الهادي عبادلية
2016-04-13, 00:16
..في الادارة أنفق قريبا المائة ألف دينار جزائري ، أي -عشرة ملايين سنتيم - سنويا للاستفادة من الانترنت ، وفي المنزل أنفق شهريا ما يقارب خمسة آلاف وستمئة دينارا جزائريا ، أي - خمسمئة وستين ألفا سنتيما ، ما بين الفيكس وال.. 4g prof بالاضافة الى فاتور, الهاتف ، دون أن أنسى فاتورات الهواتف النقالة ..، .. أمّا البقيّة الباقية من المصاريف ، والتي يتحايل من أجلها بعض عمال اداراتنا ومؤسساتنا بحجّة عدم وجود..- الصرف - تبقى رصيدا لهم عند كلّ نهاية مهامهم اليومية ، ما دام هناك من لا وازع له ، ولا من يقول - ينهاك يا منكر - ،.. يالله ، ..في لعبة الشطرنج..!، كثيرا ما يكيد لي الجهاز الذي أملكه ، وأملك ما يحيط به ، وهو من حرّ مالي ، أو من مال الدّولة ، االتي آمنتني عليه ، وكغيري لم نستطع التحكّم فيه ، ممّا يجعلني أتساءل : كيف لنا أن نتحكّم في من يملكون مجالات أخرى كالأجواء ، والأرض والبحار ، ان لم نقل.. السّماء!! بعدّتهم وعتادهم ، بطائراتهم ، ومروحياتهم ..المتنوعة ، بينما نحن لم نزل غير قادرين على صنع - كرّوسة يسوقها..حمار أكرمكم الله - ، " كالتي يسوقها حمار والدي حفظه الله " حتى لا أقول سيارة ، أو قطار ، وان لم تتوفر السكك الحديدية أو الطريق..السيّار ، أو أكل عليها الدهر ..وشرب ، وهو ما يبين لنا أن ضعفنا في جوّنا ، وليس في- الأحاديث الصحيحة والضعيفة والمرفوعة أو الناسخ والمنسوخ وووو- لأنّ مثل هذه الأمور كل السبل متوفرة لايجادها والتّمسّك بها ، دون جعلها تأخذ من وقتنا..الكثير - سامحنا الله ، وحينما نكون قادرين على التحكم في هذا الجانب لما له من أهميّة بالغة ، أي - الجوّ- فنجتهد أكثر ،ونكدّ نهارا ، لننام بعد صلاة العشاء ، وننهض وقتا السحر والفجر طالبين من الله أن يوفقنا وينصرنا ، لنلحق بالركب.. ، ونصنع أول طائرة ، حتى لا أقول ..بدون طيار ، وأول مروحية ، وأول قطار ، وأول ، وأول ..، هناك فقط نستطيع أن نقول وبالفم المليان - : لبّيك اللهمّ لبّيك.. ، لأنّنا امتثلنا لقوله تبارك وتعالى *..وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوّة..* ..لا علينا ،
..كلّ ما نتمنّاه أن يعقب بعد كلّ انكسار صحو وانتصار ان شاء الله ، لأنّ أعداءنا يدركون بأنّنا شعوب مسالمة لكن بغير..استسلام ، وسيأتي الوقت الذي نرد فيه العدوان ، ونهزم من يعترضون مسارنا ، فقط نجاهد لاستعادة براعتنا ، وزمننا الجميل ، سواء انهزمنا في الأولى أو الثانية ، أو التي..بعدها !، وما لحق بنا من انتكاسات في زمن الردّة وهذه الانكسارات ، فهم يترصدوننا من كل جانب ، ويتوعدوننا بالقضاء على أحلامنا ، حتّى أنّهم اتفقوا مع من كان بالأمس يرونه العدوّ..اللّدود لامتلاكه البرنامج النووي..!، لكي لا نبقى أسيري لعبة الشطرنج كالتي أمارسها منذ صباي ..!!؟ ..حيث كانت كلّ تلك الأفكار تراودني في أعقاب كل دور ألعبه وأوشك فيه على الفوز فتتجمد الصورة ويقهرني المربع نفسه ، عن العطل المباغت فوق رقعة الشطرنج ، حيث يدعوني الى بداية جديدة فأفعل ، فصرت له فريسة، وصيدا حلالا، يستحق الهزيمة الأبدية والانكسار ، لكنّني بداخلي كنت أثق أنّه سوف ينهزم في القريب ، وبتلك القطع سوف أفكّ شفرة اللعبة في الزمن ..ا-الجّاي- عفوا الآتي ، أو يفكّها ولديّ ، أو ممن تخرجن من بناتنا أو نجحن ، اللاّتي قضين على كلّ من له صلة بالجنس الخشن ، في شتى أنواع مجالات ..التوظيف ، ما دام الأمر منحصر بينهما في غياب من ينافسهما من الجنس -الثالث - !، والعياذ بالله ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد .fdjh.
..كلّ ما نتمنّاه أن يعقب بعد كلّ انكسار صحو وانتصار ان شاء الله ، لأنّ أعداءنا يدركون بأنّنا شعوب مسالمة لكن بغير..استسلام ، وسيأتي الوقت الذي نرد فيه العدوان ، ونهزم من يعترضون مسارنا ، فقط نجاهد لاستعادة براعتنا ، وزمننا الجميل ، سواء انهزمنا في الأولى أو الثانية ، أو التي..بعدها !، وما لحق بنا من انتكاسات في زمن الردّة وهذه الانكسارات ، فهم يترصدوننا من كل جانب ، ويتوعدوننا بالقضاء على أحلامنا ، حتّى أنّهم اتفقوا مع من كان بالأمس يرونه العدوّ..اللّدود لامتلاكه البرنامج النووي..!، لكي لا نبقى أسيري لعبة الشطرنج كالتي أمارسها منذ صباي ..!!؟ ..حيث كانت كلّ تلك الأفكار تراودني في أعقاب كل دور ألعبه وأوشك فيه على الفوز فتتجمد الصورة ويقهرني المربع نفسه ، عن العطل المباغت فوق رقعة الشطرنج ، حيث يدعوني الى بداية جديدة فأفعل ، فصرت له فريسة، وصيدا حلالا، يستحق الهزيمة الأبدية والانكسار ، لكنّني بداخلي كنت أثق أنّه سوف ينهزم في القريب ، وبتلك القطع سوف أفكّ شفرة اللعبة في الزمن ..ا-الجّاي- عفوا الآتي ، أو يفكّها ولديّ ، أو ممن تخرجن من بناتنا أو نجحن ، اللاّتي قضين على كلّ من له صلة بالجنس الخشن ، في شتى أنواع مجالات ..التوظيف ، ما دام الأمر منحصر بينهما في غياب من ينافسهما من الجنس -الثالث - !، والعياذ بالله ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد .fdjh.