المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طعن إنجيل النصارى في أنبياء الله عليهم الصلاة والسلام


محب الصحابة 1
2016-03-18, 10:24
أنبياء

(تكوين 9 :20) وشرب نوح من الخمر فسكر
وتعرّى داخل خبائه فأبصر حام عورة أبيه.


(2صمو19 :23) وكان روح الله على شاول فخلع هو أيضًا ثيابه وتنبّأ هو أيضًا. فانطرح عريانًا ذلك النهار كله وكل الليل.


(2صمو6 :20) ورقص داود أمام الناس وأمام الله.

(خروج 15 :20) وكذلك فعلت أخته مريم النبيّة وأخذت دفًا هي والنساء ورقصت.

(قضاة14: 19) وحل روح الرب على شمشون فقتل ثلاثين رجلاً.

(قضاة15 :5) وذهب وأمسك ثلاثمائة ثعلب وأخذ مشاعل ذنبا إلى ذنب ووضع مشعلاً بين كل ذنبين في الوسط ثم أضرم المشاعل نارًا وأطلقها بين زروع الفلسطينيين فأحرق الأكداس والزرع وكروم الزيتون.


(قضاة16 :1) ثم ذهب إلى غزة ورأى هناك امرأة زانية فدخل إليها.

(تكوين19 :3) وصعد لوط من صوغر فسكن في مغارة بالجبل هو وابنتاه. وقالت البكر للصغيرة : أبونا قد شاخ وليس في الأرض رجل ليدخل علينا هلمي نسقي أبانا خمرًا ونضطجع معه فنحيي من أبينا نسلاً. فسقتا أباهما خمرًا في تلك الليلة ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. وحدث في الغد أن البكر قالت للصغيرة: إني قد اضطجعت البارحة مع أبي نسقيه خمرًا الليلة أيضًا. وقامت الصغيرة واضطجعت معه، ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. فحبلت ابنتا لوط من أبيهما. فولدت البكر ابنا ودعت اسمه مؤاب، وهو أبو المؤابيين إلى اليوم. والصغيرة أيضًا ولدت ابنا ودعت اسمه بن عمي. وهو أبو بني عمي إلى اليوم.


(تك 15 : 38) فرآها يهوذا فحسبها زانية لأنها كانت قد غطت وجهها. فمال إليها على الطريق وقال:
هاتي أدخل عليك. لأنه لم يعلم أنها كنته. فقالت :
ماذا تعطيني لكي تدخل علي. فقال:
إني أرسل جدي معزى من الغنم. فقالت:
هل تعطيني رهنا حتى ترسله؟ فقال:
ما الرهن الذي أعطيك؟ فقالت:
خاتمك وعصاك التي في يدك. فأعطاها ودخل عليها فحبلت منه... وبعد ثلاثة شهور قيل ليهوذا: إن كنتك ثامار قد زنت وها هي الآن حبلى من الزنا.


(2صمو11: 1) قام داود عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السّطح امرأة تستحمّ، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا. فأرسل وسأل عن المرأة. فقال واحد:
أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة أوريا الحتي؟ فأرسل داود رسلاً وأخذها، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها. وحبلت المرأة فأخبرت داود بذلك فدعا داود زوجها (أوريا الحتي) فأكل أمامه وشرب وأسكره. وفي الصباح كتب داود مكتوبًا إلى يؤاب وأرسله بيد أوريا. وكتب في المكتوب يقول: اجعلوا أوريا في وجه الحرب الشديدة، وارجعوا من ورائه:
فيُضرب ويموت. ومات أوريا … فأرسل داود وضم امرأة أوريا إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنًا.


(2صمو12 :11) فقال له الرب
لأنك خدعتني وأخذت امرأة أوريا الحتي: ها أنا ذا أقيم عليك الشر في بيتك وآخذ نسائك أمام عينيك وأعطيهن لقريبك ويضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس.


(2صمو13: 1) وكان لأبشالوم امرأة جميلة اسمها ثامار. فأحبها أمنون ومرض لعدم تمكنه منها لأنها عذراء. فنصحه أحد زملائه أن تظاهر بالمرض واضطجع على سريرك وقل لأبيك أن يرسل أختك ثامار لتعتني به ويأكل من يدها. فأرسل داود إليه فأمر أمنون أن يخرج الجميع من غرفته إلا ثامار. ثم قال لها:
ائتي بالطعام إلى المخدع فآكل من يدك. فأحضرت الكعكة أمامه وأطعمته بيدها في المخدع. فأمسكها وقال لها: تعالي اضطجعي معي يا أختي. فقالت له:
لا يا أخي لا تذلني أين أذهب بعاري. فلم يشأ أن يسمع لصوتها بل تمكن منها وقهرها واضطجع معها. فخرجت صارخة فقال لها أخوها أبشالوم:
فالآن يا أختي أسكتي، أخوك هو.


(هوشع1: 2) أول ما كلم الرب هوشع قائلاً: اذهب خذ لنفسك امرأة زانية وأولاد زنى لأن الأرض قد زنت زني.


(تك35: 22) رأوبين ابن يعقوب يضاجع زوجة أبيه بلها التي كانت جارية (تك49: 4). ووبّخه أبوه يعقوب قائلاً) : لأنك صعدت على مضجع أبيك حينئذ دنسته، على الفراش صعدت. (1ملوك11: 3)
وكانت لسليمان سبعمائة من النساء السيدات وثلاثمائة من السراري. فأمالت نساؤه قلبه وراء آلهة أخرى. وعمل سليمان الشر في عيني الرب. ولم يتبع الرب تمامًا كداود أبيه فذهب سليمان وراء عشتروت إلهة الصيدونيين.


(خروج30: 32) قال هرون لبني إسرائيل: " انزعوا أقراط الذهب. فنزعوها وأتوا بها إلى هرون وبنى لهم عجلاً مسبوكًا. بنى أمامهم مذبحًا فقال:
هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر.


(أيّوب16: 1) أيوب:
دفعني الله إلى الظالم.

(أيّوب19: 6) إنّ الله قد عوّجني ولفّ عليّ أحبولته. ها إني أصرخ ظلمًا فلا يُستجاب لي.

(أيّوب4: 18) هو ذالله: لا يأتمن عبيده. وإلى ملائكته ينسب حماقة. سكان بيوت يموتون بلا حكمة.


(أيّوب12: 6) يلقي هَوَانًا على الشّرفاء، ويُرخي منطقة الأشدّاء ... يُكَثّر الأممَ ثمّ يُبيدها.


(أيّوب24: 1) والله لا ينتبه إلى الظلم.

(أيّوب29: 16) إليك أصرخ فما تستجيب لي يومًا. أقوم فما تنتبه إليّ. تحوّلت إلى جاف من نحوي.

القائدة
2016-03-18, 18:44
يعني هنا تدرك ان هولاء الكفار لا عقول لهم فهم يتحركون بالغريزة كالحيوان تماما ..فتحريفهم للتوراة و الانجيل كله يصب في الزنا زنا المحارم الشذوذ الشهوة الخيانة ... و عك و لك في امور لا ترقى إلى مستوى العقل البشري سوى انه خطاب حيواني موجهة إلى بني جنسه !
( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم و ويل لهم مما يكسبون )

kader001
2016-03-18, 23:05
الامر المحير حقا و هو ان كانوا حرفوا كتبهم المقدسة لماذا تركوا هذه القصص .. لتصل الينا اليوم و نقراها .. لماذا لم يحرقوا تلك الصحف كما فعل امير المؤمنين عثمان ابن عفان رضي الله عنه و ارضاه .. هل من مجيب على كذا تساؤل ..رجاء !!!

القائدة
2016-03-20, 20:09
الامر المحير حقا و هو ان كانوا حرفوا كتبهم المقدسة لماذا تركوا هذه القصص .. لتصل الينا اليوم و نقراها .. لماذا لم يحرقوا تلك الصحف كما فعل امير المؤمنين عثمان ابن عفان رضي الله عنه و ارضاه .. هل من مجيب على كذا تساؤل ..رجاء !!!
و لماذا يحرقونها ؟
اليست كتابهم المتبع
اكيد سيتركون هذه القصص لانها دينهم
ربما لو توضح اكثر ماذا تقصد بكلامك فلعلني لم افهم جيدا ما يرمي اليه تساؤلك

anis2007
2016-05-09, 01:16
وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7) فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا ۗ إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ (8) /// القصص

الانجيل المحرف مش محتاج تعمق او تمحيص حتى يثبت التحريف شوفوا بلاغة القرآن يوصل الفكرة بدون السفسطة تبع المحرفين لو سمعنا قصة موسى من الكتب المحرفة مثل هاته الاية ستجدهم يتكلمون عن دموع ام موسى والشجرة بجانبها والحافة تبع اليم والنهار ممطر او رياح وفي القرآن بعد ما القته في اليم مباشرة التقطه ال فرعون لم يهتم بمتابعة طول المسار و الامواج وووو كما يميز القرآن عدم الاهتمام بالاسماء والمكان والزمان بقدر العبرة

الحمدلله على نعمة الاسلام والعقل

المسلم المالكي
2016-05-09, 18:09
الامر المحير حقا و هو ان كانوا حرفوا كتبهم المقدسة لماذا تركوا هذه القصص .. لتصل الينا اليوم و نقراها .. لماذا لم يحرقوا تلك الصحف كما فعل امير المؤمنين عثمان ابن عفان رضي الله عنه و ارضاه .. هل من مجيب على كذا تساؤل ..رجاء !!!

أنت مخطئ يا أخي الكريم اٍذا كنت تعتقد أن سيدنا عثمان أحرق المصاحف لأنها كانت محرفة .

((القرآن لم يحرف و لم يغير منه حرف واحد فقد أحرق عثمان بن عفان – رضى الله عنه – المصاحف بعد أن جمعها لعدة أسباب : 01 - كان بها بعض العبارات التفسيرية سواء آخر الآية أو فوقها أو تحتها مما قد يظن بعد ذلك أنها من القرآن و هى فى الحقيقة تفسيرات و هذه العبارات التفسيرية لم تكن واحدة و لكن اختلفت باختلاف الكتاب . 02 - كانت هذه المصاحف قراءات غير صحيحة و آيات نسخت تلاوة و مازالت عندهم فى هذه المصاحف . 03 - الطريقة التى كتبت بها هذه المصاحف لا تحتمل وجود الألسن السبعة بل أكثرها كان يعتبر عن لسان واحد عن قبيلة واحدة . 04 - اختلاف الطرق الإملائية فى هذه المصاحف و هذا ما تداركه عثمان فى حد الخط على يد رجل واحد هو سعيد بن العاص رضى الله عنه حتى تصبح النسخ كلها بخط واحد كأنها نسخ ضوئية . و الأهم من هذا كله أن أصحاب المصاحف مثل أبى ابن كعب و عبد الله بن مسعود و على بن أبى طالب لم يعترض منهم أحد وأجمعوا على صحة ما فعله عثمان و تمت عملية الإحراق أمام الكبراء من صحابة النبى - صلى الله عليه وسلم - كما أن المُصحف في زمان الصحابة لم يكُن يعني القرآن الكريم ... بل كان المُصحف في زمان الصحابة يُطلق على التفاسير وكُتُب الأشعار ... ولِذا فقوله مُصحف أي مجموعة صُحُف أصحِفت في مكان واحِد أي جُمِعت في مكان واِحد ... ولِذا حين نقول أن عُثمان قد أحرق المصاحِف فلا نعني أنه قد أحرق القرآن فالقرآن شيء والمُصحف شيء آخر ...))
منقول