عقلية الصغير
2016-04-08, 20:08
الإصلاح المنشود يكون بصلاح المنظومة التربوية من حيث تعزيز مكانة الثوابت الوطنية يكون الإصلاح المواد الثوابت الوطنية هي المواد المتمثلة في التربية الإسلامية و اللغة العربية و التاريخ و التربية المدنية.
لقد اطلعت على مناهج العلوم الفيزيائية و التكنولوجية للتعليم المتوسط و التي كانت من ضمنها البرنامج الأسبوعي لمواد التعليم المتوسط لمناهج الجيل الثاني فكانت المفاجئة الغير متوقعة أن تم إدراج مواد الثوابت الوطنية مخصصة لها ساعة في الأسبوع في جميع سنوات التعليم المتوسط لو نقارنها باللغة الفرنسية التي الحجم الساعي بها مرتفع و هذا ما يتطابق مع الأقوال التي يحسبها البعض شائعات من أن هناك مشروع يكون فيه زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية و تقليص في حجم ساعات التاريخ و التربية الإسلامية.
اللغة العربية الحجم الساعي مرتفع لكن تم تسويته مع اللغة الفرنسية و هذا يطرح تساؤلات كثيرة و بالتالي تصدق الشائعات التي كانت تردد حول زيادة الحجم الساعي في اللغة الفرنسية و تعزيز مكانة اللغة الفرنسية في المنظومة التربوية في إصلاحات الجيل الثاني .
لو ننظر إلى مادة اللغة الانجليزية الحجم الساعي متوسط مقارنة باللغة الفرنسية الذي حجمها الساعي مرتفع.
بعد كل هذا هل بقي من إصلاح المنظومة التربوية و الحديث عن تعزيز مكانة الثوابت في المنظومة التربوية ؟.. سؤال كبير يطرح لماذا لم تعطى لمواد الثوابت الوطنية مكانة في البرامج التعليم المتوسط في الحجم الساعي ؟..
https://pictureupload.org/do.php?img=1344
البعض يقولون ان من ينتقدون اصلاحات الجيل الثاني يتكلمون دون دليل لكن هاهو الدليل من كتاب الوثيقة المرافقة لمناهج مادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية لمرحلة التعليم المتوسط حوال عدم اعطاء مواد الثوابت الوطنية حقها في الحجم الساعي بأن تم تخصيص لتلك المواد ساعة يتيمة في الأسبوع في وقت كان يتوجب تخصيص ساعة ثانية على الاقل تخصص في التطبيق بمعنى أن المواد التوابث الوطنية أصبحت دروس نظرية فقط و هو ما لا يخدم أبدا مقولة تعزيز مكانتها في منظومة التربوية وبالتالي عدم اعطائها حقها في ساعات التدريس. ..
لقد اطلعت على مناهج العلوم الفيزيائية و التكنولوجية للتعليم المتوسط و التي كانت من ضمنها البرنامج الأسبوعي لمواد التعليم المتوسط لمناهج الجيل الثاني فكانت المفاجئة الغير متوقعة أن تم إدراج مواد الثوابت الوطنية مخصصة لها ساعة في الأسبوع في جميع سنوات التعليم المتوسط لو نقارنها باللغة الفرنسية التي الحجم الساعي بها مرتفع و هذا ما يتطابق مع الأقوال التي يحسبها البعض شائعات من أن هناك مشروع يكون فيه زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية و تقليص في حجم ساعات التاريخ و التربية الإسلامية.
اللغة العربية الحجم الساعي مرتفع لكن تم تسويته مع اللغة الفرنسية و هذا يطرح تساؤلات كثيرة و بالتالي تصدق الشائعات التي كانت تردد حول زيادة الحجم الساعي في اللغة الفرنسية و تعزيز مكانة اللغة الفرنسية في المنظومة التربوية في إصلاحات الجيل الثاني .
لو ننظر إلى مادة اللغة الانجليزية الحجم الساعي متوسط مقارنة باللغة الفرنسية الذي حجمها الساعي مرتفع.
بعد كل هذا هل بقي من إصلاح المنظومة التربوية و الحديث عن تعزيز مكانة الثوابت في المنظومة التربوية ؟.. سؤال كبير يطرح لماذا لم تعطى لمواد الثوابت الوطنية مكانة في البرامج التعليم المتوسط في الحجم الساعي ؟..
https://pictureupload.org/do.php?img=1344
البعض يقولون ان من ينتقدون اصلاحات الجيل الثاني يتكلمون دون دليل لكن هاهو الدليل من كتاب الوثيقة المرافقة لمناهج مادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية لمرحلة التعليم المتوسط حوال عدم اعطاء مواد الثوابت الوطنية حقها في الحجم الساعي بأن تم تخصيص لتلك المواد ساعة يتيمة في الأسبوع في وقت كان يتوجب تخصيص ساعة ثانية على الاقل تخصص في التطبيق بمعنى أن المواد التوابث الوطنية أصبحت دروس نظرية فقط و هو ما لا يخدم أبدا مقولة تعزيز مكانتها في منظومة التربوية وبالتالي عدم اعطائها حقها في ساعات التدريس. ..