المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل من مجيب من فضلكم ضروووري


jë suîs comçà
2016-02-15, 19:47
اريد الاجابة عن هذه الأسئلة،أحتاجها غدا
1:لماذا اهتم المسلمون بتدوين السنة عبر العصور؟
2:ماهي علاقة السنة النبوية بالقرآن الكريم؟
3:ماهو الفرق بين منهج البخاري،و مسلم في تدوينهما للسنة النبوية؟
4:السنة لم تدون في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام، ما سبب ذلك؟
*أحتاج الإجابة

LIONPOLI2
2016-02-15, 19:49
اريد الاجابة عن هذه الأسئلة،أحتاجها غدا
1:لماذا اهتم المسلمون بتدوين السنة عبر العصور؟
2:ماهي علاقة السنة النبوية بالقرآن الكريم؟
3:ماهو الفرق بين منهج البخاري،و مسلم في تدوينهما للسنة النبوية؟
4:السنة لم تدون في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام، ما سبب ذلك؟
*أحتاج الإجابة

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اختاه اظن اني اعرف س4
وهو خشية ان يخلط الناس بين كلام الله و كلام الرسول صلى الله عليه و سلم
لذا لم تدون الا بعد تجميع المصحف
و الله أعلم
أرجو اني افدتك

b.tb
2016-02-15, 19:55
العلاقة بين القرآن والسنة:
جاءت السنة النبوية مفسرة للقرآن: تبين مجمله، وتقيد مطلقه وتخصص عامه، وفصل أحكامه وتوضح مشكله، فمن الفرائض والأحكام ما جاء في القرآن مجمله نصوصه، كالصلاة والزكاة والحج، فلم يذكر القرآن هيئتها ولا كيفيتها ولا تفاصيلها فبينها النبي صلى الله عليه وسلم بسنته القولية والفعلية فبين في الصلاة عددها وكيفيتها وجميع ما يتعلق بها وفي الزكاة أنواع ما تجب فيه الزكاة، ومقدار الواجب فيها وما يتصل بذلك، وفي الحج أحكامه وأفعاله ومناسكه وكيفيته.
ومن الأحكام ما جاء النص فيه مطلقا مثل قوله تعالى "من بعد وصية يوصي بها أو دين" فقيدت السنة مطلق الوصية فقال الرسول صلى الله عليه وسلم "لا وصية لوارث".
ومن الأحكام ما جاء النص فيه عاما فخصصته السنة مثل قوله تعالى "وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين" بعد بيانه المحرمات فخصصته السنة بأن أخرجت من عمومه نكاح المرأة على عمتها وخالتها كما أخرجت من ما حرم نكاحه بسبب الرضاع ممن لم يذكر في الآية قبله وهو ما تناوله قوله صلى الله عليه وسلم "يحرم من الرضاع ما يحرم بالنسب".
وكذلك مقدار اليد التي تقطع في حد السرقة فقد جاء النص عاما "فاقطعوا أيديهما" وجاءت السنة بتخصيص اليد دون الذراع.
ثم مع هذا البيان أتت بزيادة عن القرآن يجب ألا تتعارض مع أصوله العامة وقواعده الأساسية ومنها تحريم لحوم الحمر الأهلية ولحم كل ذي ناب من السباع، أو ذي مخلب من الطير وكذلك وجوب إعفاء اللحية والختان وغير ذلك مما يدخل في نطاق قوله تعالي "يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث" وقوله تعالى "وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون"
وقد فقه علماء الأمة أن السنة هي من وحي الله تعالي ومقرونة مع الكتاب الذي افترض طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحتم على الناس اتباع أمره فنورد جملة من أقوال الفقهاء رحمهم الله.
قال أبو حنيفة: "لولا السنة ما فهم أحد منا القرآن، ولم يزل الناس فيهم صلاح ما دام فيهم من يطلب الحديث، فإذا طلبوا العلم بلا حديث فسدوا"
وقال مالك: "إياكم ورأي الرجال واتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم، وما جاء عن نبيكم وإن لم تفهموا المعنى فسلموا لعلمائكم ولا تجادلوهم فإن الجدال في الدين من بقايا النفاق"
وقال الشافعي: "كل شيء خالف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم سقط ولا يكون معه رأي ولا يقاس، فإن الله تعالى قطع العذر بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس لأحد معه أمر ولا نهي غير ما أمر هو به" و "كل ما حكم به رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو مما فهمه من القرآن لقوله صلى الله عليه وسلم "إني لا أحل إلا ما أحل الله في كتابه ولا أحرم إلا ما حرم الله في كتابه"
وقال أحمد بن حنبل: "أو لأحد كلام مع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!" يقصد به السنة بأنواعها
وقال الشوكاني: "إن ثبوت حجية السنة المطهرة واستقلالها بتشريع الأحكام ضرورة دينية ولا يخالف في ذلك إلا من لا حظ له في الإسلام"

b.tb
2016-02-15, 20:01
أما السنة فلم يكن شأنها كذلك حيث إنها لم تدون جميعها تدوينًا رسميًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - كما دُون القرآن ، ولم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك .

وقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي : منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف .

ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ، وخصوصاً في تلك الفترة المبكرة التي لم يكتمل فيها نزول الوحي ، وكان القرآن ينزل فيها مفرقاً حسب الوقائع والأحداث ، إضافة إلى أن العرب كانوا أمة أمية ، وكانوا يعتمدون على الذاكرة فيما يودون حفظه واستظهاره ، ولذلك عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ ، وكان نزول القرآن مفرقاً على آيات وسور صغيرة أدعى للتفرغ لحفظه واستذكاره والاحتفاظ به في صدورهم ، أما السنة فكانت كثيرة الوقائع متشعبة النواحي شاملة لأعمال الرسول وأقواله منذ بدء الرسالة إلى أن توفاه الله عز وجل ، فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ، وفيه من الحرج والمشقة ما فيه ، فكان لا بد من توفرهم - في تلك الفترة - على كتاب الله حفظاً ودراسة وتفهما .

كل ذلك وغيره - مما توسع العلماء في بيانه - كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي ، وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) .





had la réponse pour la dernière question

jë suîs comçà
2016-02-15, 20:06
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اختاه اظن اني اعرف س4
وهو خشية ان يخلط الناس بين كلام الله و كلام الرسول صلى الله عليه و سلم
لذا لم تدون الا بعد تجميع المصحف
و الله أعلم
أرجو اني افدتك

مشكوووووووووووور
ربي يوفقك جزاك الله خيرا :)

jë suîs comçà
2016-02-15, 20:09
[QUOTE=b.tb;3995165860]العلاقة بين القرآن والسنة:
جاءت السنة النبوية مفسرة للقرآن: تبين مجمله، وتقيد مطلقه وتخصص عامه، وفصل أحكامه وتوضح مشكله، فمن الفرائض والأحكام ما جاء في القرآن مجمله نصوصه، كالصلاة والزكاة والحج، فلم يذكر القرآن هيئتها ولا كيفيتها ولا تفاصيلها فبينها النبي صلى الله عليه وسلم بسنته القولية والفعلية فبين في الصلاة عددها وكيفيتها وجميع ما يتعلق بها وفي الزكاة أنواع ما تجب فيه الزكاة، ومقدار الواجب فيها وما يتصل بذلك، وفي الحج أحكامه وأفعاله ومناسكه وكيفيته.
ومن الأحكام ما جاء النص فيه مطلقا مثل قوله تعالى "من بعد وصية يوصي بها أو دين" فقيدت السنة مطلق الوصية فقال الرسول صلى الله عليه وسلم "لا وصية لوارث".
ومن الأحكام ما جاء النص فيه عاما فخصصته السنة مثل قوله تعالى "وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين" بعد بيانه المحرمات فخصصته السنة بأن أخرجت من عمومه نكاح المرأة على عمتها وخالتها كما أخرجت من ما حرم نكاحه بسبب الرضاع ممن لم يذكر في الآية قبله وهو ما تناوله قوله صلى الله عليه وسلم "يحرم من الرضاع ما يحرم بالنسب".
وكذلك مقدار اليد التي تقطع في حد السرقة فقد جاء النص عاما "فاقطعوا أيديهما" وجاءت السنة بتخصيص اليد دون الذراع.
ثم مع هذا البيان أتت بزيادة عن القرآن يجب ألا تتعارض مع أصوله العامة وقواعده الأساسية ومنها تحريم لحوم الحمر الأهلية ولحم كل ذي ناب من السباع، أو ذي مخلب من الطير وكذلك وجوب إعفاء اللحية والختان وغير ذلك مما يدخل في نطاق قوله تعالي "يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث" وقوله تعالى "وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون"
وقد فقه علماء الأمة أن السنة هي من وحي الله تعالي ومقرونة مع الكتاب الذي افترض طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحتم على الناس اتباع أمره فنورد جملة من أقوال الفقهاء رحمهم الله.
قال أبو حنيفة: "لولا السنة ما فهم أحد منا القرآن، ولم يزل الناس فيهم صلاح ما دام فيهم من يطلب الحديث، فإذا طلبوا العلم بلا حديث فسدوا"
وقال مالك: "إياكم ورأي الرجال واتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم، وما جاء عن نبيكم وإن لم تفهموا المعنى فسلموا لعلمائكم ولا تجادلوهم فإن الجدال في الدين من بقايا النفاق"
وقال الشافعي: "كل ء خالف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم سقط ولا يكون معه رأي ولا يقاس، فإن الله تعالى قطع العذر بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس لأحد معه أمر ولا نهي غير ما أمر هو به" و "كل ما حكم به رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو مما فهمه من القرآن لقوله صلى الله عليه وسلم "إني لا أحل إلا ما أحل الله في كتابه ولا أحرم إلا ما حرم الله في كتابه"
وقال أحمد بن حنبل: "أو لأحد كلام مع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!" يقصد به السنة بأنواعها
وقال الشوكاني: "إن ثبوت حجية السنة المطهرة واستقلالها بتشريع الأحكام ضرورة دينية ولا يخالف في ذلك إلا من لا حظ له في الإسلام
شكرآ اختي بورك فيك كل التوفيق و النجاح لك

jë suîs comçà
2016-02-15, 20:10
[QUOTE=b.tb;3995165895]أما السنة فلم يكن شأنها كذلك حيث إنها لم تدون جميعها تدوينًا رسميًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - كما دُون القرآن ، ولم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك .

وقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي : منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف .

ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ، وخصوصاً في تلك الفترة المبكرة التي لم يكتمل فيها نزول الوحي ، وكان القرآن ينزل فيها مفرقاً حسب الوقائع والأحداث ، إضافة إلى أن العرب كانوا أمة أمية ، وكانوا يعتمدون على الذاكرة فيما يودون حفظه واستظهاره ، ولذلك عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ ، وكان نزول القرآن مفرقاً على آيات وسور صغيرة أدعى للتفرغ لحفظه واستذكاره والاحتفاظ به في صدورهم ، أما السنة فكانت كثيرة الوقائع متشعبة النواحي شاملة لأعمال الرسول وأقواله منذ بدء الرسالة إلى أن توفاه الله عز وجل ، فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ، وفيه من الحرج والمشقة ما فيه ، فكان لا بد من توفرهم - في تلك الفترة - على كتاب الله حفظاً ودراسة وتفهما .

كل ذلك وغيره - مما توسع العلماء في بيانه - كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي ، وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) .





had la réponse pour la dernière question[/QUOTE
Mr6 beaucoup

LIONPOLI2
2016-02-15, 20:10
مشكوووووووووووور
ربي يوفقك جزاك الله خيرا :)

وفيك بارك الله
لا تنسي التقييم
والله ولي التوفيق

jë suîs comçà
2016-02-15, 20:11
مآذا عن باقي الأسئلة

b.tb
2016-02-15, 20:12
de rien:19: :mh31:

b.tb
2016-02-15, 20:15
اعتنى المسلمون عبر العصور بتدوين السنة النبوية الشريفة؛ حيث استطاعوا تنقيتها قدر المستطاع، فهي ليست محفوظة كالقرآن الكريم، بل قابلة للدس، والتغيير من قبل المتربصين بهذه الأمة من أعدائها الخارجين أو الداخليين، لهذا فقد وضع علماء المسلمين عدّة ضوابط منهجيّة وعلمية لنقل السنة النبوية

:

LIONPOLI2
2016-02-15, 20:16
مآذا عن باقي الأسئلة

اسف اختاه هذه المعلومة التي انا متاكد منها

b.tb
2016-02-15, 20:17
question 3 dsl malkitch

LIONPOLI2
2016-02-15, 20:19
الاجابة عن السؤال الاول
ذلك لايمان المسلمون أن النبىَّ باعتباره نبيًّا معصومٌ من الخطإ وأن كل ما صدر منه من أقوال أو أفعال أو تقريرات حق يجب اتباعُه

LIONPOLI2
2016-02-15, 20:22
السؤال الثالث عن الفرق بين تدوين الامامين
من المعروف أن صحيح البخاري يمتاز على صحيح مسلم بناحيتين اثنتين . الناحية الأولى أن علمه بالأسانيد و بعللها و علل المتون أتم و أكمل من صاحبه الامام مسلم . و كذلك هو أعلم بالرجال منه و من كثير ممن هم سواه . و لهذا فأسانيد البخاري أنقى و أسلم و أقوى من أسانيد الامام مسلم . هذه هي الميزة الأولى .
و الميزة الأخرى هي أن الامام البخاري لم يخصص كتابه فقط بجمع الأحاديث الصحيحة فى كل باب من الأبواب الفقهية كما هو شأن بقية أئمة السنة الستة و غيرهم و منهم الامام مسلم . هؤلاء الأئمة كان قصدهم من تأليف هذه الكتب هو جمع الأحاديث الواردة فى كل باب و كل على شرطه و من هؤلاء الامام مسلم . أما البخاري فقد توجه إلى ناحية أخرى هي فى الواقع ثمرة الحديث و ثمرة الاشتغال بالحديث و التأليف فى الحديث و جمع الحديث ألا و هو الفقه .
و الله أعلم هكذا وجدتها
أرجو ان تفيدك

jë suîs comçà
2016-02-15, 21:11
Merci pour tout
Et bn chance

jë suîs comçà
2016-02-15, 21:48
Thank you so much LIONPOLI and t.tb
Good luck

b.tb
2016-02-16, 16:16
:mh31::mh31: :19: u are welcome