكية، وقمة سعودية مغربية، وقمة خليجية امريكية، بحضور الرئيس الضيف باراك اوباما، واخيرا هناك قمة خليجية مغربية بحضور العاهل المغربي محمد السادس.
المحور الرئيسي لكل هذه القمم هو “امن الخليج”، وجعل المملكة المغربية جزء رئيسي منه، بعد ضمان الدعم المصري، في خطوة لاحياء خطة العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز، التي تحدث عنها في بداية “الربيع العربي”، لتأسيس مجلس تعاون “عربي سني ملكي” يضم الاردن والمغرب الى جانب دول الخليج الست.
البيان الذي اصدره العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز باسمه، وباسم قادة دول الخليج اثناء استقباله العاهل المغربي، اكد ان هذه الدول حسمت امرها كليا، وقررت دعم المغرب في قضية الصحراء، وفي خلافه مع الامين العام للامم المتحدة بان كي مون، الامر الذي ربما يؤدي الى احداث “قطيعة” مع الجزائر، عقابا لها على عدم تأييدها للموقف السعودي الرامي الى اطاحة النظام في دمشق، ورفضها تجريم “حزب الله” ووصفه بـ”الارهاب”، واتخاذ موقف يعادي ويدين “تدخلاتها في الشؤون العربية”.
كان لافتا ان بيان العاهل السعودي كان صريحا وواضحا في هذا الاطار، ويصدر للمرة الاولى منذ بدء النزاع في الصحراء عام 1975 بهذه القوة، حيث قال، وننقل حرفيا هنا، “نحرص ان تكون علاقة دول الخليج مع المغرب على اعلى مستوى في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والامنية”، واضاف البيان، وهذا هو المهم والجديد “نؤكد على تضامننا جميعا ومساندتنا لكل القضايا السياسية والامنية التي تهم بلدكم الشقيق (المغرب) بما فيها قضية الصحراء المغربية ورفضا لاي مساس بالمصالح العليا للمغرب”.
بيان العاهل السعودي استخدم مصطلح “الصحراء المغربية” وليس “الصحراء الغربية”، وهذا يعني التأييد الكامل لطرح المغرب حول “الوحدة الترابية المغربية”، ودعم الشعار المغربي الذي يقول “المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها”، الامر الذي قد يحدث ازمة دبلوماسية وسياسية مع الجزائر التي ترى حكومتها ان الامور عكس ذلك كليا، وتقدم كل الدعم لحركة “البوليساريو” وموقفها المطالب بالانفصال.
العاهل المغربي الملك محمد السادس الذي حظي بترحيب غير مسبوق، وان كان متوقعا، من قادة مجلس التعاون الخليجي، والعاهل السعودي بالذات، اوضح في كلمته امام القمة الخليجية الهدف الرئيسي من هذا الاجتماع الذي يؤسس لمنظومة ملكية عربية، عندما حذر من مخططات مبرمجة تستهدف الممالك العربية، ومؤامرات تستهدف المس بالامن الجماعي لدول الخليج، والمغرب والاردن، ولهذا يرى ان امن الخليج واستقراره من امن بلاده، وتحدث عن “شراكة استراتيجية للتصدي لمحاولات تمزيق دول المغرب بعد نجاحها في تمزيق دول المشرق العربي”.
المملكة العربية السعودية، التي اقامت تحالفا اسلاميا، ثم تحالفا عربيا (للحرب في اليمن)، واضفت الطابع “السني” على منظمة التعاون الاسلامي اثناء اجتماع قمتها الاخيرة في اسطنبول، ها هي تضيف الى “مجموعتها” تجمعا عربيا مغلقا ومقتصرا على الانظمة الملكية، في طلاق “شبه بائن” مع كل الجمهوريات العربية القائمة.
الغريب، وفي ظل هذا التوجه، ان العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني، استثني من الدعوة لحضور اجتماعات القمة الخليجية، رغم انه الاقرب جغرافيا وسياسيا الى دول الخليج، بالمقارنة مع المملكة المغربية البعيدة، وله حدود مشتركة مع المملكة العربية السعودية.
يصعب علينا ايجاد اي تفسير لعملية التغييب هذه للاردن عن القمة الخليجية المؤسسة للنادي الملكي الجديد، خاصة ان السيد ناصر جوده، وزير الخارجية الاردني، دعي الى اجتماعات سابقة لوزراء خارجية دول الخليج، واستدعت بلاده سفيرها من طهران للتشاور في خطوة مفاجئة، وغير مبررة، جرى تفسيرها بأنها محاولة للاصطفاف في الخندق السعودي ضد ايران.
العاهل المغربي عندما تحدث عن مؤامرات تريد المس بما تبقى من البلدان العربية، “الملكية” التي استطاعت الحفاظ على امنها واستقرارها وانظمتها السياسية لم يحدد هوية هذه الجهات مطلقا، وربما كان يلمح الى ايران التي قطعت بلاده العلاقات الدبلوماسية معها منذ سنوات.
انها “زحمة” تحالفات ومحاور اقامها العاهل السعودي الجديد في العام الاول من توليه للعرش، حتى بات من المتعذر على الكثيرين حفظ اسمائها، واللهاث خلف قراراتها، ومواعيد اجتماعاتها، والاهداف المرجوة منها، فلا بد ان هناك خطرا كبيرا يستدعي ذلك لا يستطيع كثيرون رصده او رؤيته، وهو قطعا ليس الخطر الاسرائيلي في كل الاحوال.
مشرط التقسيم الطائفي فرق المشرق العربي، وجاء الدور الآن لوصول هذا المشرط الى المغرب العربي الاسلامي، وربما يكون عنوانه جغرافيا، ويتمحور حول ازمة الصحراء، واشعال فتيل الحروب على هذا الاساس، ولا شيء مستبعد على الاطلاق، وندعو الله ان نكون مخطئين.

المصدر : راي اليوم



شعبية المسؤولين الفرنسيين تراجعت لذلك يبحثون عن استفزاز الجزائر


قال وزيرالطاقة الأسبق شكيب خليل إن خرجات ساسة باريس محاولة لتحويل أنظار الراي العام الفرنسي.وأوضح خليل العائد إلى ارض الوطن الشهر الماضي، أن تنويع الجزائر لتعاملاتها التجارية أزعج بعض اللوبيات الفرنسية.

وأكد شكيب خليل في تصريح للنهار على هامش الزيارة التي قادته إلى زاوية سيدي علي الحاج، في تيسمسيلت أن فرنسا تمارس نوع من المناورات بعد أن فقدت امتيازاتها بالجزائر، خصوصا عقب التراجع الذي تعرفه شعبية المسؤولين الفرنسيين الذي أصبحوا يبحثون عن استفزاز الجزائر لتدارك الأمر، مشيرا في ذات السياق ان للجزائر ديبلوماسية قوية ومواقفها الثابتة تزعج الصديق قبل العدو. وتعليقا عن وجود صراع فرنسي أمريكي بسبب عودته، أكد خليل أنه كلام فارغ ولا أساس له من الصحة.


المصدر : النهار

[الزمزوم]

الجزائر تقصي فرنسا وتمنح العقود لأمريكا في مجال البترول

منحت شركة سوناطراك عقودا للولايات المتحدة الأمريكية في مجال البترول.

وكشف موقع رويترز أن سوناطراك قدمت عقودا لكل من شركتا "شلومبرغر" بـ 25 مليون دولار و"نوف" بـ 45 مليون دولار، لمساعدة وتوجيه الشركة الوطنية في استغلالها للمنشآت النفطية. وأضاف نفس المصدر أن الجزائر تحاول جلب المزيد من المستثمرين الأجانب للمساعدة في دعم انتاج النفط والغاز. هذا وأقصت الجزائر بهذا القرار الشركات الفرنسية من استغلال المنشآت البترولية.

المصدر : النهار .

[الزمزوم]

”أنت مرجعية للاستئصال تمثل فرنسا في الجزائر وتدافع عن قيمها الكولونيالية وثقافتها”


فتح نائب العدالة والتنمية، حسن عريبي، النار على رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية السابق، سعيد سعدي، واعتبر أنه مرجعية للاستئصال والاستغلال، وأنه ”يمثل الأقلية التغريبية والثلة الحرامية تمثل فرنسا في بلادنا، وتدافع عن قيمها الكولونيالية وثقافتها في الجزائر”.
ورد عريبي، أمس، في بيان تحوز ”الفجر” على نسخة منه، على تصريحات زعيم الأرسيدي، سعيد سعدي، عشية الاحتفال بيوم العلم، حين قال من خلالها أن التعريب مشكلة وسجن فكري، وأن الفرنسية لغة إبداع، معتبرا ذلك تعدي ودوس علني على مشاعر كل الشعب الجزائري الذي قدم فاتورة باهظة من أجل استرجاع سيادته اللغوية من مخالب الاستدمار الفرنسي، وتابع أنه ”بيد أن هذا النكرة الذي يمثل الأقلية التغريبية والثلة الحرامية التي تمثل فرنسا في بلادنا، وتدافع عن قيمها الكولونيالية وثقافتها في الجزائر، لم يستحي من الإدلاء بهذا التصريح الخطير”، متهما النظام الحالي بتوسيع سطو سعيد سعدي الذي وصفه بالمارق، وأبرز أن ”النظام الحالي تنازل عن كل القيم والثوابت، وارتمى في أحضان التغريبيين والوصوليين والاستئصاليين، بعد ما كان الشعب يستمع لشعارات خدعت الجزائريين التواقين للحرية والعدالة والتمسك بالقيم والثوابت الوطنية”.

المصدر : الفجر

محمد نبو يحذر من "استغلال" شباب منطقة القبائل (http://www.aps.dz/ar/breves-algerie/12864-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%86%D8%A8%D9%88-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%84)


أم البواقي - حذر الأمين الأول لحزب جبهة القوى الاشتراكية،السيد محمد نبو، يوم السبت بأم البواقي من "استغلال غضب شباب منطقة القبائل" من طرف بعض الأطراف التي تغذيها "مصالح شخصية" و"مرامي إعادة تموقع".
وقال السيد نبو خلال تنشيطه تجمعا شعبيا بأم البواقي بأن ل"جبهة القوىالاشتراكية نضالاتها وتعلقها بمبادئ الوحدة الوطنية والإقليمية للجزائر وذلك مرتبطبصفة إيجابية بالهوية السياسية والتزامنا من أجل الأمازيغية وباقي مكونات الشخصيةالجزائرية والوطنية".
وحسب السيد نبو فإن تمازيغت لا يمكن تصورها "بدون الحرية والديمقراطية"،مضيفا بأن غضب واحباط شباب منطقة القبائل الذين يواجهون "البطالة والتهميش شبيهانبما يعانيه باقي الشبان عبر مختلف جهات الوطن".
وخلال هذا التجمع الذي نشطه بمركز التسلية العلمية لعاصمة الولاية وصفالسيد نبو الوضعية الحالية للبلاد بأنها "صعبة وخطيرة"، مشيرا إلى أن مصالح الأمنكثيرا ما تتدخل من أجل تهدئة الأوضاع".
وجدد السيد نبو بالمناسبة التزام تشكيلته السياسية من أجل بناء إجماع وطنييفتح "مخرجا سلميا للأزمة الراهنة".


المصدر : وكالة الأنباء الجزائرية

[الزمزوم]

موازاة مع إنعاش التعاون في قطاع المحروقات

شراكة مرتقبة بين روسيا والجزائر في تطوير الفوسفات


من المرتقب أن يعرف التعاون الاقتصادي الروسي الجزائري، انتعاشا على خلفية الزيارة التي يقوم بها الوزير الأول عبد المالك سلال لموسكو قبل نهاية الشهر الجاري، حيث يتم التحضير للتوقيع على مجموعة من الاتفاقيات، من بينها مشاريع صناعية تخص أرضية صناعية لتحويل الفوسفات وإنتاج الأسمدة. كما ينتظر إعادة بعث التعاون القائم في قطاع المحروقات، ومشاريع تخص التجارة والصناعة الغذائية والمنشآت القاعدية والنقل والصناعة التحويلية.

ينتظر أن يتم اعتماد مشروع شراكة بين مجموعات روسية وأخرى جزائرية في مجال تطوير الفوسفات وتحويله وإنتاج الأسمدة، ستكون الثانية من نوعها في مجال تطوير الفوسفات بعد تلك التي تم التوقيع عليها بين الجزائر وفرنسا.

وينتظر أن يتوجه وفد جزائري إلى موسكو برفقة رجال أعمال ممثلين لأرباب العمل والغرف التجارية، لتدارس آليات وشروط تطوير المبادلات التجارية، حيث تبقى هذه الأخيرة متواضعة وبلغت 530 مليون دولار في سنة 2014، أغلبها عبارة عن واردات جزائرية من روسيا. لذلك، فإن الجانب الجزائري يسعى لإيجاد منافذ لعدد من منتجاته، لاسيما الفلاحية، حيث يظل الميزان التجاري مختلا كثيرا لصالح روسيا.

فمن مجموع حوالي 800 مليون دولار حجم المبادلات البنية التجارية في السنة الماضية، فإن أكثر من 790 مليون دولار عبارة عن صادرات روسية، فالجزائر التي صدرت لروسيا 7 مليون دولار عام 2014، لم تصدر سوى حوالي 10 مليون دولار عام 2015، وتركز الجزائر على شرط تكثيف المبادلات التجارية قبل الإقدام على إقامة اتفاق تفاضلي على المستوى التجاري، زيادة على اتفاقيات شراكة بين الغرف التجارية، وتمثل قطاعات الصناعة الغذائية والفلاحة والبنى التحتية والنقل، لاسيما السكك الحديدية، يضاف إليها مجال المحروقات، مع ارتقاب إنعاش التعاون القائم بين مجمع سوناطراك وغازبروم وسترو سترونغاز ولوكهويل، لاسيما وأن الشركات الروسية قلصت من حجم تعاونها من قبل مع الشريك الجزائري، رغم ميزة الشراكة القائمة وإرادة الجانب الجزائري في إقامة شراكة استراتيجية في مجالي النفط والغاز.


المصدر : الخبر

[amoros]

موازاة مع إنعاش التعاون في قطاع المحروقات

شراكة مرتقبة بين روسيا والجزائر في تطوير الفوسفات


من المرتقب أن يعرف التعاون الاقتصادي الروسي الجزائري، انتعاشا على خلفية الزيارة التي يقوم بها الوزير الأول عبد المالك سلال لموسكو قبل نهاية الشهر الجاري، حيث يتم التحضير للتوقيع على مجموعة من الاتفاقيات، من بينها مشاريع صناعية تخص أرضية صناعية لتحويل الفوسفات وإنتاج الأسمدة. كما ينتظر إعادة بعث التعاون القائم في قطاع المحروقات، ومشاريع تخص التجارة والصناعة الغذائية والمنشآت القاعدية والنقل والصناعة التحويلية.

ينتظر أن يتم اعتماد مشروع شراكة بين مجموعات روسية وأخرى جزائرية في مجال تطوير الفوسفات وتحويله وإنتاج الأسمدة، ستكون الثانية من نوعها في مجال تطوير الفوسفات بعد تلك التي تم التوقيع عليها بين الجزائر وفرنسا.

وينتظر أن يتوجه وفد جزائري إلى موسكو برفقة رجال أعمال ممثلين لأرباب العمل والغرف التجارية، لتدارس آليات وشروط تطوير المبادلات التجارية، حيث تبقى هذه الأخيرة متواضعة وبلغت 530 مليون دولار في سنة 2014، أغلبها عبارة عن واردات جزائرية من روسيا. لذلك، فإن الجانب الجزائري يسعى لإيجاد منافذ لعدد من منتجاته، لاسيما الفلاحية، حيث يظل الميزان التجاري مختلا كثيرا لصالح روسيا.

فمن مجموع حوالي 800 مليون دولار حجم المبادلات البنية التجارية في السنة الماضية، فإن أكثر من 790 مليون دولار عبارة عن صادرات روسية، فالجزائر التي صدرت لروسيا 7 مليون دولار عام 2014، لم تصدر سوى حوالي 10 مليون دولار عام 2015، وتركز الجزائر على شرط تكثيف المبادلات التجارية قبل الإقدام على إقامة اتفاق تفاضلي على المستوى التجاري، زيادة على اتفاقيات شراكة بين الغرف التجارية، وتمثل قطاعات الصناعة الغذائية والفلاحة والبنى التحتية والنقل، لاسيما السكك الحديدية، يضاف إليها مجال المحروقات، مع ارتقاب إنعاش التعاون القائم بين مجمع سوناطراك وغازبروم وسترو سترونغاز ولوكهويل، لاسيما وأن الشركات الروسية قلصت من حجم تعاونها من قبل مع الشريك الجزائري، رغم ميزة الشراكة القائمة وإرادة الجانب الجزائري في إقامة شراكة استراتيجية في مجالي النفط والغاز.


المصدر : الخبر
اتفاق وشيك بين الجزائر والجاره النيجر من اجل شراكه كبيره في استخراج القطران وصناعة القرب والمتاجره بها في انحاء افريقيا

[الزمزوم]

الجزائر تحتل المرتبة السابعة عربيا في مؤشر الديمقراطية

خلصت دراسة لواقع الديمقراطية في البلدان العربية أن الصدارة من نصيب تونس، و57 عالميا أما الجزائر فأحرزت المرتبة السابعة عربيا و 118 عالميا متقدمة بـ 14 مركز.

وجاءت المغرب في المرتبة الثالثة بعد لبنان التي احتلت المرتبة 102 عالميا والثانية عربيا، تليها فلسطين التي احتلت المرتبة الرابعة عربيا و110 عالميا، أما المرتبة الخامسة والسادسة فكانت من نصيب العراق وموريطانيا على التوالي.


وأجرت الدراسة مؤسسة "economist intellegence unit " خلال سنة 2015، على 165 دولة مستقلة استنادا لخمس مؤشرات : مسار الانتخابات والتعدّدية، والحرّيات المدنية، وتسيير الحكومة، وكذلك المشاركات السياسية والثقافة السياسية. وجاءت منطقة نورواي في المرتبة الأولى، تليها ايسلندا ثم السويد، أما الولايات المتحدة فجاءت في المرتبة العشرين تليها ايطاليا وكوريا الجنوبية ثم اليابان.

المصدر : النهار

[amoros]

برد قلبكhttps://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/07/Guerba_chaoui_Batna_1.JPG/330px-Guerba_chaoui_Batna_1.JPGالجزائر تحتل المرتبة السابعة عربيا في مؤشر الديمقراطية

خلصت دراسة لواقع الديمقراطية في البلدان العربية أن الصدارة من نصيب تونس، و57 عالميا أما الجزائر فأحرزت المرتبة السابعة عربيا و 118 عالميا متقدمة بـ 14 مركز.

وجاءت المغرب في المرتبة الثالثة بعد لبنان التي احتلت المرتبة 102 عالميا والثانية عربيا، تليها فلسطين التي احتلت المرتبة الرابعة عربيا و110 عالميا، أما المرتبة الخامسة والسادسة فكانت من نصيب العراق وموريطانيا على التوالي.


وأجرت الدراسة مؤسسة "economist intellegence unit " خلال سنة 2015، على 165 دولة مستقلة استنادا لخمس مؤشرات : مسار الانتخابات والتعدّدية، والحرّيات المدنية، وتسيير الحكومة، وكذلك المشاركات السياسية والثقافة السياسية. وجاءت منطقة نورواي في المرتبة الأولى، تليها ايسلندا ثم السويد، أما الولايات المتحدة فجاءت في المرتبة العشرين تليها ايطاليا وكوريا الجنوبية ثم اليابان.

المصدر : النهار