المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل عرفنا عيوبنا ؟؟؟


محمد الجزائري73
2016-03-08, 00:16
السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .

كلمة مني
2016-03-08, 20:48
وعليكم السلام
هناك من يعرف عيوبه ويحاول جاهدا التخلص منها فمثلا الذي يتقبل النصيحة و يعترف بالخطأ وله الرغبة الشديدة في تغيير ذاته تراه يتغلب على عيوبه

محمد الجزائري73
2016-03-08, 22:33
وعليكم السلام
هناك من يعرف عيوبه ويحاول جاهدا التخلص منها فمثلا الذي يتقبل النصيحة و يعترف بالخطأ وله الرغبة الشديدة في تغيير ذاته تراه يتغلب على عيوبه


...كلام صائب يا أختنا الكريمة وحتى مثل هؤلاء الناس لا نخاف منهم و لا عليهم في مجتمعاتنا مادام لهم النية للتغير للأحسن وشكرا.

كلمة مني
2016-03-09, 08:19
لا شكر على واجب

محمد راج
2016-03-09, 20:17
يا اخي مش عيوب بل طا مات راهي فينا

محمد الجزائري73
2016-03-09, 20:24
يا اخي مش عيوب بل طا مات راهي فينا

الله يصلح أحوالنا يا أخي الكريم .

السجنجل
2016-03-09, 22:30
[quote=محمد الجزائري73;3995270899]السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .


شكرا لك أخي الكريم
إن المشكل الذي فيه اليوم نحن نتخبط، هو غياب الدرب المستقيم الذي نسكله ،لا أقول لأن أبصارنا عمياء ،ولكن لأن بصائرنا عمياء، نعم نحن لم ندرس سيرة المصطفى في عهده الأول،و كيف وجد العالم كله في كفة الكفر والجهل والظلم أكثر مما نحن عليه، وهوفي كفة الإيمان وحده .
وإذا أردنا أن نعرف المنطلق فلننطلق من المنطلق الذي إنطلق منه الحبيب المصطفى حينئد
وقبل أن يكون نبي فكان مهيء لذلك بعظيم أخلاقه فهي "رأس الخيط"
ثم نبدأ بتفريغ النفوس من الشرك والكبر والحقد والغل ونملؤها بالإيمان والأخوة والنية الصادقة وحب الخير والمساواة كما كان يفعل بالصحابة رضوان الله عليهم يخرجهم من بحرالكفر و الردائل ويغسلهم في بحر الإيمان والفضائل
هذا هو المنطلق الذي نقدمه لجيل وننتظر ثماره بعد 20 أو 30سنة حينها نقول قد بذأنا في التغييير، فالتغيير لا يأتي بين ليلة وضحاها وهكذا ،وهنا ننوه إلى أن وسيلة التغيير هي الأم ثم المدرسة على التريبببببببببببببب

محمد الجزائري73
2016-03-09, 22:49
[quote=محمد الجزائري73;3995270899]السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .


شكرا لك أخي الكريم
إن المشكل الذي فيه اليوم نحن نتخبط، هو غياب الدرب المستقيم الذي نسكله ،لا أقول لأن أبصارنا عمياء ،ولكن لأن بصائرنا عمياء، نعم نحن لم ندرس سيرة المصطفى في عهده الأول،و كيف وجد العالم كله في كفة الكفر والجهل والظلم أكثر مما نحن عليه، وهوفي كفة الإيمان وحده .
وإذا أردنا أن نعرف المنطلق فلننطلق من المنطلق الذي إنطلق منه الحبيب المصطفى حينئد
وقبل أن يكون نبي فكان مهيء لذلك بعظيم أخلاقه فهي "رأس الخيط"
ثم نبدأ بتفريغ النفوس من الشرك والكبر والحقد والغل ونملؤها بالإيمان والأخوة والنية الصادقة وحب الخير والمساواة كما كان يفعل بالصحابة رضوان الله عليهم يخرجهم من بحرالكفر و الردائل ويغسلهم في بحر الإيمان والفضائل
هذا هو المنطلق الذي نقدمه لجيل وننتظر ثماره بعد 20 أو 30سنة حينها نقول قد بذأنا في التغييير، فالتغيير لا يأتي بين ليلة وضحاها وهكذا ،وهنا ننوه إلى أن وسيلة التغيير هي الأم ثم المدرسة على التريبببببببببببببب


السلام عليكم

...و الله يا أخي الفاضل لقد أثلجت صدري برد في الصميم الموضوع و الله يبارك فيك والذي يحيرني يا أخي الكريم هو أن أجدادنا الذين عاشوا فترة المستدمر الفرنسي رغم قلت تعلمهم إلا انه كانت لذيهم الاخلاق الحميدة و الحياء أما اليوم الله يجيب الحفظ .

السجنجل
2016-03-10, 09:24
[QUOTE=محمد الجزائري73;3995279795][quote=السجنجل;3995279716]

السلام عليكم

...و الله يا أخي الفاضل لقد أثلجت صدري برد في الصميم الموضوع و الله يبارك فيك والذي يحيرني يا أخي الكريم هو أن أجدادنا الذين عاشوا فترة المستدمر الفرنسي رغم قلت تعلمهم إلا انه كانت لذيهم الاخلاق الحميدة و الحياء أما اليوم الله يجيب الحفظ





نعم شكرا لك أخي محمد ،حق أن أجدادنا عاشوا أميين لكنهم لم يكونوا جاهلين ""فهناك فرق بين الأمية والجهل""

هم كان يربطهم رباط الإيمان والنية ،فكانت نيتهم تسير بهم إلى مقاصدهم الصادقة

أما اليوم وما نحن فيه من علم المادة والمنصب والتدرج والتبرج
،تركنا أو غيرنا الهدف من طلب العلم فضاع العلم والهدف معا

فماذا يمكن أن تقول لعالم بلا أخلاق أو طبيب بلا خلق ولا إيمان أو معلم بلا تربية ولا حياء،أو أم من غير صلاة ولا ستر ،.......

داء المجتمع الإسلامي هي ثقافة العجم ،ودواءه أخلاق تتلألأ منها فضائل ومكارم

محمد الجزائري73
2016-03-10, 15:03
[quote=محمد الجزائري73;3995279795][quote=السجنجل;3995279716]

السلام عليكم

...و الله يا أخي الفاضل لقد أثلجت صدري برد في الصميم الموضوع و الله يبارك فيك والذي يحيرني يا أخي الكريم هو أن أجدادنا الذين عاشوا فترة المستدمر الفرنسي رغم قلت تعلمهم إلا انه كانت لذيهم الاخلاق الحميدة و الحياء أما اليوم الله يجيب الحفظ





نعم شكرا لك أخي محمد ،حق أن أجدادنا عاشوا أميين لكنهم لم يكونوا جاهلين ""فهناك فرق بين الأمية والجهل""

هم كان يربطهم رباط الإيمان والنية ،فكانت نيتهم تسير بهم إلى مقاصدهم الصادقة

أما اليوم وما نحن فيه من علم المادة والمنصب والتدرج والتبرج
،تركنا أو غيرنا الهدف من طلب العلم فضاع العلم والهدف معا

فماذا يمكن أن تقول لعالم بلا أخلاق أو طبيب بلا خلق ولا إيمان أو معلم بلا تربية ولا حياء،أو أم من غير صلاة ولا ستر ،.......

داء المجتمع الإسلامي هي ثقافة العجم ،ودواءه أخلاق تتلألأ منها فضائل ومكارم


... كلامك صحيح أخي الكريم و لا ننسى روح الضحية التي كانوا يمتازون بها من أجلنا , الله يصلح أحوالنا وأكرر شكري و السلام عليكم.

laribi ayoub
2016-03-11, 09:48
الإنسان بطبيعته لا يخلو من العيوب فالكمال لله تعالى وهذا لايعني أن الإنسان سيظل يحمل عيوبه بل عليه التخلص منها تدريجيا :)

sadako
2016-03-11, 10:33
السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .

لم تعرفو عيوبكم بعد ولا تريدون ان تعرفوها ولا تعترفون انه لكم عيوب
اقول لك اخي الجهل هو المشكل
الحلول موجودة ولكن لا احد يريد ان يطبقها
المشكل لا يوجد فكر رجولي هدا هو المشكل الاساسي رضينا بحالنا
وصلتو للزيرو 0
بصحاتكم حكم النساء

محمد الجزائري73
2016-03-11, 10:57
الإنسان بطبيعته لا يخلو من العيوب فالكمال لله تعالى وهذا لايعني أن الإنسان سيظل يحمل عيوبه بل عليه التخلص منها تدريجيا :)

السلام عليكم


...صحيح يا أخي الإنسان بطبيعته لا يخلو من العيوب ولكن المصيبة لما تجر من روائك إجيال وراء أجيال مالذي ستقوله للمولى عزوجل يوم الحساب.

محمد الجزائري73
2016-03-11, 11:15
لم تعرفو عيوبكم بعد ولا تريدون ان تعرفوها ولا تعترفون انه لكم عيوب
اقول لك اخي الجهل هو المشكل
الحلول موجودة ولكن لا احد يريد ان يطبقها
المشكل لا يوجد فكر رجولي هدا هو المشكل الاساسي رضينا بحالنا
وصلتو للزيرو 0
بصحاتكم حكم النساء

السلام عليكم

... ويا أخي الكريم نجد كذلك أناس عقلاء ومتعلمين وملمين بأمور دينهم ولكن يرتكبون أخطاء قد لا يرتكبها ما دونهم في المستوى وهذا امر محير كذلك ..

المُـسْتَحِيـلْ
2016-03-19, 14:06
شكرا جزيلا ً

الحقيقة العظمى أننّا نعرف أخطاءنا ولكن نتشبث بها رغم كل ذلك

للأسف واقع مرير نعيش فيه ، زمن ترى فيه كل ما لم تتوقعه يوما ً

زمن أضحت فيه المصالح المادية و الشخصية أعلى من المصلحة العامة

زمن تصطدم فيه أحلامنا و آمالنا باليأس ، ويصبح أدنى حقوقنا حلما بعيد المنال

محمد الجزائري73
2016-03-19, 20:46
شكرا جزيلا ً

الحقيقة العظمى أننّا نعرف أخطاءنا ولكن نتشبث بها رغم كل ذلك

للأسف واقع مرير نعيش فيه ، زمن ترى فيه كل ما لم تتوقعه يوما ً

زمن أضحت فيه المصالح المادية و الشخصية أعلى من المصلحة العامة

زمن تصطدم فيه أحلامنا و آمالنا باليأس ، ويصبح أدنى حقوقنا حلما بعيد المنال


السلام عليكم

...و الحقيقة الأعظم من ذلك يا أخي الكريم أنه أصبحنا نريد أن نعيش حياتنا حياة الكفار بلعب و العبث في الدنيا ولكن لما تقترب النهاية نحرص على أن نموت موتت المسلمين وكأننا إتخذنا مع الله عهدا ،
الله يهدينا وبارك الله فيك أخي الكريم على حضورك الطيب معنا .

kaza100
2016-03-20, 03:31
[quote=محمد الجزائري73;3995270899]السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .


شكرا لك أخي الكريم
إن المشكل الذي فيه اليوم نحن نتخبط، هو غياب الدرب المستقيم الذي نسكله ،لا أقول لأن أبصارنا عمياء ،ولكن لأن بصائرنا عمياء، نعم نحن لم ندرس سيرة المصطفى في عهده الأول،و كيف وجد العالم كله في كفة الكفر والجهل والظلم أكثر مما نحن عليه، وهوفي كفة الإيمان وحده .
وإذا أردنا أن نعرف المنطلق فلننطلق من المنطلق الذي إنطلق منه الحبيب المصطفى حينئد
وقبل أن يكون نبي فكان مهيء لذلك بعظيم أخلاقه فهي "رأس الخيط"
ثم نبدأ بتفريغ النفوس من الشرك والكبر والحقد والغل ونملؤها بالإيمان والأخوة والنية الصادقة وحب الخير والمساواة كما كان يفعل بالصحابة رضوان الله عليهم يخرجهم من بحرالكفر و الردائل ويغسلهم في بحر الإيمان والفضائل
هذا هو المنطلق الذي نقدمه لجيل وننتظر ثماره بعد 20 أو 30سنة حينها نقول قد بذأنا في التغييير، فالتغيير لا يأتي بين ليلة وضحاها وهكذا ،وهنا ننوه إلى أن وسيلة التغيير هي الأم ثم المدرسة على التريبببببببببببببب


بـــــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك

الأكادمي
2016-03-31, 00:10
قال عمر بن الخطاب رضي اله عنه : رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي (أي بينها لي)

akhismail
2016-03-31, 18:40
كلنا كالقمر .. له جانب مظلم

akhismail
2016-03-31, 18:43
إصلاح الموجود خير من انتظار المفقود

روح المي
2016-07-05, 00:46
على كل شخص ان يعرف عيوبه ويعمل عليها
لأنها أحسن طريقة لنطور انفسنا

سليم المبتسم
2016-08-01, 19:52
علامات قروب الساعة

الحضني28
2016-08-07, 16:42
[quote=محمد الجزائري73;3995270899]السلام عليكم



-هي محطات لابد أن نقف عندها ونطرحها على أنفسنا بكل جرأة هل عرفنا عيوبنا ؟ و إذا كان نعم لماذا مازلنا ننجر وراء كل مصيبة أكبر من سابقتها ؟ ولماذا أمراضنا وهمومنا نخرت أجسادنا ؟ هل ربما نحن نحتاج إلى من يتولى أمرنا لضعفنا؟ أو بمفهوم أخر لم تكن لدينا روح التضحية التي قد تنفع أبناؤنا من بعدنا ؟ وإذا افترضنا ذلك وكانت البداية بنية صادقة كيف تكون الثقة أو الضامنات التي قد تجعل مستقبل أبناؤنا في أمان و رخاء ؟ هي تساؤلات نطرحها وسنظل نطرحها حتى تستقر أحوالنا .


شكرا لك أخي الكريم
إن المشكل الذي فيه اليوم نحن نتخبط، هو غياب الدرب المستقيم الذي نسكله ،لا أقول لأن أبصارنا عمياء ،ولكن لأن بصائرنا عمياء، نعم نحن لم ندرس سيرة المصطفى في عهده الأول،و كيف وجد العالم كله في كفة الكفر والجهل والظلم أكثر مما نحن عليه، وهوفي كفة الإيمان وحده .
وإذا أردنا أن نعرف المنطلق فلننطلق من المنطلق الذي إنطلق منه الحبيب المصطفى حينئد
وقبل أن يكون نبي فكان مهيء لذلك بعظيم أخلاقه فهي "رأس الخيط"
ثم نبدأ بتفريغ النفوس من الشرك والكبر والحقد والغل ونملؤها بالإيمان والأخوة والنية الصادقة وحب الخير والمساواة كما كان يفعل بالصحابة رضوان الله عليهم يخرجهم من بحرالكفر و الردائل ويغسلهم في بحر الإيمان والفضائل
هذا هو المنطلق الذي نقدمه لجيل وننتظر ثماره بعد 20 أو 30سنة حينها نقول قد بذأنا في التغييير، فالتغيير لا يأتي بين ليلة وضحاها وهكذا ،وهنا ننوه إلى أن وسيلة التغيير هي الأم ثم المدرسة على التريبببببببببببببب

منذ السبعينيات وأصحاب الصحوة يشنفون آذاننا بمثل هذه الكلمات الانشائية المثالية ...النتيجة نتقاتل فيما بيننا
كفانا تشويها للرسول الكريم وللدين الحق.
تخلفنا لأننا لم نتبع سنن الحياة الطبيعية ( صراخ عويل بلا فائدة ممن تصدروا المشهد رغما عنا ) ..الحياة الطبيعية تخصصات ولكل تخصص احترامه
وليس تسليم الرقاب لمن يحترفون الدين المسكين ...معظم البسطاء يظنون أن الشيخ يدرك كل العلوم وهو لاشيئ حتى في علوم الدين.

karime amrs
2016-08-07, 18:50
مشكلة الجزائري ليست في معرفة العيوب ام لا
بل الاعتراف بالعيوب و تصحيحها
الكل يصر على موقفه مهما كان هذا الموقف فيه ظلم و اساءة و هضم لحقوق الغير
هذا هو العيب

khaled belk
2016-08-08, 11:01
اللهم اصلح عيوبنا

محمد الجزائري73
2020-01-14, 10:27
شكرا جزيلا ً

الحقيقة العظمى أننّا نعرف أخطاءنا ولكن نتشبث بها رغم كل ذلك

للأسف واقع مرير نعيش فيه ، زمن ترى فيه كل ما لم تتوقعه يوما ً

زمن أضحت فيه المصالح المادية و الشخصية أعلى من المصلحة العامة

زمن تصطدم فيه أحلامنا و آمالنا باليأس ، ويصبح أدنى حقوقنا حلما بعيد المنال

السلام عليكم

...الله يصلح أحوالنا أخي الكريم و خلاص ، بارك الله فيك .

قرميط مجيد
2020-03-10, 16:39
اللهم بصرنا بعيوبنا