نهى اسطاوالي
2016-01-02, 19:10
[ استدفعِ البلاءَ بالتّوحيد ! ]
" هذه سنّة اللّه في عباده ! ؛
فما دُفعت شدائد الدّنيا بمثل التّوحيد ،
ولذلك كان دعاءِ الكَربِ بالتّوحيد ،
ودعوةُ ذي النّونِ التي ما دعا بها مكروبٌ إلا فرّج اللّه كربه بالتّوحيد ! ،
فلا يُلقي في الكُرَبِ العِظام إلا الشّرك ،
ولا ينجي منها إلا التّوحيد ! ؛
فهو مفزعُ الخَليقةِ ،
وملجؤها ،
وحِصنُها ،
وغياثُها ،
وبالله التوفيق " .
📚 الفوائد للإمام ابن القيّم رحمه الله ( ص 53 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
قـال الأوزاعــي رحمـه الله:
🔹ليس ساعة من ساعات الدنيا
👈 إلا وهي معروضة علـى العبد يـوم القيامة
⏪ يوما فيوما وساعة فساعة
↩ ولا تمر به ساعة لم يذكر الله تعالى فيها
👈 إلا تقطعت نفسه عليها حسرات
❓فكيف إذا مرت به ساعه مع ساعـة ويـوم مـع يـوم وليلـة مع ليلـة.
📝
[ حليــة الأوليــاء (١٤١)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
🍃من أيــن تــأتي الأحزان . .
📌 قال ابن قيّم الجوزية رحمه الله :
« وإنما تحصل الهموم والغموم والأحزان من جهتين :
❍ إحداهما : الرغبة في الدنيا والحرص عليها..
❍ والثاني : التقصير في أعمال البر والطاعة »
📚 [عدة الصابرين : ٢٥٦]
" هذه سنّة اللّه في عباده ! ؛
فما دُفعت شدائد الدّنيا بمثل التّوحيد ،
ولذلك كان دعاءِ الكَربِ بالتّوحيد ،
ودعوةُ ذي النّونِ التي ما دعا بها مكروبٌ إلا فرّج اللّه كربه بالتّوحيد ! ،
فلا يُلقي في الكُرَبِ العِظام إلا الشّرك ،
ولا ينجي منها إلا التّوحيد ! ؛
فهو مفزعُ الخَليقةِ ،
وملجؤها ،
وحِصنُها ،
وغياثُها ،
وبالله التوفيق " .
📚 الفوائد للإمام ابن القيّم رحمه الله ( ص 53 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
قـال الأوزاعــي رحمـه الله:
🔹ليس ساعة من ساعات الدنيا
👈 إلا وهي معروضة علـى العبد يـوم القيامة
⏪ يوما فيوما وساعة فساعة
↩ ولا تمر به ساعة لم يذكر الله تعالى فيها
👈 إلا تقطعت نفسه عليها حسرات
❓فكيف إذا مرت به ساعه مع ساعـة ويـوم مـع يـوم وليلـة مع ليلـة.
📝
[ حليــة الأوليــاء (١٤١)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
🍃من أيــن تــأتي الأحزان . .
📌 قال ابن قيّم الجوزية رحمه الله :
« وإنما تحصل الهموم والغموم والأحزان من جهتين :
❍ إحداهما : الرغبة في الدنيا والحرص عليها..
❍ والثاني : التقصير في أعمال البر والطاعة »
📚 [عدة الصابرين : ٢٥٦]