المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .•°´'`°•.¸ مقـــالات فلســفية وبعض النـصائح للحصول على علامه جيده •°´'`°


محمد الطيب الاحمادي
2016-04-15, 23:06
السلام1
:mh92: :dj_17:
كيـــــــــــــف حآلكم ...

معظم الطلبة متخوفون من مادة الفلســـــفة ولديهم هاجس منها ..

لذلك اردت مســـاعدتكم ببعض النصـــائح المتواآضعهـ .. والتي بفضلها تحصلت على علامه 15 العام الماضي

وهي بكل بســــــــاطه ان تنشئ انت مقالاتك الخـــــــاصة وليس حفظها مباشرة من المصدر ..فصعب جدآ ان تستوعب حفظ جميع المقالات الجاهزة
كيف ذلك ؟؟
الامـر سهل وبدون حفظ .. ^_^
اولا / فهم تقنيات كتابة المقالات وهيكلتها والتفريق بينهم (( مقال جدلي -- مقال المقارنة -- استقساء بالوضع .. ))
ثانيا / فهم موضوع المقال وذلك بمطــــــــــالعة العديد من المقالات في نفس الموضوع وخاصة مقالات الكتاب المدرسي
ثالثا / أخذ الافكار فقط وفهمها من تلك المقالات وكتابتها على ورقة مسودة في شكل مخطط مقسوم لاثنين جهه للموقف الاول وجهه للموقف الثاني
رابعا/ وأخيــــــــرآ بعد انشاء لكل موضوع مقدمة و خاتمة خاصة به تضعها في كل نمط من مختلف المقالات.. ترتب تلك الأفكــــــــــار على حسب مواضعها في كل نمط ..
مثلاآ : بعد مطالعتك لعدة مقالات في البيولوجيا ...
تستخرج مقدمة و خاتمة تضعها في اي مقال مطلوب منك ((جدلي او مقارنة وغيرها .)) ..
ثم تقوم باستخراج مختلف الحجج والآراء بختصار ثم ترتب هذه الحجج في شكل جدول او مخطط واستعمالها على حسب ماتحتاجه المقالة ...
الموقف الأول : عدم امكانية التجريب :: الحجج والبراهين
الموقف الثاني : امكانية التجريب :: الحجج والبراهين
وطبعـــــــا يـجب ان تــضيف لمستك الخـــــــاصة في كل مقــال .. وهذا يأتي بـ مدى اطــلاعك على موضوع المقـال ..
فمثلاآ انـــــــــا في مقال البيولوجيا ركـزت على مقولات لعلماء عصرنا و تجارب أقيمت خلال السنة و كيف استطاعوآ اجتياز عوآئق التجريب
فهكـــذا من خلاال مطالعتك للمواضيع تستطيــع الإبــداع في المقال ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
كل هذا لن يكلفك سوى يومين او 3 لجمع المعلومات وترتيبها وكتابة مقال من انشــــــائك ...
أي اســــــــــتتفسـار او طلـــــــب آنآ معكم ... ^_^
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
وسأبدا بوضع مقآلاآت مختلفة لبعض المواضيع المتوقعه للباكـ ... ثم نقوم بستخرآجـ الافكار وتنظيمها كما قلنا سابقآ ..
ثم يضع كل طالب مقالته الخاصهـ .. ويطالعها شخص آخر لكي يقوم بنفس العمليـة وهكذآ حتى يكون القليل من التفآعلـ والاستفادة في نفس الوقت ..

الخاتمة1

محمد الطيب الاحمادي
2016-04-15, 23:11
مقال فلسفي حول (ان اللاشعور فرضية علمية)

يعتقد فرويد وتلاميذه أن فرضية اللاشعور فرضية علمية، وتقرر لديك فساد هذا الاعتقاد، فكيف تثبت بطلانه؟

طرح المشكلة: لقد شاع عند كثير من علماء النفس وخاصة لدى المشتغلين بالتحليل النفسي، منذ بدايات القرن العشرين، أن التحليل النفسي علم وأن فرضية اللاشعور فرضية علمية، وقد دافع فرويد نفسه عن هذه الفكرة. لكن في مقابل ذلك ذهب كثير من المفكرين والفلاسفة المعاصرين إلى النظر للاشعور كفرضية فلسفية، ومن هذا المنطلق يمكن التساؤل: هل فعلا أن اللاشعور فرضية علمية؟ أليست مجرد فرضية فلسفية تساعدنا على فهم السلوك الانساني أكثر مما تساعدنا على تفسيره.

محاولة حل المشكلة:

عرض منطق الأطروحة: إن فكرة اللاشعور لم تكن جديدة عندما دافع عنها فرويد، بل قال بها فلاسفة وأدباء كثيرون قبله، لكن ما جاء به التحليل النفسي ولم يكن شائعا، هو أن اللاشعور ليس مجرد ضعف أو غياب للانتباه، بل هو منظمة نفسية لها وجود سابق عن الشعور نفسه وتؤثر فيه وتتحكم بكثير من موضوعاته، ويتألف اللاشعور عند المحللين النفسانيين من الميول والأهواء المكبوتة وتؤثر على نحو لا شعوري في حياتنا الواعية.

واللاشعور بهذا المعنى يكون منفصلا عن الزمن الموضوعي والواقع الخارجي، وهو يستجيب لمبدأ اللذة فقط، ويتجلى في الهفوات والزلات والأعراض العصابية والأحلام، وقد اعتبر فرويد اللاشعور فرضية علمية تساعدنا على فهم وتفسير الظواهر النفسية التي لا نجد لها أسبابا معروفة في الحياة النفسية الواعية.

إبطال الأطروحة: اعتبار اللاشعور فرضية علمية يستدعي أولا تحديد خصائص ما يمكن أن يوصف بأنه علمي. في الحقيقة أن العلماء والفلاسفة منقسمون بشأن هذه الخصائص، لكنهم على الأقل يتفقون حول ثلاثة منها: 1- الانسجام المنطقي، 2- أنّ ما هو علمي ليس مجرد وصف للأحداث، 3- القابلية للتحقق (إثبات/ تفنيد) التجريبي.

ومن هذا المنطلق وكي يعتبر القول باللاشعور فرضية علمية، يجب أن يكون مفهوم اللاشعور خاليا من أي تعارض في حين أن الواقع يثبت خلاف هذا، حيث أن أهل الاختصاص ليسوا متفقين على مفهوم اللاشعور أو محتواه. فبالنسبة لأدلر أن اللاشعور ليس مرده إلى الليبيدو بل هو راجع إلى الشعور بالقصور، فالمصاب بقصور عضوي يسعى إلى تعويض هذا القصور وتغطيته عن طريق الأعراض العصابية، وكل ما فسره فرويد بالكبت فسره أدلر بعقدة القصور وبالتعويض.

أما يونغ فأضاف لاشعور جمعي إلى جانب اللاشعور الفردي الذي تحدث عنه فرويد معتقدا أن اللاشعور الفرويدي غير كاف لتفسير الحياة النفسية. وهذا التعدد والتعارض في التصورات يعصف بخاصية الانسجام المنطقي المطلوبة في الفرض العلمي.

عرض موقف أنصار الأطروحة وابطاله: إن أنصار التحليل النفسي، مازالوا يدافعون عن فكرة أن اللاشعور فرضية علمية ومشروعة مثلما فعل فرويد في بداية القرن العشرين، وهم في هذا الزعم يستندون إلى جملة من المبررات، منها: 1- أنّ اللاشعور يساعدنا على فهم الحياة النفسية بشكل افضل مما كانت عليه في السابق. 2- وهو يفسر كثيرا من الأعراض المرضية التي ظلت لزمن طويل دون فهم أو تفسير. 3- ويمكن التحقق من صدق هذه الفرضية، وذلك إذا تمكن التحليل النفسي من مساعدة كثير من المرضى على الشفاء من الأعراض المرضية، تكون هذه النتيجة دليلا على صدق الفرضية.
إنّ هذه المبررات تؤكد شيئا واحدا هو أنّ اللاشعور فعلا ساعدنا على فهم جوانب من الحياة الإنسانية ظلت مجهولة لزمن طويل، لكن هذا لا يقدم أيّ على علمية هذه الفرضية. حيث أن الفهم الذي يؤدي إليه اللاشعور يقوم على "التأويل"، و التأويل يفترض أنّ المعطيات هي رموز تخفي وراءها معاني ودلالات، وبدل أن يقتصر المحلل على تحديد العلاقة السببية بين الظواهر، فإنه يؤوّل المعطيات بحسب ما يعتقده المحلل. فإذا كان المحلل فرويديا، فإنه يميل دائما إلى تأويل الأعراض والزلات والأحلام تأويلا جنسيا، أمّا إذا كان أدليريا، فإنه يؤوّل جميع هذه المظاهر، على أنّها تعويض عن القصور الذي يعانيه الشخص.

ومن هذا المنطلق، فإن تقنية التأويل المعتمدة في التحليل النفسي – والتي بدونها يفقد اللاشعور كل قيمة له– لا تؤدي إلى نتائج مجمع عليها، في حين أنّ موضوعية العلم لابد أن تحقق الإجماع، وبعبارة أخرى، أنّ التأويل سيظل دائما أمرا ذاتيا، ويجب الاشارة إلى أنّ محتويات اللاشعور سواء التي حدّدها فرويد أو يونغ أو أدلر، ليست سوى تأويلات خاضعة لقناعات ذاتية، وليس لجملة من الملاحظات التجريبية.

أمّا أن يتمكن بعض المرضى من الشفاء بناءً على التسليم بوجود حياة نفسية لاشعورية، واستخدام بعض التقنيات، لا يثبت علميتها بقدر ما يثبت أهميتها في العلاج. وليس كل ما يثبت نجاحه في العلاج يكون علميا.

حل المشكلة/ التأكيد على مشروعية الابطال: إذن تظل فرضية اللاشعور في سياق التحليل النفسي، اجتهادا أدى إلى اكتشافات مضيئة وهامة حول النفس البشرية، ومعالجة كثير من أمراضها على مستوى الشعور والسلوك (وهو ما لا يمكن إنكار إنجازاته على الصعيد العيادي)، ورغم هذا لا يمكن الادعاء أنّها فرضية علمية.
الخــاتمة
وقد تبيّن من خلال محاولة حل المشكلة، أنّ التعارض الذي تضمنته المشكلة المعالجة هو تضاد، ولهذا كان علينا بعد إبطال الأطروحة القائلة أنّ اللاشعور فرضية علمية، أن نثبت أنّها فرضية فلسفية، لأنّ المتضادان لا يكذبان معا. وبهذا اتضحت الاجابة أنّ فرضية اللاشعور اجتهاد، أقرب إلى الافتراض الفلسفي منه إلى النظرية العلمية المتكاملة.

ran mori
2016-04-15, 23:12
جزاك الله خيرا اخي

ran mori
2016-04-15, 23:15
لكن هل هذه المقالة مقررة على العلميين

محمد الطيب الاحمادي
2016-04-15, 23:18
الشــعور والاشعور مقرر على العلميين على حسب اعتقادي ..
اذكر اننا درسناه العام المــــــــــاضي ..

asma28hd
2016-04-16, 12:12
مشكوووووووووووووور اخي
معك حق الناس قاع تحفظ نفس المقالة و كي يلقاو 10 يقولولك علاش
الاستاذ نصحنا بلي نكتبو وحدنا لانو المصحح كي يلقا اسلوب الطالب يعرفو بلي فاهم ++++ ماشي منقل ويمدلو العلامة
وكي يكون حاط مقالة ملي تدور فالنت قالنا نتفاهمو و نمدو عليها نفس العلامة و غالبا تكون من 8 حتى 12
انا ثاني اعتمدت نفس هذي الطريقة العام لي فات و ديت نفس العلامة هههههههه 15

asma28hd
2016-04-16, 12:14
الشعور بالانا و الشعور بالغير مقررة على العلمييين العام لي فات قريناها

زمان رتاب
2016-04-16, 15:51
ههههه
هادا راك هنا و انا راني نحوس علا المقالات
ابعتلي كاش مقالة مليحة عندك
في الفيس بوك

yasser2099
2016-04-16, 17:23
لا أخي هو لا يخص العلميين بل شعبة اداب وفلسفة

http://www3.0zz0.com/2016/04/16/19/719019828.png

المصدر : موقع الاستاذ فورار

aymen.sekhri
2016-04-16, 17:26
طبقت نفس الطريقة ديت 9 :p
هههههههههه ممكن من المنهجية العام لي فات درتها مقارنة
+
راك غالط في المقالة هاذيك ماهيش تاع الشعور و الانا (هي في الحقيقة اسمها معرفة الذات من خلال الشعور او الغير)

~طَـــمُـــوحْ~
2016-04-16, 18:17
عودة ميمونة اخي محمد شكرا على الافادة~

محمد الطيب الاحمادي
2016-04-16, 18:44
ههههه
هادا راك هنا و انا راني نحوس علا المقالات
ابعتلي كاش مقالة مليحة عندك
في الفيس بوك
ههـ ايـه ... درك راني نحضر للكونترولات .. في اول ماي نكمل علياا مصيبة الجامعه ونتولهى بل بآك ..

لا أخي هو لا يخص العلميين بل شعبة اداب وفلسفة

http://www3.0zz0.com/2016/04/16/19/719019828.png

المصدر : موقع الاستاذ فورار
الشعور بالآنآ والغيــر مقترح لباكالوريا هذا العااآم على حد ماسمعت !!!

طبقت نفس الطريقة ديت 9 :p
هههههههههه ممكن من المنهجية العام لي فات درتها مقارنة
+
راك غالط في المقالة هاذيك ماهيش تاع الشعور و الانا (هي في الحقيقة اسمها معرفة الذات من خلال الشعور او الغير)
كلــها تدور في نفس الموضوع .. يعني قادر يعطيك اي جزء من الموضوع .. والله أعلم

عودة ميمونة اخي محمد شكرا على الافادة~
عفوآآ ... بالتوفيق ^_^

محمد الطيب الاحمادي
2016-04-16, 19:04
أرجوآ لمن لديه مقآلات الشعور بالأنا والشعور بالغير ..ان يضعهآ حتى نستخرج الأفكــــــــــار من المقآلات ..
لأنها على حسب ما سمعت انها مقترحه لهذآ الـــــعآم ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
مقالة جدلية: الشعور بالأنا و الشعور بالغير.
طرح الإشكال: كلما كبرالشخص اتسعت دائرة الغير لديه لان الطبيعة الانسانية
تفرض عليه ذلك التعامل مع هذا الغير والغير منظم داخل مجتمع يفرض بدوره
توحد الانا و الانسجام معه في قيمه واعرافه ومعتقداته.اذ تعرف الانا
بانها عين الشيئ ونفسه اما فلسفيا فتعرف بانها جوهر قائم بذاته ثابت رغم
تعرضه للغير .واذ ترى المدرسة الجدلية لقابريال مارسيل انني اتعرف على ذاتي
بإستقلالي وانفصالي عن الغير بينما ترى المدرسة العقلية و الوجودية ان
تعرفي على ذاتي من خلال توحدي مع الغير .فهل فعلا يعتبر الغير مناقض لذاتي
وعليا الحذر منه للمحافظة على استقلالي و وجودي ؟ ام ان الانا لا وجود لها
الا بوجود الغير والتوحد معه ؟
محاولة حل الاشكال:أ)
عرض الاطروحة : ( التعرف على ذاتي لا يتم الا بالانفصال واستقلالي على الاخر)
يمثل الاطروحة مارسيل قابريل و ترى المدرسة الجدلية ان التناقض و
التنافر مع الغير هو الذي يحقق لنا القدرة على التعرف عن ذواتنا و اثباتها.
الحجج والبراهين1- يقول قابريل مارسيل تتعرف الانا على ذاتها عندما انفصل و
تعزل نفسها عن الغير "أضع نفسي داخل دائرة أشكلها بنفسي لنفسي أما الغير
أعامله مثل أنت ليس مثل أنا أو هو ذلك يزيدني تفردا باناي مستقلة عن الغير
ومتوحدة فيما يبنها وليس مع الغير.
2-يقول هيجل في جدليته بين السيد والعبد (هناك شخصان تصارعا تغلب احدهم على
الاخر و لمنل يشئ ان يقتله بل ابقاه و سيد نفسه عليه فإضطر العبد الى
التعامل مع الطبيعة حتى يرضي السيد و ابتعد اليس عن الطبغة وبمرور الوقت
اصبح السيد هو العبد و العبد و السيد لانه اتصل بالطبيعة فتحرر منها و من
السيد لاكن السبد اصبح حبيسها و لولا هذا التناقض مع الغير و صراعه معهتعرف
العبد على اناه.
نقد الحجج: لو لم يستعبد السيد الشخص المغلوب لما استطاع التحرر من جهله
ومعرفة اناه بمعنى ان وجود الغير و توحده مع الانا هو الذي يدفع بالانا الى
البحث و المعرفة و بهذا تتعرف على ذاتها و بدون ذلك تبقى الانا جاهلة
لذاتها .
ب) عرض نقيض الاطروحة: ( اتعرف على ذاتي من خلال توجدي مع الغير)
يمثل الاطروحة ماكس شيلر من المدرسة العقلية و الوجودية حيث تعتبر ان ان وجود
الغير ضروري لمعرفة انا لذاتها بشرط التوحد مع الغير معتمدت على مسلماتها *
الوعي ضروري لتعرف الانا عن ذاتها كما ان الغير ايضا ضروري لمعرفتي لذاتي.
الحجج والبراهين :1- يرى ديكارت ان الوعي هو الذي يمكني من التعرف عن ذاتي ويؤكد
ذلك من خلال ما يسمى "بالكوجيطو الديكارتي "( أنا افكر اذن انا موجود)
فالفكر هو الذي يجعلنا نتعرف على ذواتنا منفصلة و مستقلة عن الغير و متوحدة
معه في نفس الوقت لانها بحاجة ماسة للغير .
2- يساند سارتر زعيم الوجودية الملحدة موقف ديكارت اذ يقول "الغير هو
الجحيم" لانه ضروري لمعرفة بذاتي فالحرية هي اساس شعور الانا بو جودها لكن
ضد الوجود لا يتحقق الا في اطار تواجد الغير . فرغم ان هذا الغير يقلص من
حريتي الا ان هذا التقليص يشعرني بالمسؤولية فعندما اختار لنفسي فانني
اختار لجميع الناس لهذا فالانا في حركة تجاذب دائمة مع الغير .
3-اعتبر ماكس شيلر ان التعاطف مع الغير هو الذي يبني العلاقات الاجتماعية و
الانسانبة وبالتالي تستطيع الانا التعرف على ذاتها و يسانده بر وكسون اذ
يرى ان اللغة غير صالحة للتعبير عن الشعور فهي غير دقيقة في وصف مشاعرنا
لهذا كثرا ما نفول انني لا اجد العبارات التي تصف مشاعر فتتجلى في الرسم
والمسرح والايماء.
ج) التركيب : ( تغليب موقف على اخر )
الغير يفرض الانا اذ يرى فيها تقيدنا لحريته فهي تسعى للاستقلال و اثبات
الذات بينما يسعى الغير الى تنظيم العلاقات وفق القوانين صارمة فتشعر
الانا بالظلم و باستغلال حقوقها فتتوحد معه فتنشأ علاقة تنافر بينهما لهذا
تصف الان الغير بانه الضد لان اللاشياء تعرف باضدادها فلولا الشر ما عرفنا
الخير و لولا المضرة لما عرفنا المنفعة...
حل الاشكال : اذا كانت الانا و الغيرقد شكلت اشكاليات فلسفية صعب التعامل معها فالمجتمعات الانسانية في تركيبتها الطبقية عانة الكثير من اشكالية
الانا و الغير و اهم الثورات التي عبر عن هذه المعانات هي الثورة الفرنسية
شعارها (الاخوة_ المساواة_ الحرية ) فقد قاد مثل هذه الثورة جون جاك روسوا
لكن الاسلام قضى على ذلك الصراع بين الانا و الغير عندما حدّد حرية الانا و
الاطار الذي يتحرك فيه الغير و رفض ان تكون العادات و التقاليد هي الحاكم
المسيطر في علاقة الانا و الغير بل التشريع الاسلام هو الذي يجب ان يحكم
هذه العلاقة و بذلك انهى هيمنة المجتمع على الفرد و منح له اطارا واسعا
للحرية التي تجعل منه شخصا مبدعا ( الانا توجد بوجود الغبر . و الغير لا
وجود له الا بالانا ) فنشأ بذلك أكبر امبراطورية اسلامية .و اليوم مثل'
الو .م. أ).

نبيلة19
2016-04-16, 20:00
شكرا بارك الله فيك

fog loulou
2016-04-17, 22:59
مشكور اخي على فلمبادرة الطيبة


+++++

و على المعلومات القيمة

لكن الشعور والاشعور ليست البرنامج

تقبلو مروري ^^

Blanca
2016-04-18, 07:16
بارك الله فيك

الشعور بالانا مقررة علينا نحن درسناها

اثر الفراشة
2017-08-30, 18:18
موضوع في قمة

amin8
2017-08-30, 18:52
منهجيته خاطئة