سيقان عارية تحضيرا للباكالوريا!

[kaitt]

تكررت مشاهد احتفالات تلاميذ الثانويات المقبلين على اجتياز الامتحانات المصيرية، حيث أثارت الصور والفيديوهات الحدث أثناء خروجهم في احتفالات "خاصة"، يوم أمس، قبل 100 يوم من البكالوريا والسخط لدى الجميع وكذا لدى رواد الفايس بوك بين معارض للفكرة ومحذرا من البدع التي قد تأخذ منعرجات أخرى خطيرة باستطاعتها أن تفتك بعقول الشباب وتدميره، خصوصا في ظل الانفتاح الإلكتروني عن الغرب وبين مؤيد لها والنظر إليها من زاوية الترويح عن النفس وإزالة الضغط قبل اليوم الموعود ولكن السؤال الذي يطرح نفسه أين وزارة التربية من كل هذا، خصوصا بعد مباركة بعض مديري الثانويات هذه الاحتفالات وتحت أعين مديري التربية والأولياء.

بدأت احتفالات "100 يوما قبل البكالوريا" المنافية لعادات وتقاليد مجتمعنا في الظهور قبل 5 سنوات وكانت مقتصرة على ثانويات معينة على غرار ثانوية رويسو. وكان المعتقد الوحيد في ذلك الوقت أنها احتفالات جاءت صدفة ودون تخطيط وسوف لن تتكرر ولكن تحولت في الآونة الأخيرة إلى احتفالات منظمة وبمباركة مديري الثانويات والتربية. ويعود كل هذا إلى حالة الفراغ الرهيب المسيطر على التلاميذ، الذين تدفعهم إلى التفكير في مثل هذا الأمر.

وعرفت العديد من البلديات، أمس، على غرار بلدية زرالدة وكذا جسر قسنطينة بالإضافة إلى القبة ورويسو وحسين داي وصولا إلى الشراقة وسطاوالي حركة غير طبيعية وفي بعض الأحيان استدعت تدخل الشرطة لتفريقهم بعدما أثاروا فوضى حقيقية، حيث ارتدى المقبلون على اجتياز الامتحان المصيري بدلات كلاسيكية بالنسبة إلى الذكور وثياب الأعراس والسهرات بالنسبة إلى البنات، في حين أقام تلاميذ إحدى ثانويات سطاوالي بالعاصمة احتفالا صاخبا حيث قاموا بكراء السيارات الفارهة والاحتفال بالألعاب النارية والمفرقعات. أما في ثانوية بالشراقة فقاموا بقطع الطريق وفرش سجاد كبير حيث تقوم السيارة الفارهة بوضع الفتيات على تلك السجادة ليقمن بعرض أزياء أمام أعين الجميع.

أما في ثانوية ببلدية جسر قسنطينة فقام تلاميذ البكالوريا بارتداء ملابس خاصة وأشعلوا الشموع أمام مقر الثانوية ونظموا خرجة ليوم كامل وفيما بعد وفي الساعة الثانية بعد الظهر قاموا بالتراشق بالطماطم اعتقادا منهم أنها بشرى خير لهم وأنهم سيحصلون على البكالوريا بعد هذه العادة.

عن الشروق اليومي 19/2/2016

[ninosa42]

هههه الله يهدينا شعب تافه

[mausta35]

لا تسأل أين وزارة التربية . بل اسأل أين أبائهم . لي ربوه والديه على الحياء ماراهش بين هادوك الفلاليس.
أما صاحب " شعب افه" الله يهديه الا اذا كان ينتمي لعب اخر ...

[حمزة المداني]

........................................

[oum razane]

السلام عليكم :ماذكرته الشروق اليومي لاحظته في اخبار قناة النهار ,والله لاامر ناسف له حيث اصبح الجيل الصاعد المثقف منه او غير المثقف يقلد كل ماياتي من الغرب مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم : (حتى اذا دخلوا جحر ضب لادخلتموه),

[darine1641]

الاولياء هم السبب الاول

[أم سلوى]

لانستطيع ان. نسير الشباب هم الذين يسيروننا. للاسف

[nanazozo]

:mh31:إذا كان رب البيت على الطبل عازفا فشيمة الأولاد الرقص

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

لو أنّ هؤلاء الشباب قرروا الإجتماع في قاعات الصلاة والمساجد لمراجعة الدروس جماعيا وانتشرت الظاهرة كما كان يفعل جيلنا لقامت أبواق العلمانيين في السلطة و وسائل إعلامها ومنها النهار بدق ناقوس الخطر ان المجتمع يريد العودة للقيم الإسلامية ((( الإرهابية ))) وهذا يشكّل خطرا على المستقبل ( مستقبلهم هم طبعا وليس مستقبل الوطن )
اسألوا انفسكم زملائي الافاضل عن جذور ما نعيشه اليوم من انحلال أخلاقي وسط الشباب إنه إبعاد الشباب والمجتمع عامة عن القيم الإسلامية بشكل مخطط وممنهج من طرف من إنقلبوا على الإختيار الشعبي المسلم المتديّن ليغرسوا فيه قيما غربية غريبة عنّا عن سبق الإصرار والترصد .
هل يعلم احدكم انّ خليدة تومي كانت رئيسة لجنة 3 من لجان بن زاغو لاصلاح المنظومة التربوية وأنّ ترسيم اللجنة عليه طابع وامضاء فخامته شخصيا ..والوثيقة موجودة ونشرناها سابقا عبر مواقع التواصل الإجتماعي قبل عدّة اشهر ...

[اشعيا]

لو أنّ هؤلاء الشباب قرروا الإجتماع في قاعات الصلاة والمساجد لمراجعة الدروس جماعيا وانتشرت الظاهرة كما كان يفعل جيلنا لقامت أبواق العلمانيين في السلطة و وسائل إعلامها ومنها النهار بدق ناقوس الخطر ان المجتمع يريد العودة للقيم الإسلامية ((( الإرهابية ))) وهذا يشكّل خطرا على المستقبل ( مستقبلهم هم طبعا وليس مستقبل الوطن )
اسألوا انفسكم زملائي الافاضل عن جذور ما نعيشه اليوم من انحلال أخلاقي وسط الشباب إنه إبعاد الشباب والمجتمع عامة عن القيم الإسلامية بشكل مخطط وممنهج من طرف من إنقلبوا على الإختيار الشعبي المسلم المتديّن ليغرسوا فيه قيما غربية غريبة عنّا عن سبق الإصرار والترصد .
هل يعلم احدكم انّ خليدة تومي كانت رئيسة لجنة 3 من لجان بن زاغو لاصلاح المنظومة التربوية وأنّ ترسيم اللجنة عليه طابع وامضاء فخامته شخصيا ..والوثيقة موجودة ونشرناها سابقا عبر مواقع التواصل الإجتماعي قبل عدّة اشهر ...


في عام1988 كنا ندرس ببوسعادة بالنظام الداخلي ومن أجل التحضير الجيد للباكالوليا خرجنا من النظام الداخلي المجاني واكترينا منزلا قرب الثانوية كما كان يفعل من سبقونا من أجل التفرغ التام للتحضير الجماعي لشهادة الباكالوريا . لقد كنّا بالفعل رجالا ونحن لازلنا صغارا .

[رزيق22]

+جاء الاسلام غريبا و سيعود غريبا فطوبى للغرباءاو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم فمهما عمل العلمانيون واتباعهم فل ينالوا شيئا الى ما عملوا.

[darine1641]

تخربت الاسر بعد ان اصبح هم الوالدين الاموال وفقط

[لوز رشيد]

لو أنّ هؤلاء الشباب قرروا الإجتماع في قاعات الصلاة والمساجد لمراجعة الدروس جماعيا وانتشرت الظاهرة كما كان يفعل جيلنا لقامت أبواق العلمانيين في السلطة و وسائل إعلامها ومنها النهار بدق ناقوس الخطر ان المجتمع يريد العودة للقيم الإسلامية ((( الإرهابية ))) وهذا يشكّل خطرا على المستقبل ( مستقبلهم هم طبعا وليس مستقبل الوطن )
اسألوا انفسكم زملائي الافاضل عن جذور ما نعيشه اليوم من انحلال أخلاقي وسط الشباب إنه إبعاد الشباب والمجتمع عامة عن القيم الإسلامية بشكل مخطط وممنهج من طرف من إنقلبوا على الإختيار الشعبي المسلم المتديّن ليغرسوا فيه قيما غربية غريبة عنّا عن سبق الإصرار والترصد .
هل يعلم احدكم انّ خليدة تومي كانت رئيسة لجنة 3 من لجان بن زاغو لاصلاح المنظومة التربوية وأنّ ترسيم اللجنة عليه طابع وامضاء فخامته شخصيا ..والوثيقة موجودة ونشرناها سابقا عبر مواقع التواصل الإجتماعي قبل عدّة اشهر ...


و الدليل عشرات الرسائل النصية التي نتلقاها يوميا عن ألحان و شباب
منذ ثلاثة أيام كنا في منافسة فكرية بين المؤسسات التربوية رتلت
طفلة صغيرة آيات من القرآن الكريم ... كانت في حد ذاتها آية من آيات الله
تذكرت لحظتها ما يحظى به المطبلون عندنا و الأموال الطائلة التي تمنح لهم
من أموال الأمة بغير وجه حق، و حال هؤلاء الصغار

[اجيو]

إذا كان رب البيت على الطبل عازفا فشيمة الأولاد الرقص
والقادم اغرب

[boukhari20000]

أولاد الشبــعة الجديــــــــــــــــدة أنــــــــــــانيش زعـــم هاذوا تـــتـــاكل عليهم الدولــــــــــــــــــــة يا خلاص راحت .
كاين لي لا يجد حتى أكل العشاء أو الفطور يروحوا يزوخ يا خي شباب نتاع اليوم
الله يحفظنامنهم.
لكن أيـــــــــــــن الوالـــــدين .؟؟؟؟؟

[بلقيس الخاتون]

هذا السلوك غيــرمحمود العواقب .
الله يهديهم وجميع شباب المسلمين ويجعلهم ذخر للاسلام والمسلمين.

[ome houssem]

ماذا عسانا ان نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الفئة وفي اوليائهم هم من سمح لهم بهذا المسخرة وانا لنخشى بدع اخرى تفسد اخلاق مجتمعنا المسلم فاللهم سترك ولطفك

[ecole central]

هم يتكلمون عن أبناء وبنات العاصمة ....
لا تخافو الامر لا يعنيكم أيها الجزائريون خاصة أبناء البوادي والولايات الريفية

[الطيب الشريف]

ماذا عسانا ان نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الفئة وفي اوليائهم هم من سمح لهم بهذا المسخرة وانا لنخشى بدع اخرى تفسد اخلاق مجتمعنا المسلم فاللهم سترك ولطفك

[سلطان10]

ماذا عسانا ان نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الفئة وفي اوليائهم هم من سمح لهم بهذا المسخرة وانا لنخشى بدع اخرى تفسد اخلاق مجتمعنا المسلم فاللهم سترك ولطفك

النجاح يختلف مفهومه من مدرسة الى اخرى فشتان
بين خرجي مدرسة خالد بن وليد قاهر الروم وخريجي مدرسة
خالد نزار قاهر المسلمين

[عبدالرحمن 65]

إذا كان رب البيت على الطبل عازفا فشيمة الأولاد الرقص
والقادم اغرب

[tigre45]

هذا ما جنيته على نفسي و ما جناه علي أحد

[edcazer]

انما الامم الاخلاق............

[هوني لخضر]

في بلدتي الواقعة في احدى شعاب عين الدفلى لا وجود لمثل هذه الظواهر ربما مازلنا و لله الحمد بعيدين عن التحضر و العصرنة بمئات السنين و لربما ان ابناءنا و اولياءهم لازالوا منشغلين وراء لقمة العيش و الله اعلم

[ecole central]

في بلدتي الواقعة في احدى شعاب عين الدفلى لا وجود لمثل هذه الظواهر ربما مازلنا و لله الحمد بعيدين عن التحضر و العصرنة بمئات السنين و لربما ان ابناءنا و اولياءهم لازالوا منشغلين وراء لقمة العيش و الله اعلم

هوذاك كما قلت اصبت كبد الحقيقة انتظر مايتكلمون عنه لما ترى رغد العيش في شعاب عين الدفلى
للثراء مظاهر كما للفقر ذلك

[هوني لخضر]

هوذاك كما قلت اصبت كبد الحقيقة انتظر مايتكلمون عنه لما ترى رغد العيش في شعاب عين الدفلى
للثراء مظاهر كما للفقر ذلك

و الله غير عندك الحق وقد قيل الغنى في الغربة وطن و الفقر في الوطن غربة
وناس بكري قالو كي تشبع الكرش تقول للراس غني فلربما لو كنا نحن و ابناءنا مكانهم لفعلنا اكثر مما يفعلون

[EL MADJDOUB]

مشكلتنا أننا لا نلقي بالاً إلى أهمية القيم في حياة الفرد إلا من جهة تنظيرية، ولذلك تجد الكثير منا لا يعرف سبباً لأفعال يقـوم بها أو عادات يمارسها .
ولا يتساءل البعض عن معيار القيم لديه مستنداً أنه تعدّى مرحلة التنشئة الاجتماعية!!
يقول الكاتب سفيان ميمون (إن الأسس التي تستند إليها القيم على اختلافها كثيرة فالمجتمع أساس، والدين أساس، وثقافة الطائفة أو العشيرة كذلك، ولكن المرء الذي ينتمي إلى مجتمع ويدين بدين وينسب إلى طائفة أو عشيرة يحاول دائماً أن يوفق بين هذه العوامل جميعها، بأن يجد مقاربة صائبة بين قيم كل واحدة من العوامل، فمحاولة التوفيق بين مختلف العوامل وحدها التي تفرز لنا القيم المعيارية التي تضحي الحكم الأساس لكل سلوكاتنا وتصرفاتنا، ناهيك عن كيفية التفكير وضبط المنهج القويم لممارسة هذا التفكير)..
إليكم تسمية و أصل هذا الاحتفال
Le percent (aussi appelé père cent) est une tradition lycéenne française qui se déroule cent jours avant le baccalauréat. Il s'agit d'une forme moderne de monôme. Fête qui se déroule 100 jours avant un évènement marquant la fin d'un "enfermement": armée, collège, internat professionnel. On peut l'orthographier de beaucoup d'autres manières différentes, notamment "Père cent" ou "persan"
A cette occasion, les étudiants se déguisent et défilent dans les rues. Les étudiants peuvent alors demander de l'argent aux passants, leur jeter de la farine ou des œufs.Compte tenu de débordements violents, certains lycées ont pris des mesures pour faire disparaître cette tradition ou pour lui substituer une fête spécialement organisée. Il se pratique encore dans la région Aquitaine et dans le département des Deux-Sèvres (79), notamment dans la ville de Niort, ainsi qu'en Charente-Maritime, notamment à La Rochelle, Saintes, dans la Loire et en Lorraine. Les lycéens campent le mardi soir, passent le mercredi déguisés à demander la pièce en échange d'un bonbon, afin de profiter de la soirée, mais cela diffère selon les régions et les lycées. Ils se retrouvent ensuite en boite de nuit. Ils célèbrent les 100 jours avant le bac, les établissements tolèrent alors les absences et les retrouvailles des élèves le jeudi matin dans les établissements, ce qui, une nouvelle fois, diffère selon les régions et lycées.
Généralement, il s'agit d'un évènement où les élèves de terminale viennent habillés élégamment, en costume, en robe ou en tout autre déguisement le jour des cent jours avant le Baccalauréat. La pensée traditionnelle était de marquer le début des révisions pour l'épreuve finale du cursus secondaire et de permettre au chef d'établissement d'exprimer ses vœux de réussite à ses élèves.




http://www.lovely0smile.com/images/Card/541.jpg