ام زينب
2009-10-02, 13:45
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي وكما تعلمون ان عمليات التنصير في بلادنا على قدم وساق واعدوا لها احدث السبل التبشيرية
فما اعددت انت اخي وانت اختي للدفاع عن دينك واطفالك واسرتك من الخطر الذي يداهمنا؟
واليكم هذا المقال ليعي كل واحد خطورة هذا المرض الذي يريد تخريب عقيدتنا وديننا
انشطة جديدة لتنصير اطفال الجزائر
[بدأت أنشطة تنصير جديدة في مدينة ابن باديس الجزائرية بعد أسبوع واحد من الملتقى السري الذي عُقد في مدينة "قسنطينة" برعاية الكنيسة البروتيستانتية لأجل تنشيط عمليات التنصير.
وذكرت مصادر مطلعة أن إمام جامع "الأمير عبد القادر" الدكتور "عبد الكريم رڤيڤ" قد اتصل به عدد من أولياء الأمور والمعلمات وقدموا له نماذج من اسطوانات ومطويات ولعب أطفال تمّ توزيعها على أطفالهم في أماكن مختلفة من مدينة "قسنطينة" تحتوي على مواد تنصيرية .
وتحتوي الاسطوانات على ترجمة لفيلم غربي عن المسيح عليه الصلاة والسلام تمّ ترجمته باللهجة الجزائرية الدارجة وبطريقة احترافية جدًا، حيث تنطبق بدقة حركة شفتي الممثلين مع الكلمات الدارجة التي يقولها المترجمون بلغة عربية خليط بالدارجة يفهمها الجميع.
وقد تم توزيع هذه الأقراص المضغوطة, حسب مصادر جزائرية, أمام الكنيسة الأرثوذوكسية بحي الكدية بقسنطينة، إضافة إلى ذلك تمّ توزيع مطويات على الأطفال في منطقة سيرك عمار، حيث اندس بعض المنصرين في عرض نهاية الأسبوع الليلي واستغلوا توزيع بعض المؤسسات قطع الجبن والبالونات، فقاموا بتسريب هذه المطويات الملونة التي تحكي "ميلاد الرب يسوع" ودروس روحية تسلمها للأطفال الأبرياء وتداولوها في المدارس، ووصلت حتى إلى بعض المعلمات اللائي تدخلن واتصلن بإمام جامع الأمير عبد القادر الذي سيعود للموضوع في خطبة الجمعة القادمة.
وأكد مسئولون بالسيرك لصحيفة الشروق الجزائرية أن المجموعة التنصيرية دخلت السيرك واستغلت الظلام وبراءة الأطفال ووزعت هذه المطويات في شكل كتيبات، أما الحلوى المتداولة فقد تمّ استيرادها من الصين وهي مصنوعة من السكر وشراب الجلوكوز وتحمل اسم (surprise BAG) والأميرة، وتقدم لكل طفلة أقراط للزينة بها صليب.
من ناحيته، قال إمام جامع "الأمير عبد القادر" الدكتور رڤيڤ: إن الخطير في هذه العملية التنصيرية هي أنها تطال هذه المرة الأطفال وليس البالغين؛ لأنها تستغل براءتهم وتقدم لهم "السم" التنصيري في "العسل" الذي هو ألعاب وحلوى تستهوي الأطفال.
وكان اللقاء الذي عقد في مدينة قسنطينة ـ حسب التائب الذي قدم اعترافاته لصحيفة الشروق ـ قد ضمّ عددًا كبيرًا من المتنصرين من ولايات من غرب ووسط الجزائر التابعين للكنيسة البروتيستانتية لتعلم كيفية مخاطبة المسلمين بهدف تنصيرهم.
وتعتبر قسنطينة من أبعد المدن عن حملات التنصير، إذ تعتبر دائمًا حصنا للإسلام تاريخيًا وحاضرًا، حيث ضمّت كل علماء الإسلام المعروفين من جمعية العلماء المسلمين إلى الجامعة الإسلامية، وعاش بها عدد من علماء الإسلام مثل* الراحل الشيخ محمد الغزالي* والعلامة الشيخ* يوسف القرضاوي
اسال الله الثبات لنا ولجميع المسلمين سواء بالجزائر او في بلاد اسلامية اخرى
كما اسال الهداية لكل مرتد ليعي خطورة ما فعل ويرجع عنه ليتمتع بنور الاسلام من جديد
اللهم احيينا مسلمين وامتنا مسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي وكما تعلمون ان عمليات التنصير في بلادنا على قدم وساق واعدوا لها احدث السبل التبشيرية
فما اعددت انت اخي وانت اختي للدفاع عن دينك واطفالك واسرتك من الخطر الذي يداهمنا؟
واليكم هذا المقال ليعي كل واحد خطورة هذا المرض الذي يريد تخريب عقيدتنا وديننا
انشطة جديدة لتنصير اطفال الجزائر
[بدأت أنشطة تنصير جديدة في مدينة ابن باديس الجزائرية بعد أسبوع واحد من الملتقى السري الذي عُقد في مدينة "قسنطينة" برعاية الكنيسة البروتيستانتية لأجل تنشيط عمليات التنصير.
وذكرت مصادر مطلعة أن إمام جامع "الأمير عبد القادر" الدكتور "عبد الكريم رڤيڤ" قد اتصل به عدد من أولياء الأمور والمعلمات وقدموا له نماذج من اسطوانات ومطويات ولعب أطفال تمّ توزيعها على أطفالهم في أماكن مختلفة من مدينة "قسنطينة" تحتوي على مواد تنصيرية .
وتحتوي الاسطوانات على ترجمة لفيلم غربي عن المسيح عليه الصلاة والسلام تمّ ترجمته باللهجة الجزائرية الدارجة وبطريقة احترافية جدًا، حيث تنطبق بدقة حركة شفتي الممثلين مع الكلمات الدارجة التي يقولها المترجمون بلغة عربية خليط بالدارجة يفهمها الجميع.
وقد تم توزيع هذه الأقراص المضغوطة, حسب مصادر جزائرية, أمام الكنيسة الأرثوذوكسية بحي الكدية بقسنطينة، إضافة إلى ذلك تمّ توزيع مطويات على الأطفال في منطقة سيرك عمار، حيث اندس بعض المنصرين في عرض نهاية الأسبوع الليلي واستغلوا توزيع بعض المؤسسات قطع الجبن والبالونات، فقاموا بتسريب هذه المطويات الملونة التي تحكي "ميلاد الرب يسوع" ودروس روحية تسلمها للأطفال الأبرياء وتداولوها في المدارس، ووصلت حتى إلى بعض المعلمات اللائي تدخلن واتصلن بإمام جامع الأمير عبد القادر الذي سيعود للموضوع في خطبة الجمعة القادمة.
وأكد مسئولون بالسيرك لصحيفة الشروق الجزائرية أن المجموعة التنصيرية دخلت السيرك واستغلت الظلام وبراءة الأطفال ووزعت هذه المطويات في شكل كتيبات، أما الحلوى المتداولة فقد تمّ استيرادها من الصين وهي مصنوعة من السكر وشراب الجلوكوز وتحمل اسم (surprise BAG) والأميرة، وتقدم لكل طفلة أقراط للزينة بها صليب.
من ناحيته، قال إمام جامع "الأمير عبد القادر" الدكتور رڤيڤ: إن الخطير في هذه العملية التنصيرية هي أنها تطال هذه المرة الأطفال وليس البالغين؛ لأنها تستغل براءتهم وتقدم لهم "السم" التنصيري في "العسل" الذي هو ألعاب وحلوى تستهوي الأطفال.
وكان اللقاء الذي عقد في مدينة قسنطينة ـ حسب التائب الذي قدم اعترافاته لصحيفة الشروق ـ قد ضمّ عددًا كبيرًا من المتنصرين من ولايات من غرب ووسط الجزائر التابعين للكنيسة البروتيستانتية لتعلم كيفية مخاطبة المسلمين بهدف تنصيرهم.
وتعتبر قسنطينة من أبعد المدن عن حملات التنصير، إذ تعتبر دائمًا حصنا للإسلام تاريخيًا وحاضرًا، حيث ضمّت كل علماء الإسلام المعروفين من جمعية العلماء المسلمين إلى الجامعة الإسلامية، وعاش بها عدد من علماء الإسلام مثل* الراحل الشيخ محمد الغزالي* والعلامة الشيخ* يوسف القرضاوي
اسال الله الثبات لنا ولجميع المسلمين سواء بالجزائر او في بلاد اسلامية اخرى
كما اسال الهداية لكل مرتد ليعي خطورة ما فعل ويرجع عنه ليتمتع بنور الاسلام من جديد
اللهم احيينا مسلمين وامتنا مسلمين