المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تلاميذ يكرمون معلمهم بعمرة إلى الديار المقدسة


الحرف الأسمر
2016-01-06, 20:55
تلاميذ يكرمون معلمهم بعمرة إلى الديار المقدسة
قام مجموعة من التلاميذ السابقين بإحدى الاعداديات، بتكريم أحد أساتذتهم درسهم قبل حولي 30 سنة، بعمرة إلى الديار المقدسة.
وحسب مصادر محلية، فقد جاءت الالتفاتة الفريدة من التلاميذ بعد لقائهم ب”الفيسبوك”، حيث قرروا تكريم الأستاذ، بعد البحث عن رقم هاتفه ودعوته إلى حيث حجزوا له فندقا فخما بالمدينة وأقاموا اليوم التالي حفلا بالقسم الذي درسوا به، قبل أن يقدموا له الهدية.
وأضافت ذات المصادر، أن التلاميذ الذين أصبحوا اليوم أطرا عليا و أطباء ومهندسين ومدراء بنكيين وصيدليين، ساهم جميعهم ماديا، لإهداء أستاذهم العمرة، تعبيرا منهم عن حبهم له وعرفانا لما قدمه لهم سابقا. انتهى كلام الجريدة .
تذكرت و أنا أختم قراءة هذا الخبر على صفحة هذه الجريدة ( لا أريد ذكر اسمها حتى لا أشهِّر لها)قلت تذكرت عدة أشياء جعلتني أتفاعل مع هذا الخبر الذي أسعدني كون تكريم أي أستاذ أراه تكريما لي شخصيا . ثم أن تكون مبادرة من التلاميذ فهذا هو الأجمل بعينه
ثم لا يمكن أن أجزم بأن هذا المعلم الذي فاز بهذه اللفتة من تلامذته أنه كان الأفضل من بين زملائه و إنما أرادت هذه المجموعة من خلاله أن تعلن على رؤوس الأشهاد أن هذا المخلوق جميله أكبر بكثير من أن يُرَدّ لأنه بكل بساطة لا يمكن أن نجد تكريما يليق بحجم من كاد أن يكون رسولا.
تذكرت يومَ أنْ حدثني أستاذ ابتدائي قال لي : كنت أقضي أكثر من ثلاث ساعات انتظر سيارة أو حافلة ترفعني من المكان بعد خروجي من المدرسة بينما تلامذتي السابقون الذين يسكنون تلك المنطقة يمرون علي بسياراتهم دون أن يلتفت إلي أحد و كأن بهم ينتقمون .
تذكرت أحدهم قال لي : فاز أحد أبناء البطون الكبيرة في البكالوريا ، قام أبوه (بزردة) حضرها مسؤولو البلدية ، الدائرة ، محافظ الشرطة ، المقاولون ، التجار الكبار ، إلا فئة لم يوجه لها صاحب الزردة دعوة : و هي فئة الأساتذة الذين درسّوا ابنه .
تذكرت آلاف بل ملايين السياط التي كان يُجلَد بها هذا المخلوق من قبل أفراد المجتمع و حتى من تلامذته حينما يطالب بحقوقه و هو مصلوب لأيام أو لأسابيع على جدران الجرائد و الشاشات .
تذكرت العديد من الأساتذة الذين فقدوا عقولهم و تاهوا في الطرقات و لا من جمعية انتشلتهم أو رثت لحالهم ـ
تذكّرت مائات القصص بل الآلاف تروي مأساة هذا الكائن الحيوي الذي لولاه لفقد المجتمع توازنه .
و لكن رغم كل هذا هلا تذكرنا قول الرسول صلّى الله عليه و سلّم : عن أبي هريرة- رضي اللّه عنه- قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: يقول: «من جاء مسجدي هذا، لم يأته إلّا لخير يتعلّمه أو يعلّمه فهو بمنزلة المجاهد في سبيل اللّه >>
فطوبى للأساتذة لأنهم هم من يؤطر هذا الجهاد .

omar benhlima
2016-01-06, 21:18
لفتة طيبة يشكرون عليها وهذا التكريم لا يخص ها المعلم بعينه ولكن هو تكريم لكل معلم نزيه وشريف يؤدي واجبه على احسن وجه لا يراقبه أحد بل يضع نصب عينيه الخوف من الجليل والزاد للرحيل الحمد لله مازالت الدنيا بخير مادام هؤلاء يفكرون في تكريم من علمهم وما قام به هؤلاء بمثابة رسالة مشفرة لإيقاض العقول والحث على الإخلاص في العمل .

امة الله 29
2016-01-06, 21:25
ما شاء الله مازال الدنيا بخير

abm75
2016-01-06, 21:41
بارك الله فيهم

أمينة العزيز
2016-01-06, 21:56
غرس فحصد هنيئا له و لأمثاله ـ من عمل شيئا لله كان جزاءه من عند العظيم

maleksak
2016-01-06, 21:59
ياو غي يقراو مااستحقينا منهم والو....

أبوعبد الحكيم
2016-01-06, 22:05
أنه ثمار عمله الجاد فالتلميذ لا يخطأ في تقييم معلمه أو أستاذه... فتقييم التلميذ لمعلمه أحسن من تقييم المدير أو المفتش

عبدالرحمن 65
2016-01-06, 22:53
بارك الله فيهم

البرصاوي
2016-01-06, 23:36
بذور الخيروهؤلاء هم فعلا تلاميذ

zararym
2016-01-07, 06:43
"Le meilleur Juge est l'èlève"
C'est un geste de Reconnaissance

بوساحه
2016-01-07, 07:04
من عمل شيئا لله كان جزاءه من عند العظيم

youcef.abdallatif
2016-01-07, 07:29
للتوضيح فقط للأخ كاتب الموضوع
لم يحدث هذا في الجزائر ولم نسمع به ولكن هذه القصة كانت في المغرب منذ أيام فقط

جنون الصمت
2016-01-07, 08:15
وقعث اخي في الجزائر وبالضبط في ولاية ادرار دائرة رقان ببلدة تيمادنين لمتقاعد في2015

باهي جمال
2016-01-07, 08:55
بارك الله فيهم اجمعين

الحرف الأسمر
2016-01-07, 11:43
بارك الله فيهم اجمعين

أشكر المشرف على منتديات انشغالات الأسرة التربوية على حرصه على نظافة هذا الفضاء
و النقاش الهادئ الهادف و المثمر .
سلام

darine1641
2016-01-07, 11:55
:19::19::19::19::19::19::19:

جزائرية54
2016-01-07, 14:35
بارك الله فيهم و الله فرحت كثيرا و هذا جزاء عمله الصالح

ramy126
2016-01-07, 14:36
بالفعل هدا التكريم حدث بالمغرب و الزميل الدى قال هدا على حق

kaitt
2016-01-07, 15:23
العنوان في غير محله
كيف تقول عنهم انهم تلاميذ
في نفس االمقال تقول انهم اصبحوا اطباء و صيادلة و رجال اعمال

الحرف الأسمر
2016-01-07, 15:30
العنوان في غير محله
كيف تقول عنهم انهم تلاميذ
في نفس االمقال تقول انهم اصبحوا اطباء و صيادلة و رجال اعمال

رغم أنهم أصبحوا الآن اطارات عليا إلا أنهم لا زالوا يرون فيه ذلك المعلم الذي تعلموا على يديه ذات يوم

سليم2002
2016-01-07, 17:18
بارك الله فيك وبارك فيهم

كاظم 19
2016-01-07, 17:22
بارك الله فيكم
أخي المشرف باهي جمال
هل من رد؟

amir oran
2016-01-07, 17:27
الحمد لله و الشكر لله

أبو العربي
2016-01-07, 18:43
تلاميذ مدرسة في طنجة يكرمون معلمهم الذي درسهم بعد 30 سنة بعمرة للبقاع المقدسة

http://cdn.top4top.co/p_560lhav1.jpg

احمامة السلام71
2016-01-07, 18:55
الجزاء من جنس العمل (كاد المعلم ان يكون رسولا)

ceristal
2016-01-07, 21:38
فتحوا بابا من أبواب الجنة لهم ،بارك الله فيهم.

boudwala
2016-01-07, 22:27
هدا موضوع اكرام معلم بالمدينة طنجة المغربية .لا تنسبه لنا قد ورد في مجلة هسبرس...........ها هو الدليل
| بعد مرور 30 سنة .. هكذا أكرم تلاميذ سابقون مدرسهم بطنجة بعد مرور 30 سنة .. هكذا أكرم تلاميذ سابقون مدرسهم بطنجة

http://t1.hespress.com/files/haydare_tanja_1_943445221.jpg
عبد الواحد استيتو من طنجة
الخميس 07 يناير 2016 - 09:00
مبادرة غير مسبوقة تلك التي قام بها تلاميذ سابقون بالثانوية الإعدادية "محمد السادس" بمدينة طنجة (كانت تعرف قديما باسم إعدادية ولي العهد)، عندما قرّروا تكريم أستاذ درّسهم مادة الفرنسية طيلة أربع سنوات في الفترة بين 1980 و1984.
همُ الآن أطر وإعلاميون ودكاترة ومهندسون ومبدعون خارج الوطن وداخله، ويعترفون بأن نجاحاتهم في الحياة يعود الفضل في نصيب كبير منها لأستاذهم "حسن حيدر".
التكريم كان عبارة عن لقاءٍ للمّ الشمل، إضافة إلى هدية قدّموها لأستاذهم "حسن"، البالغ من العمر 60 سنة، عبارة عن رحلة عمرة إلى الديار المقدسة له ولزوجته.
مجموعة "جيل حيدر"
يحكي أحمد سعيد القادري، المدير الفني في إذاعة البحر الأبيض المتوسط ميدي1، عن بداية الفكرة قائلا: "الفكرة بدأت عندما جمعنا لقاءٌ بطنجة أنا والزميلة السابقة في القسم ذاته لمياء فاضلي، المقيمة حاليا بدبي، إذ بدأنا نسترجع ذكريات المرحلة الإعدادية، خصوصا فوجنا الدراسي الذي قضينا فيه 4 سنوات متتالية، فقرّرنا أن ننشئ مجموعة خاصة على "فيسبوك"، نحاول من خلالها لمّ شمل كل زملائنا السابقين، أسميناها "جيل حيدر"..".
http://www.hespress.com/files.php?file=haydare_tanja_2_628866079.jpg
نجحت الفكرة واستطاعت المجموعة أن تجمع شمل 30 عضوا، منهم من هو داخل الوطن ومنهم من هو خارجه. وبدأ التساؤل بين أفراد المجموعة عن أستاذهم الذي يكنون له مودة خاصة جدّا، والذي حببهم في الدراسة عموما، وفي مادة اللغة الفرنسية خصوصا، خاصة أنهم لم يسمعوا عنه أي شيء منذ غادروا المؤسسة سنة 1984.
أين أستاذنا؟
يواصل سعيد سرد الطريقة الفريدة التي استطاعوا من خلالها العثور على أستاذهم قائلا: "من بين أعضاء المجموعة، يوجد زميل لنا يمتلك وكالة لتحويل الأموال ببلجيكا، بحث في أرشيف التحويلات التي أرسلت إلى مدينة بركان (وهي مسقط رأس أستاذنا)، فاستطاع العثور على اسم "حسن حيدر"، وعندما اتصل هاتفيا فوجئ بأنه يتحدث مع أستاذنا العزيز".
بدأ بعدها التواصل بين أفراد المجموعة من أجل لقاء الأستاذ، فقرروا أن يستضيفوه بمدينة طنجة في لقاء استرجاع للذكريات واعتراف بالفضل؛ ولأنهم علموا أنه أعد دراسة بيداغوجية هامّة جدا ويأمل أن تخرج للوجود، قرروا أن تكون هديتهم الأخرى له هي طباعة ونشر الدراسة.
"ولأنه يحكي عن تجربته في هذه الدراسة، ونحن جزء منها"، يقول سعيد، "تشجعنا أكثر في محاولة لإثبات أن المدرسة العمومية قادرة على تخريج أشخاص أكفاء إن وُجدت الإرادة والإخلاص، وهو ما لم يكن ينقص معلمنا العزيز حسن".
http://www.hespress.com/files.php?file=haydare_tanja_3_719099196.jpg
انطلقوا إلى مدرستهم القديمة، وطلبوا من المدير أن يسمح لهم بزيارتها رفقة الأستاذ "حسن حيدر"، فلاقوا ترحيبا.. وكان من جميل الصدف أن تزامن يوم زيارتهم مع يوم عيد ميلاد أستاذهم المتقاعد مؤخرا، فقرروا أن يوغلوا أكثر فأكثر في ذكرياتهم، إذ دخلوا أحد الأقسام وجلسوا إلى الطاولات وكأنهم تلاميذ، بينما وقف أستاذهم يحكي لهم عن حنينه وامتنانه وذكرياته معهم، بل إنهم غنوا جميعا أغنية قديمة بالفرنسية، لازالوا يحفظونها جميعا عن ظهر قلب.
ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ، بل التقوا الأستاذ عبد القادر الكبداني، الذي كان قد درسهم مادة التربية التشكيلية، ولازال يشتغل بالمؤسسة نفسها، فكان اللقاء بين الجميع مؤثرا جدا ومُشبعا بالعواطف والحنين.
غرندايزر.. وتفاصيل أخرى
يقول أحمد سعيد مفسّرا سبب اختيارهم الأستاذ حسن دون غيره: "نحن مدينون بالفضل لكلّ من علمنا بدون استثناء، لكن هناك دائما شخص يكون حالة خاصّة ومتفرّدة في مسار أي إنسان، وبالنسبة لنا كان هذا الشخص هو أستاذنا "حسن حيدر"..".
أما لماذا هذا التميز فيفصّل المتحدث قائلا: "سأعطيك مثالا بسيطا؛ هل تعلم أنني عندما اتصلت به عرفني فورا، بل ذكرني بتفصيل جعل عينيّ تغرورقان بالدموع، عندما قال لي: "أنت هو الفنان الذي كان مولعا برسم الشخصية الكرتونية "غرندايزر"؟.. هل تتصور أن أستاذا درّس أجيالا يستطيع أن يتذكر شيئا كهذا عن تلميذ له بعد مرور 30 سنة؟".
ويزيدنا أحمد من الشعر بيتا وهو يواصل: "لقد تذكر أيضا زميلتنا لمياء عندما وصفها قائلا بالفرنسية "أنت فتاة النظارات؟". وهناك أشياء أخرى تتعلق بذاكرته وارتباطه بتلاميذه لا يتسع المجال لذكرها".
http://www.hespress.com/files.php?file=haydare_tanja_4_705601046.jpg
ومن بين الأشياء التي يذكرها أحمد أن أستاذهم كان يستعمل معهم طرقا مبتكرة دائما ويراعي نفسيتهم وحاجاتهم، وكمثال على ذلك يخبرنا بأنهم عندما كانوا يدخلون إلى حصته كان يطلب منهم أن يرتخوا ويغلقوا أعينهم لمدة 10 دقائق ويقوموا بتدليكها.
ونقلا عن أستاذه يقول لنا أحمد: "فكرته هي أنه لا يستطيع أن يدرس تلميذا مرهقا من مادة أخرى.. فربما يكون قد حصل للتو على نتيجة سيئة أو نهره أستاذ أو تعرض لأي حدث سلبي آخر. كان يريد أن يحرّرنا نفسيا قبل أن يبدأ في تربيتنا وتعليمنا.. كان يستعمل طرقا علمية وبيداغوجية مدروسة وليست عبثية".
صندوق ذكريات..وهديّة
أما الأكثر إثارة للاستغراب، حسب أحمد، فهو أن أستاذهم أحضر معه صندوقا ثقيلا جدّا، وعندما أخرج محتوياته فوجئوا بأنها تحوي إبداعاتهم وكلّ ما كتبوه عندما كان يدرسهم، إضافة إلى الصور والمجلات التي كان يشجعهم على إصدارها داخل المؤسسة.
من جانبهم، لازال يذكر أفراد المجموعة أغلب ما علمهم أستاذهم إياه، خصوصا الأناشيد، والمسرحيات، بالإضافة إلى الخرجات التي كان يقوم بها من أجلهم، رغم أن ذلك لم يكن مطلوبا منه.
"كان لديه حسّ تربوي وأبوي عالٍ جدّا، إذ كان هو من طلب من المدير أن يسمح له بتنظيم تلك الأنشطة في أول وهلة. وقد قرر المدير آنذاك أن يمنحه أكثر الأقسام شغباً وكسلاً، وفي نهاية العام كانت النتيجة أن رسب واحد منهم فقط!" يضيف أحمد.
بعدها سيقوم الأستاذ حسن بتدريس مجموعة "جيل حيدر" لأربع سنوات متتالية، أثرت في شخصياتهم وحياتهم بشكل كبير جدّا، وذلك باعترافهم.
أما عن فكرة إهدائه وزوجتِه عمرةً للديار المقدسة، فقد خطرت لهم عندما لاحظوا أن لقاءهم به سيكون باهتا رغم كلّ شيء، إن لم يعبروا له عن امتنانهم، رغم أنهم يعتبرون الهدية بسيطة جدا.
http://www.hespress.com/files.php?file=haydare_tanja_5_269398427.jpg
يوضّح أحمد: "في يومين فقط جمعنا ثمن الرحلة بعد أن أطلقنا الفكرة في مجموعتنا على "فيسبوك". لنقل إننا كنا ننتظر فرصة كهذه لنرد جزءا ضئيلا جدا من الجميل الذي نحفظه لهذا المربّي والمعلم الغالي علينا".
حضر هذا اللقاء من استطاع الحضور من المجموعة، وغاب منهم المقيمون خارج الوطن جسديا، لكنهم حضروا من خلال أحد برامج المحادثة على "النت"، وتواصلوا مع أستاذهم أيضا، وكانوا من المساهمين في الفكرة من البداية، والتي يعترف الأستاذ "حسن حيدر" أنه لم يلق مثلها من قبل، حتى أعادته الأقدار إلى طنجة بعد 30 سنة ليلقى هذا التكريم والاحتفاء.
مجموعة "جيل حيدر" لا تريد الوقوف عند هذا الحد، إذ بدأت الاستعداد لتأطير مجموعات من تلاميذ مؤسسة "محمد السادس" الحاليين، لتمرير تجربتهم الفريدة وما تعلّموه من أستاذهم إليهم.
وتبقى مبادرة "جيل حيدر" سابقة إنسانية قد تمهّد لتجارب أخرى مشابهة، تعيد لجيل المدرّسين السابقين قليلا ممّا قدموه لجيل اليوم.

Partager (http://www.********.com/sharer.php?u=http://www.hespress.com/regions/290251.html&p[images][0]=http://t1.hespress.com/files/haydare_tanja_1_943445221.jpg)



inShare18

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس

http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/icon_feed.gif (http://www.hespress.com/feed/permalink/290251.rss) تعليقات الزوّار (165)

بإمكانكم تغيير عرض التعليقات حسب الاختيارات أسفله





1 - محسن الخميس 07 يناير 2016 - 09:14
شعور احتفالي راقي و التكريم طريق سعادة لا يسلكها الا المتربون على أفاضل الأخلاق .
http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_report.gif تعليق غير لائق (http://www.hespress.com/abuse.php?id=11595298&id_article=290251) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_down.gif إضافة تعليق (http://www.hespress.com/regions/290251.html#comment_form_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_up.gif أعلى الصفحة (http://www.hespress.com/regions/290251.html#article_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_upx.gif http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_downx.gif 827





2 - محمد الخميس 07 يناير 2016 - 09:20
اللهم ارحمنا وارحم والدينا وارحم من علمنا وارحم من له الحق علينا
http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_report.gif تعليق غير لائق (http://www.hespress.com/abuse.php?id=11595312&id_article=290251) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_down.gif إضافة تعليق (http://www.hespress.com/regions/290251.html#comment_form_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_up.gif أعلى الصفحة (http://www.hespress.com/regions/290251.html#article_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_upx.gif http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_downx.gif 696





3 - ابن سوس المغربي الخميس 07 يناير 2016 - 09:21
الله الله الله عليك يا طنجة و ابناء الشمال الاحباء دائماً سبقون في هذا الوطن الى الخير الاختراع الابداع والتميز الحضاري نظافة علم خير بطولة في كل شئ، يا ريت كل مدن المغرب تتنافس في الرقي بهذا الوطن مثل أهل طنجة
http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_report.gif تعليق غير لائق (http://www.hespress.com/abuse.php?id=11595316&id_article=290251) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_down.gif إضافة تعليق (http://www.hespress.com/regions/290251.html#comment_form_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/comment_up.gif أعلى الصفحة (http://www.hespress.com/regions/290251.html#article_holder) http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_upx.gif http://s1.hespress.com/themes/hespress/img/thumbs_downx.gif 508





4 - كازاوي الخميس 07 يناير 2016 - 09:23
مبادرة طيبة من الجيل الذهبي وأقل واجب تجاه كل الاساتذة تلك الحقبة والحقيقة ان هيبة الاستاذ لا تنسى و لو بمرور سنين عديدة وكانها بالامس القريب ،تحية احترام و تقدير لكل أساتذة الجيل الذهبي

omayoub2
2016-01-08, 06:32
بارك الله فيهم

شهاب 3
2016-01-08, 07:37
وقعث اخي في الجزائر وبالضبط في ولاية ادرار دائرة رقان ببلدة تيمادنين لمتقاعد في2015

إنه يقول تلاميذ الإعداديات وهذا اللفظ الأخير لا يستعمل في الجزائر
فالواقعة وقعت في المغرب

الحرف الأسمر
2016-01-08, 09:27
peu importe ou l`histoire a eu lieu : au maroc ou en algerie ou ailleurs ce qui interresse c`est l`hommage lui meme qui presente une reconnaissance explicite de la valeur de l`enseignant dans la societe
et je ne comprend pas pourqoi on se concentre a savoir le lieu de l`evenement en oubliant l`importance de ce dernier

الكشميري
2016-01-08, 10:41
......راااااااااااااااائع ....ماشاء الله ...

علي 85
2016-01-08, 11:08
تكريم الأساتذة من طرف تلامذتهم شيء عادي وقع في عدة بلديات في ربوع وطننا العزيز منه ما شهدناه بأعيننا ومنه ما سمعناه بأذاننا من أفواه ناس شهدوا الواقعة ومنها شخص كرم كل من درسوه عبر مراحل التعليم

platon
2016-01-08, 11:18
بسم الله الرحمان الرحيم.
مبروك عليه في الدنيا ولأجره في الاخرة أعظم ان شاء الله.

malik-03
2016-01-08, 11:46
لم يحدث بالجزائر
لأن صاحب المقال كتب اعداديات وبالجزائر الابتدائيات لاتجعلوا منا أغبياء نصدق مايحث بالبلدان التي تقدس العلم

مياسين الدجى
2016-01-08, 16:58
لفتة طيبة وان كانت نادرة او تكاد تنعدم

المعنى ليس في ثمن الهدية
لكن في جمال اللفتة في حد ذاتها
بارك الله فيك

رضا 02
2016-01-08, 18:53
إن الله يرزق من يشاء بغير حساب
الجزاء من جنس العمل
حتما هذا الأستاذ كان يتقن عمله مع التلاميذ بكل إخلاص

DZ-Work
2016-01-08, 19:10
ماشاء الله تبارك الله