زمان رتاب
2016-02-11, 21:00
بعيد قليلا عن أجواء البكالوريا
900عالم، 15 دولة، تكلفة مليار دولار
و25 عامًا من البحث...
واليوم فقط وجدناها أخيرًا! نبوءة آينشتاين تتحقق بعد 100عام: العلماء يعلنون للتو عن اكتشاف موجات الجاذبية للمرة الأولى في التاريخ!
ففي تجربة ضمت 900 عالم، من 15 دولة، وبتكلفة بلغت مليار دولار للبحث عن آثار هذه الظاهرة منذ 2002، تم إعلان النتائج أخيرًا من قبل أعضاء مرصد التداخل الليزري لمراقبة الموجات الجذبوية LIGO منذ دقائق قليلة!
فلأول مرة، استطاع العلماء اكتشاف تموجات في نسيج الفضاء تدعى الموجات الموجات التثاقلية أو الجذبوية Gravitational Waves، وهو اكتشاف مدهش لا يمكن تخيل أبعاده بعد، بعدما استعصى تفسير آثاره على عقول ألمع عقول الأرض وأكثر أجهزتنا تطورًا وحساسية لعقود طويلة!
الأمواج التثاقلية Gravitational Waves هي إحدى الظواهر التي تنبأ بها آينشتاين من خلال نظريته في النسبية العامة قبل ما يُقارب المئة عام، ويمكن تشبيهها بالأثر الذي تُحدثه حصاة عند إلقاءها ببركة ماء، وبالطريقة نفسها تنتشر الأمواج الجذبوية عبر نسيج الزمان والمكان (الزمكان) مُسببة تغيرات في المواضع النسبية للأجسام وإنحرافات في الأشعة الكهرومغناطيسية المنتشرة في الكون، لكنَّ هذه الامواج تستلزم أحداثًا فلكيةً ضخمة لكي تَنتُج كإصطدام ثقبين أسودين أو دوران نجمين نيوترونيين حول بعضهما أو حتى نشوء الكون وتضخمه في أجزاء من الثانية.
----
للمزيد حول هذا الإكتشاف في هذا المقال
http://ibelieveinsci.com/?p=10515
900عالم، 15 دولة، تكلفة مليار دولار
و25 عامًا من البحث...
واليوم فقط وجدناها أخيرًا! نبوءة آينشتاين تتحقق بعد 100عام: العلماء يعلنون للتو عن اكتشاف موجات الجاذبية للمرة الأولى في التاريخ!
ففي تجربة ضمت 900 عالم، من 15 دولة، وبتكلفة بلغت مليار دولار للبحث عن آثار هذه الظاهرة منذ 2002، تم إعلان النتائج أخيرًا من قبل أعضاء مرصد التداخل الليزري لمراقبة الموجات الجذبوية LIGO منذ دقائق قليلة!
فلأول مرة، استطاع العلماء اكتشاف تموجات في نسيج الفضاء تدعى الموجات الموجات التثاقلية أو الجذبوية Gravitational Waves، وهو اكتشاف مدهش لا يمكن تخيل أبعاده بعد، بعدما استعصى تفسير آثاره على عقول ألمع عقول الأرض وأكثر أجهزتنا تطورًا وحساسية لعقود طويلة!
الأمواج التثاقلية Gravitational Waves هي إحدى الظواهر التي تنبأ بها آينشتاين من خلال نظريته في النسبية العامة قبل ما يُقارب المئة عام، ويمكن تشبيهها بالأثر الذي تُحدثه حصاة عند إلقاءها ببركة ماء، وبالطريقة نفسها تنتشر الأمواج الجذبوية عبر نسيج الزمان والمكان (الزمكان) مُسببة تغيرات في المواضع النسبية للأجسام وإنحرافات في الأشعة الكهرومغناطيسية المنتشرة في الكون، لكنَّ هذه الامواج تستلزم أحداثًا فلكيةً ضخمة لكي تَنتُج كإصطدام ثقبين أسودين أو دوران نجمين نيوترونيين حول بعضهما أو حتى نشوء الكون وتضخمه في أجزاء من الثانية.
----
للمزيد حول هذا الإكتشاف في هذا المقال
http://ibelieveinsci.com/?p=10515