المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخلاق


المدني أيوب
2016-03-17, 15:59
موضوع الأخلاق بين المطلق و النسبي
ماذا يقابل المطلق: الثابت و المتجانس والمقدس المبدأ...
ماذا يقابل النسبي: المتغير غير المتجانس معملات...
أصل المشكلة الأخلاقية: أساس الإلتزام أو أصل للإلتزام بالقيم الأخلاقية
معيار الأخلاق : أخلاق تراعي ما يجب أن يكون و معيار يراعي ما هو كائن
انماذج أخلاقية
الأول: نموذ ج الأخلاق الثابتة:
1 عند القدماء أفلاطون
2 عند فلاسفة العصور الوسطى: ابن حزم المعتزلة و الأشاعرة
3 في العصر الحديث كانط
الثاني: نموذج الأخلاق المتغيرة
1 عند القدماء: أرستيب القورينائي و أبي قور
2 في الحديثة: دوركايم بينتام....
حل المشكلة: النماذج المعاصرة راسل و الشاطبي حل اسلامي
هذا عموما في انتظار الجديد

imane 17
2016-03-17, 20:49
اذا كان لديك مقالة فيها ادلة الاشاعرة و المعتزلة فارجو منك ان تفيدني بها يا استاذي لانني بحاجة اليها.........شكرا مسبقا

المدني أيوب
2016-03-18, 13:00
ملاحظة: هناك من يرغب أو يروج بأنه يمكن أن يقيم مقالة في البكالوريا بين المعتزلة و الأشاعرة
قد يكون على حق و لكن هذه المقالة غير واجبة علينا نحن الأساتذة في القسم لأنها غير مستهدفة في البرنامج الذي تهف إلى تحقيقه الوزارة
مع ذلك سوف أعينك عليها بسبب الحيطة فقط.
المعتزلة:
تؤمن بأن الأخلاق ثابتة لكن مصدر الإلتزام بها هو العقل
المبررات
أن الأخلاق أقدم من ورود الشرع أي القرآن فهي قديمة أزلية
دور الشرع جاء مخبرا عنها فقط دليلهم قوله ما كنا بمعذبين حتى نبعث رسولا
إذن كيف كان الناس ليصدوا الرسول لولا معرفتهم بأن الأخلاق قديمة
دور الين هو اتمام الأخلاق والدليل قوله إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
بالنسبة للخير و الشر
تقول المعتزلة بأن الإنسان خالق لأفعله مستحق على ما يفعل ثوابا وعقابا و الله منزه أن يوصف بفعل فيه كفر و معصية
فلو خلق الظلم كان ظالما و لو خلق العدل كان عادلا
إذن مصدر الإلتام بالإخلاق هو العقل الذي يدرك الأمر و النهي الوارد في القرآن
الأشاعرة
نسبة لأبى الحسن الأشعري
تؤكد بأن الله خالق للأفعال كلها لأن في قول غير ذلك تقليل من القدرة الإلهية و الدليل قوله خالق كل شيء
إنما الله ينزل الفعل على العبد فله القدرة على الأخذ أو الترك
و الدليل قوله تعالى: لها ما كسبت وعليها ما إكتسبت
الكسب: خير و الإكتساب شر
إذن الإنسانمجبور عند الأشاعرة
وهذا يؤكد بأن مصدر الإلتزام هو ما ورد في القرآن بالنهي عليه ا, الأمر به
عذرا المقال الفلسفي فعلا مرهق اتمنى أن يكون في هذا القدر كفاية

imane 17
2016-03-18, 18:49
شكرا للافادة يا استاذي فهذا كافي جدا

maya ben
2016-03-27, 19:43
stp gololi ask dine motla9 wla nisbi

المدني أيوب
2016-03-27, 21:38
ask dine motla9