اسدالله
2009-09-29, 09:38
تعريف كاملة عن كتائب القسام
النشأة: لم تكن انطلاقة العمل الجهادي المقاوم للجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس مرتبطا أساسا بانطلاقة حركة حماس المجاهدة، ولكن الحقيقة المهمة هي أن الفعل الجهادي ظهر قبل انطلاقة الحركة في1987م ففي منتصف عام 1984م تكشّف أن الحركة بقيادتها التاريخية وعلى رأسهم الشيخ المجاهد أحمد ياسين, والدكتور إبراهيم المقادمة, والقائد صلاح شحادة,وبعض الإخوة الأفاضل عن الجهاز العسكري
وأفرزت الحركة العديد من الأجهزة المجاهدة قبل انطلاقتها وظلت تعمل حتى عام 1989م، من أهمها, المجاهدون الفلسطينيون, وجهاز مجد, وهو جهاز أمني في أساسه إلا أنه ساهم في ملاحقة عملاء الاحتلال قبل الانتفاضة الأولى وفي أول أسبوعين منها خطف وحقق مع أربعة من أشهر العملاء وتم تصفيتهم، وكتائب عبد الله عزام في الضفة ـ خاصة في وسطها وشمالها.
وفي منتصف عام 1991م, ظهر اسم كتائب الشهيد عز الدين القسام وخاصة في منطقة رفح, وفي وسط قطاع غزة من خلال ملاحقة عملاء الاحتلال وتأديبهم حتى أن هذا الاسم كان في ذلك الوقت ليس معروفاً أنه الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس, ولكن في 1/1/1992م قام مجاهدو كتائب القسام في المنطقة الوسطى بقتل حاخام مستوطنة كفارداروم (ورون شوشان) من خلال إطلاق النار عليه, وهنا كان الإعلان الصريح عن اسم الكتائب وهويتها الواضحة.
القادة المؤسسين
في مقدمة حديثنا عن الأعلام البارزة في نشأة وقيادة كتائب الشهيد عز الدين القسام وخاصة الشهداء والمعتقلين منهم, لا بد من ذكر الدور الكبير للقائد العام الشهيد صلاح شحادة ودوره المهم في تطوير ودفع هذا الجهاز, وكذلك الأخ الأسير القائد أبو إبراهيم "يحيى السنوار" وكذلك الشهيد القائد ياسر النمروطي قائد جهاز الكتائب والذي يعتبر أحد المؤسسين, وكذلك القائد الكبير الشهيد عماد عقل ودوره وعملياته البطولية التي زلزلت العدو الصهيوني, والشهيد جميل وادي وكذلك الشهيد القائد المهندس يحيى عياش صاحب انعطافة العمل الاستشهادي التفجيري ولا شك أن لمساته غيرت المعادلة في صراعنا مع العدو.
وكذلك الشيخ الأسير صالح العاروري قائد الكتائب في الضفة 1992م والشهداء الأبطال محمد عزيز, وخالد الزير, ودورهم المهم في قيادة الكتائب في مدن الضفة وأعمالهم البطولية المميزة, والمهندس محي الدين الشريف, والقائد محمود أبو الهنود, المهندس عادل عوض الله, قادة الكتائب في الضفة ومهندسيها .
والقائد العام في الوقت الحالي لكتائب القسام هو محمد الضيف
الملقب بصانع القنابل رجل الظل
الوحدة الخاصة
أو ما يطلق عليه كوماندوز القسام والذي يقوم بالمهمات الخاصة ولهذه الوحدة تدريبات بمستوى متقدم ومجهزة بإمكانيات جيدة ولها انجازات كثيرة
وحدة المرابطين
من الذين يرابطون على الثغور على مدار 24 ساعة متواصلة لمواجهة اى اختراق من قبل قوات الاحتلال وقد لقنت الجيش الاسرائيلى الدروس والعبر فى اجتياحاته التي ارتكبها بحماقة
وحدة الاستشهاديين
وهى غنية عن التعريف وتخرج فى سبيل الله لكي تلقى الله
وحدة مكافحة الارهاب القسامية
والتى تميزت بعملياتها النوعية عبر الانفاق وضرب الاحتلال فى مقتل هيث حفرت الانفاق وزرعت العبوات تحت المواقع العسكرية والتى يعلمها الجميع بتفاصيلها ونتائجها
اسلحة كتائب الشهيد عز الدين القسام
لا بد من الإشارة إلى أن القفزة النوعية في القدرة العسكرية التي يشهدها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس جاءت عبر تسلسل تدرجي منهجي في امتلاك القوة وتطويرها لمواجهة القوة التي يمتلكها جيش الاحتلال الصهيوني.
هناك اسلحة متعددة الخفيفة والمتوسطة بدأ من المسدس والعوزى والكلاشن كوف وهو الاكثر انتشارا وام16 وبعض القطع التى تستخدم للقنص وال250 بى كى سى واخرى من الرشاشات المتعدده الانواع وصولا الى قاذف المضاد للدروع الاربى جى( بى7)
العبوات بانواعها
العبوة التلفزيونيه او الانشطارية وهى تستهدف الفراد وبالتحديد لاستهادف القوات الخاصه المترجلة
العبوة الجانبية الموجهة وتسبب اعطابا بآليات العدو
وحدة الرصد
وهى العين الساهرة والتى تتخص بالمراقبة بحرا وبرا وجوا تحسبا لاى مباغته من قبل جيش الاحتلال الصهيونى
اسلحة كتائب الشهيد عز الدين القسام
لا بد من الإشارة إلى أن القفزة النوعية في القدرة العسكرية التي يشهدها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس جاءت عبر تسلسل تدرجي منهجي في امتلاك القوة وتطويرها لمواجهة القوة التي يمتلكها جيش الاحتلال الصهيوني.
وهناك ما صنعته كتائب القسام بتوفيق من الله عز وجل
ومنها القنبلة اليدوية التى مرت بعدد من مراحل التصنيع حتى أصبحت أكثر كفائه من القنبلة الاسرائيليية باعتراف الجيش الاسرائيلى
العبوة الارضيه وتزن 90 كجم ولها فاعليه كبيرة فى اختراق آليات العدو من الأسفل
عبوة الشواظ وهو ما تم تصنيعه مؤخرا والتركيز عليه وتستخدم كعبوة ارضية وجانبية وتم انتاج شواظ 1 وشواظ 2 وشواظ 3 والاخيرة تخترق ما يقارب 40 سم من الحديد الفولاذى ولها مردود جيد على اليات العدو الصهيونى .
مضادات الدروع
تم انتاج قاذف البنا فى بداية الانتفاضة
حتى توصلت كتائب القسام بمراحل التطوير إلى قاذف الياسين وهو تقليد للبى2 الاربجيه الروسى وباستطاعة قاذف الياسين اختراق 19 سم من الفولاذ
قذائف الهاون
صواريخ القسام
وكانت عملياتها نوعية من قنص وخطف
وتقدم تكنولوجي بإسقاط طائرة الاستطلاع
(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
ارحلوا عن أرضنا اتركوا لنا هوائنا ومائنا وأرضنا والله سنطاردكم في كل مكان وكتائب القسام عنوان المرحل
لا تنسوني من الدعــــــاء ...لا تنسوا حماس وكتائب القسام من دعائكم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وصحابته أجمعين .
أخوكم""أسد الله الفلسطيني""
النشأة: لم تكن انطلاقة العمل الجهادي المقاوم للجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس مرتبطا أساسا بانطلاقة حركة حماس المجاهدة، ولكن الحقيقة المهمة هي أن الفعل الجهادي ظهر قبل انطلاقة الحركة في1987م ففي منتصف عام 1984م تكشّف أن الحركة بقيادتها التاريخية وعلى رأسهم الشيخ المجاهد أحمد ياسين, والدكتور إبراهيم المقادمة, والقائد صلاح شحادة,وبعض الإخوة الأفاضل عن الجهاز العسكري
وأفرزت الحركة العديد من الأجهزة المجاهدة قبل انطلاقتها وظلت تعمل حتى عام 1989م، من أهمها, المجاهدون الفلسطينيون, وجهاز مجد, وهو جهاز أمني في أساسه إلا أنه ساهم في ملاحقة عملاء الاحتلال قبل الانتفاضة الأولى وفي أول أسبوعين منها خطف وحقق مع أربعة من أشهر العملاء وتم تصفيتهم، وكتائب عبد الله عزام في الضفة ـ خاصة في وسطها وشمالها.
وفي منتصف عام 1991م, ظهر اسم كتائب الشهيد عز الدين القسام وخاصة في منطقة رفح, وفي وسط قطاع غزة من خلال ملاحقة عملاء الاحتلال وتأديبهم حتى أن هذا الاسم كان في ذلك الوقت ليس معروفاً أنه الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس, ولكن في 1/1/1992م قام مجاهدو كتائب القسام في المنطقة الوسطى بقتل حاخام مستوطنة كفارداروم (ورون شوشان) من خلال إطلاق النار عليه, وهنا كان الإعلان الصريح عن اسم الكتائب وهويتها الواضحة.
القادة المؤسسين
في مقدمة حديثنا عن الأعلام البارزة في نشأة وقيادة كتائب الشهيد عز الدين القسام وخاصة الشهداء والمعتقلين منهم, لا بد من ذكر الدور الكبير للقائد العام الشهيد صلاح شحادة ودوره المهم في تطوير ودفع هذا الجهاز, وكذلك الأخ الأسير القائد أبو إبراهيم "يحيى السنوار" وكذلك الشهيد القائد ياسر النمروطي قائد جهاز الكتائب والذي يعتبر أحد المؤسسين, وكذلك القائد الكبير الشهيد عماد عقل ودوره وعملياته البطولية التي زلزلت العدو الصهيوني, والشهيد جميل وادي وكذلك الشهيد القائد المهندس يحيى عياش صاحب انعطافة العمل الاستشهادي التفجيري ولا شك أن لمساته غيرت المعادلة في صراعنا مع العدو.
وكذلك الشيخ الأسير صالح العاروري قائد الكتائب في الضفة 1992م والشهداء الأبطال محمد عزيز, وخالد الزير, ودورهم المهم في قيادة الكتائب في مدن الضفة وأعمالهم البطولية المميزة, والمهندس محي الدين الشريف, والقائد محمود أبو الهنود, المهندس عادل عوض الله, قادة الكتائب في الضفة ومهندسيها .
والقائد العام في الوقت الحالي لكتائب القسام هو محمد الضيف
الملقب بصانع القنابل رجل الظل
الوحدة الخاصة
أو ما يطلق عليه كوماندوز القسام والذي يقوم بالمهمات الخاصة ولهذه الوحدة تدريبات بمستوى متقدم ومجهزة بإمكانيات جيدة ولها انجازات كثيرة
وحدة المرابطين
من الذين يرابطون على الثغور على مدار 24 ساعة متواصلة لمواجهة اى اختراق من قبل قوات الاحتلال وقد لقنت الجيش الاسرائيلى الدروس والعبر فى اجتياحاته التي ارتكبها بحماقة
وحدة الاستشهاديين
وهى غنية عن التعريف وتخرج فى سبيل الله لكي تلقى الله
وحدة مكافحة الارهاب القسامية
والتى تميزت بعملياتها النوعية عبر الانفاق وضرب الاحتلال فى مقتل هيث حفرت الانفاق وزرعت العبوات تحت المواقع العسكرية والتى يعلمها الجميع بتفاصيلها ونتائجها
اسلحة كتائب الشهيد عز الدين القسام
لا بد من الإشارة إلى أن القفزة النوعية في القدرة العسكرية التي يشهدها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس جاءت عبر تسلسل تدرجي منهجي في امتلاك القوة وتطويرها لمواجهة القوة التي يمتلكها جيش الاحتلال الصهيوني.
هناك اسلحة متعددة الخفيفة والمتوسطة بدأ من المسدس والعوزى والكلاشن كوف وهو الاكثر انتشارا وام16 وبعض القطع التى تستخدم للقنص وال250 بى كى سى واخرى من الرشاشات المتعدده الانواع وصولا الى قاذف المضاد للدروع الاربى جى( بى7)
العبوات بانواعها
العبوة التلفزيونيه او الانشطارية وهى تستهدف الفراد وبالتحديد لاستهادف القوات الخاصه المترجلة
العبوة الجانبية الموجهة وتسبب اعطابا بآليات العدو
وحدة الرصد
وهى العين الساهرة والتى تتخص بالمراقبة بحرا وبرا وجوا تحسبا لاى مباغته من قبل جيش الاحتلال الصهيونى
اسلحة كتائب الشهيد عز الدين القسام
لا بد من الإشارة إلى أن القفزة النوعية في القدرة العسكرية التي يشهدها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس جاءت عبر تسلسل تدرجي منهجي في امتلاك القوة وتطويرها لمواجهة القوة التي يمتلكها جيش الاحتلال الصهيوني.
وهناك ما صنعته كتائب القسام بتوفيق من الله عز وجل
ومنها القنبلة اليدوية التى مرت بعدد من مراحل التصنيع حتى أصبحت أكثر كفائه من القنبلة الاسرائيليية باعتراف الجيش الاسرائيلى
العبوة الارضيه وتزن 90 كجم ولها فاعليه كبيرة فى اختراق آليات العدو من الأسفل
عبوة الشواظ وهو ما تم تصنيعه مؤخرا والتركيز عليه وتستخدم كعبوة ارضية وجانبية وتم انتاج شواظ 1 وشواظ 2 وشواظ 3 والاخيرة تخترق ما يقارب 40 سم من الحديد الفولاذى ولها مردود جيد على اليات العدو الصهيونى .
مضادات الدروع
تم انتاج قاذف البنا فى بداية الانتفاضة
حتى توصلت كتائب القسام بمراحل التطوير إلى قاذف الياسين وهو تقليد للبى2 الاربجيه الروسى وباستطاعة قاذف الياسين اختراق 19 سم من الفولاذ
قذائف الهاون
صواريخ القسام
وكانت عملياتها نوعية من قنص وخطف
وتقدم تكنولوجي بإسقاط طائرة الاستطلاع
(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
ارحلوا عن أرضنا اتركوا لنا هوائنا ومائنا وأرضنا والله سنطاردكم في كل مكان وكتائب القسام عنوان المرحل
لا تنسوني من الدعــــــاء ...لا تنسوا حماس وكتائب القسام من دعائكم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وصحابته أجمعين .
أخوكم""أسد الله الفلسطيني""