alfa6928
2016-03-17, 21:18
مقترح فيما يخص رقمنة القطاع
بما أن الرقمنة التي استجدت علينا هذه السنة أمر أثقل ويثقل كاهل كل مدير يسعى دائما للأفضل لم لا نتقدم بمقترح للمشرفين على الرقمنة على مستوى الوزارة أو إلى السيدة الوزيرة شخصيا تفاديا للأخطاء وتنفيذا للمهمة بشكل سريع ومضمون
وقد تقدمت بهذا المقترح نيابة عن كل مدير ومديرة وذلك في موقع السيدة الوزيرة وموقع وزارة التربية في الفيسبوك
حتى لاننتقد البرنامج أو العاملين عليه نتقدم بالحلول وليس بالشكاوى
المقترح كما نقلته في صفحة الفيسبوك الخاص بوزارة التربية الوطنية:
سيدتي الوزيرة
حرصا منا سيدتي الوزيرة على السير الحسن للرقمنة لم أجد بدا إلا أن أطرح بعض الأفكار التي أرى أنها مهمة جدا خاصة مع الأهمية القصوى التي تولونها لقطاع التربية وبالأخص الرقمنة
مقترح فيما يخص رقمنة قطاع التربية الوطنية
إن رقمنة القطاع من الضروريات بمكان خاصة في زمن التكنولوجيا المتزايدة يوما بعد يوم وللوصول بهذه المهمة إلى مستوى النجاح يلزم تظافر الجهود على كل المستويات، كل في مجال اختصاصه وبالرجوع إلى الطريقة والمنهجية المتبعة من وزارة التربية وحسب ما جاء من توضيحات على مستوى مديريات التربية فإن العملية ستأخذ وقتا كبيرا وجهدا أكبر خاصة في مراحلها الأولى لأسباب نذكر منها:
على مستوى الإدارة:
عدم توفر خط هاتفي لمعظم المدارس الابتدائية
عدم توفر الانترنت في معظم المدارس الابتدائية حتى في المدن الحضرية
نقص تكوين مديري المدارس الابتدائية في مجال التكنلوجيا والإعلام الآلي إن لم نقل انعدام التكوين
كثرة المعلومات المطلوبة لكل تلميذ أو أستاذ مما سيأخذ وقتا لصب البيانات
على مستوى الشبكة العنكبوتية:
نقص تدفق الانترنت في كثير من الولايات خاصة الجنوبية منها
الضغط الذي سيكون على الموزع (السيرفر) يضعف حتما من استكمال صب البيانات
حصر إدخال البيانات لمدير المؤسسة وبرقم سري خاص
حسب ما ذكرنا سلفا فإن العملية سترهق المديرين والموظفين ولن نتمكن من جني ثمارها في القريب العاجل هذا إن سلمت من الأخطاء والتصحيحات.
المقترحات:
1. إعداد نموذج من قاعدة بيانات فارغة مطابقة لقاعدة البيانات في السيرفر بصيغة Excel أو Access تنجزها خلية الإعلام الآلي على مستوى وزارة التربية الوطنية
2. مطالبة مديري المدارس الابتدائية بحجز المعلومات المطلوبة في الملف الخاص المرسل من طرف وزارة التربية الوطنية وتقديمها إلى مفتش الإدارة على مستوى المقاطعة الإدارية في قرص مضغوط CD
3. تتولى مفتشية التربية على مستوى المقاطعة الإدارية بجمع ودمج المعلومات لكل المدارس التابعة إليها
4. ترسل كل مفتشية ملفا مضغوطا يحمل اسم المقاطعة به قاعدة البيانات لكل تلاميذ وأساتذة المقاطعة إلى خلية الإعلام الآلي بمديرية التربية
5. تتولى خلية الإعلام الآلي على مستوى مديرية التربية بجمع ودمج كل قواعد البيانات لكل المقاطعات الإدارية بالولاية
6. تقوم خلية الإعلام الآلي على مستوى وزارة التربية الوطنية بتحويل قاعدة البيانات لكل ولاية من صيغة Excel أو Access إلى صيغة قاعدة البيانات الخاصة بالسيرفر
7. بعد الانتهاء من عملية التحويل نصب المعلومات في قاعدة البيانات الخاصة ببرنامج الرقمنة ونرفعه في الشبكة العنكبوتية
8. بعد الانتهاء من كل هذه العمليات نطلب من المديرين الولوج إلى الموقع والدخول بأرقامهم السرية والتأكد من المعلومات بعد طباعتها لكي يقوموا بالتصحيح على مستواهم في أوقات تسمح بها الوزارة أي لا يسمح بالتعديل إلا في أوقات محدودة تعلن عنها وزارة التربية حتى لا يكون هناك خلط في الإضافة أو التعديل
9. بعد كل ما ذكرنا يمكن استغلال المعلومة بشكل آمن وصحيح وموثوق به
أخوكم أحميدي مصطفى أستاذ مكون في الفرنسية وصاحب برنامج الوفي لتسيير المدرسة الابتدائية
بما أن الرقمنة التي استجدت علينا هذه السنة أمر أثقل ويثقل كاهل كل مدير يسعى دائما للأفضل لم لا نتقدم بمقترح للمشرفين على الرقمنة على مستوى الوزارة أو إلى السيدة الوزيرة شخصيا تفاديا للأخطاء وتنفيذا للمهمة بشكل سريع ومضمون
وقد تقدمت بهذا المقترح نيابة عن كل مدير ومديرة وذلك في موقع السيدة الوزيرة وموقع وزارة التربية في الفيسبوك
حتى لاننتقد البرنامج أو العاملين عليه نتقدم بالحلول وليس بالشكاوى
المقترح كما نقلته في صفحة الفيسبوك الخاص بوزارة التربية الوطنية:
سيدتي الوزيرة
حرصا منا سيدتي الوزيرة على السير الحسن للرقمنة لم أجد بدا إلا أن أطرح بعض الأفكار التي أرى أنها مهمة جدا خاصة مع الأهمية القصوى التي تولونها لقطاع التربية وبالأخص الرقمنة
مقترح فيما يخص رقمنة قطاع التربية الوطنية
إن رقمنة القطاع من الضروريات بمكان خاصة في زمن التكنولوجيا المتزايدة يوما بعد يوم وللوصول بهذه المهمة إلى مستوى النجاح يلزم تظافر الجهود على كل المستويات، كل في مجال اختصاصه وبالرجوع إلى الطريقة والمنهجية المتبعة من وزارة التربية وحسب ما جاء من توضيحات على مستوى مديريات التربية فإن العملية ستأخذ وقتا كبيرا وجهدا أكبر خاصة في مراحلها الأولى لأسباب نذكر منها:
على مستوى الإدارة:
عدم توفر خط هاتفي لمعظم المدارس الابتدائية
عدم توفر الانترنت في معظم المدارس الابتدائية حتى في المدن الحضرية
نقص تكوين مديري المدارس الابتدائية في مجال التكنلوجيا والإعلام الآلي إن لم نقل انعدام التكوين
كثرة المعلومات المطلوبة لكل تلميذ أو أستاذ مما سيأخذ وقتا لصب البيانات
على مستوى الشبكة العنكبوتية:
نقص تدفق الانترنت في كثير من الولايات خاصة الجنوبية منها
الضغط الذي سيكون على الموزع (السيرفر) يضعف حتما من استكمال صب البيانات
حصر إدخال البيانات لمدير المؤسسة وبرقم سري خاص
حسب ما ذكرنا سلفا فإن العملية سترهق المديرين والموظفين ولن نتمكن من جني ثمارها في القريب العاجل هذا إن سلمت من الأخطاء والتصحيحات.
المقترحات:
1. إعداد نموذج من قاعدة بيانات فارغة مطابقة لقاعدة البيانات في السيرفر بصيغة Excel أو Access تنجزها خلية الإعلام الآلي على مستوى وزارة التربية الوطنية
2. مطالبة مديري المدارس الابتدائية بحجز المعلومات المطلوبة في الملف الخاص المرسل من طرف وزارة التربية الوطنية وتقديمها إلى مفتش الإدارة على مستوى المقاطعة الإدارية في قرص مضغوط CD
3. تتولى مفتشية التربية على مستوى المقاطعة الإدارية بجمع ودمج المعلومات لكل المدارس التابعة إليها
4. ترسل كل مفتشية ملفا مضغوطا يحمل اسم المقاطعة به قاعدة البيانات لكل تلاميذ وأساتذة المقاطعة إلى خلية الإعلام الآلي بمديرية التربية
5. تتولى خلية الإعلام الآلي على مستوى مديرية التربية بجمع ودمج كل قواعد البيانات لكل المقاطعات الإدارية بالولاية
6. تقوم خلية الإعلام الآلي على مستوى وزارة التربية الوطنية بتحويل قاعدة البيانات لكل ولاية من صيغة Excel أو Access إلى صيغة قاعدة البيانات الخاصة بالسيرفر
7. بعد الانتهاء من عملية التحويل نصب المعلومات في قاعدة البيانات الخاصة ببرنامج الرقمنة ونرفعه في الشبكة العنكبوتية
8. بعد الانتهاء من كل هذه العمليات نطلب من المديرين الولوج إلى الموقع والدخول بأرقامهم السرية والتأكد من المعلومات بعد طباعتها لكي يقوموا بالتصحيح على مستواهم في أوقات تسمح بها الوزارة أي لا يسمح بالتعديل إلا في أوقات محدودة تعلن عنها وزارة التربية حتى لا يكون هناك خلط في الإضافة أو التعديل
9. بعد كل ما ذكرنا يمكن استغلال المعلومة بشكل آمن وصحيح وموثوق به
أخوكم أحميدي مصطفى أستاذ مكون في الفرنسية وصاحب برنامج الوفي لتسيير المدرسة الابتدائية