المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحطم طائرة مروحية عسكرية تابعة للجيش الوطني الشعبي


أَحمــد
2016-03-27, 22:12
ذكرت مصادر اعلامية خبر تحطم طائرة مروحية عسكرية تابعة للجيش الوطني الشعبي مساء اليوم الأحد في حدود الساعة الخامسة و النصف مساءا في منطقة بين رقان و تيميمون و حسب الخبر الذي بثته قناة خاصة في شريط الأخبار العاجلة فإن الحصيلة النهائية هي وفاة 12 جندي . حيث ذكرت نفس المصادر أن طائرتين مروحتين كانتا في مهم إستطلاعية في المنطقة اذ تحطمت واحدة منهما لأسباب لا زالت مجهولة حتى الآن في انتظار إصدار البيان الرسمي من وزارة الدفاع الوطني.
-----------
رحمهم الله وألهم ذويهم الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون

حضنية28
2016-03-27, 22:30
انا لله وانا اليه راجعون
رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته

أبو هاجر القحطاني
2016-03-27, 22:33
انا لله وانا اليه راجعون

miral_zina
2016-03-28, 08:41
انا لله وانا اليه راجعون

رزان.
2016-03-28, 10:14
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
رحمهم الله وألهم ذويهم الصّبر والسّلوان

nihal159
2016-03-28, 10:29
انا لله وانا اليه راجعون

أَحمــد
2016-03-28, 17:31
بيان وزارة الدفاع الوطني:
الناحية العسكرية الثالثة.. سقوط حوامة ناقلة للجند برقان

خلال مهمة مبرمجة بالقرب من رڤان بالقطاع العملياتي لأدرار بالناحية العسكرية الثالثة وإثر خلل تقني، سقطت حوامة ناقلة الجند من نوع مي-171 تابعة للقوات الجوية ، مساء اليوم الأحد 27 مارس 2016 على الساعة 18سا00.

للأسف، أسفر الحادث عن استشهاد إثنى عشر (12) عسكريا، وجرح إثنين (02).

وعلى إثر هذا الحادث الأليم، تنقل قائد الناحية العسكرية الثالثة فورا إلى عين المكان للوقوف على حجم الأضرار واتخاذ الإجراءات اللازمة التي يتطلبها الموقف.

كما أمر السيد الفريق، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بتشكيل لجنة تحقيق للوقوف على ملابسات الحادث.
2016.03.27

الفارس الجدَّاوي
2016-03-28, 18:34
السلام عليكم
إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر لهم وارحمهم وأكرم منزلهم، واجعلهم مع الشهداء في أعلى عليين.

القائم بالله
2016-03-28, 21:27
الله يرحمهم

kader001
2016-03-28, 22:26
الله يرحمهم برحمته الواسعة و يلهم ذويهم الصبر و السلوان ..آمين

said27330
2016-03-29, 10:54
كلنا وراء الجيش الوطني الشعبي، حامي حمى الوطن، في هذه المصيبة الأخرى التي حلت به، بل بنا وفقداننا 12 رجلا من خيرة أبنائنا وهبوا حياتهم من أجل سلامة بلادنا أمام التكالب عليها من كل جهة.
اليوم هو للحداد، حتى وإن لم يعلن الحداد رسميا إثر هذه الفجيعة التي ألمت بنا، فعندما يتعلق الأمر بالجيش، وبالمساس بسلامة أشبالنا، ننسى كل خلافاتنا السياسية، والصراعات على السلطة، ونلتف حول هذه المؤسسة التي مازالت وحدها قائمة ووفية لقيم نوفمبر، مثلما وقفت وما زالت تقف في وجه الدمار الإسلاموي الذي استهدف الجزائر، وأمام تهديداته على طول الحدود.
من واجبنا اليوم أن نلتف حول هذه المؤسسة أمام التهديدات الآتية من حدودنا الغربية أيضا، حيث لم يعد يخفي جارنا الملك أطماعه في أجزاء من ترابنا، وهو يجند في كل مرة الأحزاب وبعض الإعلام والمجتمع المدني، آخرها من أيام فقط، خرجت مظاهرات تدعو إلى ما تسميه باسترجاع أراضيه الشرقية، وهي أطماع حقيقية تغذيها أحقاد تاريخية ومخططات عربية فرنسية أمريكية، تنتظر أدنى الفرص لتنقض على بلادنا وتلحقنا بمخطط الدمار العربي.
اليوم هو للوقوف إلى جانب أسر ضحايا كارثة أدرار هذه، بعيدا عن كل المهاترات السياسية، واليوم هو للوقوف خلف هذه المؤسسة، أمام المخاطر التي تهددنا، وهي مخاطر حقيقية، وليست للتخويف السياسي مثلما يدعي البعض، فاللعبة الإقليمية خطيرة وقذرة، والجزائر في عين الإعصار، وداعش ليست فقط على الحدود الليبية، بل هناك خلاياها النائمة هنا أيضا، ليس في الجبال والصحاري فحسب، بل في كل المؤسسات الأخرى، بما فيها الإعلام المأجور، فالحرب على الإرهاب التي انتصرنا فيها لسنوات مضت، ما زال انتصارنا عليها ناقصا، ومنطقة الساحل تمر بمرحلة عصيبة، ويجري على أرضها صراعات إقليمية للقوى الكبرى، تماما مثلما يجري جانب من الصراعات الأخرى على الأراضي السورية والعراقية.
يتوهم من يعتقد أننا في مأمن من أي تدخل أجنبي، وفي مأمن من سباق فرنسي أمريكي على بلادنا وثرواتنا، ولا خلاص لنا من هذا الخطر إلا من خلال جيش قوي مسنود من الأوساط الشعبية مثلما كان ذلك أثناء الأزمة الأمنية التي مرت بها البلاد.
فسوريا ما كانت لتصمد أمام مخطط التقسيم والدمار، لو لم يقف جيشها بقوة وبمساندة قوى صديقة أمام إرهاب متعدد الجنسيات، وإلا لكان مصيرها لا يختلف عن مصير ليبيا، أو مصير العراق الذي حل الاحتلال الأمريكي.
فلولا تصدي الجيش طوال السنوات الفارطة إلى الجماعات الإرهابية في الصحراء وفي مناطق تيزي وزو، آخرها عملية تيزي وزو وعملية الوادي لانهارت الأوضاع الأمنية. فالجيش بقيادته في تحرك دون هوادة لملاحقة الإرهابيين.
مصير البلاد وأمنها ليس بين يدي المتصارعين على المناصب والكراسي وإنما بين يدي رجال هذه المؤسسة التي فقدت اليوم ثلة من أبنائها، من أبنائنا.
فتعازينا لأهالي الضحايا ولأنفسنا!
حدة حزام

صفاء الروح
2016-03-29, 13:37
ان لله وان اليه لراجعوووون

sidali75
2016-03-29, 19:17
رحمهم الله بواسع رحمته وأكرم نزلهم وغفر لهم
ورزق المولى ذويهم جميل الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون