تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أريد مقالة العلوم تجريبة


chokri.abb
2016-02-28, 01:27
السلام عليكم
أريد مقالة جدلية في العلوم التجريبة من فظلكم

yasser2099
2016-02-28, 14:26
ماهو عنوان المقالة

nour elimane
2016-02-28, 14:42
هل عن النسبية ام عن امكانية التجريب؟

nour elimane
2016-02-28, 14:49
تفضلوا هذا المقالة بمنهجية الاستقصاء حاولت فيها مسبقا **نتائج العلوم التجريبية نسبية**
المقدمة :
العلوم التجريبية علم ظهر مؤخرا في مطلع القرن 19.وتطور كثيرا خاصة بعد انفصاله عن الفلسفة ويهتم بدراسة المادة الجامدة (الفزياء) وكذلك دراسة المادة الحية (البيولوجيا) و العلوم الانسانية . ولقد ظهرت فكرة شائعة ترى بأن النتائج في العلوم التجريبية دقيقة ،فيما ظهرت فكرة أخرى تناقضها ترى بأن نتائج العلوم التجريبية نسبية . وهذا ما يبدو لي صحيحا وبالتالي نطرح التساؤل: كيف يمكننا الدفاع عن صحة هذه الفرضية والرد على خصومها ؟
محاولة حل المشكلة:


يرى منطق الدفاع أمثال بلانك وهيزنبرغ أن نتائج العلوم التجريبية نسبية متغيرة فنتائجها غير صارمة فالتنبؤ بالمستقبل و التحكم في الظواهر أمر مستحيل نظريا مادام المنهج العلمي يقوم على الاستقراء الناقص في دراسة الظواهر والقانون العلمي يقوم على ملاحظة حسية تتناول ظاهرة جزئية ويعمم القانون على جميع مايشبهها من ظواهر مختلفة وفي أزمنة مختلفة. ولقد ألح فلاسفة العلوم على صفته الترجيحية و أقروا أنها قوانين ليست يقينية .وذلك لان دراسة هذه الظواهر تضطر إلى الانطلاق من مقدمات غير مؤكدة حيث يعتقد جون ستيوارت ميل أن بعض الظواهر تعقب دائما بعض الظواهر الاخرى فالمتقدم يسمى علة والتالي يسمى نتيجة فالتتابع لا يحصل دون أن يكون متنوعا بالظاهرة المعينة كنتيجة.فالليل يسبق النهار إلا أن سبب حدوث النهار هو إشراق الشمس .و يؤكد هيزنبرغ أن الضبط الحتمي الذي تؤكد عليه العلية وقوانينها لا يصح في مستوى الفزياء الذرية أو الميكرو فزياء .يقول لابلاس :(لو أن عقلا تطلع في لحظة ما على سائر القوى التي تحرك الطبيعة وعلى الحالة الخاصة بالكائنات التي تؤلفها لا بل لو كان له من السعة مايستطيع به أن يخضع هذه المعطيات للتحليل لاستطاع أن يلم بحركات أكبر الأجسام في الكون وبحركات أخف الذرات .)

https://fbstatic-a.akamaihd.net/rsrc.php/v2/y4/r/-PAXP-deijE.gif
بالاضافة الى هذا فان تغير عالم الاشياء المستمر والاعتماد على مبدأ الحتمية ومبدأء اطراد الظواهر الذي يوصلنا الى الخطأ فلا تكرار في ظواهر الطبيعة فالعلة نفسها لا تتكرر ابدا والنتيجة كذلك ان الظواهر الطبيعية وحيدة وفريدة فهي تحدث مرة واحدة وتمضي دون عودة .يذهب الفيلسوف هرفليطس الى ان الصيرورة هي جوهر الكون وحقيقته فلا شيء يدوم على حال معين لحظتين متتابعتين كما ان عدم مراعاة خصوصية العلم التجريبي سبب لنسبية النتائج فعدم تماشي الطريقة مع طبيعة الموضوع وتطبيق التجربة في مفهومها الضيق على فنون علمية مختلفة ومصدر هذه المفارقة اعتقاد ان التجربة المعمول بها في الفزياء هو النموذج المثالي الذي يجب ان يحتدي به كل علم .ان طبيعة الموضوع المدروس هي التي تحدد المنهج وتنظمه فهو ان كان واحدا بالنظر الى المبدأ النظري فهو متنوع بالنظر الى الميدان العملي .ان التجربة تحتاج الى جملة من الوسائل والتجهيز سواء تمت على مستوى الملاحظة او على مستوى التجريب فقد يقع العالم في الخطا اكثر من مرة بسبب سوء تحقيق الملاحظةاو ضعف اختيار الفرضية وقلة الوسائل.
وعلى نقيض ما سبق يرى علماء اخرون امثال......ان نتائج العلوم التجريبية دقيقة وثابتة لانها تعتمد على طرق عملية لتتوصل الى قوانين علمية دقيقة تناسب المتغيرات فهي تعتمد على مبادئ منها اطراد الظواهر الذي يفرض تتابع الحوادث من علة الى نتيجة ومن هذه النتيجة التي هي سبب لحادثة اخرى ومبدأ الحتمية الذي يعني ان نفس الاسباب تؤدي الى نفس النتائج ومبدا السببية فالظاواهر تحدث وفقا لاسبابها ولا توجد اي ظاهرةدون سبب.كما ان الدراسة تقوم على مشروع الافتراض من خلال وضع فرضيات مسبقة قبل القيام بالتجربة ثم الوصول الى القانون وصياغته وذلك بعد التجريب وتعميم النتائج المتحصل عليها على الظواهر المشابهة لها.
انقد:

حل المشكلة :

nour elimane
2016-02-28, 14:51
تفضلوا هذا المقالة بمنهجية الاستقصاء حاولت فيها مسبقا **نتائج العلوم التجريبية نسبية**
المقدمة :
العلوم التجريبية علم ظهر مؤخرا في مطلع القرن 19.وتطور كثيرا خاصة بعد انفصاله عن الفلسفة ويهتم بدراسة المادة الجامدة (الفزياء) وكذلك دراسة المادة الحية (البيولوجيا) و العلوم الانسانية . ولقد ظهرت فكرة شائعة ترى بأن النتائج في العلوم التجريبية دقيقة ،فيما ظهرت فكرة أخرى تناقضها ترى بأن نتائج العلوم التجريبية نسبية . وهذا ما يبدو لي صحيحا وبالتالي نطرح التساؤل: كيف يمكننا الدفاع عن صحة هذه الفرضية والرد على خصومها ؟
محاولة حل المشكلة:


يرى منطق الدفاع أمثال بلانك وهيزنبرغ أن نتائج العلوم التجريبية نسبية متغيرة فنتائجها غير صارمة فالتنبؤ بالمستقبل و التحكم في الظواهر أمر مستحيل نظريا مادام المنهج العلمي يقوم على الاستقراء الناقص في دراسة الظواهر والقانون العلمي يقوم على ملاحظة حسية تتناول ظاهرة جزئية ويعمم القانون على جميع مايشبهها من ظواهر مختلفة وفي أزمنة مختلفة. ولقد ألح فلاسفة العلوم على صفته الترجيحية و أقروا أنها قوانين ليست يقينية .وذلك لان دراسة هذه الظواهر تضطر إلى الانطلاق من مقدمات غير مؤكدة حيث يعتقد جون ستيوارت ميل أن بعض الظواهر تعقب دائما بعض الظواهر الاخرى فالمتقدم يسمى علة والتالي يسمى نتيجة فالتتابع لا يحصل دون أن يكون متنوعا بالظاهرة المعينة كنتيجة.فالليل يسبق النهار إلا أن سبب حدوث النهار هو إشراق الشمس .و يؤكد هيزنبرغ أن الضبط الحتمي الذي تؤكد عليه العلية وقوانينها لا يصح في مستوى الفزياء الذرية أو الميكرو فزياء .يقول لابلاس :(لو أن عقلا تطلع في لحظة ما على سائر القوى التي تحرك الطبيعة وعلى الحالة الخاصة بالكائنات التي تؤلفها لا بل لو كان له من السعة مايستطيع به أن يخضع هذه المعطيات للتحليل لاستطاع أن يلم بحركات أكبر الأجسام في الكون وبحركات أخف الذرات .)

https://fbstatic-a.akamaihd.net/rsrc.php/v2/y4/r/-PAXP-deijE.gif
بالاضافة الى هذا فان تغير عالم الاشياء المستمر والاعتماد على مبدأ الحتمية ومبدأء اطراد الظواهر الذي يوصلنا الى الخطأ فلا تكرار في ظواهر الطبيعة فالعلة نفسها لا تتكرر ابدا والنتيجة كذلك ان الظواهر الطبيعية وحيدة وفريدة فهي تحدث مرة واحدة وتمضي دون عودة .يذهب الفيلسوف هرفليطس الى ان الصيرورة هي جوهر الكون وحقيقته فلا شيء يدوم على حال معين لحظتين متتابعتين كما ان عدم مراعاة خصوصية العلم التجريبي سبب لنسبية النتائج فعدم تماشي الطريقة مع طبيعة الموضوع وتطبيق التجربة في مفهومها الضيق على فنون علمية مختلفة ومصدر هذه المفارقة اعتقاد ان التجربة المعمول بها في الفزياء هو النموذج المثالي الذي يجب ان يحتدي به كل علم .ان طبيعة الموضوع المدروس هي التي تحدد المنهج وتنظمه فهو ان كان واحدا بالنظر الى المبدأ النظري فهو متنوع بالنظر الى الميدان العملي .ان التجربة تحتاج الى جملة من الوسائل والتجهيز سواء تمت على مستوى الملاحظة او على مستوى التجريب فقد يقع العالم في الخطا اكثر من مرة بسبب سوء تحقيق الملاحظةاو ضعف اختيار الفرضية وقلة الوسائل.
وعلى نقيض ما سبق يرى علماء اخرون امثال......ان نتائج العلوم التجريبية دقيقة وثابتة لانها تعتمد على طرق عملية لتتوصل الى قوانين علمية دقيقة تناسب المتغيرات فهي تعتمد على مبادئ منها اطراد الظواهر الذي يفرض تتابع الحوادث من علة الى نتيجة ومن هذه النتيجة التي هي سبب لحادثة اخرى ومبدأ الحتمية الذي يعني ان نفس الاسباب تؤدي الى نفس النتائج ومبدا السببية فالظاواهر تحدث وفقا لاسبابها ولا توجد اي ظاهرةدون سبب.كما ان الدراسة تقوم على مشروع الافتراض من خلال وضع فرضيات مسبقة قبل القيام بالتجربة ثم الوصول الى القانون وصياغته وذلك بعد التجريب وتعميم النتائج المتحصل عليها على الظواهر المشابهة لها.

nour elimane
2016-02-28, 14:54
النقد:
لقد بالغ هؤلاء العلماء حينما اقروا على ان النتائج التي نتوصل اليها في العلوم التجريبية دقيقة وصارمة فاعتمادها على مبدا اطراد الظواهر ومبدا الحتمية يوقعنا في الارتياب والمخاطرة وكما ان تعميم النتائج امر مستحيل لانه لا يوجد شيئين متماثلين تماما ولا تكرار للحوادث فكل شيء في الطبيعة يمضي ولايعود .

من خلال هذه الانتقادات يمكن ان ندافع عن الاطروحة والبحث عن حجج شخصية جديدة فنتائج العلوم التجريبية احصائية احتمالية وليست يقينية .فقد بين بلانك في نظريته المعروفة بالكوانتا ان الذرة المشعة تصدر طاقتها بصفة عشوائية فاصدار هذه الطاقة يكون بالصدمات ولقد توصل العلماء بعد بلانك في الميدان الفزيائي الى انه يستحيل تحديدموقع وسرعة دقيقة ذرية تعيينا دقيقا فتدخل اداة الملاحظ تحو الى حد ما دون معرفة السرعة كما ان الطبيعة تتجدد باستمرار فلا تكرار في الظواهر الطبيعية فالموجة ليست كما يخيل لنا تظل هي بعينها تحبو على سطح الماء حتى ترتطم بالشاطئ فهي وان احتفظت بصورتها الخارجية فان ماءها الذي تتكون منه يتغير في كل لمحة زمنية .وهذا هو الحال في كل شيئ.......كما ان التسليم بمبدأ السببية يدفعنا الى الارتياب والنسبية فمثلا عند نشوب حريق في غابة بسقوط عود ثقاب منا لا يحق لنا اعتبار ان عود الثقاب سببا في احتراقها فلولا قابلية الخشب للاحتراق ولولا وجود الاكسجين في الهواء ما احترقت الغابة ....
الحل النهائي:

من خلال المبررات السابقة نستنتج ان الاطروحة القائلة ان نتائج العلوم التجريبية نسبية اطروحة صحيحة يمكن تبنيها والاخذ براي مناصريها فالنتائج نسبية تقريبية والطبيعة تتجدد باستمرا رفلا شيء ثابت في هذا الوجود ولا علم مطلق.

chokri.abb
2016-02-28, 16:59
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جميعااااااااااااااااااااااا
لكن من لديه مقالة تركيب خاص

غيدآ اء
2016-02-29, 20:02
النقد:
لقد بالغ هؤلاء العلماء حينما اقروا على ان النتائج التي نتوصل اليها في العلوم التجريبية دقيقة وصارمة فاعتمادها على مبدا اطراد الظواهر ومبدا الحتمية يوقعنا في الارتياب والمخاطرة وكما ان تعميم النتائج امر مستحيل لانه لا يوجد شيئين متماثلين تماما ولا تكرار للحوادث فكل شيء في الطبيعة يمضي ولايعود .

من خلال هذه الانتقادات يمكن ان ندافع عن الاطروحة والبحث عن حجج شخصية جديدة فنتائج العلوم التجريبية احصائية احتمالية وليست يقينية .فقد بين بلانك في نظريته المعروفة بالكوانتا ان الذرة المشعة تصدر طاقتها بصفة عشوائية فاصدار هذه الطاقة يكون بالصدمات ولقد توصل العلماء بعد بلانك في الميدان الفزيائي الى انه يستحيل تحديدموقع وسرعة دقيقة ذرية تعيينا دقيقا فتدخل اداة الملاحظ تحو الى حد ما دون معرفة السرعة كما ان الطبيعة تتجدد باستمرار فلا تكرار في الظواهر الطبيعية فالموجة ليست كما يخيل لنا تظل هي بعينها تحبو على سطح الماء حتى ترتطم بالشاطئ فهي وان احتفظت بصورتها الخارجية فان ماءها الذي تتكون منه يتغير في كل لمحة زمنية .وهذا هو الحال في كل شيئ.......كما ان التسليم بمبدأ السببية يدفعنا الى الارتياب والنسبية فمثلا عند نشوب حريق في غابة بسقوط عود ثقاب منا لا يحق لنا اعتبار ان عود الثقاب سببا في احتراقها فلولا قابلية الخشب للاحتراق ولولا وجود الاكسجين في الهواء ما احترقت الغابة ....
الحل النهائي:

من خلال المبررات السابقة نستنتج ان الاطروحة القائلة ان نتائج العلوم التجريبية نسبية اطروحة صحيحة يمكن تبنيها والاخذ براي مناصريها فالنتائج نسبية تقريبية والطبيعة تتجدد باستمرا رفلا شيء ثابت في هذا الوجود ولا علم مطلق.

مقالتك اكثر اكثر من رااااائعة بورررركت

nour elimane
2016-02-29, 21:31
وفيك بركة
شكرا

nour elimane
2016-03-01, 13:06
عذرا على عدم التنسيق و التنظيم

chokri.abb
2016-03-02, 18:18
بوركتم وجزاكم الله