أمير جزائري حر
2016-01-30, 10:06
أين العهود والوفا .. !
[ قصيدة شعرية على بحر الرجز ... ]
قَلْبٌ جَفَا ..
قَلْبًا هَفَا ..
لَهُ مُحِبًّا عَاشِقَا ..
**
هَلْ ذَا جَزَاءُ مَنْ صَفَا ..
وَكَانَ دَوْمًا مُنْصِفًا
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا ..
أَيْنَ المَوَاثِيقُ الَّتِي ..
أَقْسَمْتِهَا ..
قَائِلَةً :
لَنْ أُخْلِفَا .. !
***
وَا أَسَفَا ..
عَلَيْكِ يَا!
مَنْ كُنْتِ لِي ..
كُلَّ النِّسَا..
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا ..؟!
صِدْقًا حَسِبْتُ أَنَّكِ ..
كُنْتِ كَمَا كُنْتُ أَنَا ..
كَذَا اعْتَقَدْتُ مُخْلِصَا ..
سَذاجَةٌ .. بَرَاءَةٌ .. !
أَمْ أَنَّنِي ..
كُنْتُ غَبِيًّا أَحْمَقَا ..
إِذْ كَانَ حُبِّي صَادِقَا ..؟ !
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا .. ؟!
مَنَّيْتِنِي أَحْلَى المُنَى ..
سَمِعْتُ قَوْلاً زُخْرُفَا ..
لَكِنَّنِي ..
أَصْبَحْتُ مِنْكِ مُفْلِسَا ..
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا.. ؟!
لَعَلَّ ذَنْبِي أَنَّنِي ..
أَحْبَبْتُ طَيْفًا تَائِهًا ..
فَأتَاهَنِي ..
فِي دَرْبِهِ ..
ثُمَّ اخْتَفَى ..
أمير ..
[ قصيدة شعرية على بحر الرجز ... ]
قَلْبٌ جَفَا ..
قَلْبًا هَفَا ..
لَهُ مُحِبًّا عَاشِقَا ..
**
هَلْ ذَا جَزَاءُ مَنْ صَفَا ..
وَكَانَ دَوْمًا مُنْصِفًا
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا ..
أَيْنَ المَوَاثِيقُ الَّتِي ..
أَقْسَمْتِهَا ..
قَائِلَةً :
لَنْ أُخْلِفَا .. !
***
وَا أَسَفَا ..
عَلَيْكِ يَا!
مَنْ كُنْتِ لِي ..
كُلَّ النِّسَا..
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا ..؟!
صِدْقًا حَسِبْتُ أَنَّكِ ..
كُنْتِ كَمَا كُنْتُ أَنَا ..
كَذَا اعْتَقَدْتُ مُخْلِصَا ..
سَذاجَةٌ .. بَرَاءَةٌ .. !
أَمْ أَنَّنِي ..
كُنْتُ غَبِيًّا أَحْمَقَا ..
إِذْ كَانَ حُبِّي صَادِقَا ..؟ !
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا .. ؟!
مَنَّيْتِنِي أَحْلَى المُنَى ..
سَمِعْتُ قَوْلاً زُخْرُفَا ..
لَكِنَّنِي ..
أَصْبَحْتُ مِنْكِ مُفْلِسَا ..
***
أَيْنَ العُهُودُ وَالوَفَا.. ؟!
لَعَلَّ ذَنْبِي أَنَّنِي ..
أَحْبَبْتُ طَيْفًا تَائِهًا ..
فَأتَاهَنِي ..
فِي دَرْبِهِ ..
ثُمَّ اخْتَفَى ..
أمير ..