تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تنبيه لاعضاء منتدى الجلفة الكرام


حمزة المداني
2016-01-13, 21:44
........................................

حية بذكر الله
2016-01-14, 07:12
بما أنك طرحت الموضوع

يوجد من يكتب إن شاء الله علی هذا النحو إنشاء الله وهذه كتابة خاطئة

بارك الله فيك

جهينة اليقين
2016-01-14, 07:42
شكرا على التنبيه

عبد الرحيم بوعكيز
2016-01-15, 19:42
أناأتفق معك أخي ، لأن الإساءة إلى لغتنا العربية جريمة.
قال الثعالبي في مقدمة كتابه(فقه اللغة وأسرار العربية):"من أحب الله تعالى أحب رسوله ,ومن أحب الرسول العربي أحب العرب, ومن أحب العرب أحب العربية, ومن أحب العربية عُني بها, وثابر عليها, وصرف همته إليها)

نارينا
2016-01-18, 21:37
بما أنك طرحت الموضوع

يوجد من يكتب إن شاء الله علی هذا النحو إنشاء الله وهذه كتابة خاطئة

بارك الله فيك

ومن يثبت أن كلمة "انشاء الله "خاطئة ؟؟

هناك بعض أساتذة اللغة العربية من يثبتون أن استعمالها يجوز

وهناك الكثير من العبارات في القرأن الكريم التي تبدو خاطئة نحويا لكن علماء اللغة أجازوها وبينوا أن استعمالها

جاء ليزيد اللغة العربية جمالا وتوسعا

عثمان الجزائري.
2016-01-18, 22:10
ومن يثبت أن كلمة "انشاء الله "خاطئة ؟؟
هناك بعض أساتذة اللغة العربية من يثبتون أن استعمالها يجوز
وهناك الكثير من العبارات في القرأن الكريم التي تبدو خاطئة نحويا لكن علماء اللغة أجازوها وبينوا أن استعمالها
جاء ليزيد اللغة العربية جمالا وتوسعا

السلام عليكم، نعم من المهم تصحيح الأخطاء الإملائية خصوصا مع لفظ الجلالة و الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم و كتابتها كاملة و غيرها، أما في خصوص إن شاء الله و إنشاء الله فقد قيل أن المخطوطات القديمة فيها الكتابة الثانية و لكن عللها بعضهم أن الخطاطين كثيرا ما يكتبون الكلمات متلاصقة ببعضها، و الفرق بين الكلمتين واضح جدا مع أن الكلمة تفهم من سياق الكلام...على العموم جزاكم الله خيرا.

miss19
2016-01-18, 22:48
شكرا ربي يحفظك

عَبِيرُ الإسلام
2016-01-19, 11:31
بسم الله الرّحمن الرّحيم





ومن يثبت أن كلمة "انشاء الله "خاطئة ؟؟

هناك بعض أساتذة اللغة العربية من يثبتون أن استعمالها يجوز

وهناك الكثير من العبارات في القرأن الكريم التي تبدو خاطئة نحويا لكن علماء اللغة أجازوها وبينوا أن استعمالها

جاء ليزيد اللغة العربية جمالا وتوسعا






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم أختنا نارينا ،بعد تَحَرٍّ في الموضوع وتدقيق فيه ،اهتديتُ والحمدلله ربّ العالمين لأمور :

أنا أوافقكِ أنّ استعمال إنشاء الله ، ممكن استعمالها في اللّغة لاحتمالها معنيين :

_المعنى الأوّل : هو ما عبّر به اللّغويون في معنى إِنْشَاءُ ،بالضمّة في آخر الكلمة ، إذ في المعجم اللّغوي تعني في المجال العملي :البناء التّشييد والتّأسيس والتّكوين ، وهناك مَن يعبّر بالخَلق ، مثل قولهم خلق مناصب شغل ، ويعني إيجاد مناصب شغل .

وفي الأدب كما وجدتها في معجم المعاني تحتوي هذه الكلمة " إنشاء " على : تأليف المعاني وتنسيقها والتّعبير عنها (تشمل هذا المعنى كلّه ).

ونقول إِنْشَاءُ اللهِ : ونعني به : أَنْشَأَ الله وتدلّ على هذا المعنى الآية الكريمة في قوله تعالى: " إنَّا أنشأناهنّ إنشاءً " آ/35 سورة الواقعة.

يقول الإمام الطبري رحمه الله: ( وفي قوله : إنَّا أنشأناهنّ إنشاءً : يقول تعالى ذكره : إنّا خلقناهنَّ خَلْقًا فأوجدناهنّ ...الخ....).

أو قول الله تعالى: " هَٰذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ"11 سورة لقمان ، وتعني خَلْقُ الله هنا: إِنْشَاءُ الله

وقد وجدت آيات أخرى تدلّ على هذا المعنى ، كقوله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ } و قال سبحانه { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ } و قال : ( قَالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ(78)قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ(79))

_ أمّا المعنى الثاني في: إِنْشَاءُ اللهِ : وهو مستبعد ومستحيل أن يعتقد العبد المسلم هذا المعنى : وهو : خَلْقُ اللهِ : ويعني أنّ الله مخلوق (تعالى الله عن هذا المعنى علوًا كبيرا ).

لكن هناك فرق بين إِنْشَاءُ اللهِ و إِنْ شَاءَ اللهُ ، والفرقُ بَيِّنْ في المعنى والتّشكيل أيضًا :

فالأولى : إِنْشَاءُ : معناه خلق وإيجاد ومشكّلة بالضمّة ، وقد تأتي منصوبة إذا كانت في موقع النّصب ، لكن في بداية الكلام دائمًا تأتي مرفوعة بالضمّة .

لكن إن شَاءَ اللهُ تعني معنى آخر وهو الإرادة ، فهي تعني المشيئة التي تحمل الكونية والشّرعيّة ، كقوله تعالى : " وماتشاءُون إلاّ أن يَشَاءَ اللهُ ربُّ العالمين " ،وقوله تعالى : " إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُم ويَأْتِي بِخَلْقٍ جديد " وتأتي مفتوحة الآخر أي الألف والهمزة مفتوحة لأنّ الفعل هنا يعني شَاءَ اللهُ أي أراد الله كقوله تعالى: " إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82)"

وإِنْ هنا: شرطية ، يعني الأمر يتوقّف على مشيئة الله وإرادته

وشاء الله هنا تعني : أراد الله ولهذا وَجَبَ علينا فصلها عن "إِنْ" ،

وملاحظة أخرى يمكن إدراجها: أنّ إِنْشَاءُ اللهِ : اللهِ هنا: مضاف بكسرة آخره، بينما في إِنْ شَاءَ اللهُ : اللهُ فاعل بضمّة آخره .( يجب التّنبّه لهذا بارك الله فيكم )

والفصل هذا والتّفريق يمكن تمييزه عندما نقرأ ما يأتي بعده في الجملة ، فحين نجد أنّ المعنى يحتمل إرادة الله ، فهنا نفصل " إِنْ " عن " شَاءَ" ، أمّا إذا احتمل المعنى : الخلق والإيجاد ، في الجملة التي أراد أن يكوّنها الشخص ، فهنا نلصق " إِنْ" ب: " شَاءَ " .

وأظنّ أنّ الأمرسوف يكون سهلاً بالنّسبة للأشخاص الذين لايعرفون كيف يفرقون بين " إنْشَاءُ اللهِ " ، و " إِنْ شَاءَ اللهُ "

أسأل الله أن يعيننا على إدراك ما تعجز عقولنا على فهمه ، وأن ييسّر لنا الخير أينما كان وأن يجعلنا مرشدين للخير والفلاح .

وسبحانك اللّهمّ وبحمدك أشهد أن لاإله إلاّ أنتَ أستغفرك وأتوب إليك

أختكم عبير الإسلام تحيّيكم بتحيّة الإسلام :

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عثمان الجزائري.
2016-01-19, 11:42
بسم الله الرّحمن الرّحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم أختنا نارينا ،بعد تَحَرٍّ في الموضوع وتدقيق فيه ،اهتديتُ والحمدلله ربّ العالمين لأمور :

أنا أوافقكِ أنّ استعمال إنشاء الله ، ممكن استعمالها في اللّغة لاحتمالها معنيين :

_المعنى الأوّل : هو ما عبّر به اللّغويون في معنى إِنْشَاءُ ،بالضمّة في آخر الكلمة ، إذ في المعجم اللّغوي تعني في المجال العملي :البناء التّشييد والتّأسيس والتّكوين ، وهناك مَن يعبّر بالخَلق ، مثل قولهم خلق مناصب شغل ، ويعني إيجاد مناصب شغل .

وفي الأدب كما وجدتها في معجم المعاني تحتوي هذه الكلمة " إنشاء " على : تأليف المعاني وتنسيقها والتّعبير عنها (تشمل هذا المعنى كلّه ).

ونقول إِنْشَاءُ اللهِ : ونعني به : أَنْشَأَ الله وتدلّ على هذا المعنى الآية الكريمة في قوله تعالى: " إنَّا أنشأناهنّ إنشاءً " آ/35 سورة الواقعة.

يقول الإمام الطبري رحمه الله: ( وفي قوله : إنَّا أنشأناهنّ إنشاءً : يقول تعالى ذكره : إنّا خلقناهنَّ خَلْقًا فأوجدناهنّ ...الخ....).

أو قول الله تعالى: " هَٰذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ"11 سورة لقمان ، وتعني خَلْقُ الله هنا: إِنْشَاءُ الله

وقد وجدت آيات أخرى تدلّ على هذا المعنى ، كقوله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ } و قال سبحانه { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ } و قال : ( قَالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ(78)قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ(79))

_ أمّا المعنى الثاني في: إِنْشَاءُ اللهِ : وهو مستبعد ومستحيل أن يعتقد العبد المسلم هذا المعنى : وهو : خَلْقُ اللهِ : ويعني أنّ الله مخلوق (تعالى الله عن هذا المعنى علوًا كبيرا ).

لكن هناك فرق بين إِنْشَاءُ اللهِ و إِنْ شَاءَ الله ، والفرقُ بَيِّنْ في المعنى والتّشكيل أيضًا :

فالأولى : إِنْشَاءُ : معناه خلق وإيجاد ومشكّلة بالضمّة ، وقد تأتي منصوبة إذا كانت في موقع النّصب ، لكن في بداية الكلام دائمًا تأتي مرفوعة بالضمّة .

لكن إن شَاءَ الله تعني معنى آخر وهو الإرادة ، فهي تعني المشيئة التي تحمل الكونية والشّرعيّة ، كقوله تعالى : " وماتشاءُون إلاّ أن يَشَاءَ اللهُ ربُّ العالمين " ،وقوله تعالى : " إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُم ويَأْتِي بِخَلْقٍ جديد " وتأتي مفتوحة الآخر أي الألف والهمزة مفتوحة لأنّ الفعل هنا يعني شَاءَ اللهُ أي أراد الله كقوله تعالى: " إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82)"

وإِنْ هنا: شرطية ، يعني الأمر يتوقّف على مشيئة الله وإرادته

وشاء الله هنا تعني : أراد الله ولهذا وَجَبَ علينا فصلها عن "إِنْ" ،

والفصل هذا والتّفريق يمكن تمييزه عندما نقرأ ما يأتي بعده في الجملة ، فحين نجد أنّ المعنى يحتمل إرادة الله ، فهنا نفصل " إِنْ " عن " شَاءَ" ، أمّا إذا احتمل المعنى : الخلق والإيجاد ، في الجملة التي أراد أن يكوّنها الشخص ، فهنا نلصق " إِنْ" ب: " شَاءَ " .

وأظنّ أنّ الأمرسوف يكون سهلاً بالنّسبة للأشخاص الذين لايعرفون كيف يفرقون بين " إنْشَاءُ الله " ، و " إِنْ شَاءَ الله "

أسأل الله أن يعيننا على إدراك ما تعجز عقولنا على فهمه ، وأن ييسّر لنا الخير أينما كان وأن يجعلنا مرشدين للخير والفلاح .

وسبحانك اللّهمّ وبحمدك أشهد أن لاإله إلاّ أنتَ أستغفرك وأتوب إليك

أختكم عبير الإسلام تحيّيكم بتحيّة الإسلام :

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


إذن أختنا عبير خلاصة كلامك أن كتابة إنشاء الله و القصد بها إن أراد الله تعتبر خطأ إملائي... و إستعمال إنشاء الله في الدلالة على الإيجاد و الخلق يكون لها سياقها الخاص في الجملة و تكون صحيحة، فيكون الخطأ في إنشاء الله قائما...

عَبِيرُ الإسلام
2016-01-19, 12:25
بسم الله الرحمن الرحيم


إذن أختنا عبير خلاصة كلامك أن كتابة إنشاء الله و القصد بها إن أراد الله تعتبر خطأ إملائي... و إستعمال إنشاء الله في الدلالة على الإيجاد و الخلق يكون لها سياقها الخاص في الجملة و تكون صحيحة، فيكون الخطأ في إنشاء الله قائما...


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم أخانا الفاضل ، هذا خلاصة القول بارك الله فيكم ، الخطأ يكون في استعمالنا لـ: إن شاء الله ، هكذا : إنشاء الله ، حين نتكلّم عن أمر يقضيه الله سبحانه بمشيئته وإرادته ، ولانقصد الخلق والإيجاد فيه .

هناك نقطة مهمّة سئل عنها الشيخ بن باز رحمه الله كمايلي:



هل يجوز قول: (إن شاء الله) على عمل قد تمّ




سمعت بعض الناس يقول: إذا فعلت عملا كالصلاة أو الصوم أو أيّ عمل في الدّين أو الدنيا وسئلت: هل صلّيت أو صمت لا تقل: إن شاء الله، بل قل: نعم؟ لأنك عملت فعلا. فما رأيكم؟



الجواب:


هذا فيه تفصيل، أمّا في العبادات فلا مانع أن يقول: إن شاء الله صَلَّيْت، إن شاء الله صُمْتُ؛ لأنّه لا يدري هل كملها وقبلت منه أم لا.

وكان المؤمنون يستثنون في إيمانهم وفي صومهم؛ لأنّهم لا يدرون هل أكملوا أم لا، فيقول الواحد منهم:صُمْتُ إن شاء الله، ويقول: أنا مؤمن إن شاء الله.


أمّا الشيء الذي لا يحتاج إلى ذكر المشيئة مثل أن يقول: بِعْتُ إن شاء الله- فهذا لا يحتاج إلى ذلك، أو يقول: تغدّيت أو تعشّيت إن شاء الله، فهذا لا يحتاج أن يقول كلمة إن شاء الله؟ لأنّ هذه الأمور لا تحتاج إلى المشيئة في الخبر عنها؛ لأنّها أمور عادية قد فعلها وانتهى منها، بخلاف أمور العبادات التي لا يدري هل وفّاها أم بخسها حقّها، فإذا قال: إن شاء الله فهو للتّبرّك باسمه سبحانه والحذر من دعوى شيء لم يكن قد أكمله ولا أدّاه حقه.



http://www.binbaz.org.sa/node/1862


ولابأس أن أضيف للفائدة أمرًا لايدخل فيه ذكر إن شاء الله ، وهو الدّعاء :

سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله هذا السؤال



حكم قول إن شاء الله عند الدعاء




السؤال :



ماحكم القول عند الدعاء مثلاً إن شاء الله يرزق فلان الولد مثلاً ، وهل هذا يدخل تحت نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن قول اللهم اغفر لي إن شئت عند الدعاء وأمره بالتّأمين ، أم أنّ التأمين خاص بمن سمع الدعاء ؟


الجواب :


نعم ، النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُقَال: اللهم اغفر لي إن شئت ، اللهم ارحمني إن شئت ، وليعزم المسألة ، لأن الله لا مكره له سبحانه وتعالى ، فلا يقول: إن شاء الله إذا دعا له أو لأخيه أو لأحدٍ من المسلمين ،


يدعو دعاءً جازماً ولا يتردد فيه لأن إن شاء الله استثناء ، فيها استثناء وليس فيها جزم ، فيترك هذه اللفظة



http://www.alfawzan.af.org.sa/node/13610

ذكـــــرى
2016-01-19, 18:01
لعلّ صاحب الموضوع يتحدث عن خطأ لا جدال فيه.
كأن يُكتب: اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد بدل: اللهم صلّ.
أو أن يكتب : اللهم هكذا: الله هم!!!
وقس على ذلك.

La reine Nour
2016-01-19, 20:23
بارك الله فيك

غيث الغربة
2016-01-19, 20:53
بوركت جهودك بالتنبيه المهم

تحياتي لك بكل خير

شكرا جزيلا

أم الحبايب 26
2016-01-20, 09:03
http://supermamy.net/up/uploads/images/supermamy-3f215180e3.gif