تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أرغب في الزواج


aouaidjia
2016-03-23, 01:07
كبف تحب الفتاة أن يصارحها الشاب بإعجابه بها و رغبته بالزواج منها

AMINA.Z
2016-03-23, 08:22
ببساطة يتحدث اليها و يسالها ان كانت موافقة ليرسل اهله الى بيتها
و لكن بدون اطالة ...يعني ماش كي يشوفها قابلة بيه يبدا يدير في الاسباب و يقولها اصبري عليا شوية و ما نعرف واش
اذا قادر تقصد الاب تاعها و تتقدم رسميا ..صارحها و الا فلا داعي.

ادرة مكنونة
2016-03-23, 09:07
يبعث.اهلو.يشوفو.البنت.توافق.والاهل.وانتهى.هذا.الرا جل.الي.يفتش.على.الزواج

لمسة ابداع
2016-03-23, 12:07
ابثلها مع كاشش وحدة اختك مثلا و تقولها لكان تقبلي نقصد دارك
ربي يوفقك

herowan2
2016-04-09, 22:38
الصراحة ..

ابو ارسلان
2016-04-10, 00:04
اولا رجاء من الاعضاء ان يتقوا الله عندما يقولون اذهب و تحدث معها
هذا الاخ راه طالب النصيحة و كلام كيما هذا ربما يفسدلو المشروع تاعو
ماذا لو صادف اباها او اخاها ربما يصل بهم الامر الى مالا يحمد عقباه
او حتى ربما يشوفها جارهم و يصبح يخرج عليها في كلام ربما يحطم لها مستقبلها
اذن يا اخي ما دمت نويت على الخير اقصد البيت من بابه
ابعث الوالدة ديالك تشوفها و تستخبر اذا ما كانت مخطوبة و الا لا و موقفها من الزواج
و ابعث الوالد ديالك او ربما خالك لابيها يمهدلك في الموضوع و منها يعرفو العقلية قبل اي مبادرة
و من ثم ان كان هناك استعداد و قبول من الناس لكبار تتوكل على ربي و تبدا الاجراءات

ali.dje
2016-04-10, 12:08
احسن حاجة الوسيط.

hadjsalim
2016-04-12, 16:59
احسن النية واكثر من الاستغفار

AhmedKesmia
2016-04-12, 22:37
بسم الله الرحمن الرحيم

أعجبت ذات مرة بفتاة رأيتها مرات عدة عندما كانت تمر بمزلنا عائدة من الجامعة
كانت فتاة أجمل ما رأيت (بعد أمي طبعا)
سألت عنها، وكما كنت آمل
القليل من الناس يعرفها
تحريت عنها زملاءها بالدراسة
سمعت كلاما يُثلج الصدر، ويفرح القلب
إذا لا بد من أتقدم لها
حاولت أن أعرفها بنفسي، فأبت الحديث إلى الغرباء
أعطيتها رقم هاتفي، فرمته
لن أستسلم...
بعثت خالي ليكلم أباها
رفض بحجة أن الفتاة لا تزال تزاول دراستها
أخبرته (شخصيا هذه المرة) أنني لا أريد سوى
خطبتها، ولتكمل دراستها ما بقي لها من السنوات
كانت هذه سنة التخرج ونيل شهادة الطب
قال لي أبوها أنه يريد من ابنته التركيز بالدراسة
وطلب مني الصبر إلى أن ينتهي العام الدراسي
وامتثلت لرغبته
ولكن حصل ما لم يكن بالحسبان
بلغني من بعض خالاتي أن فتاة أحلامي قد خُطِبت
خطبها طبيب
فقدت عقلي... اتصلت بوالدها الذي بدوره بلعطني
وأصبحت كالمجنون لا أدري غضبا أم أسفا على
نفسي لأنني ( لست في المستوى) لم أكمل دراستي
( لم أفكر بالإنتحار هه) سلمت أمري لله ولكن لا ازال
تحت تأثير الصدمة

kameljijeli
2016-04-13, 12:01
بسم الله الرحمن الرحيم

أعجبت ذات مرة بفتاة رأيتها مرات عدة عندما كانت تمر بمزلنا عائدة من الجامعة
كانت فتاة أجمل ما رأيت (بعد أمي طبعا)
سألت عنها، وكما كنت آمل
القليل من الناس يعرفها
تحريت عنها زملاءها بالدراسة
سمعت كلاما يُثلج الصدر، ويفرح القلب
إذا لا بد من أتقدم لها
حاولت أن أعرفها بنفسي، فأبت الحديث إلى الغرباء
أعطيتها رقم هاتفي، فرمته
لن أستسلم...
بعثت خالي ليكلم أباها
رفض بحجة أن الفتاة لا تزال تزاول دراستها
أخبرته (شخصيا هذه المرة) أنني لا أريد سوى
خطبتها، ولتكمل دراستها ما بقي لها من السنوات
كانت هذه سنة التخرج ونيل شهادة الطب
قال لي أبوها أنه يريد من ابنته التركيز بالدراسة
وطلب مني الصبر إلى أن ينتهي العام الدراسي
وامتثلت لرغبته
ولكن حصل ما لم يكن بالحسبان
بلغني من بعض خالاتي أن فتاة أحلامي قد خُطِبت
خطبها طبيب
فقدت عقلي... اتصلت بوالدها الذي بدوره بلعطني
وأصبحت كالمجنون لا أدري غضبا أم أسفا على
نفسي لأنني ( لست في المستوى) لم أكمل دراستي
( لم أفكر بالإنتحار هه) سلمت أمري لله ولكن لا ازال
تحت تأثير الصدمة


السلام عليكم
الخير فيما اختاره الله لك. يا سيدي في هذا الزمان الكلمة لم تعود لها قيمة كبيرة عند بعض الناس, و ربما نية الأب من الأول كانت عدم تزويجك إبنته ولم يجد من طريقة لإبعادك عنها إلا عذرإكمال الدراسة , فلتكن من الذين قيل فيهم مثل : '' اللبيب بالإشارة يفهم ''. أعرف أنه صعب عليك تقبل الوضع , خاصة إذا دخل قلبك شيئ من عشق للفتاة, و لكن ماباليد حيلة إلا الصبر.
وفقك الله إلى ماتحبه وترضاه

غصن البآن
2016-04-13, 12:35
الضروف هي من تحدد الطريقه التي يصارح بها الشاب نيته للارتباط بالفتاه .......وارى انه لا بأس بالبوح مادامت النيه طيبه و هي الحلال .....موفقه حبيبتي

أم سلوى
2016-04-13, 13:09
نعم الاب ر عند الرفض لن يحرح الانسان ويقول لا مباشرة...
تلك الاسباب هي،لا
واي واحد غي مكان الاب يعمل هكذا..

akhismail
2016-04-13, 23:49
من الأفضل لو ذكرت لنا مثال، لأنه لكل مقام مقال.
سأذكر مثال حي مع الحل الشرعي في الرد التالي.

akhismail
2016-04-13, 23:51
السؤال
أنا شاب أدرس في السنة النهائية في إحدى الكليات,
لا يخفى عليكم بالطبع كم الاختلاط, وكثرة التبرج في الجامعة, هناك بعض الفتيات الملتزمات, أعجبتني إحداهن, وهي معي في الدفعة, أعجبني فيها أخلاقها, وتدينها, وحياؤها, وحرصها على عدم الاختلاط مع الشباب, وتمنيت أن تكون زوجتي في المستقبل.

وأنا بفضل الله ليست لي علاقة بأي فتاة, لا سلام, ولا كلام, حتى هذه الفتاة التي أعجبتني لم أكلمها أبدا, والأمر كله مجرد إعجاب تلقائي يتولد بداخلي عند رؤيتي لفتاة ملتزمة التزاما حقيقيا -أحسبها كذلك ولا أزكيها على الله-.

فجأة وجدت نفسي أفكر بجد في التقدم لخطبتها, ولكن لا أدري كيف يكون ذلك, فأنا لا أعرف عنوانها, ولا أعرف أحدا قريبا منها, ولا أعرف كيف أعرض عليها الأمر.

هل أكلمها مباشرة وأعرض عليها الأمر وأطلب منها رقم هاتف والدها أو أخيها؟

هل أبعث لها برسالة على الفيسبوك بدون عمل إضافة صداقة؟ فأنا بفضل الله لا أضيف فتيات عندي في قائمة الأصدقاء بالفيسبوك, أم أن هذا سيسبب لها إحراجا؟
أم ماذا أفعل؟

في الحقيقة أنا لا أدري إن كانت تبادلني نفس الشعور في نفسها أم لا, ولا أدري هل ستوافق أصلا على إعطائي رقم هاتف أحد من أهلها أم لا, فأنا في حيرة حقيقة, كما أنني لا أملك الجرأة الكافية لعرض الأمر عليها, فبمَ تنصحوني؟

akhismail
2016-04-13, 23:53
الإجابــة
نرحب بك ابننا الكريم في موقعك، ونشكر لك هذا الحرص على الخير، ونشكر لك البُعد عن مواطن النساء، ونشكر لك الحرص على البُعد عن المتبرجات، ونشكر لك هذا الإعجاب بصاحبة الدين، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يعينك على الخير، وأن يهيء لك من أمرك رشدًا، وأن يقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به.

وقد أسعدنا وأفرحنا هذا الحرص على عدم الدخول في هذا العالم، وهذا التحرج من التواصل مع الفتيات، لأننا ابتلينا بأن تكون الفتيات مع الشباب في الجامعات، وهذا أمر طبعًا لا تقره شريعة الله تبارك وتعالى، ولكن -ولله الحمد- نجحتَ كما نجحتْ فتيات في البعد عن مواطن الرجال، وفي المحافظة على الحشمة والآداب التي جاء بها هذا الدين العظيم الذي شرفنا الله تبارك وتعالى به.

أما بالنسبة لطرق الوصول لهذه الفتاة، فلستُ أدري هل بالإمكان أن تأتي أخت لك أو شقيقة أو محرم أو عمة أو خالة من أجل أن تتعرف عليها، إذا كان ذلك ممكنًا لتسألها أسئلة أساسية، إن كانت لها رغبة، إن كانت مرتبطة، وضع الأسرة، رغبتها في الزواج، يعني مثل هذه الأمور حتى تتعرف على هذه الأمور، إن كان لك محرم أو أخت تستطيع أن تأتي بها لتقوم بهذا الدور, فإن هذا يعتبر شيئا مثاليا, وشيئا مطلوبا، وإذا كان هذا غير ميسر وكانت هناك في الجامعة نساء كبيرات فاضلات يمكن أن تطلب منهنَّ أن يكلمنها وأن يأخذن رأيها ويكن واسطات خير، والنساء يُجدن هذا الدور ويجدن القيام بهذا الدور.

وحتى لو كانت هذه من العاملات الكبيرات في السن –العاملات في الجامعة– تستطيع أن تقوم بهذا الدور، فهي في سن الأم بالنسبة لك وبالنسبة لها، وتستطيع أن توصل مثل هذه الرغبة في التواصل وتسألها بعض الأسئلة، وهذا طبعًا سهل بالنسبة للنساء، وكما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أنتنَّ ممن يحسن ذلك) لخولة بنت حكيم -رضي الله عنها وأرضاها-.

وقد يقوم بهذا أيضًا بعض الكبار من العاملين في الجامعة، خاصة إذا وجد كبار السن يستطيع (مثلاً) أن يعرف وجهة نظرها، مع أننا لا نفضل هذه الطرائق، ولكن إذا لم نجد إلا هذه الوسائل فأرجو ألا يكون حرجًا في مثل هذا، في التعارف أو على الأقل في طلب هاتف أهلها من أجل أن تأتي البيوت من أبوابها وتتواصل مع أهلها.

إذا كان هذا كله غير ممكن فلا مانع من رسالة بالجوال تطلب منها بأن تعطيك رقم هاتف والدها أو كذا، أو تبين لها أنك راغب في أن تتقدم لها إن لم يكن عندها مانع, وإن لم تكن مرتبطة أو نحو ذلك.

وطالما وجدت هذه المراقبة والخوف من الله تبارك وتعالى فإن الأمور تمشي في الطريق الصحيح، وإن تيسر أن تقابلها وليست وحدها بأن تكون معها أخريات أو معك آخرين حتى تمتنع مسألة الخلوة، وطلبت منها رقم الهاتف أو نحو ذلك –إذا كان هذا متيسرا– أرجو أيضًا ألا يكون في ذلك حرج، طالما أنتم جميعًا فيكم هذا الحرص على البُعد عن الشبه ومواطنها وعن الاختلاط بالجنس الآخر.

على كل حال: نتمنى أن تجد من الوسائل ما تستطيع أن تصل أو تتعرف على الأقل على رغبة الفتاة، ولكننا قبل ذلك ننصحك بأن تكلم الأسرة -وهذا هو الحل الذي نميل إليه– تكلم أسرتك, وتبين لهم بأن لك رغبة في أن ترتبط بفتاة، وأن مواصفاتها كذا، وأنك ما رأيت منها إلا كذا، وأنك تُحب أن يأتوا ليتعرفوا عليها، وهذا أعتقد هو الأسلوب الأمثل، أو تأخذ منهم أن يكلموها أو يتواصلوا معها بأي طريقة من طرق التواصل الموجودة، فإن تواصل البنات مع البنات لا حرج فيه.

فيمكن أن تتواصل أختك، وتقول (فلان الذي معك في الجامعة، وهو يرغب في أن يتواصل معكم أو يرغب في أن يرتبط بك، فما هو رأيك، ونحن أسرة كذا، وعندنا كذا) وأنا حقيقة أفضل هذه الطريقة، لأن فيها رفعا للحرج عن الفتاة, وفيها رفع للحرج عنك أنت، فليس من المصلحة أن يكون التقدم بالطريقة المباشرة، بل هذا قد يعطي انطباعًا غير طيب، ليس من ناحية عدم الالتزام فقط، ولكن قد يؤدي انطباعًا أن هذا الإنسان متهور وأنه مستعجل الأمور وأنه عجل، إلى آخره.

ولذلك نتمنى أن يكون هذا الدور يتم عن طريق محرم من محارمك، أو أحد من أخواتك، أو محرم من محارمها؛ إذا كان الوصول إلى إخوانها أو أخوالها من السهولة بمكان، كأن تكون في المنطقة التي أنت فيها، ففي هذه الحالة أنت تتعرف على بعض أطراف أسرتها ومحارمها، وعلى كل حال نتمنى أن تجد في الوسائل التي اقترحناها عليك الوسيلة المناسبة، التي تستطيع أن تصل إلى ما تريد، ونحن على قناعة أن الشاب إذا أراد شيئًا يستطيع أن يصل إليه بالاستعانة بالله والتوكل عليه.

نسأل الله لك التوفيق والسداد.

روح المي
2016-05-31, 14:44
من رايي يذهب لخطبتها وكلش بالمكتوب

ميمي بوسعادة
2016-06-03, 17:07
عند طرق باب ابيها