النوري1
2016-01-17, 00:05
ادا ما أراد الطغاة لشعب دمارا خططوا لدلك ليل نهارا
وأوقدوا في الحاكم و المحكوم سعارا يريدون بدلك أنفجارا
بين أستأصالي و ظلامي وقع الشعب تلك زوبعة مغلقة فكيف الفرارا
أذا ما أصاب الضرس سوس هرع الظلامي الى المقلاعا
لا طبيبا ولا مشيرا جره الى المقلاع السعارا
اذا ما صار الكرسي الاه صاحبه فلا مفر من الدمارا
يسيل اللعاب من ضباع تحيط بنا ينتظرون لحظة الأفتراسا
فيا شعب لا تكن كبشا تسوقك الأبواق ولا حمارا تركب ليل نهارا
و لا أرنب تداعب بلطف لتأكل و لا ذئبا مسعورا يصطادونك رصاصا
كثر الزعماء بأرضنا عندما غاب الأسد الغضنفرا
بين مريض متعصب جعل الدين ستارا و بين من بأسم المدنية أراد أنسلاخا
ما غاضني غير شباب في مقتبل العمر ضاعوا بين ذاك و ذاكا
أستقطاب خطير لاح في الأفقا لا أعاد الله العشرية السوداءا
شعوب عربية دمرت مادا تريدون من الأستقطابا
أبكي بحسرة هزالا أصابنا فقد عودونا لا نتحرك الا بالعصا
أدا ما الحصان أعتاد الدوار بالرحا بقى يدور و لو نزعت عصا الرحا
بقت عصا الرحا في مخه و صارت نفسه للأستعباد تتوقا
أذا ما المريض رفض شرب الدواء فكيف له شفاءا.
ماذا عساك فاعل بفريق اذا كان لاعبوه يريدون أنهزاما
كأني بك تجر حمارا رجله مكسورا أو تعتمد حمارا يريد فرارا
أصاب الهزال مقاتلنا حتى صارت مذكرة متخرجينا نسخ لصقا
لا جدوى في دواء فقد تركيزا و لا أمان في دواء زاد تركيزا
فروا من نظام تعليمي قالوا قديم و جاؤوا بأخر لا يقدره المرءا
فلسنا صومال و لسنا كندا انما نحن نزحف للعلم زحفا
فهبوا جميعا نبني مجدنا أمازيغ و عربانا
وأوقدوا في الحاكم و المحكوم سعارا يريدون بدلك أنفجارا
بين أستأصالي و ظلامي وقع الشعب تلك زوبعة مغلقة فكيف الفرارا
أذا ما أصاب الضرس سوس هرع الظلامي الى المقلاعا
لا طبيبا ولا مشيرا جره الى المقلاع السعارا
اذا ما صار الكرسي الاه صاحبه فلا مفر من الدمارا
يسيل اللعاب من ضباع تحيط بنا ينتظرون لحظة الأفتراسا
فيا شعب لا تكن كبشا تسوقك الأبواق ولا حمارا تركب ليل نهارا
و لا أرنب تداعب بلطف لتأكل و لا ذئبا مسعورا يصطادونك رصاصا
كثر الزعماء بأرضنا عندما غاب الأسد الغضنفرا
بين مريض متعصب جعل الدين ستارا و بين من بأسم المدنية أراد أنسلاخا
ما غاضني غير شباب في مقتبل العمر ضاعوا بين ذاك و ذاكا
أستقطاب خطير لاح في الأفقا لا أعاد الله العشرية السوداءا
شعوب عربية دمرت مادا تريدون من الأستقطابا
أبكي بحسرة هزالا أصابنا فقد عودونا لا نتحرك الا بالعصا
أدا ما الحصان أعتاد الدوار بالرحا بقى يدور و لو نزعت عصا الرحا
بقت عصا الرحا في مخه و صارت نفسه للأستعباد تتوقا
أذا ما المريض رفض شرب الدواء فكيف له شفاءا.
ماذا عساك فاعل بفريق اذا كان لاعبوه يريدون أنهزاما
كأني بك تجر حمارا رجله مكسورا أو تعتمد حمارا يريد فرارا
أصاب الهزال مقاتلنا حتى صارت مذكرة متخرجينا نسخ لصقا
لا جدوى في دواء فقد تركيزا و لا أمان في دواء زاد تركيزا
فروا من نظام تعليمي قالوا قديم و جاؤوا بأخر لا يقدره المرءا
فلسنا صومال و لسنا كندا انما نحن نزحف للعلم زحفا
فهبوا جميعا نبني مجدنا أمازيغ و عربانا