المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلام


وهج الحياة
2016-03-23, 19:24
كلام الناس
.......نعم كما يظهر من العنوان يبدو المحتوى واضحا
كل ما يحيط بنا نربطه -كلام الناس-
...لا تقم بذلك لان ................
كيف فعل ذلك الم يخف من هدرة /كلام الناس......
.........اريد ان .........حتى لايقول عني الناس...
..........فهل كلام الناس -والامثلة تطول - باهمية ، هل ينبغي ان تكون كذلك ؟
ماذا يمثل /يحتل كلام الناس في المجتمع الجزائري ، في رايك
هل تعرضتم لموقف او حالة جعلتك تتخلى عنها مخافة كلام الناس؟
ننتظر ردودكم الموضوعية والجادة :mh31:

وهج الحياة
2016-03-24, 10:36
أين أنتم؟أين الردود؟

godar34
2016-03-24, 16:22
بارك الله فيك وجزاك خيرا نعم كلام الناس يعتبر عامل من العوامل النؤثرة فى السلوك البشرى فهو من مكونات الانا الاعلى عند الانسان ويمثل العادات والتقاليد والقولنين التى تسير المجتمع فى منطقة معينة

وهج الحياة
2016-03-25, 11:29
وفيك بركة شكرا لمرورك

وهج الحياة
2016-03-27, 11:29
لا تكتفوا بالمشاهدة ،،،نحتاج لاثراء الموضوع بردودكم الموضوعية:dj_17:

القائدة
2016-03-27, 12:16
انا لم اتعرض لموقف واحد فحسب
بل حياتي منذ الصغر و هي محددة بإطار اسمه : عيب في وجه الناس ! ، عيب وش يقولوا علينا الناس ! ، عيب قدام الناس ! عيب عيب عيب / الله يهدي الشايب تاعنا يدير حساب للناس بزاف
السؤال المطروح
هل عملنا حساب لله ؟؟؟؟؟!
كي كبرت و هداني ربي ( ربنا لا تُزِغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لَّدُنك رحمة انك انت الوهاب ) فهمت بلي حنا عشنا تحت غطاء دستور اجتماعي و ليس ديني !
فاحترمنا الضمير الجمعي قبل احترامنا لحدود الله !
فاذا توافق الضمير الجمعي مع حدود الله مشينا خلفه
و اذا لم يتفق معه مشينا خلف الضمير الجمعي و ضربنا بحدود الله عرض الحائط !
يعني الخلاصة :
استبدلنا لفظة حرام بلفظة عيب !
فأصبح الخوف من كلام الناس اهم من الخوف من الله !
و اصبح احترام الأُطر الاجتماعية و الثقافية اولى من احترام حدود الله !
فيبدولي لو اعود الى مخزوني الذاكراتي ساجد ان لفظة عيب استحوذت على حصة الأسد مقارنة بلفظة حرام و التي نادرا ما كنا نسمعها او ننبه بها !
ربنا ظلمنا أنفسنا و ان لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين

وهج الحياة
2016-03-28, 18:14
]شكرا لمرورك اختي الفاضلة ،،،لكن اقف عند استبدلنا لفظة حرام بلفظة عيب

ربما كانت طريقة مثالية في تعليمنا لاصول الدين فلو لا حظنا ان معظم السلوكيات التي تتنافى

وديننا الحنيف تقع تحت خط عيب في المجتمع الجزائري[

بلقاسم 1472
2016-03-28, 22:32
ظننتك تتكلمين عن "علم الكلام" الذي أورد الأمة المهالك، لكنني وجدتك تطرحين موضوع "الرأي العام"، ذلك الذي نعبِّر عنه بكلام الناس، وهو أمر واقع، يوليه الناس اعتبارا زائدا حتى أضحى أقرب من الشرك الخفي، وقد حذرنا الشرع الحنيف من مراءات الناس فقال: "الذين يراءون ويمنعون الماعون" والأصل أن الناس تراعي الله، لا الناس، لأن إرضاء الله سهل باتباع الحق وفي النهاية يكون الجزاء جنة ونعيماً، بينما إرضاء الناس ليس مرغوبا ولا مطلوبا إلا لمن كان انتهازيا وصاحب مصالح كالسياسيين الذي يمنون الناس ويلعبون على عواطفهم ويراعون رغباتهم، وإرضاء الناس غاية لا تدرك كما يقال، وإن أدركت فما جدواها؟ وماذا يفيدك من رضى الناس إن كان الله ساخطا عليك؟ لذلك ينبغي عدم الإلتفات إلى ما يرضي الناس، لأنه لا أحد أحق بالإرضاء من الله ورسوله، وكم من مراعي للناس لم يرضهم وأفلس في سبيل إرضائهم، لأن مزاج الناس كالشبح متقلب ومن تتبع شيئا متقلبا كمن تبع شبحا لا يفوز معه بشيء، وقد يجلب لنفسه العين، التي يجب علينا لتجنبها قضاء حوائجنا بالسر والكتمان، لأن كل ذي نعمة محسود، فكيف بنا ونحن نحاول إرضاء الناس بالظهور بمظاهر الفخفخة والثراء والغنى وربما بالاستدانة والقروض وفي النهاية تلحقنا العين التي تدخل الصحيح القبر والجمل القدر، أليس هذا ضربا من السفه والعته العقلي. ولذلك تجدين أخيتاه عقب كل مظاهر البذخ والفخفخة والتباهي ثمة تعب وعياء وانسداد نفس وحظ عاثر وغيرها مما تجلبه العين، لذا وجب مراعاة الله لأنه الخالق الرازق مالك يوم الدين وعدم مراعاة الناس وكلام الناس فليقولوا ما بدا لهم، لأن إرضاءهم مستحيل وفيه أسقام الغيرة والحسد والعين، في حين في إرضاء الله الرحمة والسعادة والتوازن النفسي والانشراح والفرح بالعمل الصالح، والثقة بالقدوم عليه وبعدله ورحمته، بينما مراعاة البشر تورث النفاق وتضيع المال والعمر فيما يضر ولا يسر.
هذا ما حضرني لمشاركة أخيَّتي وهج الحياة، نتمنى ألا تطفئي وهجك بمراعاة الجيران والأهل والأقارب والزملاء، ولا تفعلي لهم ما يحبون رؤيته ومدحه وشكره، بل افعلي ما يسرك يوم القيامة أن تريه، نسأل الله لك السداد والتوفيق في هذا الموضوع، ولنا ولك في سائر شؤون الحياة.
وتحياتي التي تنتهي

محمد الجزائري73
2016-03-28, 23:29
السلام عليكم

...بالفعل إن هذا التصرف كان ومازال شائعا عندنا حيث أنه نراعي كلام الناس بدل المولى عزوجل ، بدليل صرنا نركز على المظهر - و البريستيج فقط- لكي نبهر ونلمع صورتنا أمام الغير والاخطر من ذلك في بعض الأحيان يصل الأمر حتى النفاق ، حيث أنه يحكى أحد الأشخاص لما كان يؤدي الخدمة الوطنية كان لا يصلي صلاته كما كان من قبل ولما سمع أن أهله و أصدقائه جاؤا لزياته إضطر أن يصلي معهم بلا وضوء الله يهديه ذلك الإنسان ولكن هذه عينة من الناس التي تخاف كلام العباد و لا تخاف عقاب المولى سبحانه وتعالى .

نور لاتراه
2016-03-29, 08:38
السلام عليكم
بسب لبسي
في صغري بحكم ان منطقتي محافظة
فقد كان يوجه الي دوما الكلام
كنّ يلبسن خمارات ولم اكن مثلهن (في المرحلة الابتدائية)
كنّ يلبسن الحجاب او التنورة ولم اكن البس( إلى غاية منتصف المرحلة المتوسطة)
فحتى الاساتذة وجهوا كلامهم بطريقة غير مباشرة
إلا ان لبست الحجاب برغبتي فيه
إلا ان اليوم التناقض ساد
واخلتفت المعايير لنفس من كان يوجه الكلام
اصبحت الحرية في اللباس كما يصفونها في كل المراحل أراها ولااحد يتكلم
رسالة فقط: في مثل هاته الحالات النصح اولى وليس الفرض
لانه ياتي بالقناعة الراسخة
ولاتحكموا على المظاهر فهي لاتعكس شيئا

وهج الحياة
2016-03-29, 19:48
ظننتك تتكلمين عن "علم الكلام" الذي أورد الأمة المهالك، لكنني وجدتك تطرحين موضوع "الرأي العام"، ذلك الذي نعبِّر عنه بكلام الناس، وهو أمر واقع، يوليه الناس اعتبارا زائدا حتى أضحى أقرب من الشرك الخفي، وقد حذرنا الشرع الحنيف من مراءات الناس فقال: "الذين يراءون ويمنعون الماعون" والأصل أن الناس تراعي الله، لا الناس، لأن إرضاء الله سهل باتباع الحق وفي النهاية يكون الجزاء جنة ونعيماً، بينما إرضاء الناس ليس مرغوبا ولا مطلوبا إلا لمن كان انتهازيا وصاحب مصالح كالسياسيين الذي يمنون الناس ويلعبون على عواطفهم ويراعون رغباتهم، وإرضاء الناس غاية لا تدرك كما يقال، وإن أدركت فما جدواها؟ وماذا يفيدك من رضى الناس إن كان الله ساخطا عليك؟ لذلك ينبغي عدم الإلتفات إلى ما يرضي الناس، لأنه لا أحد أحق بالإرضاء من الله ورسوله، وكم من مراعي للناس لم يرضهم وأفلس في سبيل إرضائهم، لأن مزاج الناس كالشبح متقلب ومن تتبع شيئا متقلبا كمن تبع شبحا لا يفوز معه بشيء، وقد يجلب لنفسه العين، التي يجب علينا لتجنبها قضاء حوائجنا بالسر والكتمان، لأن كل ذي نعمة محسود، فكيف بنا ونحن نحاول إرضاء الناس بالظهور بمظاهر الفخفخة والثراء والغنى وربما بالاستدانة والقروض وفي النهاية تلحقنا العين التي تدخل الصحيح القبر والجمل القدر، أليس هذا ضربا من السفه والعته العقلي. ولذلك تجدين أخيتاه عقب كل مظاهر البذخ والفخفخة والتباهي ثمة تعب وعياء وانسداد نفس وحظ عاثر وغيرها مما تجلبه العين، لذا وجب مراعاة الله لأنه الخالق الرازق مالك يوم الدين وعدم مراعاة الناس وكلام الناس فليقولوا ما بدا لهم، لأن إرضاءهم مستحيل وفيه أسقام الغيرة والحسد والعين، في حين في إرضاء الله الرحمة والسعادة والتوازن النفسي والانشراح والفرح بالعمل الصالح، والثقة بالقدوم عليه وبعدله ورحمته، بينما مراعاة البشر تورث النفاق وتضيع المال والعمر فيما يضر ولا يسر.
هذا ما حضرني لمشاركة أخيَّتي وهج الحياة، نتمنى ألا تطفئي وهجك بمراعاة الجيران والأهل والأقارب والزملاء، ولا تفعلي لهم ما يحبون رؤيته ومدحه وشكره، بل افعلي ما يسرك يوم القيامة أن تريه، نسأل الله لك السداد والتوفيق في هذا الموضوع، ولنا ولك في سائر شؤون الحياة.
وتحياتي التي تنتهي


شكرا لمرورك أخي الفاضل ،،،،ليس لي ما اضيفه من زاوية نظرك ،،،جعلنا الله واياكم ممن لا ينظرون ولا يؤذون غيرهم

وهج الحياة
2016-03-29, 19:50
السلام عليكم

...بالفعل إن هذا التصرف كان ومازال شائعا عندنا حيث أنه نراعي كلام الناس بدل المولى عزوجل ، بدليل صرنا نركز على المظهر - و البريستيج فقط- لكي نبهر ونلمع صورتنا أمام الغير والاخطر من ذلك في بعض الأحيان يصل الأمر حتى النفاق ، حيث أنه يحكى أحد الأشخاص لما كان يؤدي الخدمة الوطنية كان لا يصلي صلاته كما كان من قبل ولما سمع أن أهله و أصدقائه جاؤا لزياته إضطر أن يصلي معهم بلا وضوء الله يهديه ذلك الإنسان ولكن هذه عينة من الناس التي تخاف كلام العباد و لا تخاف عقاب المولى سبحانه وتعالى .

فعلا هذا مظهر من مظاهر الرياء الناجمة عن مراعاة كلام الناس ،،،،شكرا لمرورك اخي الفاضل

وهج الحياة
2016-03-29, 19:56
السلام عليكم
بسب لبسي
في صغري بحكم ان منطقتي محافظة
فقد كان يوجه الي دوما الكلام
كنّ يلبسن خمارات ولم اكن مثلهن (في المرحلة الابتدائية)
كنّ يلبسن الحجاب او التنورة ولم اكن البس( إلى غاية منتصف المرحلة المتوسطة)
فحتى الاساتذة وجهوا كلامهم بطريقة غير مباشرة
إلا ان لبست الحجاب برغبتي فيه
إلا ان اليوم التناقض ساد
واخلتفت المعايير لنفس من كان يوجه الكلام
اصبحت الحرية في اللباس كما يصفونها في كل المراحل أراها ولااحد يتكلم
رسالة فقط: في مثل هاته الحالات النصح اولى وليس الفرض
لانه ياتي بالقناعة الراسخة
ولاتحكموا على المظاهر فهي لاتعكس شيئا


للاسف اخيتي الاغلبية ان لم نقل الجميع يحكمون من المظهر ويحددون شخصيتك وهذا واقع مر ،،،شكرا لمرورك الطيب

bahia adr
2016-03-29, 21:26
بكل بساطة اصبحنا نخاف كلام المجتمع اكثر من كلام الله (حاشا لله)

bmlsy
2016-03-30, 00:07
السلام عليكم

...بالفعل إن هذا التصرف كان ومازال شائعا عندنا حيث أنه نراعي كلام الناس بدل المولى عزوجل ، بدليل صرنا نركز على المظهر - و البريستيج فقط- لكي نبهر ونلمع صورتنا أمام الغير والاخطر من ذلك في بعض الأحيان يصل الأمر حتى النفاق ، حيث أنه يحكى أحد الأشخاص لما كان يؤدي الخدمة الوطنية كان لا يصلي صلاته كما كان من قبل ولما سمع أن أهله و أصدقائه جاؤا لزياته إضطر أن يصلي معهم بلا وضوء الله يهديه ذلك الإنسان ولكن هذه عينة من الناس التي تخاف كلام العباد و لا تخاف عقاب المولى سبحانه وتعالى .

في نظري عم المظهر والتركيز على البرستيج مودا تقبلها الناس والكل يبحث عنها مهما غلت

جعفر الجزائري
2016-03-30, 00:14
كلام الناس خو الوسواس
انا نعرف كلام ربي
ومن بعد كلام رابي يجو الولدين ومن بعد الولدين يجو الاحباب ومن بعد الاحباب نجي انا
كلام الناس ما يزيد ما ينقص

bmlsy
2016-03-30, 00:29
السلام عليكم

...بالفعل إن هذا التصرف كان ومازال شائعا عندنا حيث أنه نراعي كلام الناس بدل المولى عزوجل ، بدليل صرنا نركز على المظهر - و البريستيج فقط- لكي نبهر ونلمع صورتنا أمام الغير والاخطر من ذلك في بعض الأحيان يصل الأمر حتى النفاق ، حيث أنه يحكى أحد الأشخاص لما كان يؤدي الخدمة الوطنية كان لا يصلي صلاته كما كان من قبل ولما سمع أن أهله و أصدقائه جاؤا لزياته إضطر أن يصلي معهم بلا وضوء الله يهديه ذلك الإنسان ولكن هذه عينة من الناس التي تخاف كلام العباد و لا تخاف عقاب المولى سبحانه وتعالى .

في نظري عم المظهر والتركيز على البرستيج مودا تقبلها معظمهم
وتناسو مهن ربما اصبحت بالية نظرا للعصرنة التي طغت على الافهام

bmlsy
2016-03-30, 00:31
كلام الناس خو الوسواس
انا نعرف كلام ربي
ومن بعد كلام رابي يجو الولدين ومن بعد الولدين يجو الاحباب ومن بعد الاحباب نجي انا
كلام الناس ما يزيد ما ينقص

لا تنسى المادلين

الأكادمي
2016-03-31, 00:00
لا يهم ما سقوله الناس مادام الإنسان واثقا مما يقعل و لم يقم بمعصية

وهج الحياة
2016-03-31, 16:32
بكل بساطة اصبحنا نخاف كلام المجتمع اكثر من كلام الله (حاشا لله)
بارك الله فيك ،،،شكرا لمرورك

في نظري عم المظهر والتركيز على البرستيج مودا تقبلها الناس والكل يبحث عنها مهما غلت

للاسف هذا واقع معاش ،،،،شكرا لمرورك

كلام الناس خو الوسواس
انا نعرف كلام ربي
ومن بعد كلام رابي يجو الولدين ومن بعد الولدين يجو الاحباب ومن بعد الاحباب نجي انا
كلام الناس ما يزيد ما ينقص

نعم الكلام ،،،،،،،،،،شكرا لمرورك

وهج الحياة
2016-03-31, 16:35
لا يهم ما سقوله الناس مادام الإنسان واثقا مما يقعل و لم يقم بمعصية

لكن للاسف لا يدرك جميع الناس هذه الحقيقة او يعرفونها ويجهلون تطبيقها ،،،،شكرا لمرورك الطيب