مشكلتي
2016-03-25, 12:01
السلام عليكم
اني اخط هاته الكلمات عسى ان اجد بين ردودها لكم ما يقرني و ما يريحني فشكرا و الف شكر لاي مشاركة صغيرة ام كبيرة تبدر منكم و جزاكم الله كل خير
انا فتاة في الواحد و العشرين من العمر جامعية و ادرس في كلية الطب كنت فتاة طموحة جدا حياتها مليئة باهداف مصوبة نحو اخر نقطة كان لي مشاريع و مبادىء فقد كان هدفي الاسمى هو حفظ القرأن الكريم التفوق و الكفاءة في دراستي و مهنتي كان مستواي جيد جدا فيها انا من عائلة محافظة و لم يسبق لي ان اقمت علاقة مع شاب فيما لا يرضي الله.انا لا انكر ان لي زملاء في الدراسة او في الميدان كلها احترام و لها حدود كنت هكدا من قبل كنت احس بقناعة فيما كنت فيه و كانت تمتلكني ارادة قوية لتحقيق اهدافي و التقرب الى الله عز وجل الى ان تعرفت على شاب في الفايسبوك طالب مثلي في نفس الميدان كانت كل محادثتنا احترام و وقار مثل التي قبلها كنا نتبادل الافكار في دراستنا و كان يعينيني كثيرا بحكم انه يسبقي بسنوات فقد كان ممتازا و كفء لم يكن يعني لي شيئا سوى زميل في الميدان نتبادل الافكار و نعين بعضنا كنا نتحدث كثيرا فاكتشفنا ان لنا اهدافا مشتركة من التقرب لله عز وجل ومن حفظ القرأن و التميز في الدراسة الثقافة الى اخره.....فتطورت محادثتنا و اصبحنا نتحدث في مجالات عدة و اصبحنا نتحدث كثيرا فاصبحت معجبة بشخصيته و وجدت فيه ما اتمنى ان ارى في شريك حياتي مر بعض من الوقت و تغير بعض من كلامه اصبح يقول لي انه معقد و انه لا يعرف كيف يعبر عن ما بداخله ثم اعترف لي انه معجب بي و بشخصيتي و انه تعلق بي و طلب رأيي في دلك فرفضت الامر طبعا من الاول قال لي انه لم يقل لي هدا حتى نكون على علاقة فهو يعرف جيدا رأيي في هدا الموضوع و انه ندم على ماقاله و ليس هو الوقت المناسب اخبرني انه اراد ان يعترف عندما يكون جاهزا على كل تجاهلت الموضوع كأنه لم يكن خصوصا حين طلب رؤيتي .و كان من المفروض ان اقطع تلك العلاقة داك الحين و لكن هيهات فقد تطورت العلاقة و تجاوزت الفايسبوك و اصبحت في الهاتف اصبحت متعلقة به كثيرا و كنت اعلم اني على خطأ و لم اسلم من تأنيب ضميري لي و لكني كنت دائما معه حتى حدث و اني اخبرته اني لا استطيع ان اكنل هكدا فانا لم اعهد شيئا كهدا فبدأت العلاقة بالاضمحلال حتى انتهت كلها هنا تبدأ المشكلة فقد دخلت في دوامة افكار سلبية و فقدت الثقة في نفسي و تخليت عن التفكير باهدافي و اصبح هو محتل افكاري ابتعدت عن حفظ القرأن و تدهور مستواي جدا في الدراسة نسيت اهدافي وتكويني فقدت الارادة في كل شيء في التقرب الى ربي و هو وحده الرحيم السميع فقدتها في تحقيق اهدافي السامية في نجاحاتي في ان انساه فقد اصبح هو و دكرياته تفكيري .فقدت الارادة حتى في الحياة
اصبحت لا اعرف اللجوء الى الله اصبحت ارى امبراطوريتي تتحطم امامي و لا استطيع ان افعل شيئا و كل هدا و تأنيب ضميري لي فيما فعلته يكاد يخنقني يوميا غرقة في دموعي فمادا افعل و من اين ابدا لارجع مثلما كنت و احسن كيف استرجع ثقتي في نفسي؟ و كيف اجعل الارادة تمتلكني مثل قبل اشيرو علي و اعينوني فأنا في هده الحالة مند شهور ....
و جزاكم الله كل خير
اني اخط هاته الكلمات عسى ان اجد بين ردودها لكم ما يقرني و ما يريحني فشكرا و الف شكر لاي مشاركة صغيرة ام كبيرة تبدر منكم و جزاكم الله كل خير
انا فتاة في الواحد و العشرين من العمر جامعية و ادرس في كلية الطب كنت فتاة طموحة جدا حياتها مليئة باهداف مصوبة نحو اخر نقطة كان لي مشاريع و مبادىء فقد كان هدفي الاسمى هو حفظ القرأن الكريم التفوق و الكفاءة في دراستي و مهنتي كان مستواي جيد جدا فيها انا من عائلة محافظة و لم يسبق لي ان اقمت علاقة مع شاب فيما لا يرضي الله.انا لا انكر ان لي زملاء في الدراسة او في الميدان كلها احترام و لها حدود كنت هكدا من قبل كنت احس بقناعة فيما كنت فيه و كانت تمتلكني ارادة قوية لتحقيق اهدافي و التقرب الى الله عز وجل الى ان تعرفت على شاب في الفايسبوك طالب مثلي في نفس الميدان كانت كل محادثتنا احترام و وقار مثل التي قبلها كنا نتبادل الافكار في دراستنا و كان يعينيني كثيرا بحكم انه يسبقي بسنوات فقد كان ممتازا و كفء لم يكن يعني لي شيئا سوى زميل في الميدان نتبادل الافكار و نعين بعضنا كنا نتحدث كثيرا فاكتشفنا ان لنا اهدافا مشتركة من التقرب لله عز وجل ومن حفظ القرأن و التميز في الدراسة الثقافة الى اخره.....فتطورت محادثتنا و اصبحنا نتحدث في مجالات عدة و اصبحنا نتحدث كثيرا فاصبحت معجبة بشخصيته و وجدت فيه ما اتمنى ان ارى في شريك حياتي مر بعض من الوقت و تغير بعض من كلامه اصبح يقول لي انه معقد و انه لا يعرف كيف يعبر عن ما بداخله ثم اعترف لي انه معجب بي و بشخصيتي و انه تعلق بي و طلب رأيي في دلك فرفضت الامر طبعا من الاول قال لي انه لم يقل لي هدا حتى نكون على علاقة فهو يعرف جيدا رأيي في هدا الموضوع و انه ندم على ماقاله و ليس هو الوقت المناسب اخبرني انه اراد ان يعترف عندما يكون جاهزا على كل تجاهلت الموضوع كأنه لم يكن خصوصا حين طلب رؤيتي .و كان من المفروض ان اقطع تلك العلاقة داك الحين و لكن هيهات فقد تطورت العلاقة و تجاوزت الفايسبوك و اصبحت في الهاتف اصبحت متعلقة به كثيرا و كنت اعلم اني على خطأ و لم اسلم من تأنيب ضميري لي و لكني كنت دائما معه حتى حدث و اني اخبرته اني لا استطيع ان اكنل هكدا فانا لم اعهد شيئا كهدا فبدأت العلاقة بالاضمحلال حتى انتهت كلها هنا تبدأ المشكلة فقد دخلت في دوامة افكار سلبية و فقدت الثقة في نفسي و تخليت عن التفكير باهدافي و اصبح هو محتل افكاري ابتعدت عن حفظ القرأن و تدهور مستواي جدا في الدراسة نسيت اهدافي وتكويني فقدت الارادة في كل شيء في التقرب الى ربي و هو وحده الرحيم السميع فقدتها في تحقيق اهدافي السامية في نجاحاتي في ان انساه فقد اصبح هو و دكرياته تفكيري .فقدت الارادة حتى في الحياة
اصبحت لا اعرف اللجوء الى الله اصبحت ارى امبراطوريتي تتحطم امامي و لا استطيع ان افعل شيئا و كل هدا و تأنيب ضميري لي فيما فعلته يكاد يخنقني يوميا غرقة في دموعي فمادا افعل و من اين ابدا لارجع مثلما كنت و احسن كيف استرجع ثقتي في نفسي؟ و كيف اجعل الارادة تمتلكني مثل قبل اشيرو علي و اعينوني فأنا في هده الحالة مند شهور ....
و جزاكم الله كل خير