تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مشكلتي ... هل أنا ديـوث ؟؟؟


مشكلتي
2016-02-27, 12:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني منطولش عليكم مشكلتي بإختصار هي عمتي أخت أبي .. لديها حبيب منذ سنوات وأنا اعلم ذلك عندما كنت صغير لم اكن اعرف الحلال من الحرام ولكني الآن كبرت عمري 22 سنة وادركت ان ذلك حرام ... وهي لا تخاف منّي تكلمه أمامي في الهاتف بلا حياء ولا حشمه ... إخواني الآن قرأت عن موضوع الديوث وخفت كثيرا لأنني كنت أظن انني مسؤول عن اخوتي فقط لعلمكم اخوتي متحجبات واغار عليهن لدرجه لا اقدر على وصفها والان اخواتي الخمسة متزوجات والحمد لله .. لكن عمتي اغار عليها ايضا لكنها "واعره" ما تحبش لي ينصحها واذا نصحتها تقولي مدخلكش روح انصح روحك وكثير من الكلام الذي يدل على انها لا تتقبل النصيحة .. لعلم ان لديها اربعة اخوه يعني اعمامي .. ابي دائما لا اعتبره مسؤول عنها لأنه يعيش بعيد عنها ... اعمامي لا يبالون لانهم متزوجين ولكنهم يسكنون في بيت واحد والله يا اخوتي عندما اراها تدخل وتخرج "دايره رايها تروح وقت لي تحب وتجي وقت لي تحب " وكي تتأخر برّا في الليل "هي لديها مرض الكلى تصفي في الليل " واحد ميحوس اعليها قلبي يتقطع ومنقدر نقول والو ... نحس نفسي مسؤول عليها ... اخوتي اريدكم ان تقترحو عليا حلول حتى اقوم بحل المشكلة وهل انا مسؤول عنها ام لا .. اريد من احد ان يقول لي انت غير مسؤول لكي يستريح قلبي لانني تعبت كثيرا من لوم نفسي وكما تعرفون الديوث حرم الله عليه الجنه والعياذ بالله...وشكرا لكم

ramzi-messi
2016-02-27, 20:03
كم عمرها ؟؟

سيف الدين الطيار
2016-02-27, 21:38
لا تسكت على حق ابيك تصرف....

إسلام الفاروق
2016-02-28, 06:11
لا تجلس بقربها و لا تكلمها
أخي الكريم الدياثة أنك لا تشعر بالغيرة و التضايق من هذا الفعل ولكنك شعرت به و ليس بالضرورة أتدخل اهتم بنفسك فقط هذي عمتك هي تنصحك ماشي أنت
نساء أخر زمن أغلبهم فاسدات الا من رحم بي
سلام

غزلانْ
2016-02-28, 09:15
و عليكم السلام

لا لست بديوث

و

لا لَوْمَ عَلَيْكَ
و لا حتى على عمتكِ
بل من ينبغي أن يلوم نفسه هو
أخوها أي أعمامك هل بزواجهم
تنتهي صلة الأخ بأخته أم انعدمت شخصيتِه
و ما عاد أيّ رابط و لربما زوجة أخوها لها دور
في دفعِ زوجِها للاطمئنان على أختِه . كتبتَ يا أخي
في الموضوع بأنّ لا "أحد يسأل عن عمتِك" و " لا أحد يبالي بها و هي مريضة ومرضة
و من منطلق " هذا" لا تلقي لومكَ عليها و لا تلومها حتى بالمناسبة عمتكَ " عاملة" أم "لا"
و ان كانت " عاملة" و ما تقوم به هي مخطِئة هداها و شفاها الله
و ان كانت " غير عاملة" فهنا السؤال مِنْكَ لأعمامِكَ " من يتكلف بمصريفها
كأخت من جهة و كمريضة اضافة لذلك
هذا ما ينقص الرجال انعدام الرابط الأخوي و لربما وراء تسلّط و سيطرة نساءهم
و كنصيحة أخيرة رافقها أثناء معالجتها و ما عسايَ أقول
لمَنْ " يرافقها" هل تُستَغل المريضة يا من لكَ
أخت فمادا لو كانت أختكَ
بالشفاء لعمتك و الله يحَن قَلْبْ كل "أخ " على قَلْبْ " أخته"
بالتوفيق لكَ أخي
( هذا ما يحدث عند وفاة الوالدين ضياع الأخت بتجاهل الأخ اتجاه أخته)





لا اقتباس

الربيع ب
2016-02-28, 11:53
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إطمئن أخي الفاضل
فهذا ليس من الدياثة ، وإنما الديوث من يرضى في أهله الفاحشة وما خالف الشرع والعرف عندنا معاشر المسلمين ، ولا يغار على عرض ويخجل ولا ينهى عن فعل مشين - والعياذ بالله -
أما وأنك تنصح وحاولت وتحاول فواصل نصحك ، وتجنب الوصاية عليها والعنف في أمرها أو نهيها ، أو بالأحرى لا يكون أمرا ولا نهيا لما تراه من كبر سنها وقد عهدتك صغيرا لتبقى كذلك في عينها ، ومن لهم واجب المراقبة والمتابعة والرعاية والنفقة قد نأوا بأنفسهم وتخلوا عن أحتهم ، والحق أنهم هو الأولى بما أشرت إليه حتى لو كانت عاملة إلى أن تتزوج فتصير المسؤولية إلى زوجها ...
والدك وكل أعمامك سواء في المسؤولية عنها وفي توجيهها والنفقة عليها ، ونصحها والأخذ بيدها ، كونها أمانة ، واية أمانة ؟!
أمانة الوالدين الذين ظنا أن ابنتهما في أيدي آمنة ، لتكون تحت رحمة من لا رحمة في قلوبهم من ذئاب البشر ، ويتعدى الأمر إلأى تضيع الأخ أخته في مثل هذا الزمن .
فإن كان الواحد منهم يظن أن لا مسؤولية له عليها ، فليعلموا جميعا أنهم عند الله في المسؤولية عنها وعن ما يصدر منها سواء ، وسيقفون بين يديه سبحانه ويحاسبهم على كل صغيرة وكبير في حقها وما ضيعوا بحجة أو بغير حجة
" يا ايها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم " هم أولياؤها بعد والدها ، وهم من يعولها ويقيها شر الفتن والمحن وكل معترض سبيلها ..
والذي بقي عليك أن تعاملها وتناصحها بالحسنى كما أمر ربنا تعالى ، فإن رأيت أنك لم تنجح أنظر أقرب أعمامك إليك وناقشه الأمر ، وإلا فوالدك وحمله المسؤولية وألزمه الحجة ، وماذا لو كانت ابنته ؟ وماذا لو بلغ الأمر الشرف ؟ هل يتأذى الوالد وباقي إخوته أم لا ؟
نسأل الله أن يصلح الحال ويهدينا مراشد الأمور .
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب "

kala11
2016-02-28, 12:11
نسأل الله أن يصلح الحال ويهدينا مراشد الأمور .
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب "

خالد عنابي2
2016-02-28, 12:49
لا انت لست ديوث طالما ان الامر يضايقك

الديوث هو من يرى الفاحشة في اهله ويرضى بذلك وهناك حتى نوع يحب ذلك وليس فقط يرضى به

نور الفجر02
2016-02-28, 21:36
ماذا تنتظر اخبر والدك او عمك الاكبر

Seddiki Ayoub
2016-02-29, 01:17
آنت لا تتحمل تصرفاتها

abdellah36
2016-02-29, 02:41
عليك ان لا تاخذ المسالة بشكل شخصي ,,,,,,,,,,,,,,,,,, هذه المراة ان كانت تعيش معكم في نفس البيت فشرفها من شرفكم ,,,,,,,,,,,,,,,,و يجب عليكم ان تؤدبوها و تؤدبو من يتحرش بها .....................ام ان كانت تعيش في بيت مستقل فهذه ليس لك الا نصيحتها لعل و عسى ان يهديها الله عز وجا

abdelkader90
2016-03-03, 18:47
نعيب زماننا و العيب فينا و ليس لزماننا عيب سوانا
العيب في المجتمع ككل ابتداءا مني انا الى كل من ينتمي الى الامة الاسلامية صرنا نرمي بيوت الناس بالحجارة و ننسى انل بيوتنا من زجاج وصار من يؤى المنكر لا ينهى عنه ولو باضعف الايمان
الله يهدينا
ما عليك سوى بالنصيحة لعمتك ولست مسؤولا عنها اخي الكريم

nina55
2016-03-03, 20:13
لا اله الا الله ربي يهديها انشالله

ريـاض
2016-03-04, 20:13
أخبر والدك وجميع أعمامك
وحرّضهم على أختهم قبل أن تقع في الفاحشة
لأنّها إذا عادت تحمل طفلا غير شرعي -لا قدّر الله-
فستصيبهم جميعا وصمة العار
فيجب عليك أن تقوم بواجبك في تغيير المنكر
ولكن بحكمة كي لا تترتب على إنكارك مفاسد أعظم
لأنّ تعنيف الفتاة وضربها -خاصة إذا كانت كبيرة- قد يترتب عليه هروبها من البيت

أسأل الله أن يهدي عمتك

على خطى الحبيب
2016-03-05, 00:10
لا حول ولا قوة الا بالله ولله يا اخي أظن بانه امر يخص أباك واعمامك لكن حاول تدعي لعل الله يحدث في ذلك أمرا ويكتشفوا ويتحل الامر بالصلاح ان شاء الله ربي يهدينا و يثبتنا أجمعين .

ام احمد و ميسم
2016-03-07, 17:46
لعل وعسى عمتك فاقدة للحنان تعود على مرافقتها الى جلسات التصفية و كلمها بلطف بحنان و الله يا اخي ان معظم ان لم نقل نصف المجتمع لم يفهم بان التربية و الحنان هما ركيزة ودعامة المجتمع حتى الكبير علاجه الحنان الذي هو جزء من الاحسان حتى يرجع الى جادة الصواب اما الدياثة و العياذ بالله فلا أفتيك اخي لاني لا اعلم كان الله في عونك وريح بااااااااااااااااااااالك