أخت عيشة
2016-02-16, 20:44
ثانوية شيهاني بشير اعزازقة السنة الدراسية : 2015 / 2016
الفرض الأول للثلاثي الثاني في مادة اللغة و الأدب العربي
قال الشاعر العراقي حميد حبيب الفؤادي
البناء الفكري :
1 / ما القضية التي يتناولها الشاعر في هذا النص ؟
2 / من المقصود ب "الليل " ؟ و بم اتهمه الشاعر ؟ و هل استسلم له الجزائريون ؟
3 / ما الطريق الذي اختاره الشعب الجزائري لاستعادة الحياة ؟
4 / في النص عاطفتان متباينتان ، حددهما ووضحهما
5 / ما النزعة المسيطرة على المقطع الأخير من النص ؟ وضح إجابتك
6 / أيمكن إدراج هذه القصيدة ضمن الأدب الملتزم ؟ علل إجابتك .
البناء اللغوي :
1 / ضع معجما دلاليا للأوصاف التي نعت بها الشاعر المستعمر .
2 / اشرح الصورتين البيانيتين التاليتين : " الليل يلفظ آخر أنفاسه في أرض الجزائر "
" يطربه الأنين "
3 / ما الأسلوب الغالب في النص ؟ لماذا ؟
4 / حدد فيما يلي العمدة و الفضلة و سم كل منهما .
" ترى الشعوب نهاية الإستعمار "
5 / أعرب ما تحته خط إعراب مفردات و مابين قوسين إعراب جمل .
6 / قطع السطرين الأخيرين من النص ، سم البحر و كذا نوع التغير التي لحق بالتفعيلة .
التقويم النقدي :
يقول مفيد محمد قميحة : " لقد أدرك الشاعر العربي المعاصر أهمية المسؤولية التي تقع على عاتقه ، شعورا منه بخطورة المرحلة التي يمر بها العالم العربي "
ـ عن أي " مرحلة " يتكلم الكاتب ؟
ـ ما نوع السلاح الذي اتخذه لتغيير أوضاع هذه المرحلة ؟
ـ كيف سُمي الشعر الذي تمخض عن ذلك ؟
ـ ما هي أهدافه ؟
1 ـ
الليل (يلفظ) آخر أنفاسه في
أرض الجزائـر
لا ترتضيه سوى المجازر
ليظل يلعق في دماء الأبرياء
بلا ضمير و لا حياء
ليرى الفناء
يقتات من جسم الشعوب
و يظلّ يطربه الأنين
و رنين غلّ الآمنين
-2-
لكنما شعب العروبة في الجزائر
لن يلين
بل يظل (يطلق) صوتـه
عبر السّنين
الموت للمستعمرين
الموت للجبناء أعداء الشعوبِ
الموت للأوغاد تُجّار الحروبِ
الموت للأشرار أعداء السلام
-3-
وللأمـــام
سارت جحافل ذاك الشعب العظيم
لتدك أعناق القرود
ومضت تزرع في ربى وهران
آلاف القبور
من أجل تحرير الجزائر
وطلائع الثّوار تهتف في السهول
وفي الجبال
ويجلجل الصوت المدوي للسماء :
(نفديكِ يا أرض الجزائر بالدماء)
كي نستعيد لكِ الحياة
من كل إمّعة حقير
و شعوبنا العربية الكبرى
تشاركنا المصيرا
فلقد تعاهد كل ثائر
من أن يظل ثراكِ طاهر
و ترى الشعوبُ نهاية الأشرار في
أرض الجزائر
الفرض الأول للثلاثي الثاني في مادة اللغة و الأدب العربي
قال الشاعر العراقي حميد حبيب الفؤادي
البناء الفكري :
1 / ما القضية التي يتناولها الشاعر في هذا النص ؟
2 / من المقصود ب "الليل " ؟ و بم اتهمه الشاعر ؟ و هل استسلم له الجزائريون ؟
3 / ما الطريق الذي اختاره الشعب الجزائري لاستعادة الحياة ؟
4 / في النص عاطفتان متباينتان ، حددهما ووضحهما
5 / ما النزعة المسيطرة على المقطع الأخير من النص ؟ وضح إجابتك
6 / أيمكن إدراج هذه القصيدة ضمن الأدب الملتزم ؟ علل إجابتك .
البناء اللغوي :
1 / ضع معجما دلاليا للأوصاف التي نعت بها الشاعر المستعمر .
2 / اشرح الصورتين البيانيتين التاليتين : " الليل يلفظ آخر أنفاسه في أرض الجزائر "
" يطربه الأنين "
3 / ما الأسلوب الغالب في النص ؟ لماذا ؟
4 / حدد فيما يلي العمدة و الفضلة و سم كل منهما .
" ترى الشعوب نهاية الإستعمار "
5 / أعرب ما تحته خط إعراب مفردات و مابين قوسين إعراب جمل .
6 / قطع السطرين الأخيرين من النص ، سم البحر و كذا نوع التغير التي لحق بالتفعيلة .
التقويم النقدي :
يقول مفيد محمد قميحة : " لقد أدرك الشاعر العربي المعاصر أهمية المسؤولية التي تقع على عاتقه ، شعورا منه بخطورة المرحلة التي يمر بها العالم العربي "
ـ عن أي " مرحلة " يتكلم الكاتب ؟
ـ ما نوع السلاح الذي اتخذه لتغيير أوضاع هذه المرحلة ؟
ـ كيف سُمي الشعر الذي تمخض عن ذلك ؟
ـ ما هي أهدافه ؟
1 ـ
الليل (يلفظ) آخر أنفاسه في
أرض الجزائـر
لا ترتضيه سوى المجازر
ليظل يلعق في دماء الأبرياء
بلا ضمير و لا حياء
ليرى الفناء
يقتات من جسم الشعوب
و يظلّ يطربه الأنين
و رنين غلّ الآمنين
-2-
لكنما شعب العروبة في الجزائر
لن يلين
بل يظل (يطلق) صوتـه
عبر السّنين
الموت للمستعمرين
الموت للجبناء أعداء الشعوبِ
الموت للأوغاد تُجّار الحروبِ
الموت للأشرار أعداء السلام
-3-
وللأمـــام
سارت جحافل ذاك الشعب العظيم
لتدك أعناق القرود
ومضت تزرع في ربى وهران
آلاف القبور
من أجل تحرير الجزائر
وطلائع الثّوار تهتف في السهول
وفي الجبال
ويجلجل الصوت المدوي للسماء :
(نفديكِ يا أرض الجزائر بالدماء)
كي نستعيد لكِ الحياة
من كل إمّعة حقير
و شعوبنا العربية الكبرى
تشاركنا المصيرا
فلقد تعاهد كل ثائر
من أن يظل ثراكِ طاهر
و ترى الشعوبُ نهاية الأشرار في
أرض الجزائر