مشاهدة النسخة كاملة : هل تستطيع وزيرة التربية ان تجيبني على هذا السؤال ؟
الرأي الاخر
2016-03-26, 19:10
Quand on empreinte une langue , on empreinte la meilleure ! non ??
omar benhlima
2016-03-26, 20:11
إذا كنا نحن نحبذ ونختار ان نخاطب بعضنا البعض بهذه اللغةاقصد بذلك الفرنسية فلم نعيب على وزيرة التربية في ذلك اما غن كنت تقصد بانك تريد من خلال كتابتك بالفرنسية إيصال رسالتك باللغة التي تتقنها فذاك شان آخر تقبل مروري وشكرا .
الرأي الاخر
2016-03-26, 20:41
إذا كنا نحن نحبذ ونختار ان نخاطب بعضنا البعض بهذه اللغةاقصد بذلك الفرنسية فلم نعيب على وزيرة التربية في ذلك اما غن كنت تقصد بانك تريد من خلال كتابتك بالفرنسية إيصال رسالتك باللغة التي تتقنها فذاك شان آخر تقبل مروري وشكرا .
نعم اريد ايصال الرسالة باللغة التي لاتقبل هي بها بديلا
ثم ان استعمال تلك اللغة في حدود معقولة مقبول والخطر يكمن في تحويلها الى انجيل,
الرجل القوي
2016-03-26, 20:50
و بالطبع فاءن الفرانكفونية فن و مهنة نبيلة و فوق ذلك فاءن أفكارها و ممارستها رائجة في العالم الغربي الاستعماري المنتمي إليها حيث يحتل التفكير الاستعماري بأنواعه مكانة هامة خصوصا إن وجدت من يحتضن هذا التفكير من الضفة الأخرى المنسلخة الهوية و الضائعة ثقافيا، مع أن الفرانكفوني تعتبر شخصية مرموقة في البلاد الفرانكفونية المتخلفة، لكن المشكلة في استغباء احفاد ديغول للمسئولين في الجزائر في ظاهرة تتكرر مند الاستقلال. ولو أدى ذلك إلى تخريب المنظومة التربوية و نشر التفكير المفرنس الهادم لثقافة مجتمع و هويته التي يصنعها ''الضيف الفرانكفوني'' الذين استغلوا عقدة النقص المسؤولين عندنا ، التي تمرغ فيها تجرح فيها السيادة الوطنية وتسلخ فيه الكرامة الوطنية و المصيبة أنها تكون تحت إشراف من يعتبرون المدافعين عن المبادىء التي ضحى من اجلها الشهداء
ومع ذلك، ستجد فرنسا، كما وجدت على مدار قرن وثلث قرن من استعمارها للجزائر، المئات من المسؤولين رهن إشارتها، يناظرون لفرنسيتها يدافعون عن ثقافتها و لغتها و فرانكفونيتها تحت غطاء التعاون و العلاقات الثقافية تلك العلاقات التي مازالت ظاهرة لحد اليوم لم تتطهر من مظاهر التبعية والاذلال لعلاقات مازالت ترضع من البقرة الحلوب الجزائرية التي تريد الفرانكفونية ان تتغدى لتنقذ اللغة الفرنسية من الموت بالجوع التي فرضتها عليها اللغة الانجليزية وبقية لغات العالم ،. مازالت الجامعات و المعاهد التي تدرس باللغة الفرنسية من أموال البترول الذي هو ملك الشعب لم تقدم أي جديد أو تطور لشعب الجزائري لا في المجال الاقتصادي و لا في المجال العلمي أو التقني بدليل عدم وجود مخترعين و لا الجامعات الجزائرية الغائبة من قائمة الجامعات العالمية المتفوقة وان خير الدليل هو الاقتصاد الهش التي مازال يعتمد على ريع البترول دون أن تشهد أي تحسن في الصناعة لكي تجعل من الاقتصاد منتج بل إن الوضع في تقهقر مستمر ومازلنا نستود اعواد الكبريت و القمح و السيارات. ،!!!
أنور الزناتي
2016-03-27, 00:56
"واش يدير الميّت مع غسّالو" إنّ ما يحصل لمنظومتنا وكل ما يحصل للبلاد إنما هي إملاءات وأوامر تأتي من فرنسا وأشلائها حتى لا تقوم لنا قائمة. وفرض لغتها في أوساط إداريينا ومسؤولينا هي جزء مهم في سياستها الاستعمارية الجديدة لنا. نسأل الله السلامة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir