المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجوووووووووووووكم


جلال651
2016-02-22, 15:54
اريد اكمال هذه القصة
هناك شخص يسكن في البادية و كانت امنيته الذهاب الي المدينة و بعد ايام تحقق حلمه و قرر الذهاب الي المدينة
وعندما ذهب .................................................. ................ وبعدها رجع و قال لن اذهب الي المدينة حتى لو اعطيتوني مال الدنيا
السؤال عند ذهابه كم يوم جلس في المدينة و ماذا حدث له
ارجوكم بالفرنسية و ان لم تستطيعو بالفرنسية فقط اراءكم باالعربية

جلال651
2016-02-22, 20:01
101مشاهدة ومكان والواااااااااااااااا

Ahlam Sou
2016-02-22, 20:45
اريد اكمال هذه القصة
هناك شخص يسكن في البادية و كانت امنيته الذهاب الي المدينة و بعد ايام تحقق حلمه و قرر الذهاب الي المدينة
وعندما ذهب .................................................. ................ وبعدها رجع و قال لن اذهب الي المدينة حتى لو اعطيتوني مال الدنيا
السؤال عند ذهابه كم يوم جلس في المدينة و ماذا حدث له
ارجوكم بالفرنسية و ان لم تستطيعو بالفرنسية فقط اراءكم باالعربية
قصة " المدينة" لعلي القاسمي :


تتحدّث عن شابٍّ قرويّ بَهرته أخبار المدينة وتوفرُّها على فرصٍ للعمل يغنم الإنسان منها أجراً سخيّاً ويعود بعد مدة إلى قريته رجلاً ميسور الحالً؛ فيتوجّه هذا الشابّ إلى المدينة. يلج أوّل شارع في أطرافها باحثاً عمَّن يدله على نُزُل يحلّ فيه، فلا يجد إلا السيارات التي تمرق مسرعة بجانبه، فيواصل سيره حتّى يصل تقاطعَ طرق يقف في وسطه شرطي ببزته العسكريّة وهو ينظِّم السير وإلى جانبه يُقعي كلبٌ ضخم الجثة، فلم يجرؤ الشابّ على مخاطبة الشرطيّ وتوجيه السؤال إليه. فيواصل السير ماشياً على الرصيف خوفاً من السيارات المنطلقة. ثم يلمح رجلاً يقود سيارته وبجانبه كلب يُطلّ برأسه من نافذة السيارة. وبعد ذلك يشاهد امرأة تسير على الرصيف وهي تدفع عربة صغيرة ينام في داخلها كلب صغير. وبينما كان يشاهد هذا المنظر الغريب بالنسبة إليه، تبتعد المرأة عنه فلم يَعُدْ من اللائق ملاحقتها وإلقاء السؤال عليها عن النُزُل. وبعد قليل يُقبل رجلٌ يقود كلباً بسلسلة، فيلقي عليه الشابّ القرويّ السلامَ، ولكن الرجل لم يرد التحية، بل ينظر إلى الشابّ باستغراب.


ويواصل الشابّ القرويّ سيره في الشارع فيرى من خلال إحدى نوافذ المنازل المفتوحة المحميّة بمُشبّك حديديّ، كلباً ضخماً أسود أفطس الأنف، وما إن التقت نظراتهما حتّى اكفهرّ وجه الكلب وكشَّر عن أنيابه، وتأهَّب للنباح والهجوم، فيبتعد الشابّ مسرعاً، ولكنّه يواصل النظر من خلال النوافذ حذراً وبدافع من حبِّ الاستطلاع، فيرى، مثلاً، في حمام أحد المنازل، كلباً يستحمّ في المغطس وتتولى امرأة غسله بالماء والصابون المُعطَّر.


ولمّا تأكد للشابّ أن لا أحد في تلك المدينة يدلّه على نُزُل، اعتمد على نفسه وأخذ يتهجّى لوحات المحلات بصعوبة بحثاً عن نُزُل. وعندما يقرأ كلمة " نُزل " في أوّل إحدى اللوحات، يسارع في دخول المحلّ، ولكن يتبين له أنّه نُزُل خاصٌّ بالكلاب. فيواصل البحث حتّى يجد نُزُلاً للبشر. ولكنّ صاحب النُزُل يسأل الشاب قبل كلّ شيء عن كلبه، وعندما يقول الشاب إنّه لا كلب لديه، تظهر أمارات الدهشة والاستغراب على وجه صاحب النُزُل ويطلب منه مغادرة المكان في الحال. وحينما يُبدي الشاب دهشته لذلك، يحدّق صاحب النُزُل فيه بحدّة، وتأخذ عيناه بالاحمرار، وأرنبتا أنفه بالخفقان، وشفتاه بالارتعاش الشديد، ويصدر منه صوت خافت سرعان ما يعلو حتى يصير أقرب إلى العواء، ويروح الزَبَد يخرج من شدقيه، ويكشّر عن أنياب حادّة، ويستطيل فكاه إلى الأمام حتّى يُصبحا مثل فكَّي الكلب، وتنتصب أذناه، ويزداد عواؤه حتّى يتحوّل إلى نباح، ويقفز من وراء المنضدة إلى الأرض، ويستوي على أطرافه الأربعة، وقد نبت لجسمه شعر قصير، ونمت لقوائمه الأربع مخالب بارزة، ومُسِخ كلباً نبّاحاً ضخم الصوت كبير الخطر. فما كان من الشاب إلا أن يولّى هارباً من النُزُل والمدينة، تاركاً نعلَيه خلفه، جارياً بأقصى ما يستطيع في اتجاه القريةf (http://www.alnoor.se/article.asp?id=56145#sthash.wau2DCZZ.dpuf)

Ahlam Sou
2016-02-22, 20:48
مع الاسف اخي هذا كل ما استطعت ايجاده

جلال651
2016-02-22, 21:09
مشكووووووورة يا اختي احلام
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

Ahlam Sou
2016-02-24, 15:04
هذا واجبنا اخي

جلال651
2016-02-24, 19:41
هل يوجد انت فقط في المنتدى يا احلام
اييييييييييييييييييييييييييييييييييين البقية
وشكراااااااااا مرة اخرى