مشاهدة النسخة كاملة : صينيون ينجحون في إنتاج حيوانات منوية صناعية
الرأي الاخر
2016-02-27, 07:52
صينيون ينجحون في إنتاج حيوانات منوية صناعية علماء صينيون يتمكنون من إنتاج حيوانات منوية استخدمت في إنجاب فئران صغيرة بصحة جيدة، في خطوة رائدة قد تؤدي إلى علاج حالات العقم. العرب http://www.alarab.co.uk/emicons/feather.png [نُشر في 27/02/2016، العدد: 10198، ص(24)]
http://www.alarab.co.uk/empictures/slide/_74125_artificielg.jpg آمال في علاج عقم الرجل
بكين - نجح فريق بحث صيني في استعمال مني صناعي لتخصيب بويضات داخل أنانيب لتكاثر الفئران. وتمكن العلماء الصينيون من إنتاج حيوانات منوية في المعمل استخدمت في إنجاب فئران صغيرة بصحة جيدة، في خطوة رائدة قد تؤدي إلى علاج حالات العقم.وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة “سيل ستيم جورنال” الأميركية أن العلماء استخدموا خلايا جذعية لتحويلها إلى حيوانات منوية “بدائية” تمكنت من تخصيب بويضات داخل أنابيب ليتم الحصول على فئران صغيرة بصحة جيدة وقادرة على التكاثر بدورها بشكل عادي عند البلوغ.
وقال جياهاو شا، مدير مختبر الصحة الإنجابية في جامعة نانجينغ في الصين إنه “إذا استمر هذا النجاح، فمن الممكن إنتاج بذور خلايا بشرية”.
وأضاف “في الوقت الحالي، يجب أن نفحص الجانب الأخلاقي والتأكد من عدم وجود أي مخاطر محتملة، فأي خطأ في الجينات التي يحملها الحيوان المنوي الصناعي قد يؤذي الأطفال الذين ولدوا عبر هذه التقنية وأيضا كل سلالتهم”.
وتكمن أهمية هذا النجاح في كون إنتاج المني معقدا للغاية، فمسار إنتاج خلايا الحيوانات المنوية في جسم الإنسان يستغرق قرابة شهر كامل.
ولأول مرة، تمت محاكاة العملية في المختبرات بنجاح، حيث تم استعمال الخلايا الجذعية لتحويلها إلى حيوانات منوية “أولية” لا تمتلك الذيول التي تسمح لها عادة بالحركة والتنقل داخل مهبل الأنثى.
ولتكون هذه الحيوانات المنوية الصناعية فعالة، يجب عليها أن تخصب البويضة داخل أنابيب، ليبدأ مسار آخر لا يقل تعقيدا عن الأول، إذ يتوجب على الحيوان المنوي أن “يتخلى” على نصف رصيده الجيني أو صبغياته (الكروموسومات)، للحفاظ على التوازن الجيني مع النصف الآخر الذي تأتي به البويضة، ما يسمى بالانقسام الاختزالي أو الانتصاف.
وقال فريق البحث الصيني إنه الأول في العالم الذي يتمكن من احترام ما يطلق عليه اسم “المعايير الذهبية” لتكون الحيوانات المنوية الصناعية ناجعة. ومن بين تلك المعايير، التوفق في عملية الانتصاف.
وقال جون سكيمنتي من جامعة “كورنيل” الأميركية وهو أحد المختصين الذين حددوا “المعايير الذهبية” إن “نجاحات هذه الدراسة رائعة جدا. لا أعرف أي فريق بحث آخر أحرز تقدما كبيرا مثل هذا التقدم”.
ويبقى استعمال المني والبويضات الصناعية ممنوعا لمعالجة العقم في عدد من دول العالم نظرا لمسائل تتعلق بالأخلاقيات والسلامة. ويبدي الكثير من المختصين والقانونيين قلقهم من إنتاج حيوانات منوية وبويضات صناعية، لا تنتسب إلى أي إنسان وقد تؤدي إلى ولادة طفل بشري “غير طبيعي”.
باهي جمال
2016-02-27, 08:47
العلم يتطور بخطى سريعة بل مذهلة اخشى اننا سنجد انفسنا يوما ما خارج التاريخ والجغرافيا
الطائعة لزوجها
2016-02-27, 16:46
لا حول و لا قوة الا بالله
أفهم من هذا أنه لم يعد لازم وجود الذكور للتكاثر .المرأة تكفي لاستمرار الجنس البشري
الرأي الاخر
2016-02-27, 20:28
أفهم من هذا أنه لم يعد لازم وجود الذكور للتكاثر .المرأة تكفي لاستمرار الجنس البشري
نعم سينقرض الرجل
أم أماني أريج
2016-02-28, 18:04
من المؤكد أنهم لن يستطيعوا نفخ الروح فيه لأن الخلق من إختصاص الله وحده .
و لا تنسوا يا مسلمين قول الله تعالى :
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74)
الحج من الاية 73 الى الاية 74
الرأي الاخر
2016-02-28, 20:15
من المؤكد أنهم لن يستطيعوا نفخ الروح فيه لأن الخلق من إختصاص الله وحده .
و لا تنسوا يا مسلمين قول الله تعالى :
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74)
الحج من الاية 73 الى الاية 74
تمكن العلماء الصينيون من إنتاج حيوانات منوية في المعمل استخدمت في إنجاب فئران صغيرة بصحة جيدة، في خطوة رائدة
التجربة نجحت وان الذي سمح بنجاح التجربة يسمح بنفخ الروح
الحيوان المنوي يخلق من الراس ثم ينزل مع البنان الى العضو الذكري
الرأي الاخر
2016-03-04, 12:16
الحيوان المنوي يخلق من الراس ثم ينزل مع البنان الى العضو الذكري
الناس اقاموا عليه تجربة ناجحة في الفئران وانت تقول الارض لاتدور ارقدوا على اذنيكم حتى تنقرضوا من بين الامم
الناس اقاموا عليه تجربة ناجحة في الفئران وانت تقول الارض لاتدور ارقدوا على اذنيكم حتى تنقرضوا من بين الامم
هذه الأخبار تنقلها الصحافة الصفراء لأنها عبارة عن شائعات
ولكن هل تكلمت مثلا سي ان ان عن هذا الخبر ؟
اما عن الجنس البشري فلا خوف على انقراض الرجال لأن الرجال يولودون في المجتمعات التي تكون فيها الرحمة والعكس صحيح
الغريب14
2016-03-05, 14:21
اعجبتني عبارة
ليتم الحصول على فئران صغيرة بصحة جيدة
مشكور اخي على النقل وإن كان مجرد حبر على ورقة لا ندري احقيقة هو ام خيال
نجح العلماء في تخليق فئران صغيرة من حيوانات منوية تم تخليقها مسبقًا في المعمل، الفئران تتمتع حتى اللحظة بصحة جيدة وتتنفس بصورة طبيعية دون أي مشاكل ظاهرة. وتعد هذه التجربة المثيرة علامة فارقة وحدثا مميزا في إطار محاولات الأطباء لإيجاد حلول وعلاجات جديدة للعقم عند الذكور.
ما هي القصة؟
تمكن علماء في الصين، من إنتاج فئران عبر تخصيب بويضات طبيعية للإناث مع خلايا منوية، تتميز بأنها في مرحلة مبكرة من النشاط، تم تخليقها من خلال خلايا جذعية جنينية تم التقاطها من ذكور الفئران.
ومن أجل الحصول على هذه الحيوانات المنوية، قام فريق العلماء بحث الخلايا الجذعية عبر سلسلة معقدة من الخطوات التي تسمى “الانقسام الميوزي” أو “الانقسام الاختزالي”، والتي يجب أن يؤديها العلماء بحذر وحرص شديدين لضمان تطور ونمو الحيوانات المنوية بصورة صحيحة.
ويقول جياهاو شا، مدير مختبر الطب التناسلي في جامعة ناجيينغ الصينية، أنه على الرغم من السنوات الطويلة من العمل على هذا الأمر، إلا إن العلماء لم يتمكنوا من إحداث نفس الطريقة وتطبيقها على الحيوانات المنوية الخاصة بالبشر. لكنه أشار أيضًا إلى أن هذه التجربة الأخيرة يمكن أن توفر قوة دفع جيدة لاستمرار الجهود الخاصة بتخليق الحيوانات المنوية البشرية.
ويقول العلماء عن هذه التجربة إن الحذر والإنتاج التدريجي للحيوانات المنوية هو أمر حاسم للحصول على حيوانات منوية تتميز بالخصوبة العالية وبالتالي إنتاج فئران مولودة بصحة جيدة، والأهم أن تكون للحيوانات المولودة القدرة على التناسل دون ظهور أي مشاكل.
مشاكل أخلاقية
وتثير عملية تخليق البويضات والحيوانات المنوية، الخلايا التناسلية، لاستخدامها في عمليات التلقيح الصناعي، الكثير من المشاكل المتعلقة بمواضيع السلامة، وذلك لأن أي خطأ في المواد الجينية التي تحملها هذه الخلايا، لن يؤثر فقط على الأطفال المولودين، لكنه سيؤثر على كل ذريتهم في المستقبل.
ويقول شا إنه من الممكن في المستقبل القريب أن يتم إنتاج حيوانات منوية بشرية مخلقة واستخدامها في عمليات التلقيح الصناعي، لكن أبرز ما سيواجه هذه الخطوة الثورية هو بعض المعضلات الأخلاقية بالإضافة لأي مخاطر محتملة قد تنشأ، وبالتالي لا بد من الأخذ في الاعتبار هاتين النقطتين الحساستين.
ويقول عدد من العلماء تعقيبًا على هذه التجربة، إن الوصول لعملية تخليق الحيوانات المنوية للبشر من أجل علاج العقم عند الرجال لا يزال أمرا بعيد المنال خصوصًا في ظل المخاوف بشأن السلامة والأخلاقيات والقانون.
في بريطانيا على سبيل المثال، تحظر عيادات الخصوبة هناك استخدام الحيوانات المنوية أو البويضات المخلقة صناعيًا من أجل علاج حالات العقم عند الرجال أو النساء. لكن مع هذا فإن هناك نواب البرلمان يضغطون من أجل محاولة تغيير هذا القانون طالما أن العملية ستكون كاملة ودون وجود مخاطر.
وقد ذكر شا أنه تم الحصول على 6 فئران على الأقل عبر القيام بحق الحيوانات المنوية المصنعة داخل بويضات طبيعية، وبعد أن كبرت هذه الحيوانات قامت بالتزاوج فيما بينها ليتم الحصول على جيل ثان من الفئران دون أي مشاكل ظاهرة.
العقم
يوجد حوالي 15% من الأزواج الذين يعانون من العقم حول العالم يمثلون حوالي 48,5 مليون شخص. الرجال فقط مسؤولون عن نسبة تتراوح بين 20 – 30% من حالات العقم.
ومع هذا فإن هذه النسب لا تعبر بالفعل عن جميع حالات العقم الموجودة حول العالم. ويرجع هذا الأمر إلى غياب الإحصائيات الدقيقة فيما يخص حالات العقم في بعض البلدان الفقيرة خصوصًا في آسيا وأفريقيا.
ولاحظت دراسة لتوزيع حالات العقم حول العالم إلى أن النسب الأكبر لحالات العقم تتركز في القارة الإفريقية وفي وسط وشرق القارة الأوروبية. وأشارت الدراسة إلى أن نسبة العقم عند الرجال في أمريكا الشمالية بلغت 4,5 – 6%، وفي أستراليا بلغت 9% وفي وسط وشرق أوربا بلغت ما بين 8 – 12%.
وبالنسبة للأزواج في منطقة الشرق الأوسط، فلاحظت الدراسة أن الرجال يمثلون نسبة 60 – 70% من إجمالي المساهمة في وجود عقم عند الزوجين سواء كانوا هم السبب الوحيد أو أنهم نصف السبب مع وجود عقم عند المرأة أيضًا.
أسباب العقم عند الرجال
هناك عدة أسباب لحدوث العقم عن الرجل، أحد أهم هذه الأسباب يكمن في فشل الخلايا الموجودة بالخصية على الانقسام بصورة جيدة لتتمكن من إنتاج حيوانات منوية عاملة وسليمة وخصبة. وبالتالي فإن الحصول على خلايا جذعية من الرجل المصاب بالعقم وتحويلها إلى حيوانات منوية تحت معايير صارمة ومتفق عليها تؤدي إلى إنتاجية بجودة وسلامة عالية، سيمثل أحد أبرز الحلول للقضاء على العقم.
ومن بين الأسباب الأخرى المتعلقة بالخصيتين يوجد الإصابة بالدوالي مما يسبب التقليل من إنتاج الحيوانات المنوية أو التأثير على جودتها، وإصابة الخصيتين بتلف شديد يؤدي إلى عدم إنتاج الحيوانات المنوية أساسًا، أو حتى الإصابة بمرض عضوي مزمن في الكلى أو الكبد فيؤثر على عملية إنتاج الحيوانات المنوية بصورة جيدة.
وهناك أيضًا عدد من الأسباب التي تتعلق بالهرومونات مثل نقص هرمون L.H أو F.S.H نتيجة قصور في الغدد التناسلية أو تلف في الغدة النخامية أو الإصابة بالغدد الصماء أو ارتفاع نسبة هرمون الحليب في جسم الرجل أو انخفاض نسبة هرمون التستوستيرون، ولكل من هذه الحالات أسباب وخلفيات مختلفة.
وبالطبع فإن هذه الأسباب ليست هي الأسباب الوحيدة، بل هناك عشرات الأسباب التي يمكن أن تسبب العقم عند الرجل، بعض منها يمكن علاجه بالأدوية ويكون أمرا غير معقد، بينما البعض الآخر قد يسبب عقما كاملا عند الرجل دون أي قدرة على العلاج.
الانقسام الميوزي
ويعرف باسم الانقسام الاختزالي وهو يحدث فقط في الخلايا التناسلية عند الرجال والنساء وذلك بغرض إنتاج ما يعرف باسم الجاميطات أو الأمشاج، والتي تمثل الخلية الأساسية، التي تنمو لتكوين البويضة أو الحيوان المنوي.
ويتميز هذا الانقسام بأن عدد الكروموسومات يختزل إلى النصف في الخلايا الجديدة عن الخلايا الأصلية، وذلك بعكس الانقسام الميتوزي الذي يحدث في جميع أجزاء جسم الإنسان والمسؤول عن عملية تعويض الخلايا التالفة وعمليات النمو والذي يظل فيه عدد الكروموسومات ثابتًا بالمقارنة بين الخلية الجديدة والخلية الأم.
ويساهم هذا الانقسام بتوفير خلايا تناسلية بها نصف عدد الكروكوسومات، وبالتالي عند حدوث الاندماج بين الحيوان المنوي والبويضة فنحصل على خلية جديدة بها كمية الكروموسومات الكاملة، لتبدأ هنا عملية انقسام ميتوزي لتتكاثر الخلية ويبدأ تكون الجنين.
المصدر
http://www.sasapost.com/first-sperm-lab-production/
الرأي الاخر
2016-03-05, 20:31
هذه الأخبار تنقلها الصحافة الصفراء لأنها عبارة عن شائعات
ولكن هل تكلمت مثلا سي ان ان عن هذا الخبر ؟
لانه خبر قديم بالنسبة لهم
في بريطانيا على سبيل المثال، تحظر عيادات الخصوبة هناك استخدام الحيوانات المنوية أو البويضات المخلقة صناعيًا من أجل علاج حالات العقم عند الرجال أو النساء. لكن مع هذا فإن هناك نواب البرلمان يضغطون من أجل محاولة تغيير هذا القانون طالما أن العملية ستكون كاملة ودون وجود مخاطر.
لا حول و لا قوة الا بالله
كدب وهراء وسخافة اللي دار هاد المقال راها مخلوط من راسه وزيد بالزيادة يصدقوه
الرأي الاخر
2016-03-09, 20:43
كدب وهراء وسخافة اللي دار هاد المقال راها مخلوط من راسه وزيد بالزيادة يصدقوه
الذي تكذبينه اليوم سوف تصدقينه غذا
هذا انجاز لا يذكر مقارنة مع الانجاز التاريخي للقوة الاقليمية باطلاق اول بطاقة تعريف بيومترية في تاريخ الجزائر تحت رعاية فخامة راعي البلاد وخادم العباد بوتف
يا امة ضحكت من جهلها الامم
وين هوما وين نحنا
العلم نور و الجهل ظلام كل شى ممكن ان يصله الانسان اذا تسلح بلعلم و هو الصلطان الذي ذ كر في القران
نعم سينقرض الرجل
لا لن ينقرض الرجال
بل
سيأتي الميلاد الحقيقي للرجال باذن الله تعالى و يعز الله دينه و لو كره الكافرون ، و ما ذلك على الله بعزيز .
اما مسالة ما توصل اليه البحث الصيني فهو تحصيل حاصل للتطور في التكنولوجيا الحيوية فقضية توليد حيوانات منوية من خلايا جذعية امر وارد ولولا الله الذي يسر للإنسان دروب العلم لما وصل الى كشف او إثبات الحقائق أيا كانت ..فالحمد لله الذي يسر لعباده ذلك و مكن لهم الولوج الى خفايا و خبايا العلم و الاستفادة منه في خدمة البشرية ، و ما الله بغافل عما يعملون .
الرأي الاخر
2016-03-13, 20:09
لا لن ينقرض الرجال
بل
سيأتي الميلاد الحقيقي للرجال باذن الله تعالى و يعز الله دينه و لو كره الكافرون ، و ما ذلك على الله بعزيز .
اما مسالة ما توصل اليه البحث الصيني فهو تحصيل حاصل للتطور في التكنولوجيا الحيوية فقضية توليد حيوانات منوية من خلايا جذعية امر وارد ولولا الله الذي يسر للإنسان دروب العلم لما وصل الى كشف او إثبات الحقائق أيا كانت ..فالحمد لله الذي يسر لعباده ذلك و مكن لهم الولوج الى خفايا و خبايا العلم و الاستفادة منه في خدمة البشرية ، و ما الله بغافل عما يعملون .
كلام موضوعي حكيم ,ليس مثل كلام هؤلاء المجانين الذين كتبوا مشاركات مريضة
لكن اعتقد انه يمكن للرجل ان ينقرض مادامت المراة يمكن ان تحصل على الحمل بمنويات مصنعة
كلام موضوعي حكيم ,ليس مثل كلام هؤلاء المجانين الذين كتبوا مشاركات مريضة
لكن اعتقد انه يمكن للرجل ان ينقرض مادامت المراة يمكن ان تحصل على الحمل بمنويات مصنعة
انا لا ارى في الامر شيئا اصطناعيا كما فهمته انت ! و انما الموضوع يتحدث عن حيوانات منوية مستخرجة من خلايا إنسانية و ليست من خلايا حيوانية مثلا او خلايا نباتية او غير ذلك
ما معناه
ان الرجل باق ( و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام )
لانه اي الرجل هو من سيستخرج منه الخلايا الجذعية تلك و لن تستخرج من جهة اخرى خلافه
حكاية الاصطناعي هنا لا يقصد به ان الحيوان المنوي سيكون بمكونات و بطبيعة خلاف طبيعة و مكونات النطفة التي خلقها الله عز و جل ! فلن يكون اصطناعيا بمعنى انه سيتم تكوينه من مركبات اخرى قد تكون حيوانية او نباتية او لا ادري ماذا ، و انما اصطناعي بمعنى ان الحمل سيكون اصطناعي و ليس بشكل طبيعي فحينما تدخل التكنولوجيا الطبية المساعدة على الحمل في مساعدة الازواج على الحمل فهنا نقول ان الحمل ليس طبيعي عبر علاقة زوجية متكاملة و انما قد تدخلت فيه عوامل خارجية ساعدت على الحمل كالتلقيح الاصطناعي و الحقن المجهري و غيرهما .
ناتي الى ما ورد في الخبر الذي نقلته
هولاء العلماء قصدو بالمني الاصطناعي هو المني الذي يتم استخراجه من الخلايا الجذعية للجنس نفسه ، و تحت الظروف الطبية الملائمة سيتطور و ينمو الى ان يكتمل فيصبح نطافا بذات خصائصها و مكوناتها المعهودة . ما معناه ان هذه النطاف هي من ذاك الرجل ! و انما هي لم يتم إنتاجها بشكل طبيعي كما هو معروف وفق دورة انتاج النطاف ، بل تم التدخل البشري و التكنولوجي الحيوي في إنتاجه و إنمائه و هذا إن توافق مع الشريعة و الاخلاق و تم استخدامه فقط في الحالات المرضية التي تستدعي ذلك فهو امر جائز و لولا تيسير الله الحياة على الناس لما نعمنا بثمار هذه التكنولوجيا .
اذن
الاصطناعية هنا تعني انها مستخرجة من نفس الجنس و لكن طريقة الانتاج هي التي تدخلت فيها التكنولوجيا و فقط
اما اذا استخدمت هذه الطريقة بما يخالف الشرع و الاخلاق المهنية فيقومون مثلا بحقن نطاف مستخرجة من خلايا جذعية حيوانية في جوف امرأة فتحمل بجنين بهذه النطاف فهنا الخطر و الجرم
اذن مادام ان هذه النطاف ستستخرج من خلايا الرجل نفسه فهي نطافه و انما تم إنتاجها بمساعدة خارجية ، و هنا اقول لك ان الرجل باق لانه لا يمكننا ان نستخرج هذه النطاف الا من خلاياه هو ، خلايا بشرية ، اما اذا تلاعبو و لعبوا بالعلم و بأخلاقه و استخرجو من الخلايا الجذعية الحيوانية و وجهوها
للاستهلاك الطبي نحو البشر فلن يزيدهم عملهم هذا غير تتبيب
و سيحق فيهم القول بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا .
لا ادري حينما انهيت شعرت انني كتبت جريدة لكثرة ما تحدثت ! ما كان ذلك الا للتوضيح و فقط
هذا النقاش كان في 2009
جدل حول الحاجة للرجل بعد تصنيع حيوان منوي
عبدالاله مجيد
الجهود التي بُذلت لإنتاجه من خلايا جذعية أنثوية باءت بالفشل
جدل حول الحاجة للرجل بعد تصنيع حيوان منوي
إعداد عبدالاله مجيد: إنقسم العلماء وإختلفت آراؤهم بإعلان فريق من الباحثين في جامعة نيوكاسل البريطانية أنهم تمكنوا للمرة الأولى من تصنيع نطفة بشرية في المختبر. وأنعش الإختراق العلمي المفترَض آمال الرجال المصابين بالعقم في أن يتمكنوا ذات يوم من إنجاب أطفال يكونون هم آباءهم البيولوجيين. لكنه أثار في الوقت نفسه تكهنات بأن يعيد الإنجاز العلمي الجديد ، إذا تأكدت صحته، تفجير السجال السابق حول شرعية الأبحاث التي تتخذ من الجنين موضوعها.
قال فريق العلماء برئاسة البروفيسور كريم نايرنيا ان الحيوان المنوي البشري أُنتج في انبوب اختبار بخلايا جذعية مشتقة من جنين ذكر عمره خمسة أيام. ويثير الانجاز العلمي كما أعلنه الباحثون تساؤلات اخلاقية عن سلامة العملية والتهديد الذي تنطوي عليه لدور الرجل في المستقبل. كما تحداه خبراء ذهبوا الى ان الخلايا الشبيهة بالحيوان المنوي التي أنتجتها التجربة ليست نطفة حقيقية.
يقول جيريمي لورنس محرر الصفحة الصحية في جريدة "الاندبندنت" ان الاكتشاف إذا تأكدت صحته يعني ان جنينًا ذكريًا واحدًا يمكن من الناحية النظرية أن يتمخض عن خط كامل من الخلايا الجذعية التي تكون لدى خزنها قادرة على توفير امدادات غير محدودة من النطاف البشرية. وعندما يُرسى خط الخلايا الجذعية هذا ستنتفي الحاجة التناسلية للرجال ، بحسب الصحيفة. وكان العلماء الذين أجروا التجربة طرحوا في ايجازهم الصحافي مسألة ما إذا كان اكتشافهم يعني "نهاية الرجل".
يشير اصحاب التجربة الى ان الخلايا الجذعية التي صُنعت منها النطفة البشرية لا يمكن أن تؤخذ إلا من جنين ذكر ـ جنين يحوي كرموسوم y (الذكر) وبالتالي فإن ذكرًا واحدًا على الأقل سيكون مطلوبًا. بيد ان العلماء يعتقدون ان القضية لا تحتاج الى سجالات أو تشريعات. "ومع تقدم العمل وتحسين النتائج في جامعة نيوكاسل وغيرها قد يكون من الممكن، نظريًا، تنمية حيوان منوي من خطوط خلايا جذعية جنينية مخزونة". في تجربة موازية لكنها غير كاملة يقوم فريق الباحثين نفسه بتصنيع خلايا جذعية من خلايا البَشَرة التي أنتجوا منها حيوانًا منويًا له التكوين الوراثي نفسه لخلايا البشرة التي أُخذت الخلايا الجذعية منها. ومن شأن هذا ان يتيح للرجال المصابين بالعقم انجاب أطفال مستخدمين خلايا من جلدهم فقط. وقال البروفيسور نايرنيا ان نتائج هذا البحث "واعدة" والمؤمل نشرها في غضون أشهر.
ولكن الجهود التي بُذلت لانتاج حيوان منوي من خلايا جذعية انثوية باءت بالفشل وقال الباحثون ان الجينات الموجودة على الكروموسوم y (الذكر) ضرورية لتنمية الحيوان المنوي وإنضاجه ولهذا السبب فشلت تجربة الخلايا الجذعية الانثوية.
يشكل الاكتشاف الجديد خطوة أخرى نحو التوصل الى علاج للعقم عند الرجال. وفي هذا الشأن قال البروفيسور نايرنيا "ان انتاج الحيوانات المنوية يستغرق 15 عاما في الانسان وهناك آلاف العوامل التي يمكن ان تؤثر فيه. ونحن نستطيع بهذه الطريقة ان ندرس هذه العوامل في المختبر في بحر أشهر".
طعن خبراء بدعاوى فريق الباحثين من جامعة نيوكاسل بتصنيعهم نطفة حقيقية. ونقلت صحيفة "الاندبندنت" عن الدكتور الن بايسي من جامعة شفيلد قوله: "بصفتي بيولوجيا مختصا بالحيوان المنوي منذ عشرين عاما فإني لستُ مقتنعا من المعلومات المقدمة في هذا البحث بأن الخلايا المنتَجة....يمكن أن تُسمى حيوانات منوية". عظيم سوراني استاذ الفسلجة والتناسل في جامعة كامبردج قال من جهته "ان هذه الخلايا الشبيهة بالحيوان المنوي ، التي أُنتجت في صحن من خلايا جذعية جنينية بعيدة شوطا طويلا عن كونها خلايا منوية حقيقية". وردد هذه الانتقادات البروفيسور روبن لوفيل باج من المعهد الوطني البريطاني للابحاث الطبية لكنه قال "من الجائز رغم هذه النواقص ان يكون اصحاب البحث حققوا بعض التقدم في تصنيع حيوان منوي من خلايا جذعية جنينية في المختبر". وقال البروفيسور نايرنيا نفسه ان مبحثه قُدِّم بوصفه "دليلا على مبدأ" يتطلب مزيدًا من الدراسات.
في سياق متصل كتب جون هاريس بروفيسور الأخلاق الحياتية في جامعة مانتشيستر ورئيس تحرير مجلة الأخلاق الطبية Journal of Medical Ethics ان نهاية الرجل كانت دائمًا امكانية واردة. وان لدى المرأة طرقًا متعددة لمحاولة الاستغناء عن الرجل. فهي لا تحتاج الى الرجل بل تحتاج الى حيوانه المنوي والمعروف ان الحيوان المنوي من الموارد المتجددة والمتوفرة بكثرة....وإذا تأكدت صحة البحث فإن كل ما تحتاج إليه المرأة هو امدادات كبيرة من الخلايا الجذعية الذكرية.
وإذا كان الباحثون قد حققوا ما يزعمون انهم حققوه فان هذا تقدم مهم وسيعني ان الرجل لن يتعين عليه في المستقبل ان يعدَّ نفسه عقيما....وأنا لا أرى مثلبة في ابحاث تزيد نطاق الامكانات والخيارات المتاحة للانسان. ولكن ذلك يعتمد على كون العملية ممكنة ومأمونة في التطبيق العملي. وسيتعين علينا أولاً أن نتوثق من انتاج نفطة حقيقية ومن انها متعافية وقابلة للحياة ولن تسبب موت الجنين أو حدوث عيوب غير مقبولة. ففي ابحاث أجراها الفريق نفسه على فئران، ماتت الفئران الصغيرة التي أُنتجت في وقت مبكر. لذا ستكون السلامة عاملاً أساسيًا وهذا يصح على جميع التكنولوجيات التناسيلة. كان يصح على المحاولات الأولى للتخصيب خارج الرحم وهو يصح على التناسل الجنسي الاعتيادي للبشر الذي تبلغ نسبة فشله في تحقيق الحمل 80 في المئة. ولو طُرح التناسل الجنسي اليوم لن يُرخَّص به ابدا لارتفاع نسبة الفشل في تطبيقاته العملية ، بحسب البروفيسور هاريس.
http://elaph.com/Web/Health/2009/7/459160.htm
لو يسيطر النساء على بنوك الخلايا الجذعية في العالم فسوف تكون نهايتنا:D:D:D:D
(http://elaph.com/Web/Health/2009/7/459160.htm)
genttilmen
2016-03-14, 17:45
و لكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة "ماهي الاسباب وراء هذا المشكل الذي انتشر بشكل كبير في عصرنا هذا
يخلقون امرضا ثم يجدون شبه علاج هي تجارة بكل تاكيد تقودها الماخر الصيدلانية الت تربح الملاير من وراء ذالك
الأكادمي
2016-03-31, 02:10
لن ينقرض الرجال لأنهم أنصار الدين في الأرض و فاتحوا بيت المقدس من جديد
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir