said27330
2016-02-08, 18:36
منذ 2008 لا زال مساعدي ومشرفي التربية من قادة التنسيقية أو اللجنة الوطنية لمساعدي التبعية يأكلون الجزر والعصي
فنقابات أسلاك التدريس تقدم لهم الجزر المتمثل في الوعود الضخمة المضخمة في المقاهي ودكاكين البيروات
والوزارة تشبعهم عصي بتواطؤ من النقابات نفسها في جميع المسارات التفاوضية التي حصلت
لأنها تدرك أنهم مشتتون منقسمون وغير جادون تنشط تحت اٍبط نقابات تبيع وتشتري بهم وفيهم من أجل مصالحها الاستراتيجية فقط
لا أحب السير في القطيع الذي تسيره الذئاب بل وتسير بينه الذئاب
منذ 2008 والوزارة نفاوض النقابات دون غيرهم من اللجان والتنسيقيات ولم يفق أحد من السبات العميق
ما يحصل يثير السخرية و................................................. .................................................. .......................
فكل ما يحصل في أي موعد تفاوضي هو أن يدخل رؤوس النقابات ومجالسهم المنحدرة من أسلاك التدريس الى الوزارة أو قاعة التفاوض
ويبقى رئيس اللجنة أو التنسيقية التي يعنيها الامر خارجا يترقب ينتظر وقد يطول به الامر والاٍنتظار فيجلس على رصيف الطريق من كثرة التعب
وعيناه على الباب في وهج الشمس أو هطول المطر كما المتشردون
فليس من عادة الرجال الاٍنتظار أمام الأبواب والارصفة
بل هي عادة الحيوان حتى لا أقول شيئ آخر
متى ندرك أننا لسنا هذا الحيوان ياسادة فنحن بشر لنا كبرياء وكرامةوعقل نفكر به ونتدبر ونحلل ونستنتج
متى ندرك أن النقابات منذ 2008 تلعب معنا دور الثيران المتناطحة فيما بينها للفوز بأكبر عدد من اللجان والتنسيقيات لزيادة المنخرطين ليس اٍلا
لاٍشباع شهوتها اللامتناهية من المكاسب حيث التصنيف اللائق والرئيسي والمكون وجميع الترقيات حتى أصبح ممن دخل الى هذا السلك بعد 2008 مستشارا تربويا يتحكم في رئيس اللجنة والتنسيقية وهو لا يدري من كثرة الاٍدمان أو التخدير والجزر ورغم هذا لا زال هناك من يأمل في الثيرا ن أن تنتج لبنا
وهذا مستحيل ببساطة لأن الثيران من النقابات لا ضروعا لها لتنتج الحليب
والغريب في أمر النقابات هذه الاٍيام أنها تريد أن تسمح لرئيس اللجنة والتنسيقية أن يشاركها في المفاوضات المرتقبة اٍن وجدت
وهذا تطور ملحوظ يستحق التنويه له
ومما لا شك فيه أن النقابات تريد أن لا تلعب دور الثيران في المرحلة القادمة فهي تتكيف مع كل مرحلة
وأعتقد جازما أنها تريد أن تلعب دور الآتان......................................لا تستغربوا
وستجيده باٍتقان في المرحلة القادمة وليقتنع رئيس اللجنة والتنسيقية بأن هناك مزايا كثيرة سيحصل عليها أسلاك التدريس ولن نحصل اٍلا على الفتات
ببساطة فالآتان ستنتج الحليب حتما لكن للأسف لا يأكله غير أبنائها
لذى وجب اٍختصار الطريق من الطريق اٍلى طريق يجمع شتات النظال تحت راية واحدة موحدة فلا الثيران تحكمنا ولا الآتان تطعمنا
فنقابات أسلاك التدريس تقدم لهم الجزر المتمثل في الوعود الضخمة المضخمة في المقاهي ودكاكين البيروات
والوزارة تشبعهم عصي بتواطؤ من النقابات نفسها في جميع المسارات التفاوضية التي حصلت
لأنها تدرك أنهم مشتتون منقسمون وغير جادون تنشط تحت اٍبط نقابات تبيع وتشتري بهم وفيهم من أجل مصالحها الاستراتيجية فقط
لا أحب السير في القطيع الذي تسيره الذئاب بل وتسير بينه الذئاب
منذ 2008 والوزارة نفاوض النقابات دون غيرهم من اللجان والتنسيقيات ولم يفق أحد من السبات العميق
ما يحصل يثير السخرية و................................................. .................................................. .......................
فكل ما يحصل في أي موعد تفاوضي هو أن يدخل رؤوس النقابات ومجالسهم المنحدرة من أسلاك التدريس الى الوزارة أو قاعة التفاوض
ويبقى رئيس اللجنة أو التنسيقية التي يعنيها الامر خارجا يترقب ينتظر وقد يطول به الامر والاٍنتظار فيجلس على رصيف الطريق من كثرة التعب
وعيناه على الباب في وهج الشمس أو هطول المطر كما المتشردون
فليس من عادة الرجال الاٍنتظار أمام الأبواب والارصفة
بل هي عادة الحيوان حتى لا أقول شيئ آخر
متى ندرك أننا لسنا هذا الحيوان ياسادة فنحن بشر لنا كبرياء وكرامةوعقل نفكر به ونتدبر ونحلل ونستنتج
متى ندرك أن النقابات منذ 2008 تلعب معنا دور الثيران المتناطحة فيما بينها للفوز بأكبر عدد من اللجان والتنسيقيات لزيادة المنخرطين ليس اٍلا
لاٍشباع شهوتها اللامتناهية من المكاسب حيث التصنيف اللائق والرئيسي والمكون وجميع الترقيات حتى أصبح ممن دخل الى هذا السلك بعد 2008 مستشارا تربويا يتحكم في رئيس اللجنة والتنسيقية وهو لا يدري من كثرة الاٍدمان أو التخدير والجزر ورغم هذا لا زال هناك من يأمل في الثيرا ن أن تنتج لبنا
وهذا مستحيل ببساطة لأن الثيران من النقابات لا ضروعا لها لتنتج الحليب
والغريب في أمر النقابات هذه الاٍيام أنها تريد أن تسمح لرئيس اللجنة والتنسيقية أن يشاركها في المفاوضات المرتقبة اٍن وجدت
وهذا تطور ملحوظ يستحق التنويه له
ومما لا شك فيه أن النقابات تريد أن لا تلعب دور الثيران في المرحلة القادمة فهي تتكيف مع كل مرحلة
وأعتقد جازما أنها تريد أن تلعب دور الآتان......................................لا تستغربوا
وستجيده باٍتقان في المرحلة القادمة وليقتنع رئيس اللجنة والتنسيقية بأن هناك مزايا كثيرة سيحصل عليها أسلاك التدريس ولن نحصل اٍلا على الفتات
ببساطة فالآتان ستنتج الحليب حتما لكن للأسف لا يأكله غير أبنائها
لذى وجب اٍختصار الطريق من الطريق اٍلى طريق يجمع شتات النظال تحت راية واحدة موحدة فلا الثيران تحكمنا ولا الآتان تطعمنا