MAYSTROOM
2016-02-27, 16:28
السلام عليكم و رحمة الله
تجلب الرزق:
#قيام الليل
#الاستغفار
#الصدقة
#الذكر
#تقوى الله عز وجل
لقوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ {الطلاق: 2ـ 3}.
وقال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبون{الأعراف: 96}.
فهذا أم الشروط . طاعة الله عز و جل و الاستحياء منه جلا و على
الاستحياء منه يبعث المسلم على ترك كل قبيح و فعل كل مليح
و
كلما زادت تقوى المسلم و طاعته و خوفه من الله عز وجل و ابتعاده عن المعاصي و كل ما حرم الله عز و جل
كما كثر رزقه
===================
الشرط الآخر او من أسباب كثرة الرزق
صلة الرحم
لقوله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه. رواه البخاري ومسلم.
==================
و أيضا الاكثار من الحج و العمرة و المتابعة بينهما
قال النبي صلى الله عليه وسلم: تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة. رواه الترمذي وقال: حسن صحيحٌ غريب.
=====================
و أيضا الزواج . و هذه يعرفها حتى العصاة . يعني شيء مجرب
عندما يتزوج الانسان يكثر رزقه . فالله عز و جل متكفل بعون أي مسلم نيته العفاف و التقوى و الطاعة و الصلاح
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (( ثلاثة حق على الله عونهم : المجاهد في سبيل الله ، والمكاتب الذي يريد الأداء ، والناكح الذي يريد العفاف ))
================
و الاكثار من دعاء الله عز و جل و التضرع له برغبة و خوف و الحاح في الدعاء
أثناء السجود و بين الادان و الاقامة و بعد التشهد الاخير
و
التوكل على الله عز و جل حق التوكل
-----------------
ولا يعني ذلك أن تترك الأخذ بأسباب الرزق، لكن تزود بالقناعة، مع التوكل على الله، والجأ إليه بالدعاء والتضرع بين يديه لاسيما في الثلث الأخير، حيث ينزل ربنا إلى السماء الدنيا فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له . فضع مسألتك بين يديه، واسأله الرزق الحلال، فهو الذي لا يخيب من دعاه، فيده ملآى لا تغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، ينفق كيف يشاء. ولو تضرعت بالمأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أولى.
تجلب الرزق:
#قيام الليل
#الاستغفار
#الصدقة
#الذكر
#تقوى الله عز وجل
لقوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ {الطلاق: 2ـ 3}.
وقال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبون{الأعراف: 96}.
فهذا أم الشروط . طاعة الله عز و جل و الاستحياء منه جلا و على
الاستحياء منه يبعث المسلم على ترك كل قبيح و فعل كل مليح
و
كلما زادت تقوى المسلم و طاعته و خوفه من الله عز وجل و ابتعاده عن المعاصي و كل ما حرم الله عز و جل
كما كثر رزقه
===================
الشرط الآخر او من أسباب كثرة الرزق
صلة الرحم
لقوله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه. رواه البخاري ومسلم.
==================
و أيضا الاكثار من الحج و العمرة و المتابعة بينهما
قال النبي صلى الله عليه وسلم: تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة. رواه الترمذي وقال: حسن صحيحٌ غريب.
=====================
و أيضا الزواج . و هذه يعرفها حتى العصاة . يعني شيء مجرب
عندما يتزوج الانسان يكثر رزقه . فالله عز و جل متكفل بعون أي مسلم نيته العفاف و التقوى و الطاعة و الصلاح
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (( ثلاثة حق على الله عونهم : المجاهد في سبيل الله ، والمكاتب الذي يريد الأداء ، والناكح الذي يريد العفاف ))
================
و الاكثار من دعاء الله عز و جل و التضرع له برغبة و خوف و الحاح في الدعاء
أثناء السجود و بين الادان و الاقامة و بعد التشهد الاخير
و
التوكل على الله عز و جل حق التوكل
-----------------
ولا يعني ذلك أن تترك الأخذ بأسباب الرزق، لكن تزود بالقناعة، مع التوكل على الله، والجأ إليه بالدعاء والتضرع بين يديه لاسيما في الثلث الأخير، حيث ينزل ربنا إلى السماء الدنيا فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له . فضع مسألتك بين يديه، واسأله الرزق الحلال، فهو الذي لا يخيب من دعاه، فيده ملآى لا تغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، ينفق كيف يشاء. ولو تضرعت بالمأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أولى.