تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من هو القائد الماهر في نظرك


باهي جمال
2016-01-18, 20:17
تم طرح هذا التساؤال في تجمع تكويني وهو كالاتي
ماهو تصورك للمفتش او المدير الناجح

شمس.
2016-01-18, 20:23
أن يتحلى بهذه الصفات
.
.
1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11 ـ الطموح.
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16 ـ الصبر والنفس الطويل.
17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.
33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.
41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.
51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.
55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.
59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.
61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.
71 ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.
72 ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.
73 ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).
74 ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.
75 ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.
76 ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.
77 ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.
78 ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.
79 ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.
80 ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.
81 ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.
82 ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.
83 ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.
84 ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.
85 ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.
86 ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.
87 ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.
88 ـ المحافظة على أسرار الوحدة السارية في روح المنشأة.
89 ـ المحافظة على موجودات المنشأة.
90 ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.
91 ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.
92 ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.
93 ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.
94 ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.
95 ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.
96 ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.
97 ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.
98 ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.
99 ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.
100 ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.
101 ـ الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية نحوهم وبتقاليدهم وبأعرافهم.
102 ـ البساطة.
103 ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.
104 ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.
105 ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.
106 ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.
107 ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.
108 ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.
109 ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.
110 ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.
111 ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.
112 ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.
113 ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.
114 ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.
115 ـ الثقة بالنفس.
116 ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.
117 ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.
118 ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.
119 ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.
120 ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.
121 ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.
122 ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.
123 ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.
124 ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.
125 ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.
126 ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.
127 ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.
128 ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.
129 ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.
130 ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.
131 ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.
132 ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.
133 ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.
134 ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).
135 ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.
136 ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.
137 ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.
138 ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.
139 ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.
140 ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.
141 ـ احترام النفس.
142 ـ الالتزام.
143 ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.
144 ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.
145 ـ الإخلاص.
146 ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.
147 ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.
148 ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.
149 ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
150 ـ النزاهة.
151 ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.
152 ـ النشاط والقوة البدنية والتريّض باعتدال، ويمكن تحصيل ذلك بواسطة الرياضات الخفيفة ونحوها.
153 ـ طيبة القلب وكرم النفس.
154 ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.
155 ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.
156 ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.
157 ـ وأخيراً بل أولاً ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (... وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً) سورة الطلاق: الآيتان 2 و3.

باهي جمال
2016-01-18, 20:33
احييك على هذا التدخل القيم جدا والمفيد فعلا كل واحد منها يمكن ان يكون جوابا شافيا اما كلها فهي ترسانة من الاجوبة الماتعة والنافعة
في الحقيقة كنت قد حضرت جوابا عن هذا السؤال وهو يتوافق كثيرا مع الاجابة رقم 34

ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي

حيث كتبت في اجابتي الافتراضية

المفتش او المدير الناجح هو من يستطيع تقليص الهوة بين النظري والتطبيقي

باهي جمال
2016-01-20, 18:32
01ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.

بخصوص هذا العنصر المقصود هو ان القائد الماهر هو الذي لا يلقي تبعات الفشل على الاخرين وفقط هو يتبنى النجاح كما يفعل الكثيرين بل يتحمل النتائج بشجاعة ويحلل بموضوعية ويعدل حتى يصل الى الافضل باشراك الجميع

laid bouaoune
2016-01-21, 11:18
ما اجمل ان تحدث توامة بين النظيري والتطبيقي في ضوء القيادة الناجحة وبنظرة اتشرافية
وهنا اقول ان فاعلية القائد لاتقاس على اساس القيادة التي يمارسها وانما في ضوء القوة التي يكونها في الآخرين

باهي جمال
2016-01-21, 11:21
ما اجمل ان تحدث توامة بين النظيري والتطبيقي في ضوء القيادة الناجحة وبنظرة اتشرافية
وهنا اقول ان فاعلية القائد لاتقاس على اساس القيادة التي يمارسها وانما في ضوء القوة التي يكونها في الآخرين


فعلا ولا يكون نجاحا كاملا الا اذا تناغما جهازي الارسال والاستقبال
فلقائد الماهر اذا واجهته المعوقات والبيئة المقاومة لاي جديد ووافد لا شك ستتقلص فرص نجاحه

باهي جمال
2016-01-21, 17:15
02ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.

هذه الجملة مفصلية لانه لو تقرا جميع النظريات حول فن القيادة والتسيير وليست لك رغبة في التوصل الى نتائج مرضية فلن تصل الى شيئ
كما قال الشاعر
اذا كنت ذا راي فكن ذا عزيمة فان فساد الراي ان تترددا

باهي جمال
2016-01-23, 07:59
03 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.

كم هي مفيدة هذه العبارة فانت حين تحب عملا تتفانى في اتمامه وعلى احسن صورة دونما ضغط من احد
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الاسوة الحسنة حيث كان يقول **ارحنا بها يا بلال ** فتكاليف الصلاة عند رسول الله هي راحة وليست ثقلا وبالتالي فالمؤمن يؤديها بكل فرح واقبال

باهي جمال
2016-01-23, 16:17
04ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.

هذه الجملة تتكون من جزئين
01-القدرة على التنفيذ
فالمسؤول لا يجب ان يكون عاجزا عن اتخاذ القرار ولا ان تتحكم فيه الظروف ولا الضغوط
02-اختيار الوقت المناسب للتنفيذ
فليس كل وقت هو مناسب لتنفيذ القرار بل هناك اوقات لا يمكن فيها تنفيذ القرارات مثلا انت تريد ان تنفذ قرارا حول انضباط التلاميذ فلا يمكن ان تنفذ ها القرار اثناء اجراء الامتحانات فتطرد المتاخرين وتحرمهم اجراء الامتحان

باهي جمال
2016-01-24, 20:14
05ـ العمل تحت ضغط الوقت.

وهذه ميزة اخرى للقائد الماهر وهي القدرة على العمل تحت ضغط الوقت وذلك بان يحدد الاولويات ويتقن التصنيف للمهام المنوطة به
فالكثير من الزملاء خاصة في نهاية السنة المالية تجدهم في حالة طوارئ كل شيئ عندهم وامامهم فهو مهم وعاجل وذلك راجع الى عدم التخطيط والتحضير الجيد وانتظار اخر اللحظات لكي يغرق المقتصد في سيل من المراسلات من المديرية تتطالبه بكم هائل من الوثائق والجداول البعض من الزملاء لهم عذرهم كمن هو منخرط في الحركة الاحتجاجية او النقابية المطلبية ولكن هل يعذر الجميع خاصة في الولايات التي لم تعرف نشاطا نقابيا او احتجاجات مهنية والقول عام لكل قائد سواء كان مديرا او مفتشا او مقتصدا او لستاذا ..الخ
لذلك على القائد ان يعمل في مربع الهام وغير المستعجل لتذليل الصعوبات التي يتلقاها في المربع الاول الهام والمستعجل
مثلا نحن الان في نهاية السنة المالية هناك الكثير من الاعمال الهامة والهامة جدا لكنها غير مستعجلة فلو ان احدنا خطط لانجازها منذ الان لكان مرتاحا جدا يوم يطالب بها وبصفة استعجالية واعط لكم مثالا
**تصفية المنح يمكن من الان انجازها وتركها على الحاسوب وعند نهاية شهر فيفري 2016نجري تعديلات وتحيينات بسيطة ثم نسحبها ونرسلها في الوقت المناسب

باهي جمال
2016-01-29, 09:21
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.

كما قال الشاعر
اذا كنت ذا راي فكن ذا عزيمة فان فساد الراي ان تترددا
فالقائد الناجح هو من يملك الارادة والعزيمة التي تمكنه من تنفيذ ما يعتقد
وايضا لتسهيل عملية التنفيذ يجب ان يكون هناك فهما دقيقا للمسالة المراد تطبيقها لان عدم الفهم سيصعب اتمام الانجاز وايصال التطبيق الى منتهاه كما قال الشاعر
وكم من عائب قولا سليما وافته في الفهم السقيم

باهي جمال
2016-01-30, 20:29
7- الثقة بالناس والعمل على اساس تحقيق النجاح

العلاقات البشرية لا تُبنى إلا على الثقة، ولكن التعامل الإنساني في كثير من الأحيان يجنح إلى منح الثقة بناءاً على اعتبارات عاطفية يكون دور العقل فيها محدود، ولا إاتراض على هذا النوع من الثقة فالإنسان في نهاية الأمر مجموعة من المشاعر والأحاسيس، والناس بخير ما دام هناك من يمنح الآخرين ثقته ويبادلونه ذلك بالوفاء والصدق والحفاظ على العهد.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84_%D8%B9%D9%86_%D8%A7 %D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A2% D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86

باهي جمال
2016-01-31, 16:29
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.

ربما المقصود هنا هو سرعة استحضار النصوص والشواهد لان القائد سيستعين في اداء مهامه بالقوانين والنصوص فيستحسن به سرعة استحضار النص محل الشاهد اذا قلت لاحد هذا ممنوع فاقول مباشرة بعدها طبقا للنص رقم كذا بتاريخ كذا

laid bouaoune
2016-02-01, 15:18
نشكر السيد المفتش على هذه الاطلالة ، وعلى هذه التوضيحات المستفيضة هذا ان دل على شيء فانما يدل على حسه المعرفي وبعد نظره ومعيشته للميدان ومزاوجته للنظري والتطبيقي وهنا يمكن اضافة شيء بسيط في مجال تقوية الذاكرة علما ان هناك قسمان للذاكرة
1 -الذاكرة اللحظية : وتخص المعايشة اليومية للقائد للفضاء الذي يعمل فيه وتكمن في اعمال الفكر والجهد الحسماني من نشاط وحيوية
2- الذاكرة الدائمة وهي ذاكرة الاسترجاع وهي تكون بالتخطيط وعقلنة التسيير وتوفير جميع المعلومات الضرورية لاستحضارها وقت الحاجة

باهي جمال
2016-02-01, 17:12
9ـ القوة البدنية والصحة العامة

وهذه العبارة تساندها وتقويها عبارات اخرى مثل
العقل السليم في الجسم السليم

باهي جمال
2016-02-02, 12:21
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
على القائد ان يبتعد عن المنطقة الرمادية وبالتالي فلابد ان يكون له وضوح الرؤيا والراي

laid bouaoune
2016-02-03, 12:01
القوة البدنية ليست فتل الذراعين وانتصاب القامة بل القوة هي اعمال الفكر وجهد جسماني ونشاط دائم اذ القائد في هذه الحالة يتطلب حماسا متعقلا ومستوى من الصحة الجسمية ومن كل ما سبق ذكره يجب ان يكون القائد ذاته حالة حية وقوة ميدانية للحماس والدافعية والعطاء ومنه تنعكس هذه الذات على ذوات الآخرين

باهي جمال
2016-02-07, 09:50
الصحة قوام الجسم والعقل وربما رصانة المعلومة ،ورزانة الفكر فهي الحركية الدائمة التناغم النظري والعملي ، كما هي النشاط الدائم والحيوية المستمرة ، وعقلنة التسيير
اذ القائد الماهر هو من يقود الجماعة التربوية إلى مصاف المدارس المترجم نشاطها في متعلميها فهم العطاء بعد الجهد والعناء هذا إن توافرت الرشادة في التسيير وفق سياسة القائد اليمقراطي

omarlmdd
2016-02-12, 15:10
المبدع...................

omwailsabir
2016-02-12, 17:26
المدير الناجح هو المدير الخبير هكذا اتفقنا فى التكوين

مكنات اسفنج
2016-02-12, 17:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بما ان الموضوع يتعلق بالمشاريع الهامة اطرح مشرعي وهو:
لدي رغبة في تاسيس مصنع اسفنج الي مع مقصاته في الجزائر هل من شريك لنضع ىلية للبدا
وشكرا

باهي جمال
2016-02-13, 07:28
المدير الناجح: يتعامل مع الأفراد على أنهم بشر.
المدير الفاشل: يتعامل معهم على أنهم آلات.

* المدير الناجح: كلامه لطيف ومؤدب.
المدير الفاشل: كلامه سيء ، وغير مهذب .

*المدير الناجح: يريد أفراداً يقترحون ويطورون.
المدير الفاشل: يريد أفراداً يرضخون للأوامر ولا يناقشون.

*المدير الناجح: همه تطوير العمل.
المدير الفاشل: همه البقاء على كرسيه.

*المدير الناجح: يثير الأفكار.
المدير الفاشل: يثير الأعصاب.

*المدير الناجح: يوجهك وفق قدراتك.
المدير الفاشل: يوجهك على مزاجه.

*المدير الناجح: يهتم بسماع رأيك في العمل.
المدير الفاشل: يهتم بسماع رأيك في شخصه.

*المدير الناجح: يعاملك حسب حالتك النفسية.
المدير الفاشل: يعاملك حسب حالته المزاجية.

*المدير الناجح: يساعدك في أخذ إجازة.
المدير الفاشل: تترجاه وتتوسل إليه للحصول على إجازة.

*المدير الناجح: يسمع منك.
المدير الفاشل: يملي عليك.

*المدير الناجح: يراقبك.
المدير الفاشل: يتجسس عليك.

*المدير الناجح: يشكرك أمام زملائك.
المدير الفاشل: يحب أن تشكره أمام غيره.

*المدير الناجح: يطور أفكارك، وينسبها إليك.
المدير الفاشل يسرق أفكارك ، وينسبها لنفسه.

*المدير الناجح: العمل معه ممتع.
المدير الفاشل: العمل معه ممل ومنفر

باهي جمال
2016-02-15, 17:16
11 ـ الطموح.


النجاح يحققه فقط الذين يواصلون المحاولة بنظرة إيجابية للأشياء. عندما تصل إلى عمق معنى كلمة النجاح تجد أنها ببساطة تعني الإصرار. إن النجاح لا يتطلب عذرا، والفشل لا يترك أي مبررات. البعض منا لديه مدراج يقلع منها إلى النجاح، لكن إن كنت ممن لا يملكون هذه المدراج عليك أن، تشيدها بنفسك.

باهي جمال
2016-02-16, 10:48
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.

مع الاصرار على الوصول للهدف تتنوع الطرائق

باهي جمال
2016-02-18, 13:20
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط
التوسط بين المرونة والشدة كما قيل لا تكن لينا فتعصر ولا صلبا فتكسر

باهي جمال
2016-02-19, 14:53
14ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.