ملائك ايران
2007-09-21, 18:07
(( مجموعة قصص ))
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم شباب وشياب
ههههههههه
ماأطولها وهي قصيرة أخليكم مع القصص وهي عبارة عن مجموعة مقتطفة من الجرائد والمجلدات + من الحياة
1- طفل رسم رسمه وعندما رئتها امه فزعت منها
قد تتسائلون ماذا رسم هذا الطفل ليجعل والدته تنصعق وتبكي من رسمه 000 كان هنالك بيت يعيشون فيه ثلاثة اطفال طفلان وبنت واحدة وامهم وابيهم الذي يسافر كل يوم بسبب اعماله ووالد الام الذي يعيش في ملحق صغير كأنه منبوذ ، وتبدأالقصة هو ان الام اعطت لابنائها اوراقا والوانا ليرسموا عليها ثم ذهبت لتعطي الطعام الى والدها المريض في الملحق ثم اتت من الملحق لترى رسم ابنائها فرأت رسم ابنتها فوجدته جميلاً والابن الاكبر فوجدته يرسم السيارات والاشخاص و ابنها الصغير الذي وجدته يرسم مربعات متشابكة فأقتربت منه وسألته بتعجب : ما هذا الذي ترسمه حبيبي ؟؟ قال لها هذا بيتي عندما أكبر !! فأبتسمت الام ورأت مربعاً معزولاً تعجبت وسألته مرة أخرى ما هذا ؟؟؟ قال هذا ملحق اضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق ؟؟!! فأنهارت الام من شدة الصدمة وجلست تبكي من هول ما سمعته من ابنها الصغير الذي لا يدرك الاشياء وهذا جزاء ما يفعل
.................................................. .................................................. .................................
2- بشروه انى ابرحل (قصه ررررررروعه )
المقدمه:
ضاحي ابو ناصر: يالله ياعيال ...يالله نتعمر عمرة الوداع ورانا درب للكويت...وودي اواصل ... ام ناصر: يالله يامها قومي يسد نوم ...قومي ساعديني على الاغراض مها وهي على فراشها: يمه مالي خلق ابي انام شوي ......تو الناس لاحقين ابو ناصر: مها يابوج متى بتخلين نوم الظهر هذا اللي يتعب الجسم ؟....قومي يالله عاوني امج وفي المغرب تجهزت العائله الكويتيه اللي كانت في زياره للاراضي الطاهره ........وفي طريقها للكويت...... الطريق كان طويل ...وقطعوه بالسوالف والضحك ..... مرت الساعات ثقال وحس ابو ناصر انه تعبان خصوصا انه ماعنده ولد كبير يسوق عنه....لكنه ضغط على روحه علشان عياله اللي اشتاقوا لديرتهم واصدقائهم... الساعه 1 في الليل ..... ام ناصر: مها روحي ورى عند الاغراض وسوي صمون وجبن لاخوانج والله مافيني حيل مها: خليهم يولون توهم ماكلين شيبس وبيبسي ابوناصر: أي والله روحي سويلي انا بعد مشتهي صمونه وجبن من ايدج مها: خلاص زين.... بس عشانك سوت مها لاخوانها وابوها الصمون ونامت ورى بالسوبرمان صارت الساعه 3 وابو ناصر ينعس بشده وماهو قادر يشوف الطريق والعيال كلهم ناموا ....حس الدنيا ظلمه جدامه .... انحرف عن الطريق ومالت السياره حاول انه يسيطر على الموقف وداس على البنزين بقوه وكان هالشي مو من صالحه لانه فقد السيطره وانقلبت السياره عدة مرات ..........وكان حادث مأساوي مضت ثلاث ساعات وكان الشارع فاضي ....ابوناصر وام ناصر والولد الصغير اللي كان بحضن امه على طول توفوا اما الاولاد الاثنين الباقين فكانت حالتهم خطيره ....ومها كانت بغيبوبه والله العالم بحالتها .... مرت سياره من مكان الحادث كان شاب وهو اللي بلغ عن الحادث وشاف مها على بعد خمس امتار من مكان الحادث وكانت جنطة الملابس الكبيره على رجولها ...حاول هذا الشاب انه يساعدها ورفع الجنطه عنها .....فيها نبض ...وصلت سيارات الاسعاف.....لكن متأخره وماتو الولدين وهو في سيارة الاسعاف الجزء الاول : وعت "مها" بنفسها بعد غيبوبه دامت اسبوعين لقت اجهزه التنفس حولها والشاش مغطي جسمها وهي في قلبها تقول :"ياربي شصار؟ كل عظمه بجسمي تعورني !وين اهلي؟؟" ولما التفتت يمين لقت حرمه بجنبها كانت مها ودها تكلم بس الكلام ماهو قادر يطلع منها ... سبقتها الحرمه وقالت : الحمدلله على سلامتك يابنتي انا فاطمه وبنتعرف على بعض اكثر لما تلطلعين بالسلامه انشالله ... في هذه الاثناء دخلت الممرضه المصريه : الحمدلله على السلامه يا مها ايه الجمال ده الله الله اليوم وشك منور تطالعها مها ونظراتها كلها تقول شالسالفه حاولت تنطق تكلمت وبصعوبه : سستر ..وين اهلي...؟؟؟ الممرضه والحيره بوجهها وعلامات الارتباك باينه عليها : هم اهلك !!!حيكونوا بخير طبعا ؟؟انتي خايفه ليه؟ تكلمت الحرمه اللي كانت قاعده : يابنتي يامها انتي عارفه ان الحادث اللي صار لكم مو سهل وهلك مثل حالتك مها: يعني شنو؟ اهلي فيهم شي شصار بالضبط وانا اللحين وين؟ "كانت مها في قمة توترها" فاطمه: انتي اللحين في الرياض ... مها:وشجابني للرياض ؟ اذكر ان الحادث صار في منطقه بعيده عن الرياض !!!! زين وين اهلي وين امي وابوي واخواني فاطمه: قلتلك اهلك مثل حالتك صدقيني وانشالله تشوفينيهم بس مو ألحين مها : ومتى اقدر اشوفهم؟ فاطمه: لما تتحسن حالتك وتبقي اقوى من كذا ؟ مها: زين منو انتي ؟ فاطمه:قلتلك انا اسمي فاطمه اخت فيصل الشاب اللي جابك لحد هنا واذا تبغين.....أي شي اطلبيه مني واعتبريني زي اختك مها: انتي متأكده ان اهلي مافيهم شي .... فاطمه: مها انتي تعبانه الحين ارتاحي خصوصا انك طايحه بغيبوبه من اسبوعين ...ريحي نفسك ولاتفكري كثير سكتت مها وبداخلها خوف كبير بس الالام اللي بجسمها خلتها ماتفكر اكثر الا بنفسها
.... .................................................. .................................................. .................................
3- شاهدت طفلين صغيرين في السن .. تساويا في السن ولكن ماذا فعلا ( حادثة عجيبة ) !!
أسأل الله لكم التوفيق والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد مررت مرة بجوار أحد مقاهي الإنترنت عرضا وكانت الأجهزة مكشوفة للناس لا تخفى على أحد . نظرت إلى المقهى .. وإذا بطفلين صغيرين في السن حتما لم يبلغا سن الخامسة عشر .. يجلسان بجوار بعضهما ويظهر عليهما تبادل ضحكات .. وتشعر وأنت تنظر من بعد أن عندهما عجبا .. في لحظة .. نظرت إلى الشاشة .. لأجد ما يهول العقل .. !! وقد ظهرت على الشاشة .. صور .. لا أدري ؟؟!! كيف ينظر إليها مسلم ؟؟ يعلم أن الله يراه .. يراه بجلاله وعظمته .. يراه وهو على هذه الحال .. في مشهد يشيب له الرأس .. صور عرفت أنها إباحية .. !! في لمح البصر .. رأيت هذا .. أغمضت عيني .. واستغفرت الله .. وقد قف شعر رأسي .. أهكذا يجاهر بهذه المعصية ؟؟ ألم يعلم بأن الله يرى ؟! ويمر عليهم العامل والناس ولا يغيران مما هما عليه شيئا .. !! زفرت زفرة .. كادت تزهق روحي معها ألما وأسفا .. ودعوت الله لهما بالهداية .. !! أسأل الله أن يهيهما وأن يهد من سار على دربهما والله وحده المستعان ورأيت في المقابل .. وأنا في المسجد النبوي كعادتي بين المغرب والعشاء وقد أنهيت درسي عند أحد المشائخ في الفرائض وإذا بأحد الزملاء يرسل علي طالبا وقال : يــ ( المؤمن كالغيث ) هذا طالب جديد أعطيه مبادئ الفرائض .. فرددت أبشر .. يا شيخ .. !! أرسله لي .. فانتظرت الشاب الذي بدأ في المرحلة الجامعية .. ويريد أن يتعلم الفرائض وهو علم يحتاج لتركيز .. وجلست أراجع على عجل المبادئ التي ينبغي أن تذكر للطالب في أول لقاء .. وما ينبغي أن أعطيه في أوجز وقت .. وطريقة العرض ... و .. و .. و وإذا بابن صغير – بالضبط في عمر الطفلين اللذين قضيا وقتهما في مشاهدة المحرم – قلت لعله ابن الطالب .. !! يعني هذا أنه كبير .. !! وإذا بالإبن الصغير يجلس بكامل الأدب ومعه المذكرة الخاصة بالرحبية ودفتر صغير لحل المسائل ..!! إنت الطالب ؟؟ نعم .. ترددت المشاعر في ذهني .. ؟؟! كيف يستوعب هذا الصغير .. ؟؟ ما شاء الله .. فتفرست في عينيه .. ؟؟ فإذا شعلة من النشاط وتوقد الذهن وصفائه مع تمام الأدب .. يجلله نور في وجهه أذهلني حفظك الله يا بني .. استعن بالله يا بطل .. فبدأ وقرأ علي بداية الرحبية .. والوارثون من الرجل والنساء على ترتيب الرحبي رحمه الله .. ثم شرحت له ما تيسر .. وإذا به يتطلع للمزيد .. !! سبحان الله .. يتطلع للمزيد من العلم .. والطفلان الآخران يتطلعان للمزيد من العري والفواحش .. فلم يرض حتى شرعت له في المسائل .. وما إن شرحت له في دقائق بسيطه .. حتى أذهلني بسرعة حله مع تمام الصواب والإجادة حتى إني أعطيته ما يقارب أربع عشرة مسألة .. فلم يخطئ إلا في القليل .. !! آه .. وهو يعكف ركبه أمامي يحل ويجتهد على تحصيل شهد العلم ولطائف الشريعة .. وآه .. وغيره يعكف حتى يرى جديد التفسخ وأكثر المقاطع إثارة .. آه .. فرق بينهما .. كم تمنيت أن الجميع أمامي .. ؟؟!! ولكن هيهات هيهات .. كم تفطر قلبي على مشاهدت هذين المنظرين .. ؟؟ تخيل معي ؟؟ لو كان أحد رواد المقاهي ابنك ؟؟ وتخيل لو هذا ابنك ؟؟ صف قدر الألم .؟؟ وصف لي قدر الأمل ؟؟ فقط مشهدين أثارا مشاعري وهيجا ما بداخلي فأحببت أن أشركك .. حتى تتنبه لإبنك وقريبك .. وحتى لا يكون فلذة كبدك .. فريسة للفساد والإنحلال .. واللبيب بالإشارة يفهم .. أصلح الله لي ولكم الحال والذرية
.................................................. .................................................. .................................
4- مهما كانت الفتاة جميلة فحياؤها أجمل
قصة طريفة قرأتها في أحد المنتديات وبصراحة أعجبتني فأحببت أن أنقلها لكم .. وهي قصة حقيقية كما يزعم راويها !! زواج بنت .. هذي البنت سلمكم الله عندها خوات أكبر منها وأصغر منها وهي توها متخرجه من الثانوية و ماعندهم خدامة بالبيت كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي الزبالة عند الباب المهم يا دورهالبنت اللي أتكلم عنها كانت سهرانة مع خواتها إلين الساعة 2الصبح وبعدها خواتها راحوا ينامون فوق.. وهي قعدت تنظف المطبخ وعقب ما خلصت قامت وطلعت الزبالة عند الباب..المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وأرميها بالزبالة أحسن .. وطلعت بره بالشارع وكان الشارع فاضي و الساعة حوالي ثلاث ونص المهـــــــــــــم .. يوم يت تقط الزبالة سكر باب بيتهم (: وقعدت المسكينه بالشارع...فكرت ترن الجرس خافت أبوها يهاوشها ويسوي ليها شي ( لأن أبوها عصبي)... وهي بالشارع بهدوم البيت ..المهم سمعت صوت يقرب منها .. صوت سيارة !! من الخوف والفشلة قامت مسكت الزبالة وقلبتها ودخلت داخلها (؛ وطلع إلي بالسيارة ولد جيرانهم .. !! كان توه جاي من الديوانية..المهــم يا ولد الجيران وقف السيارة وطلع المفتاح علشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالزبالة !! وأستغرب إن الزبالة مقلوبة قام وقرب منها... ويا بيرفع الزبالة ويا زينها (؛ إلا صرخت وقالت : لالالالا.قال : بسم الله الرحمن الرحيم..أنتي إنس ولا جن !! قالت : إنس .. قال : إنتي وش جابك هنا؟؟ وقالت له القصة وهي متغطية بالزبالة وترجت ولد جيرانهم يساعدها قال خلاص لاتخافين .. قام قرب سيارته من باب البيت وركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها : دخلي بسرعة لاحد يشوفك قامت مسكينة ماصدقت رمت الزبالة.. وطلعت قدام ولد جيرانهم ودخلت البيت وقفلت الباب على طووول...وولد الجيران واقف ماتحرك يطالعها !! المهم. مامر على هالسالفة يومين إلا جا وخطبها من أبوها وتزوجها .. (: قصة زواج غريبة وعلى فكرة ترى هذي السالفة حقيقية وحصلت بالفعل .. لكن بنات ديروا بالكم ترى مو كل مرة تسلم الجرة .. لا تفكرون تقلدونها (؛
** وتقبلوا مني أرق تحية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم شباب وشياب
ههههههههه
ماأطولها وهي قصيرة أخليكم مع القصص وهي عبارة عن مجموعة مقتطفة من الجرائد والمجلدات + من الحياة
1- طفل رسم رسمه وعندما رئتها امه فزعت منها
قد تتسائلون ماذا رسم هذا الطفل ليجعل والدته تنصعق وتبكي من رسمه 000 كان هنالك بيت يعيشون فيه ثلاثة اطفال طفلان وبنت واحدة وامهم وابيهم الذي يسافر كل يوم بسبب اعماله ووالد الام الذي يعيش في ملحق صغير كأنه منبوذ ، وتبدأالقصة هو ان الام اعطت لابنائها اوراقا والوانا ليرسموا عليها ثم ذهبت لتعطي الطعام الى والدها المريض في الملحق ثم اتت من الملحق لترى رسم ابنائها فرأت رسم ابنتها فوجدته جميلاً والابن الاكبر فوجدته يرسم السيارات والاشخاص و ابنها الصغير الذي وجدته يرسم مربعات متشابكة فأقتربت منه وسألته بتعجب : ما هذا الذي ترسمه حبيبي ؟؟ قال لها هذا بيتي عندما أكبر !! فأبتسمت الام ورأت مربعاً معزولاً تعجبت وسألته مرة أخرى ما هذا ؟؟؟ قال هذا ملحق اضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق ؟؟!! فأنهارت الام من شدة الصدمة وجلست تبكي من هول ما سمعته من ابنها الصغير الذي لا يدرك الاشياء وهذا جزاء ما يفعل
.................................................. .................................................. .................................
2- بشروه انى ابرحل (قصه ررررررروعه )
المقدمه:
ضاحي ابو ناصر: يالله ياعيال ...يالله نتعمر عمرة الوداع ورانا درب للكويت...وودي اواصل ... ام ناصر: يالله يامها قومي يسد نوم ...قومي ساعديني على الاغراض مها وهي على فراشها: يمه مالي خلق ابي انام شوي ......تو الناس لاحقين ابو ناصر: مها يابوج متى بتخلين نوم الظهر هذا اللي يتعب الجسم ؟....قومي يالله عاوني امج وفي المغرب تجهزت العائله الكويتيه اللي كانت في زياره للاراضي الطاهره ........وفي طريقها للكويت...... الطريق كان طويل ...وقطعوه بالسوالف والضحك ..... مرت الساعات ثقال وحس ابو ناصر انه تعبان خصوصا انه ماعنده ولد كبير يسوق عنه....لكنه ضغط على روحه علشان عياله اللي اشتاقوا لديرتهم واصدقائهم... الساعه 1 في الليل ..... ام ناصر: مها روحي ورى عند الاغراض وسوي صمون وجبن لاخوانج والله مافيني حيل مها: خليهم يولون توهم ماكلين شيبس وبيبسي ابوناصر: أي والله روحي سويلي انا بعد مشتهي صمونه وجبن من ايدج مها: خلاص زين.... بس عشانك سوت مها لاخوانها وابوها الصمون ونامت ورى بالسوبرمان صارت الساعه 3 وابو ناصر ينعس بشده وماهو قادر يشوف الطريق والعيال كلهم ناموا ....حس الدنيا ظلمه جدامه .... انحرف عن الطريق ومالت السياره حاول انه يسيطر على الموقف وداس على البنزين بقوه وكان هالشي مو من صالحه لانه فقد السيطره وانقلبت السياره عدة مرات ..........وكان حادث مأساوي مضت ثلاث ساعات وكان الشارع فاضي ....ابوناصر وام ناصر والولد الصغير اللي كان بحضن امه على طول توفوا اما الاولاد الاثنين الباقين فكانت حالتهم خطيره ....ومها كانت بغيبوبه والله العالم بحالتها .... مرت سياره من مكان الحادث كان شاب وهو اللي بلغ عن الحادث وشاف مها على بعد خمس امتار من مكان الحادث وكانت جنطة الملابس الكبيره على رجولها ...حاول هذا الشاب انه يساعدها ورفع الجنطه عنها .....فيها نبض ...وصلت سيارات الاسعاف.....لكن متأخره وماتو الولدين وهو في سيارة الاسعاف الجزء الاول : وعت "مها" بنفسها بعد غيبوبه دامت اسبوعين لقت اجهزه التنفس حولها والشاش مغطي جسمها وهي في قلبها تقول :"ياربي شصار؟ كل عظمه بجسمي تعورني !وين اهلي؟؟" ولما التفتت يمين لقت حرمه بجنبها كانت مها ودها تكلم بس الكلام ماهو قادر يطلع منها ... سبقتها الحرمه وقالت : الحمدلله على سلامتك يابنتي انا فاطمه وبنتعرف على بعض اكثر لما تلطلعين بالسلامه انشالله ... في هذه الاثناء دخلت الممرضه المصريه : الحمدلله على السلامه يا مها ايه الجمال ده الله الله اليوم وشك منور تطالعها مها ونظراتها كلها تقول شالسالفه حاولت تنطق تكلمت وبصعوبه : سستر ..وين اهلي...؟؟؟ الممرضه والحيره بوجهها وعلامات الارتباك باينه عليها : هم اهلك !!!حيكونوا بخير طبعا ؟؟انتي خايفه ليه؟ تكلمت الحرمه اللي كانت قاعده : يابنتي يامها انتي عارفه ان الحادث اللي صار لكم مو سهل وهلك مثل حالتك مها: يعني شنو؟ اهلي فيهم شي شصار بالضبط وانا اللحين وين؟ "كانت مها في قمة توترها" فاطمه: انتي اللحين في الرياض ... مها:وشجابني للرياض ؟ اذكر ان الحادث صار في منطقه بعيده عن الرياض !!!! زين وين اهلي وين امي وابوي واخواني فاطمه: قلتلك اهلك مثل حالتك صدقيني وانشالله تشوفينيهم بس مو ألحين مها : ومتى اقدر اشوفهم؟ فاطمه: لما تتحسن حالتك وتبقي اقوى من كذا ؟ مها: زين منو انتي ؟ فاطمه:قلتلك انا اسمي فاطمه اخت فيصل الشاب اللي جابك لحد هنا واذا تبغين.....أي شي اطلبيه مني واعتبريني زي اختك مها: انتي متأكده ان اهلي مافيهم شي .... فاطمه: مها انتي تعبانه الحين ارتاحي خصوصا انك طايحه بغيبوبه من اسبوعين ...ريحي نفسك ولاتفكري كثير سكتت مها وبداخلها خوف كبير بس الالام اللي بجسمها خلتها ماتفكر اكثر الا بنفسها
.... .................................................. .................................................. .................................
3- شاهدت طفلين صغيرين في السن .. تساويا في السن ولكن ماذا فعلا ( حادثة عجيبة ) !!
أسأل الله لكم التوفيق والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد مررت مرة بجوار أحد مقاهي الإنترنت عرضا وكانت الأجهزة مكشوفة للناس لا تخفى على أحد . نظرت إلى المقهى .. وإذا بطفلين صغيرين في السن حتما لم يبلغا سن الخامسة عشر .. يجلسان بجوار بعضهما ويظهر عليهما تبادل ضحكات .. وتشعر وأنت تنظر من بعد أن عندهما عجبا .. في لحظة .. نظرت إلى الشاشة .. لأجد ما يهول العقل .. !! وقد ظهرت على الشاشة .. صور .. لا أدري ؟؟!! كيف ينظر إليها مسلم ؟؟ يعلم أن الله يراه .. يراه بجلاله وعظمته .. يراه وهو على هذه الحال .. في مشهد يشيب له الرأس .. صور عرفت أنها إباحية .. !! في لمح البصر .. رأيت هذا .. أغمضت عيني .. واستغفرت الله .. وقد قف شعر رأسي .. أهكذا يجاهر بهذه المعصية ؟؟ ألم يعلم بأن الله يرى ؟! ويمر عليهم العامل والناس ولا يغيران مما هما عليه شيئا .. !! زفرت زفرة .. كادت تزهق روحي معها ألما وأسفا .. ودعوت الله لهما بالهداية .. !! أسأل الله أن يهيهما وأن يهد من سار على دربهما والله وحده المستعان ورأيت في المقابل .. وأنا في المسجد النبوي كعادتي بين المغرب والعشاء وقد أنهيت درسي عند أحد المشائخ في الفرائض وإذا بأحد الزملاء يرسل علي طالبا وقال : يــ ( المؤمن كالغيث ) هذا طالب جديد أعطيه مبادئ الفرائض .. فرددت أبشر .. يا شيخ .. !! أرسله لي .. فانتظرت الشاب الذي بدأ في المرحلة الجامعية .. ويريد أن يتعلم الفرائض وهو علم يحتاج لتركيز .. وجلست أراجع على عجل المبادئ التي ينبغي أن تذكر للطالب في أول لقاء .. وما ينبغي أن أعطيه في أوجز وقت .. وطريقة العرض ... و .. و .. و وإذا بابن صغير – بالضبط في عمر الطفلين اللذين قضيا وقتهما في مشاهدة المحرم – قلت لعله ابن الطالب .. !! يعني هذا أنه كبير .. !! وإذا بالإبن الصغير يجلس بكامل الأدب ومعه المذكرة الخاصة بالرحبية ودفتر صغير لحل المسائل ..!! إنت الطالب ؟؟ نعم .. ترددت المشاعر في ذهني .. ؟؟! كيف يستوعب هذا الصغير .. ؟؟ ما شاء الله .. فتفرست في عينيه .. ؟؟ فإذا شعلة من النشاط وتوقد الذهن وصفائه مع تمام الأدب .. يجلله نور في وجهه أذهلني حفظك الله يا بني .. استعن بالله يا بطل .. فبدأ وقرأ علي بداية الرحبية .. والوارثون من الرجل والنساء على ترتيب الرحبي رحمه الله .. ثم شرحت له ما تيسر .. وإذا به يتطلع للمزيد .. !! سبحان الله .. يتطلع للمزيد من العلم .. والطفلان الآخران يتطلعان للمزيد من العري والفواحش .. فلم يرض حتى شرعت له في المسائل .. وما إن شرحت له في دقائق بسيطه .. حتى أذهلني بسرعة حله مع تمام الصواب والإجادة حتى إني أعطيته ما يقارب أربع عشرة مسألة .. فلم يخطئ إلا في القليل .. !! آه .. وهو يعكف ركبه أمامي يحل ويجتهد على تحصيل شهد العلم ولطائف الشريعة .. وآه .. وغيره يعكف حتى يرى جديد التفسخ وأكثر المقاطع إثارة .. آه .. فرق بينهما .. كم تمنيت أن الجميع أمامي .. ؟؟!! ولكن هيهات هيهات .. كم تفطر قلبي على مشاهدت هذين المنظرين .. ؟؟ تخيل معي ؟؟ لو كان أحد رواد المقاهي ابنك ؟؟ وتخيل لو هذا ابنك ؟؟ صف قدر الألم .؟؟ وصف لي قدر الأمل ؟؟ فقط مشهدين أثارا مشاعري وهيجا ما بداخلي فأحببت أن أشركك .. حتى تتنبه لإبنك وقريبك .. وحتى لا يكون فلذة كبدك .. فريسة للفساد والإنحلال .. واللبيب بالإشارة يفهم .. أصلح الله لي ولكم الحال والذرية
.................................................. .................................................. .................................
4- مهما كانت الفتاة جميلة فحياؤها أجمل
قصة طريفة قرأتها في أحد المنتديات وبصراحة أعجبتني فأحببت أن أنقلها لكم .. وهي قصة حقيقية كما يزعم راويها !! زواج بنت .. هذي البنت سلمكم الله عندها خوات أكبر منها وأصغر منها وهي توها متخرجه من الثانوية و ماعندهم خدامة بالبيت كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي الزبالة عند الباب المهم يا دورهالبنت اللي أتكلم عنها كانت سهرانة مع خواتها إلين الساعة 2الصبح وبعدها خواتها راحوا ينامون فوق.. وهي قعدت تنظف المطبخ وعقب ما خلصت قامت وطلعت الزبالة عند الباب..المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وأرميها بالزبالة أحسن .. وطلعت بره بالشارع وكان الشارع فاضي و الساعة حوالي ثلاث ونص المهـــــــــــــم .. يوم يت تقط الزبالة سكر باب بيتهم (: وقعدت المسكينه بالشارع...فكرت ترن الجرس خافت أبوها يهاوشها ويسوي ليها شي ( لأن أبوها عصبي)... وهي بالشارع بهدوم البيت ..المهم سمعت صوت يقرب منها .. صوت سيارة !! من الخوف والفشلة قامت مسكت الزبالة وقلبتها ودخلت داخلها (؛ وطلع إلي بالسيارة ولد جيرانهم .. !! كان توه جاي من الديوانية..المهــم يا ولد الجيران وقف السيارة وطلع المفتاح علشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالزبالة !! وأستغرب إن الزبالة مقلوبة قام وقرب منها... ويا بيرفع الزبالة ويا زينها (؛ إلا صرخت وقالت : لالالالا.قال : بسم الله الرحمن الرحيم..أنتي إنس ولا جن !! قالت : إنس .. قال : إنتي وش جابك هنا؟؟ وقالت له القصة وهي متغطية بالزبالة وترجت ولد جيرانهم يساعدها قال خلاص لاتخافين .. قام قرب سيارته من باب البيت وركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها : دخلي بسرعة لاحد يشوفك قامت مسكينة ماصدقت رمت الزبالة.. وطلعت قدام ولد جيرانهم ودخلت البيت وقفلت الباب على طووول...وولد الجيران واقف ماتحرك يطالعها !! المهم. مامر على هالسالفة يومين إلا جا وخطبها من أبوها وتزوجها .. (: قصة زواج غريبة وعلى فكرة ترى هذي السالفة حقيقية وحصلت بالفعل .. لكن بنات ديروا بالكم ترى مو كل مرة تسلم الجرة .. لا تفكرون تقلدونها (؛
** وتقبلوا مني أرق تحية