أسد الرمال1
2016-02-08, 11:04
هذه الكلمات تغريدات لشيخنا المحدث علي بن حسن الحلبي حفظه الله على حسابه في تويتر
بيّن الإمامُ ابن قيّم الجوزيّة-رحمه الله-صفاتِ السُّنّيّ،وأنه هو الذي:
(..لا يَتَقَيَّدُ بِرَسْمٍ.
ولا إِشَارَةٍ
.
ولا اسْمٍ
.
وَلا بِزِيٍّ.
وَلا طَرِيقٍ وَضْعِيٍّ-اصْطِاحِي-:
بَلْ:
إِنْ سُئِلَ عَنْ: شَيْخِه؟ِ
قَالَ: الرَّسُولُ.
وَ:عَنْ طَرِيقِهِ؟
قَالَ: الِاتِّبَاعُ.
وَ:عَنْ خِرْقَتِهِ؟
قَالَ: لِبَاسُ التَّقْوَى.
و:َعَنْ مَذْهَبِهِ؟
قَالَ: تَحْكِيمُ السُّنَّةِ.
وَ:عَنْ مَقْصُودِهِ وَمَطْلَبِهِ؟
قَالَ: {يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}.
و:َعَنْ رِبَاطِهِ وَعَنْ خَانَكَاهْ؟
قَالَ: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ}.
وَعَنْ نَسَبِهِ؟
قَالَ:
أَبِي الإِسْلَامُ لا أَبَ لِي سِوَاهُ**إِذَا افْتَخَرُوا بِقَيْسٍ أَوْ تَمِيمِ
و:َعَنْ مَأْكَلِهِ وَمَشْرَبِهِ؟
قَالَ: " (مَا لَكَ وَلَهَا؟ مَعَهَا حِذَاؤُهَا وَسِقَاؤُهَا؛تَرِدُ الْمَاء،َ وَتَرْعَى الشَّجَرَ؛ حَتَّى تَلْقَى رَبَّهَا".).
...فأين نحن مِن هذه الصفاتِ العاليات،والسِّماتِ الغاليات؟!
بيّن الإمامُ ابن قيّم الجوزيّة-رحمه الله-صفاتِ السُّنّيّ،وأنه هو الذي:
(..لا يَتَقَيَّدُ بِرَسْمٍ.
ولا إِشَارَةٍ
.
ولا اسْمٍ
.
وَلا بِزِيٍّ.
وَلا طَرِيقٍ وَضْعِيٍّ-اصْطِاحِي-:
بَلْ:
إِنْ سُئِلَ عَنْ: شَيْخِه؟ِ
قَالَ: الرَّسُولُ.
وَ:عَنْ طَرِيقِهِ؟
قَالَ: الِاتِّبَاعُ.
وَ:عَنْ خِرْقَتِهِ؟
قَالَ: لِبَاسُ التَّقْوَى.
و:َعَنْ مَذْهَبِهِ؟
قَالَ: تَحْكِيمُ السُّنَّةِ.
وَ:عَنْ مَقْصُودِهِ وَمَطْلَبِهِ؟
قَالَ: {يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}.
و:َعَنْ رِبَاطِهِ وَعَنْ خَانَكَاهْ؟
قَالَ: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ}.
وَعَنْ نَسَبِهِ؟
قَالَ:
أَبِي الإِسْلَامُ لا أَبَ لِي سِوَاهُ**إِذَا افْتَخَرُوا بِقَيْسٍ أَوْ تَمِيمِ
و:َعَنْ مَأْكَلِهِ وَمَشْرَبِهِ؟
قَالَ: " (مَا لَكَ وَلَهَا؟ مَعَهَا حِذَاؤُهَا وَسِقَاؤُهَا؛تَرِدُ الْمَاء،َ وَتَرْعَى الشَّجَرَ؛ حَتَّى تَلْقَى رَبَّهَا".).
...فأين نحن مِن هذه الصفاتِ العاليات،والسِّماتِ الغاليات؟!