المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أبيات مشهورة كثيرا ،، مجهول قائلها


ريـاض
2016-02-12, 19:43
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أحيانا نجد بعض الأبيات أو القصائد منسوبة لشاعرين أو أكثر .
وأحيانا لا تُنسب لأيّ أحد ويبقى قائلها مجهولا بالرغم من شهرتها وجمالها كما هو حال هذه الأبيات الثلاثة -على سبيل المثال- :
البيت الأول على الكامل :
مَلْأَى السَنَابِلِ تَنْحَنِي بِتَوَاضُعٍ *** وَالفَارِغَاتُ رُؤُوسُهُنَّ شَوَامِخُ
الثاني على الطويل:
بِلاَدِي وَإِنْ جَارَتْ عَلَيَّ عَزِيزَةٌ *** وَأَهْلِي وَإِنْ ضَنّوا عَلَيَّ كِرَامُ
الثالث على الكامل :
لاَ تَأْسَ مِنْ غَدْرِ الزَمَانِ لَطَالَمَا *** رَقَصَتْ عَلَى جُثَثِ الأُسُودِ كِلاَبُ

طاعة زوجي ..
2016-02-17, 14:52
بارك الله فيك اخي
البيت الأول معروف جدا. لكن لااعرف قائله
الثاني معروف أيضا ولكن أوليس لعنترة العبسي. لااعلم من أين جئت بهذه المعلومة ولكن من مدة طويلة أحسبه لعنترة بن شداد والله أعلم
البيت الثالث منتشر بكثرة خصوصا في المنتديات. وكثيرون يقولون أنه للرئيس السابق صدام حسين رحمه الله. لاادري إن كان صحيحا أو مجرد إشاعات

أبو وليد السوفي
2016-02-17, 23:52
البيت الثاني : لـلشريف قتادة أبو عزيز بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن موسى بن عيسى بن سليمان بن عبد الله أبي الكرم بن موسى الجون بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي (http://www.amtehan.com/tags/%20%D8%B9%D9%84%D9%8A) بن أبي طالب – رضي الله عنه – المتوفي عام 617 هجرية. أخذ إمارة مكة المكرمة في العام 597 هجرية.
البيت الثالث قائله الحقيقي والله أعلم الإمام الشافعي
البيت الأول حسب علمي فهو للمتنبي قاله في هجاء كافور الإخشيدي

ريـاض
2016-02-18, 18:24
بارك الله فيك اخي
البيت الأول معروف جدا. لكن لااعرف قائله
الثاني معروف أيضا ولكن أوليس لعنترة العبسي. لااعلم من أين جئت بهذه المعلومة ولكن من مدة طويلة أحسبه لعنترة بن شداد والله أعلم
البيت الثالث منتشر بكثرة خصوصا في المنتديات. وكثيرون يقولون أنه للرئيس السابق صدام حسين رحمه الله. لاادري إن كان صحيحا أو مجرد إشاعات
وفيك بارك الله
اللبيت الثاني ليس لعنترة العبسي فهو غير موجود في ديوانه
أمّا البيت الثالث فأنا أيضا قرأت في المنتديات أنه لصدام حسين ولكنها تبقى مجرد إشاعات
شكرا

ريـاض
2016-02-18, 18:46
البيت الثاني : لـلشريف قتادة أبو عزيز بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن موسى بن عيسى بن سليمان بن عبد الله أبي الكرم بن موسى الجون بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي (http://www.amtehan.com/tags/%20%d8%b9%d9%84%d9%8a) بن أبي طالب – رضي الله عنه – المتوفي عام 617 هجرية. أخذ إمارة مكة المكرمة في العام 597 هجرية.
البيت الثالث قائله الحقيقي والله أعلم الإمام الشافعي
البيت الأول حسب علمي فهو للمتنبي قاله في هجاء كافور الإخشيدي


البيت الثالث غير موجود في ديوان الشافعي
والبيت الأول غير موجود في ديوان المتنبي
أما البيت الثاني فشطره الأول منسوب لقتادة بن إدريس على هذا النحو :
بِلاَدِي وَإِنْ هَانَتْ عَلَيَّ عَزِيزَةٌ *** وَلَوْ أَنَّنِي أَعْرَى بِهَا وَأَجُوعُ
ولكن نسبت هذا البيت إلى قتادة بن ادريس ليست موثَّقة

Southpaw
2016-03-02, 00:15
لغتنا تاريخ لاينقضي

ملكة التميز
2016-03-03, 15:46
بورك فيك
جزاك الله خيرا

yamanyy
2016-03-11, 17:07
جميل جداااا
رووووعة

maghi
2016-04-08, 22:59
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..

ذي ابيات اخرى مجهول قائلها .. على الاقل بالنسبة لي فقد بحثت عن قائلها ولم اصل لنتيجة مرجوة ..

قال شاعر:

ايرجى بالجراد صلاح امر*** وقد جبل الجراد على الفساد

وقال اخر:

من كان يامل ان يرى*** من ساقط امرا سنيا

فلقد رجا ان يجتني*** من عوسج رطبا جنيا


وقال شاعر:

كسارقة الرمان من كرم جارها*** تعود به المرضى وتطمع في الفضل



وقال اخر:

كالنحل في افواهها عسل*** يحلو وفي اذنابها السم

maghi
2016-04-08, 23:05
قصيدة من سبعين بيتا شعريا في رثاء طليطلة لشاعر أندلسي مجهول






لثُكلكِ كيف تبتسم الثغـورُ *** سرورًا بعدما سُبيت ثغـورُ
أما وأبي مصـابٌ هُد منـهُ *** ثَبِـيرُ الدين فاتصل الثبـورُ
لقد قُصمت ظهورٌ حين قالوا *** أميـر الكافرين له ظهـورُ
ترى في الدهر مسرورا بعيشٍ *** مضى عنا لطيتهِ السـرورُ
أليس بها أبيّ النفس شهمٌ *** يدير على الدوائر إذ تـدورُ
لقد خضعت رقابٌ كنا غلبا *** وزال عتوها ومضى النفيـرٌ
وهان على عـزيز القوم ذلٌ *** وسامح في الحريم فتىً غيـورُ
طليطلةٌ أبـاح الكفـر منها *** حماهـا إنّ ذا نبـأ كبيرُ
فليس مثالها إيوان كسرى *** ولا منها الخـورنق والسديـرُ
محصنـة محسنـة بعيـدٌ *** تنـاولهـا ومطلبهـا عسيـرُ
ألم تك معقلا للدين صعـبا *** فذلّله كما شاء القديـــرُ
وأخرج أهلها منها جميعـا *** فصاروا حيث شاء بهم مصيرُ
وكانت دار إيمانٍ وعلـمٍ *** معالمهـا التي طُمست تنــيرُ
فعـادت دار كفر مصطفاةُ *** قد اضطربت بأهليها الأمورُ
مساجدها كنائس، أي قلبٍ *** على هـذا يقرُّ ولا يطـيرُ
فيا أسفاه يا أسفاه حزنــا *** يكرَّرُ ما تكررتِ الدهـورُ
ويُنشر كل حسنٍ ليس يطوى *** إلى يوم يكون به النشورُ
أُديلت قاصرات الطرف كانت *** مصونات مساكنها قصورُ
وأدركهـا فتـورٌ في انتظارٍ *** لسر في لواحظـه فتـورُ
وكان بنـا وبالقينات أولى *** لو انضمت على الكل القبورُ
لقد سخنت بحالتهنّ عينٌ *** وكيف يصح مغلوب قـريرُ
لئن غبنا عن الإخوان إنا *** بأحزان وأشجان حضـورُ
نذورٌ كان للأيام فيهم *** بملكهمُ فقد وفت النـذورٌ
فإن قلنا العقـوبة أدركتهم *** وجـاءهـمٌ من الله النكيرُ
فإنـا مثـلهم وأشد منهـم *** نجورٌ وكيف يسلم من يجورُ
أنأمن أن يحـل بنـا انتقـامٌ *** وفينا الفسق أجمعُ والفجـورٌ
وأكل للحرام ولا اضطرارٌ *** إليه فيسهلُ الأمـر العسيرُ
ولكن جرأةٌ في عقـر دارٍ *** كذلك يفعلُ الكلبُ العقـورُ
يزول الستر عن قومٍ إذا ما *** على العصيان أٌرخيت الستورُ
يطول على ليلي، رب خطب *** يطول لهوله الليل القصير
خذوا ثار الديانة وانصروها *** فقد حامت على القتلى النسورُ
ولا تهنو وسلوا كل عضبٍ *** تهاب مضاربا عنه النحورُ
وموتوا كلكم فالموت أولى *** بكم من أن تجارو أو تجورو
اصبرا بعد سبي وامتحانٍ *** يُلام عليهما القلب الصبور
فاما الثكل مذكار ولودٌ *** وأم الصقر مقلاتٌ نزورُ
نخور إذا دهينا بالرزايا *** وليس بمعجب بقرُ يخورُ
ونجبن ليس نزأر لو شجعنا *** ولم نجبن لكان لنا زئيرُ
لقد ساءت بنا الأخبار حتى *** أمات المخبرين بها الخبيرُ
اتتنا الكتب فيها كل شرٍ *** وبشرنا بانحسنا البشيرُ
وقيل تجمعوا لفراق شمل *** طليطلة تملكها الكفورُ
فقل في خطةٍ فيها صغار *** يشيب لكربها الطفل الصغير
لقد صم السميع فلم يعولْ *** على نبأ كما عمي البصير
تجاذبنا الأعادي باصطناع *** فينجذب المخولُ والفقيرُ
فباقٍ في الديانة تحت خزي *** تثبطه الشويهة والبعيرٌ
وآخر مارقٌ هانت عليه *** مصائبُ دينه فله السعيرُ
كفى حزنا بان الناس قالوا *** إلى أين التحول والمسيرُ
أنترك دورنا ونفرّ عنها *** وليس لنا وراء البحر دورُ
ولا ثم الضياع تروق حسنا *** نباكرها فيعجبنا البكورُ
وظل وارفٌ وخرير ماء *** فلا قرٌ هنـاك ولا حرورُ
ويؤكل من فواكهها الطريٌ *** ويشرب من جداولها نميرُ
يُؤدى مغرمٌ في كل شهرٍ *** ويؤخذ كل صائفةٍ عشورُ
فهم أحمى لحوزتنا وأولى *** بنا وهم ُالموالي والعشيرُ
لقد ذهب اليقين فلا يقينٌ *** وغرّ القوم بالله الغـرور
فلا دينٌ ولا دنيا ولكن *** غرور بالمعيشة ما غرورُ
رضـوا بالرق يا لله ماذا *** رآه وما أشار به مشيرُ
مضى الإسلام فابك دما عليه *** فما ينفى الجوى الدمع الغزيرُ
ونحْ واندب رفاقا في فلاةٍ *** حيارى لا تحطُ ولا تسيرُ
ولا تجنح إلى سلمٍ وحاربْ *** عسى أن يُجبر العظم الكسير
أنعمى عن مراشدنا جميعا *** وما أن منهمُ الا بصيرُ
ونلقى واحدا ويفر جمعٌ *** كما عن قانص فرت حمير
ولو إنا ثبتنا كان خيرا *** ولكن مالنا كرم وخيرٌ
اذا ما لم يكن صبر جميل *** فليس بنافع عدد كثيرٌ
الا رجل له رأيُ أصيلٌ *** به مما نحاذر نستجيرٌ
يكر إذا السيوف تناولته *** وأين بنا إذا ولت كرورُ
وطعن بالقنا الخطار حتى *** يقول الرمح ما هذا الخطير
عظيم أن يكون الناس طرا *** باندلسٍٍ قتيلُ أو أسيرُ
يوسع للذي يلقاه صدرا *** فقد ضاقت بما تلقى صدور
تنغصت الحياة فلا حياةٌ *** وودع جيرة إذ لا مجير
فليلٌ فيه همٌ مستكينٌ *** ويومٌ فيه شرٌ مستطير
ونرجو أن يتيح الله نصرا *** عليهم إنه نعم النصيرٌ

Islamrouba
2016-05-29, 21:02
جميييييييييييلل

NrDn
2016-06-01, 21:50
يا لجمال واناقة لغة الظاد

*أم سجى*
2016-06-02, 23:45
فعلا أبيات رائعه جدا وشهيرة لكن لا أعرف قائلها...

رضا 111
2016-06-03, 20:14
جميل جدااا

بلقاسم الأمين
2016-06-04, 14:34
جزاك الله خيرا

katiya
2016-06-04, 14:37
رائــــــــــــــــــــــــــــــع......