المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الدارة العلوية بمناسبة المولد النبوي


feddag
2009-09-30, 21:11
اعتادت الجمعية الصوفية العلاوية إقامة أسبوع المولد النبوي الشريف كل سنة ، ومن بين نشاطات الأسبوع الدارة وهي خروج مريدي الطريقة ومحبيها في دورة داخل المدينة

http://dc129.4shared.com/img/136226040/58ceee39/Mawlid_2008__1_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226040/58ceee39/Mawlid_2008__1_.html)

http://dc122.4shared.com/img/136227001/f3197cce/Mawlid_2008__10_.JPG (http://www.4shared.com/file/136227001/f3197cce/Mawlid_2008__10_.html)

http://dc167.4shared.com/img/136227106/6cbf835a/Mawlid_2008__11_.JPG (http://www.4shared.com/file/136227106/6cbf835a/Mawlid_2008__11_.html)

http://dc171.4shared.com/img/136227214/99ec6d6e/Mawlid_2008__12_.JPG (http://www.4shared.com/file/136227214/99ec6d6e/Mawlid_2008__12_.html)

http://dc167.4shared.com/img/136227280/4f43123e/Mawlid_2008__13_.JPG (http://www.4shared.com/file/136227280/4f43123e/Mawlid_2008__13_.html)

http://dc169.4shared.com/img/136227351/8c2836d2/Mawlid_2008__14_.JPG (http://www.4shared.com/file/136227351/8c2836d2/Mawlid_2008__14_.html)

http://dc140.4shared.com/img/136225006/c77421e6/Mawlid_2008__15_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225006/c77421e6/Mawlid_2008__15_.html)

http://dc131.4shared.com/img/136225058/5dbbf8a4/Mawlid_2008__16_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225058/5dbbf8a4/Mawlid_2008__16_.html)

http://dc108.4shared.com/img/136225196/1774f098/Mawlid_2008__17_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225196/1774f098/Mawlid_2008__17_.html)

http://dc165.4shared.com/img/136225248/47241d8b/Mawlid_2008__18_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225248/47241d8b/Mawlid_2008__18_.html)

http://dc170.4shared.com/img/136225371/14179cdb/Mawlid_2008__19_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225371/14179cdb/Mawlid_2008__19_.html)

http://dc121.4shared.com/img/136226134/1120d6d0/Mawlid_2008__2_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226134/1120d6d0/Mawlid_2008__2_.html)

http://dc99.4shared.com/img/136225432/ec3d1ee0/Mawlid_2008__20_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225432/ec3d1ee0/Mawlid_2008__20_.html)

http://dc119.4shared.com/img/136225511/46c047ef/Mawlid_2008__21_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225511/46c047ef/Mawlid_2008__21_.html)

http://dc169.4shared.com/img/136225580/e005cc30/Mawlid_2008__22_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225580/e005cc30/Mawlid_2008__22_.html)

http://dc172.4shared.com/img/136225678/6b00e694/Mawlid_2008__23_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225678/6b00e694/Mawlid_2008__23_.html)

http://dc167.4shared.com/img/136225770/64190491/Mawlid_2008__24_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225770/64190491/Mawlid_2008__24_.html)

http://dc171.4shared.com/img/136225851/2a7411b8/Mawlid_2008__25_.JPG (http://www.4shared.com/file/136225851/2a7411b8/Mawlid_2008__25_.html)

http://dc166.4shared.com/img/136226190/eca2fa43/Mawlid_2008__3_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226190/eca2fa43/Mawlid_2008__3_.html)

http://dc171.4shared.com/img/136226304/3989517d/Mawlid_2008__4_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226304/3989517d/Mawlid_2008__4_.html)

http://dc172.4shared.com/img/136226364/6fd3f6fb/Mawlid_2008__5_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226364/6fd3f6fb/Mawlid_2008__5_.html)

http://dc172.4shared.com/img/136226440/5fc746e5/Mawlid_2008__6_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226440/5fc746e5/Mawlid_2008__6_.html)

http://dc172.4shared.com/img/136226696/8e49f3/Mawlid_2008__7_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226696/8e49f3/Mawlid_2008__7_.html)

http://dc171.4shared.com/img/136226797/764b1352/Mawlid_2008__8_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226797/764b1352/Mawlid_2008__8_.html)

http://dc166.4shared.com/img/136226889/83b44829/Mawlid_2008__9_.JPG (http://www.4shared.com/file/136226889/83b44829/Mawlid_2008__9_.html)

http://dc95.4shared.com/img/136225927/8d94487d/Mawlid_2008.JPG (http://www.4shared.com/file/136225927/8d94487d/Mawlid_2008.html)[/CENTER]

feddag
2009-10-04, 23:28
http://dc123.4shared.com:8080/img/136328132/d3c0d773/prayer.jpg (http://www.4shared.com/file/136328132/d3c0d773/prayer.html)

palikao29
2009-10-18, 14:00
حملات ابن باديس على الطريقة العلوية والطرق الصوفية الأخرى :

رُفع نص سؤال إلى الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس يقول : "ما قول ساداتنا العلماء - رضي الله تعالى عنهم، وأدام النفع بهم - في رجلٍ يزعم أنّه قطب الزمان الفرد، وأنّ الكلّ دونه، وأنّه العارف الْمُسَلّك... إلى غير ذلك من أعلى صفات العارفين، وأسمى درجات الكاملين، ثُمَّ يقول مخاطبًا للنبيّ صلى الله عليه وسلم بما نصّه :

إنْ مُتّ بالشَّوْق منكد ........... إن تبق في هجـري زائـد

من هو بالملك موحـّد ........... عبس بالقـول تسـاعـد

ما عـذر ينجـيـك .................... للـمـولى نــدعيـك

ينظر في أمـريــك ................. مـا نرجــوه فـيـك

ولَمّا قيل له في هذه الأبيات، قال: أَلسُنُ الْمُحِبِّين أعجمية !

فهل يُعَدُّ خِطابُه هذا سُوء أدب ؟

وهل تجوز مخاطبة النبيّ صلى الله عليه وسلم بمثله ؟

وهل صدور مثله من شأن العارفين الكاملين !؟

وهل يُقبل منه ما اعتذر به من عُجمة ألسن الْمُحبّين ؟

أفيدونا مأجورين - إن شاء الله تعالى - من ربّ العالمين، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته".

فانبرى الشيخ ابن باديس للجواب بعد أن استخار الله تعالى، فألف رسالة نافعة في الذب عن النبي صلى الله عليه وسلم موسومة بـ : "رسالة جواب سؤال عن سوء مقال". ردّا على أحمد بن عليوة المستغانمي صاحب الطريقة العليوية، الذي تَجَرَّأَ على مقام النبوة الكريم فَفَاهَ بِجُمَلٍ سَخِيفَةِ الْمَعْنَى في أبيات باللّسان العَامِّيِّ الوارد في السؤال التي نشرها في ديوانه المطبوع في تونس عام 1920 م، المشحون بالدعوة إلى مبدأ الحلول وحدة الوجود(4).

رسالة جواب عن سوء مقال، عبارة عن رسالة صغيرة لا يزيد عددها عن سبع عشرة صفحة، تحتوي على مقدّمة وأربعة فصول وخاتمة، حَشَدَ فيها ابن باديس خير الأدلة، من الكتاب الكريم والسنّة الصحيحة وآثار السلف، بأسلوب علمي متين ولسان عربي مبين، وفرغ من تحريرها صبيحة الثلاثاء السابع والعشرين من ذي الحجة الحرام عام 1340ﻫ الموافق لعام 1922 م، أرسل بها إلى كبار مشايخه بتونس وإلى أفاضل العلماء والمفتين بالجزائر والمغرب ومصر، فاطّلعوا عليها وقرّظوها وأرسلوا إليه بتقاريظهم تباعا فطبعها ونشرها في الجزء الأخير من الرسالة بأسماء العلماء المقرظين مع بيان وظائفهم وبلدانهم. واعتبروها من العمل المبرور والصنيع المشكور، وضلّلوا من فاه بتلك الأبيات، لما حوته من ترّهات"!

إنّ الرسالة - على صغر حجمها وما فيها من علم دسم – ساهمة بالقدر الممكن في الردّ على تحرّك أدعياء التصوّف الزائف في تلك الأيام، وتحذير الأمة من إفكهم وباطلهم، وكشف مخازيهم على ما أدخَلُهُ في القلوب من فساد العقائد، وعلى العقول من باطل الأوهام، وعلى الإسلام من زور وتحريف وتشويه، إلى ما صرفت من الأمّة عن خالقها بما نصبت من أنصاب، وشتّتت بكلمتها بما اختلقت من ألقاب، وقتلت من عزّتها بما اصطنعت من إرهاب، حتّى حقّت للحقّ على باطلها الغلبة(5)، واهتداءً بجنود الإصلاح من إخوانه المشايخ في جمعية العلماء المسلمين - التي أسسها ابن باديس سنة 1931 م – من أبرزهم : الشيخ محمد البشير الإبراهيمي، والعربي التبسي، ومبارك الميلي، والطيب العقبي (رَحِمَ اللهُ الجميع) الذين "شنّوا الغارة على قلعة الضلال، وحملوا عليها حملةً صادقةً شعارُهم : لا صوفية في الإسلام، حتّى يدكّوها دكًّا وينسفوها نسفًا ويذروها خاوية على عروشها"(6).

وأمام الصعاب التي واجهها ابن باديس ورجال الإصلاح خاصة أن الطرق المنحرفة كانت تتلقى الدعم من سلطات الاحتلال، استعان ابن باديس بالصحافة الإصلاحية لكشف حقيقة تلك الطرق المنحرفة متبنيا منهج إصلاح عقائد الناس وأعمالهم، إذ يقول : "قمنا بالدعوة إلى ما كان عليه السلف الصالح من التمسك بالقرآن الشريف والصحيح من السنة الشريفة وقد عرف القائمون بتلك الدعوة ما يلاقونه من مصاعب وقحم في طريقهم من وضع الذين شبّوا على ما وجدوا عليه آباءهم من خلق التساهل في الزيادات والذيول التي ألصقها بالدين المغرضون أو أعداء الإسلام الألداء والغافلون من أبناء الإسلام".

فكانت الحملات متوالية منذ أول جريدة أنشأها الإمام "المنتقد" (في 3 جويلية سنة 1925 م) ...

وكما يدل عليها اسمها فقد كانت ثورة على كل المظاهر المنحرفة في المجتمع الجزائري بهدف تنبيه المجتمع إلى مواطن الخلل والتركيز على نقض الطرق الصوفية المنحرفة التي كانت تمثل الإسلام بصورة مشوهة وكانت توجه أتباعها من خلال المقولة الخطيرة "اعتقد ولا تنتقد" فكان عبد الحميد بن باديس يردد عبارة "انتقد ولا تعتقد".

ولكن "المنتقد" لم تعش طويلا، نظرا للهجتها الحارة، وجملتها الصادقة، ضد الخرافات والبدع، والتي أثارت حفيظة الطرقيين عليها، وساندهم في ذلك بعض رجال الدين الرسميين. فأخذوا في الوشاية لدى السلطات الفرنسية ضدها، حتى عطلتها بأمر حكومي، بعد أن دامت أربعة أشهر أصدرت خلالها ثمانية عشر عددًا. ويقول الإمام فاضحًا وكاشفًا سبب سعي السعاة لتعطيلها : "ولكن أثار الذين اعتادوا التملق صدقها. وكبر على الذين تعودوا النفاق صراحتها. وهال الذين اعتادوا الجبن من الرؤساء، أو اعتادوا الجمود من الأتباع صرامتنا. فأجمعت هذه الطرائف أمرها، وأخذوا يسعون في الوشاية ضدها، وحمل الحطب للمراجع العليا لحرقها، حتى عطلت".

على إثر تعطيلها مباشرة، أصدر ابن باديس جريدة "الشهاب" (في 12 نوفمبر 1925 م) التي يوحي عنوانها "بالطموح إلى إضرام النار في القديم البالي الميت، الذي يريد أن يتحكم في الأحياء، وفي المستقبل. وإلى إنارة الطريق للجيل الصاعد، نظرا لما للشهاب من معاني النار والضوء". وخوفًا من الإمام على الجريدة من التعطيل، وحذرًا منه على ذلك، اصطنع وانتهج – مداراة وتمويهًا – في تحريرها رؤية جديدة تتسم بعدم الصدام مع سلطات الاحتلال، والصبغة الدينية الغالبة في موضوعاتها، فقام الشيخ بشرح التفسير والأحاديث على صفحاتها، مع ربط المسائل الدينية بالواقع الجزائري، فراح يهاجم الدجاجلة فيقول على صفحاتها : "أحذر من دجال يتاجر بالطلاسم، ويتخذ آيات القران وأسماء الرحمن هزواً يستعملها في التمويه والتضليل".

واتهم المتصوفة الذين أخذوا أنفسهم وأتباعهم بنسك الأعاجم (يعتبر أحمد بن عليوة واحد منهم) بأنهم اخترعوا أعملا وأوضاعًا وعقائد من عند أنفسهم وظنوا أنهم يتقربون بها إلى الله على غرار ما فعل المشركون من عبادة الأوثان والذبح عليها، "وكما اخترع طوائف من المسلمين الرقص والزمر والطواف حول القبور والنذر لها والذبح عندها ونداء أصحابها وتقبيل أحجارها ونصب التوابيت عليها، وحرق البخور عندها، وصب العطور عليها" وهو يدمغ ذلك كله بأنه مخالف لسنة رسول الله وأصحابه. وهو يظهر عجبه من حال المسلمين الجزائريين وغيرهم إذ "تجد السواد الأعظم من عامتنا غارقًا في هذا الضلال. فتراهم يدعون من يعتقدون فيهم الصلاح من الأحياء والأموات، يسألونهم حوائجهم من دفع الضر، وجلب النفع وتيسير الرزق وإعطاء النسل، وإنزال الغيث ويذهبون إلى الأضرحة... ويدقون قبورهم وينذرون لهم... وتراهم هناك في ذل وخضوع وتوجه، قد لا يكون في صلاة من يصلي منهم"، إنهم يدعون غير الله...

وإلى جانب هذا الشرك الخفي أو الصريح، ما عسى أن يقول المتصوفة عن الأنبياء وعن سيد الخلق نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وهم أكثر الخلق خوفًا من الله ونفورًا من عذابه ؟ وهل يجهلون أن من دعاء القنوت الثابت المحفوظ "وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك ونخاف عذابك الجد"...

هذا وقد صرف الطرقية في الجزائر الناس عن العمل، وحببوا إليهم التواكل، وأنكروا عليهم حرية الإرادة، وكادوا يجردونهم من قيمهم الإنسانية، وشاعت المنكرات في الوالد "والزردات والوعدات"، واستغل أرباب الطرق الصوفية سذاجة العامة فهناك "نوع موجود في غالب القطر الجزائري، ويكثر في بعض الجبال وهو أن بعض المأمورين من بعض شيوخ الطوائف يأتون بثلة من أتباعهم، فينزلون على المنتمين إليهم من ضعفاء الناس فتذبح لهم الذبائح، ويكنس لهم ما في البيت.. وشر ما في هذا الشر أنه يرتكب باسم الدين وينسبه الجهال أنه قربة لرب العالمين".

ويعترف الإمام بن باديس أن الناس قبل نجاح حركة الإصلاح كانوا يظنون أن الإسلام ليس إلا ما تصوره الطرق الصوفية. ومما زاد في ترويج هذه الفكرة الضالة ما رأوه من مسلك علماء الدين ضيقي الأفق الذين ساندوا الطرقية، وأيدوا شيوخها. لهذا عمد لكشف أسمائهم وطرقهم المنحرفة عبر عديد المقالات الحادة باسمه أشهرها مقال "جواب صريح" في ذكر المشتهر بصلاة الفاتح لما أغلق من الأذكار المنتشرة عند الطريقة التيجانية، ونشره "الخطبة العصماء في التحذير من البدع والموالد" للسلطان سليمان بن سيدي محمد بن عبد الله، أحد مفاخر ملوك المسلمين في القرن الثاني عشر في المغرب الأقصى، ويعلل ذلك "ونحن نرجو من خطباء الجزائر أن يخطبوا بها على الناس إن كانوا لهم ناصحين". وللإمام مقالات أخرى كان يمضيها باسم "بيضاوي" في أغلبها كانت شديدة النقد للطريقة العلوية، راح يكشف من خلالها تجاوزات شيخها ابن عليوة مثل ثقافته المتواضعة وشرائه لقصر عظيم بالعاصمة بحي (سان أوجين) به حمام أوروبي وتيلفون (هاتف) وبستان ويطل على شاطئ البحر، كما كان يجتمع بأتباعه مرة في السنة بالعاصمة وفتح لطريقته فروعا في عنابة، تبسة وسوق أهراس.. ويقول ابن باديس أن اتباع بن عليوة يعتقدون بأن شيخهم يتصرف في الكون ويعلم الغيب ويجتمع برسول الله صلى الله عليه وسلم صباحًا ومساءًا، فحاول العلويون معرفة هذا الكاتب، ولكن إدارة الشهاب أبت الكشف عنه، وما تحركهم لمعرفة الكتاب إلا غيضا، كون الله وفق الجزائريين إلى معرفة حقيقة هذه الطرق وإلى كشف عن أهدافها من إشاعة العقائد الباطلة وتحريف الإسلام وتشويهه، وتحطيم القيم الأخلاقية الإسلامية، ومن مساندة دولة الباطل.

adelmanager
2009-10-20, 21:19
شــــكــــــــــــراً وجـــــــــــــزاك الله خيـــــــــــراً