جهل البعض بالخوارج والرافضة جعلهم سواء.

[roiducondor]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صرنا نرى كثير من الناس لا يفرق بين الرافضة والخوارج، وبعد الأحداث في الجمهوريات العربية صار البعض يخلط ويتكلم بدون علم.

الخوارج : أولا وجب على أن يتهم فلان أو علتان أنه خارجي، ان ياتي بتعريف الخوارج، ثم يثبت أن من يتهمه بانه خارجي لا أن يلقي الإتهامات جزافا لأن الإتهام الباطل والمجاني لا يعجز عنه أجهل الخلق، والكل يستطيع أن يتهم الأخرين.

الرافضة : هم فرق كثيرة والمشترك بينهم أنهم يعتقدون بالإمامة لعلي وأبنائه نصا جليا، ويرفضون خلافة أبي بكر وعمر .. إيران وحزب اللات ورافضة سوريا والعراق ووو كلهم على عقيدة الشيعة الإمامية الإثنى عشرية.

بين الخوارج والرافضة : المتفق عليه بين علماء أهل السنة والجماعة أن الخوارج أدين وأصدق وأقرب إلى الحق من الرافضة .. لهذا القول بأن الخوارج والرافضة سواء هو جهل عميق بالملل والنحل والجماعات والفرق.

[Dz-arab]

نريد مثل هذه المواضيع في المنتدي

جزاك الله خيرا

[01 algeroi]

أحيانا يكون الجهل بسبب فساد التصور و عدم القدرة على إدراك المعاني اللطيفة لبعض المقارنات وأحيانا يكون بسبب المكابرة وغمط الحق فمن قابل بين الرافضة والخوارج من حيث الخطورة على دين الناس ودنياهم لم يجعل هذه المشابهة من قبيل المماثلة من كلّ وجه بل ضبطها ببعض أوجه التشابه وهذا المعنى اللطيف هو الذي جعل علماء الفرق يرجعون ظهورها لأصول مشتركة لعلّ أظهرها التأويل الفاسد ولعلّ أخي أن يلاحظ بأنّ الحديث إنما يتناول (نوع) البدعة لا (عين) من تلبّس بها إذ المعلوم من قواعد أهل السنة في الأسماء والأحكام أن ليس كلّ من تلبس ببدعة مبتدع ولا كلّ من تلبس بفعل كفري كافر عينا فالمسألة فيها تحقيق وبحث وتوفر شروط وإنتفاء موانع وقيام للحجة لكن بعض من يطلق القول في مبتدعة العصر يجعل ذلك من قبيل التشنيع على القول المخالف وتحذير العامة من الإنخداع ببهارج التلفيقات ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (12/ 206): (( ... وجعلوه من الجهمية في بعض المسائل : أي أنه وافق الجهمية فيها ؛ ليتبين ضعف قوله لا أنه مثل الجهمية ولا أن حكمه حكمهم ؛ فإن هذا لا يقوله من يعرف ما يقول )) والله أعلم

[النوري17]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صرنا نرى كثير من الناس لا يفرق بين الرافضة والخوارج، وبعد الأحداث في الجمهوريات العربية صار البعض يخلط ويتكلم بدون علم.

الخوارج : أولا وجب على أن يتهم فلان أو علتان أنه خارجي، ان ياتي بتعريف الخوارج، ثم يثبت أن من يتهمه بانه خارجي لا أن يلقي الإتهامات جزافا لأن الإتهام الباطل والمجاني لا يعجز عنه أجهل الخلق، والكل يستطيع أن يتهم الأخرين.

الرافضة : هم فرق كثيرة والمشترك بينهم أنهم يعتقدون بالإمامة لعلي وأبنائه نصا جليا، ويرفضون خلافة أبي بكر وعمر .. إيران وحزب اللات ورافضة سوريا والعراق ووو كلهم على عقيدة الشيعة الإمامية الإثنى عشرية.

بين الخوارج والرافضة : المتفق عليه بين علماء أهل السنة والجماعة أن الخوارج أدين وأصدق وأقرب إلى الحق من الرافضة .. لهذا القول بأن الخوارج والرافضة سواء هو جهل عميق بالملل والنحل والجماعات والفرق.


الم تقرا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في تكفير الخوارج

و انه سماهم بكلاب النار؟وامر يقتلهم اين وجدوا؟